Jump to content
منتدى البحرين اليوم

][ أطلب أي بحث أو تقرير هنااااا فقط ][


Recommended Posts

مسامحة بتعبش وياي بس ابي3 تقاري من

مقدمة

عرض

خاتمة

وفهرس

الى قصد 312+انس 211 حق معلمة سميرة سيف+فيز101

واتمنى تحصلين لي بسرعة

ومشكورة

اختكم: رياااااض الجنة

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 710
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

انه ابي تقرير حق البيع اي شي عنه مثل رجل البيع او غير بس ما ابي التجارة الالكترونيه ....

ضرورررررررررررررررري حق باجر موب محصله

وابي فيه مقدمه وعرض وخاتمه

بليييييييييييييييييز

Link to comment
Share on other sites

ياأأهل الخــــــــــير........

بغيت منكم مووضع للتأمين للتوجيهي.........

عن اي نوووع من التأمين..سؤاء اكان تأمين على المركبات او الحريق او السرقه او اي شي يتعلق بهذا المقرر..واكوون شااكرة لكم

 

 

شاو

Link to comment
Share on other sites

أمممم أنا بعد ابي حق قصد 211

بس بليز ابي مقدمة عرض و خاتمة و المصدر

و ايكون بس صفحتين

 

المواضيع : لماذا علم الأقتصاد ؟

التعريف بعلم الاقتصاد

أهداف المجتمع الاقتصادية و مشاكله

 

و بعد ابي تقرير سوق 321

يتكون من مقدمة و عرض و خاتمة و المصدر

 

المواضيع :البيئة التسويقية

التسعير

سلوك المستهلك و دافع الشراء

الترويج

 

ابي ايكون وااحد من هل موااااضيع بليز و شكرااااا :n6:

Link to comment
Share on other sites

بلييييز ساعدوني ابي ضروري تقارير موب لاقيتها

بلييييييييييز ساعدوني

عرب 102 وفيز 214 و دين 101

ارجوكم ساعدوني مستقبلي الدراسي بين ايديكم

Link to comment
Share on other sites

دين 101

وجود الله ووحدانيته

 

أولاً : جوانب التدليل على وجود الله في الفكر العربي الإسلامي :

لا يخفى على المشتغلين بالفكر الفلسفي العربي ، أنَّ قضية التدليل على وجود الله ومحاولة البرهنة على وحدانيته ، من القضايا الفلسفية التي خاض فيها أكثر فلاسفة الإسلام ، سواءً في المشرق العربي كالكندي والفارابي وابن سينا ، أو في المغرب الإسلامي كابن رشد الفيلسوف الأندلسي .

وفي بحثنا هذا سندرس هذه القضية عند أول فلاسفة الإسلام وهو الكندي . وذلك من خلال المؤلفات والرسائل التي تركها الكندي . تلك الرسائل التي نجد بين ثناياها محاولة قوية من جانبه للتدليل على وجود الله وتقرير وحدانيته تعالى ، من عدة زوايا وجوانب ، نكاد نقطع من جانبنا أنها تنظر إلى المشكلة من جميع زواياها وأبعادها ، حتى تبدو بصورة أقرب ما تكون إلى الوحدة والتكامل .

نقول هذا ونحن نأخذ بعين الاعتبار ، ارتباط بحثه لهذه القضية ، بقضية حدوث العالم وقِدَمه ، تلك القضية التي بحث فيها الكندي ومن جاء بعده من فلاسفة الإسلام .

نوضح ذلك بالقول بأننا إذا رجعنا إلى كتاب " تهافت الفلاسفة " للغزالي ، نجده يذهب إلى أنَّ الفلاسفة الذين قالوا بِقِدَم العالم قد تناقضوا مع أنفسهم حين حاولوا التدليل على وجود الله .

وهذا معـناه أنَّ كل فيـلسوف يقرر أنَّ العـالم قديم ، ثم يُسَّوق أدلـة على وجود الله ، فإنه يـتناقض مع نفسه فيما يقرر الغزالي .

