Jump to content
منتدى البحرين اليوم

استمع لصُراخ أُناسٍ يُعَذَبون تحت الأرض


Recommended Posts

استمع لصُراخ أُناسٍ يُعَذَبون تحت الأرض (قصة واقعية وحقيقية نرجوا من الجميع الإتعاض)

من خلال هذا الرابط:

 

أستمع إليه كاملا

 

القصة بإختصار:

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله...

 

انتشر عبر الإنترنت قصة الملحد الروسي الذي قال : لقد كنت في مهمة في سيبيريا و عند الحفر رأيت منظرا تمنيت أن أقطع رقبتي قبل رؤيته رأيت نساءا ورجالا عراة يحترقون في النار و أصواتهم مرعبة و أشكالهم أشد رعبا !!

 

وكان ذلك عندما اخترقت آلة الحفر الخاصة بتفحص طبقات الأرض فجوة في باطن الأرض فخرجت حرارة شديدة ثم كان هذا الصوت والمشهد المرعب...

 

وكثر الجدل حول صحة هذه القصة من ناحية منطقية والأهم من ذلك من ناحية المنظور الشرعي وهذا يأتي مصداقا لعذاب القبر

 

والغريب أنها أتت من رجل ملحد لا يوجد مبرر منطقي يجعله يختلق مثل هذه القصة فيكذب بها اعتقاده بعدم وجود حساب وعذاب !

 

 

منقول من مجلة اللجنة الثقافية بمسجد أحمد الدويسان البحرين مدينة حمد الدوار الأول مجمع رقم 1204

Link to comment
Share on other sites

في صحيح البخاري

حدثنا عثمان بن أبي شيبة حدثنا جرير عن منصور عن أبي وائل عن مسروق عن عائشة قالت : (دخلت علي عجوزان من عجز يهود المدينة فقالتا لي إن أهل القبور يعذبون في قبورهم فكذبتهما ولم أنعم ان أصدقهما فخرجتا ودخل علي النبي صلى الله عليه وسلم فقلت له يا رسول الله إن عجوزين وذكرت له فقال صدقتا إنهم يعذبون عذابا تسمعه البهائم كلها فما رأيته بعد في صلاة إلا تعوذ من عذاب القبر).

 

رواه البخاري

 

وفي حديث آخر

حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا موسى بن داود ، حدثنا ابن لهيعة ، عن أبي الزبير أنه سأل جابر بن عبد الله عن فتاني القبر ؟ فقال : : ( سمعت النبي صلى الله عليه و سلم يقول : إن هذه الأمة تبتلى في قبورها ، فإذا أدخل المؤمن قبره و تولى عنه أصحابه جاء ملك شديد الانتهار فيقول له : ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ فيقول المؤمن : أقول إنه رسول الله و عبده ، فيقول له الملك : انظر إلى مقعدك الذي كان في النار قد أنجاك الله منه و أبدلك بمقعدك الذي ترى من النار ، مقعدك الذي ترى من الجنة ، فيراهما كلاهما فيقول المؤمن : دعوني أبشر أهلي ؟ فيقال له : اسكن ، و أما المنافق فيقعد إذا تولى عنه أهله فيقال له : ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ فيقول : لا أدري ، أقول ما يقول الناس ، فيقال له : لا دريت ، هذا مقعدك الذي كان لك من الجنة قد أبدلت مكانه مقعدك من النار . قال جابر فسمعت النبي صلى الله عليه و سلم يقول : يبعث كل عبد في القبر على ما مات ، المؤمن على إيمانه ، و المنافق على نفاقه .).

 

 

فأنا والله أعلم أؤمن بعذاب القبر حيث كان الرسول صلي الله عليه وسلم يستعيذ من عذاب جهنم وعذاب القبر وفتنه المحيا والممات وفتنة المسيح الدجال خلف كل صلاة

 

ولكن ما جاء بسماع أصواتهم فلا محل له من الصحة لأن الحبيب صلى الله عليه وسلم يقول بما معناه

" لو سمع أهل الثقلان ( أي الإنس والجن ) عذاب القبر لصعقوا " أو كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم

Link to comment
Share on other sites

في صحيح البخاري

حدثنا عثمان بن أبي شيبة حدثنا جرير عن منصور عن أبي وائل عن مسروق عن عائشة قالت : (دخلت علي عجوزان من عجز يهود المدينة فقالتا لي إن أهل القبور يعذبون في قبورهم فكذبتهما ولم أنعم ان أصدقهما فخرجتا ودخل علي النبي صلى الله عليه وسلم فقلت له يا رسول الله إن عجوزين وذكرت له فقال صدقتا إنهم يعذبون عذابا تسمعه البهائم كلها فما رأيته بعد في صلاة إلا تعوذ من عذاب القبر).

 

رواه البخاري

 

وفي حديث آخر

حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا موسى بن داود ، حدثنا ابن لهيعة ، عن أبي الزبير أنه سأل جابر بن عبد الله عن فتاني القبر ؟ فقال : : ( سمعت النبي صلى الله عليه و سلم يقول : إن هذه الأمة تبتلى في قبورها ، فإذا أدخل المؤمن قبره و تولى عنه أصحابه جاء ملك شديد الانتهار فيقول له : ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ فيقول المؤمن : أقول إنه رسول الله و عبده ، فيقول له الملك : انظر إلى مقعدك الذي كان في النار قد أنجاك الله منه و أبدلك بمقعدك الذي ترى من النار ، مقعدك الذي ترى من الجنة ، فيراهما كلاهما فيقول المؤمن : دعوني أبشر أهلي ؟ فيقال له : اسكن ، و أما المنافق فيقعد إذا تولى عنه أهله فيقال له : ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ فيقول : لا أدري ، أقول ما يقول الناس ، فيقال له : لا دريت ، هذا مقعدك الذي كان لك من الجنة قد أبدلت مكانه مقعدك من النار . قال جابر فسمعت النبي صلى الله عليه و سلم يقول : يبعث كل عبد في القبر على ما مات ، المؤمن على إيمانه ، و المنافق على نفاقه .).

 

 

فأنا والله أعلم أؤمن بعذاب القبر حيث كان الرسول صلي الله عليه وسلم يستعيذ من عذاب جهنم وعذاب القبر وفتنه المحيا والممات وفتنة المسيح الدجال خلف كل صلاة

 

ولكن ما جاء بسماع أصواتهم فلا محل له من الصحة لأن الحبيب صلى الله عليه وسلم يقول بما معناه

" لو سمع أهل الثقلان ( أي الإنس والجن ) عذاب القبر لصعقوا " أو كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم

مشكور أخوي على المعلومات

وآنه ما اعارض فيهه

 

 

وهذي الموضوع آنه ناقله من منتدى وواحد كان حاط هذي :

 

منقول من مجلة اللجنة الثقافية بمسجد أحمد الدويسان البحرين مدينة حمد الدوار الأول مجمع رقم 1204

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...