وسبب هذا أنَّ شرط الفعل عند الغزالي هو أن يكون حادثاً ، لأن الحادث لا يوجد من نفسه ، بل يحتاج إلى صانع . أما إذا قلنا بِقدم الـعالم وأثبتـنا له مع ذلـك صانعاً ، أي خالقاً ، فإن هذا يـدلنا على التناقض فيما يرى الغزالي .

وهذا يعني أنّ هناك من المفكرين كالغزالي من يربط بين القول بحدوث العالم والقول بوجود الله ، بحيث أنّ التسليم بحدوث العالم يـؤدي لا مـحالة إلى التسليم بوجود الله . كما يربط بين الـقول بقِدم العالم ، والقـول بعدم الاعتراف بعلة الكون .

ومن هنا فإن بحث الكندي الذي يقول بحدوث العالم يرتبط تماماً بتدليله على وجود الخالق . أي أنّ العالم عنده إذا كان حادثاً ، فإنّ هذا الحادث لا بد له من علة أحدثته وأظهرته إلى الوجود . وهذه العلة هي الله .

فما هي اذن أهم أدلة الكندي على وجود هذه العلة ؟ وكيف أثبت لنا وحدانية الله ؟ .

 

ثانياً : أدلة الكندي الفيلسوف على وجود الله :

لا يُخصِّص لنا الكندي رسالة بعينها أو مبحثاً محدداً يعرض لنا فيه أدلته على وجود الله ، بل نراه يتناول دراسة هذه القضية في كثير من رسائله . ونذكر منها على سبيل المثال ، " رسالته في وحدانية الله وتناهي جرم الكون " ، ورسالته " الإبانة عن العلة الفاعلة القريبة للكون والفساد " .

 

1- دليل العناية والغائية في الكون :

نستطيع أن نقول أنَّ هذا الدليل من أهم الأدلة التي نجدها في رسائل الكندي الفلسفية .

فالكندي يستدل على وجود الله بالاستناد إلى فكرة الغائية والعناية الإلهية . يقول الدكتور محمد عبد الهادي أبو ريدة : " إنَّ الكندي يردد في كثير من رسائله تأكيد القول بعظم القدرة الإلهية وسعة الحكمة وفيض الجود وكمال العناية بكل شئ وجعل بعض الأشياء أسباباً وعللاً للبعض الآخر " .

ونود ان نشير من جانبنا إلى أنّ الكثير من الفلاسفة سواء فلاسفة اليونان أو فلاسفة العصر الوسيط أو فلاسفة العصر الحديث قد أكّدوا على القول بالغائية في العالم وبالنظام والاتقان الموجود فيه . وقد صعد أكثرهم من ذلك القول بوجود إله للكون . أي أنّ العناية والغاية البارزة في أرجاء الكون سمائه وأرضه ، تؤدي عندهم إلى تقرير وجود علة للكون . وهذه العلة هي الله .

نجد هذا عند أفلاطون وأرسطو قديماً ، وليبنتز وكانت حديثاً ، مع ما بين أفكارهم في هذا المجال من تفاوت وتباين أحياناً . إلا أنهم يُعبِّرون في أقوالهم بصورة أو بأخرى ، عن تلك الفكرة الهامة .

وإذا نظرنا إلى ما تركه لنا فلاسفة الإسلام من مؤلفات ورسائل ، نجد فكرة الغائية والعناية الإلهية بارزة بروزاً ظاهراً ، حين يستدلون على وجود الله . ونجدهم أيضاً قد ربطوا ربطاً وثيقاً بين فكرة الغائية وفكرة العناية الإلهية . ولعلهم أرادوا من ذلك تفادي ما في مذهب أرسطو من نقص . ذلك النقص الذي يتمثل في تلك الفجوة بين الله والعالم . أي أنهم أرادوا أن يؤكدوا وجود علاقة بين الله والعالم ، بدليل تلك الغائية والعناية الإلهية المشاهدة في الكون الذي نعيش في سمائه وأرضه ، أي العالم العلوي والعالم السفلي .

نجد مثلاً عند ابن سينا الذي يركز على القول بالعلة الغائية ، كعلة رابعة من علل الموجودات الطبيعية . ثم يحاول أن يصعد من ذلك – حين يبحث في مجال الإلهيات – إلى الربط بين وجود هذه العلة وبين وجود مسبب لها ، بحيث يبدو الكون مظهراً لعناية الخالق به .

كما نجد ذلك أيضاً عند ابن رشد فيلسوف المغرب الإسلامي ، حين يقرر العناية والغائية ، بحيث نجد عنده استدلالاً على وجود الله يستند على فكرتي العناية والغائية .

تقرير الغائية والربط بينهما وبين العناية الإلهية ، تعد اذن من الظواهر الملاحظة التي نجدها عند أكثر فلاسفة الإسلام من خلال مؤلفاتهم . فالكندي له نصوص عديدة يحاول فيها الاستدلال على الغائية والحكمة والعناية الإلهية . ورغم أننا لا نجد له بحوثاً مستقلة وقائمة بذاتها في موضوع العناية والغائية في الكون ، بحيث تكون هذه البحوث ممثلة لفكرته تمام التمثيل ، إلا أننا لو جمعنا بين أقواله المتـــناثرة حول هذا الموضوع في رسائله ، استطعنا أن نقول أنه يركز على القول بالغائية و يربط بينهما وبين العناية الإلهية ، بحيث يكون ممثلاً للإتجاه الفكري الإسلامي ، الذي يستند إلى كثير من آيات القرآن الكريم التي تثبت وجود عناية وغاية في الكون .

ومن هذه الآيات قوله تعالى : " ألم نجعل الأرض مهادا ، والجبال أوتادا ، وخلقناكم أزواجا ، وجعلنا نومكم سباتا ، وجعلنا الليل لباسا ، وجعلنا النهار معاشا ، وبنينا فوقكم سبعا شدادا ، وجعلنا سراجا وهاجا ، وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا ، لنخرج به حباً ونباتا ، وجنات ألفافا " . ( سورة النبأ ) .

وقوله تعالى : " تبارك الذي جعل في السماء بروجا ، وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا " . ( سورة الفرقان ) ، وقوله تعالى : " أو لم ينظروا في ملكوت السماوات والأرض وما خلق الله من شئ "( سورة الأعراف ) .

والكندي حين يقرر وجود العناية والغائية ويصعد من ذلك إلى اثبات وجود الله ، أما أن يبين لنا تلك الغائية الموجـــودة في هذا الكــــون الأرضي وأما أن يحاول الــــربط بين الظـــواهر الكونيــة الأرضية ، والظواهر الجوية العــلـــوية . أي يـحــــاول بيان استــناد الظــواهر الأرضـية إلى عـوامل علـــوية ، وفي كل ذلك ما يشـــهد بوجـــود خالق أحسن كل شئ صنعاً .

نوضح ذلك فنقول بأننا إذا رجعنا على سبيل المثال إلى رسالته في " الإبانة عن العلة الفاعلة القريبة للكون والفساد " ، نراه يذهب إلى أن نظم هذا العالم وترتيبه ، وتسخير بعضه لبعض ، وإتقان هيئته ، لأعظم دلالة على أتقن تدبير وعلى أحكم حكمة . وهذا التدبير وهذه الحكمة تدل عند الكندي على وجود مدبّر حكيم

وإذا كنا قد ذكرنا منذ قليل أنَّ الكندي يحاول الربط بين الظواهر العلوية والظواهر الأرضية ، ويصل من ذلك إلى إثبات وجود الله ، فإنّ ذلك يتضح من خلال الكثير من الأمثلة والشواهد التي يضربها لنا الكندي كأمثلة للعناية الإلهية والغائية سواء في العالم العلوي ، أو العالم السفلي . وهذا كله يدل على وجود خالق حكيم .

فهو مثلاً يرى أن قوام الأشياء الموجودة في عالم الكون والفساد ، يرجع إلى اعتدال الشمس في فلكها ، بحيث تدنو من مركز الأرض تارة ، وتبعد عنه تارةً أخرى .

وما يقال عن الشمس ، يقال عن القمر . إذ لو لم يكن اعتدال بُعده من الأرض على ما هو عليه الآن ، بل أقرب ، لمنع تكون السحاب والأمطار ، لأنه كان يَحِلُّ البخار ويبدده ويلطفه ولا يدعه أن يجتمع ولا يتكثَّف

وهكذا يضرب لنا الكندي الكثير من الأمثلة سواء في رسالته هذه ، أو في العديد من رسائله الأخرى ، لاثبات العناية والغائية ، وكيف أنها تؤدي لا محالة إلى وجود الخالق وهو الله سبحانه وتعالى . يقول الكندي :" فقد تبين أن كون جميع الأشخاص السماوية على ما هي عليه من المكان الذي هو الأرض والماء والهواء . ونضد ذلك وتقسيطه ، هو علة الكون والفساد في الكائنات الفاسدات ، الفاعلة القريبة ، أعني المرتبة بإرادة باريها هذا الترتيب الذي هو سبب الكون والفساد . وأنّ هذا من تدبير حكيم عالم قوي جواد عالم متقن لما صنع ، وأنّ هذا التدبير في غاية الإتقان .

 

2- دليل المشابهة والتماثل بين النفس في البدن والله بالنسبة للكون :

هذا دليل آخر من أدلة الكندي على وجود الله . فإذا رجعنا إلى رسالته في حدود الأشياء ، نجده يشير إلى دليل على وجود الله يعتمد على فكرة المشابهة أو التمثيل بين عمل النفس بالنسبة للبدن ، وبين الله بالنسبة للكون أو العالم كله .نوضح ذلك بالقول بأن النظام في الجسم الإنساني ، إذا كان يدل على وجود قوة خفية غير مرئية ، وهي النفس التي تُسيّر الجسم ، فإن التدبير في الكون يدل على وجود مدبر له .ومعنى هذا أننا إذا كنا نستدل على وجود النفس التي لا ترى ، بوجود تنظيم في شئ مرئي وهو الجسم الإنساني ، فإننا نستدل أيضاً على وجود خالق للكون لا يرى ، من وجود التدبير في هذا العالم المرئي . يقول الكندي : إنَّ العالم المرئي لا يمكن أن يكون تدبيره إلا بعالم لا يرى ، والعالم الذي لا يرى ، لا يمكن أن يكون معلوماً إلا بما يوجد في هذا العالم من التدبير والآثار الدالة عليه .

وهكذا يُسوِّق لنا دليلاً على وجود الله تعالى يعتمد على فكرة المقارنة بين عمل النفس في البدن ، وعمل الله في الكون . أي أن وجود النظام في الكون يدل على وجود منظم له وهو الله ، تماماً كما تدل أفعال البدن على وجود نفس له ، تُدبِّرُه وتُسيِّرُه .

 

3- دليل الإنسجام والوحدة :

وهذا دليل ثالث من أدلة الكندي على وجود الله . فهو يلاحظ أنّ هذا العالم سواء ما كان منه سماوياً أو أرضياً ، يُعدُّ مركبا وتعتريه الكثرة والتغيّر .

ولكن هذه الأشياء تُعدُّ – فيما يرى الكندي – أشياء عارضة في هذا العالم ، أي ليست جوهرية أساسية له ، ومن هنا لابد أنَّ نرجعها إلى علة واحدة ، ليست داخل هذا العالم ، بل هي خارجة عن العالم . وهذه العلة هي الذات الإلهية ، الواحدة غير المتكثرة .

اتضح لنا الآن كيف حاول الكندي جهده في تقديم الكثير من الأدلة على وجود الله . ولعل القارئ قد لاحظ تنوع هذه الأدلة . فمنها ما يستند إلى تقرير الغائية والعناية الإلهية ومنها ما يقوم على الصعود من التركيب والكثرة والتغير الذي نراه في عالمنا هذا ، إلى ذات إلهية واحدة ، تُعدُّ خارج هذا العالم . ومنها ما يعتمد على التمثيل بفكرة النفس في البدن الإنساني ومقارنتها بضرورة وجود الله لتدبير العالم سمائه وأرضه .

 

ثالثا : إثبات وحدانية الله عند الكندي :

إذا كان الكندي - كما سبق أن رأينا - قد برهن على وجود الله ، فإنه بحث أيضاً - شأنه في ذلك شأن أكثر فلاسفة الإسلام - في موضوع الوحدانية ، كصفة من صفات الله ، وانتهى إلى اثبات الوحدانية لله سبحانه وتعالى .

والكندي يُعبِّر في ذهابه إلى الوحدانية ، عن الروح الإسلامية ، بمعنى أن ما يُسوِّقُه لتقرير وحدانية الله يعتمد على الآيات التي نجدها في القرآن والتي تؤيد أنَّ الله واحد ليس كمثله شئ ، وأنه واحد لا شريك له

ونود أن نشير قبل أن نستعرض فكرة الكندي الفلسفية عن الوحدانية ، والتي تستند فيما قلنا منذ قليل ، على أسس دينية إسلامية ، إلى أنَّ طريق الشرع قد بُنِيَ على ثلاث آيات هي : " لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا " ، " ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله " ، إذاً لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض ، " سبحان الله عما يصفون " ، " قل لو كان معه آلهة كما يقولون ،اذا لابتغوا إلى ذي العرش سبيلا "

ومن هنا فلا تخلو آراء الكــــــندي في هذا الــــــمـــجال ، من الـــــتأثر بالـــــتراث الأرســــــطي ، وسنشير إلى هذه المســـألة بـعد قلـيل .

قُلنا أنَّ الكندي قد حاول اثبات وحدانية الله . ففي رسالته إلى المعتصم بالله في الفلسفة الأولى ، ورسالته في وحدانية الله ، نــــجده يؤكد على وحــــــدانية الله بــبــيان أنه تعـــالى لا يشبه خلـقــه ، أي يختــلف عن بقية الموجودات المخلوقة .

نوضح ذلك بعبارة هامة للكندي . فهو يقول : " أنَّ الفاعل الأول ليس كثيراً ، بل واحد غير متكثر ، سبحانه وتعالى عن صفات الملحدين علواً كبيرا ، لا يشـــبه خلقه ، لأن الكــثرة في كل الخلق موجودة ، وليست فيه بتة واحـــدة ، ولأنه مـــبدع وهم مـــبدعون ، ولأنه دائـــم وهم غير دائمـــين ، لأن ما تبــدل تبدلت أحواله وما تبدل فهو غير دائم " .

إلى هنا يكون فيلسوفنا الكندي قد أثبت الوحدانية لله . ومن اللازم في هذا المجال أن نقرر من جانبنا اليوم على صفحات هذا البحث . أنَّ الكندي في استدلاله على الوحدانية ، كان متأثراً بالآيات الثلاث الموجودة في القرآن الكريم ، والتي سبق أن ذكرناها منذ قليل ، بقدر ما كان متأثراً ببعض جوانب فلسفة أرسطو .

ومعنى هذا أن قضية التوحيد عند الكندي تعتمد - فيما نرى - على روح اسلامية ، تتمثل في آيات القرآن الكريم ، وروح أرسطية يونانية .

صحيح إننا لا نجد قضية التوحيد عند ارسطو واضحة وحاسمة من كل وجوهها ، ولكن صحيح أيضاً القول بأن لأرسطو بعض العبارات التي يثبت فيها وحدانية الإله .

نوضح ذلك بالقول بأننا إذا رجعنا إلى مقالة اللآم من كتاب ما بعد الطبيعة لأرسطو ، نجده يؤكد القول بأن الإله واحــــد ، معتـــمداً على أنَّ الــــعالم واحــد . بمعنى أنَّ الـــــعالم لما كان واحـــــداً ، فـــإن العـــــلة الأولى لا بـد أن تكون واحدة .

بل ان ارسطو يذهب أيضاً إلى تقرير الوحدانية من زاوية أخرى ، وذلك في آخر كلماته في مقالة اللآم من كتاب ما بعد الطبيعة .

فيرى أنه لو كانت المبادئ كثيرة ، لم تكن السياسة خير السياسات ، يوضح ذلك ابن رشد في تفسيره لما بعد الطبيعة لأرسطو ، فيقول : ان كانت المبادئ الأولى للعالم مبادئ مختلفة ، فالموجودات التي ها هنا لا يمكن أن توجد فيها خير السياسة ، ولا نظام يشبه نظام السياسة وخيره ، كما أنه إذا كانت الرئاسات كثيرة ، لم يوجد للسياسة نظام ولا استقامة واعتدال . ولذلك كما قال : لا خير في كثرة الرؤساء ، بل الرئيس واحد .

 

نخلص من هذا كله إلى القول بأن الكندي ، كما حاول جهده في تقديم الكثير من الأدلة على وجود الله ، فإننا نراه باحثاً أيضاً الأدلة التي تنهض على وحدانية الله . ولعله يكون قد اتضح لنا الآن ، كيف ذهب الكندي إلى اثبات وحدانية الله معتمداً على أدلة قرآنية ، تتمثل في أكثر من آية ، كما تأثر أيضاً تأثراً ظاهراً ببرهنة أرسطو على وحدانية الإله في كتاب ما بعد الطبيعة له .

 

 

 

 

 

 

المراجع :-

* رسائل الكندي الفلسفية صفحة 80 .

* النزعة العقلية في فلسفة ابن رشد صفحة 227 - 230 .

* الإبانة عن العلة الفاعلة القريبة للكون والفساد صفحة 236 ( للكندي ) .

* وحدانية الله وتناهي جرم العالم صفحة 207 ( للكندي ) .

Link to comment
Share on other sites

قوة

حبيبتي عسولة لو سمحتي بغيت تقرير حيا111عن المد الاحمر

اذا ممكن

وآبي تقرير انج102 عن المقرر

انج 102

 

انج 102

 

انج 102

 

 

فيز 111::

 

اختراق سرعة الضوء؟!

 

لأجيال خلت أعتقد الفيزيائيون أنه لا توجد سرعة أكبر من سرعة الضوء في الفراغ، حيث يسير بسرعة 300ألف كم/ثانية. ولكن تجربة أجريت في برنستون نيوجيرسي أرسل الفيزيائيون نبضة من ضوء الليزر عبر حجرة فيها بخار السيزيوم فكانت سريعة بحيث خرجت كلها من الحجرة قبل أن ينتهي دخولها إليها!!.

 

لقد تحركت النبضة مسافة تقدر ب310 أضعاف تلك التي كانت ستتحركها عبر الحجرة لو كانت تحوي فراغا بدل السيزيوم. ويقول الباحثون أن هذا هو أكثر العروض إقناعا بأن سرعة الضوء التي كانت تعتبر أحد الثوابت المتينة في الطبيعة، يمكن دفعها إلى ما بعد الحدود المعروفة، على الأقل تحت ظروف مخبرية خاصة. يقول ليجون وانغ الباحث في معهدNEC الخاص:"لا يمكن استخدام هذه الظاهرة لإرسال المعلومات إلى الزمن الماضي، غيران تجربتنا تثبت أن الاعتقاد واسع الانتشار والقائل بأن لا شيء يمكنه أن يسير بسرعة أكبر من الضوء في الفراغ هو اعتقاد خاطئ". وقد نشرت نتائج البحث الذي قام به وانغ والكسندر كوزمتش وآرثر دوغاريو في عدد الخميس20/7/2000 من مجلة NATURE . ورغم أنه لا توجد تطبيقات عملية لهذا الإنجاز حتى الآن، إلا أن تجارب كهذه قد أثارت قدرا كبيرا من الإثارة والاهتمام في أوساط المجتمع الدولي الصغير من الفيزيائيين النظريين0

 

ويقول ريموند تشياو الفيزيائي في جامعة كاليفورينا في بيركلي والذي لم يشارك في هذا البحث:"إن هذا لفتح جديد كان يعتقد الناس أنه مستحيل". وقد أجرى تشياو تجارب مماثلة باستخدام المجالات الكهربائية.

 

لقد طور باحثو NEC في التجربة المذكورة جهازا يطلق نبضة ليزر إلى حجرة زجاجية مملوءة ببخار من ذرات السيريوم. ويقول هؤلاء الباحثون أن هذا الجهاز هو نوع من مضخمات الضوء التي يمكنها دفع النبضة للأمام. وفي السابق كانت هذه التجارب تجرى بحيث يمتلك الضوء ما يسمى سرعات فوق تألقية. لكن الضوء كان يخرج مشوها مما يثير الشكوك في تمكن العلماء حقا من إحراز هذا الاختراق.

 

أما في تجربة NEC فالليزر يخرج من الحجرة بنفس شكل دخوله تقريبا، لكن بشدة أقل كما يقول وانغ. وربما يكون شكل النبضة كحزمة مستقيمة لكنها تتصرف كموجة من جسميات الضوء (الفوتونات). ويستطيع الضوء أن يخرج من الحجرة قبل أن يتم دخولها لأن ذرات السيزيوم تغير خصائص الضوء لتجعله يخرج بأسرع مما لو كان في الفراغ.

 

وتمتلك الواجهة الأمامية من النبضة الضوئية كل المعلومات اللازمة لإعادة تكوين النبضة على الجهة الأخرى من حجرة السيزيوم مما يغني عن دخول النبضة كاملة إلى الحجرة لتخرج من الجانب الآخر. وفي التجربة تخرج من الحجرة نبضة مماثلة لتلك الداخلة و تقطع مسافة 20 مترا قبل أن يكون الجزء الرئيسي من النبضة الساقطة قد أنهى دخوله للحجرة. ويضيف وانغ:"إن هذه الظاهرة ممكنة فقط لأن الضوء لا كتلة له، فلا يمكن حدوث نفس الشيء للأجسام العادية".

 

إن تجربة برنستون هذه و مثيلاتها تختبر حدود سريان نظرية النسبية التي وضعها البرت آينشتاين قبل قرن مضى. فحسب النسبية الخاصة تعتبر سرعة الفوتونات الضوئية في الفراغ كما في الفضاء الخارجي هي القيمة الوحيدة المطلقة في الكون بينما يجب قياس سرعة أي شيء آخر من الصواريخ إلى الديدان نسبة إلى المراقب حسبما يوضح آينشتاين.

 

من جهة أخرى يقول إفرايم شتاينبرغ، وهو فيزيائي في جامعة تورنتو:"إن فوتونات الضوء الخارجة من حجرة السيزيوم ربما لا تكون نفسها التي دخلت الحجرة"، مما يطرح التساؤل حول اختراق حاجز سرعة الضوء. لكنه يضيف أن هذه التجربة مهمة فالمثير هو كيف أمكن لهذه الحجرة أن تنتج فوتونات تبدو مماثلة تماما لأخرى لم تصل لموقعها بعد؟‍

 

وحيث أن الفوتونات الداخلة نفسها لم تخرج من الجدار الآخر للحجرة فهذا يعني أن" المعلومات" فقط ربما انتقلت بسرعة أكبر من سرعة الضوء، وهذا لا يعارض نظرية النسبية الخاصة التي تحدد السرعة القصوى "للمادة والطاقة" فقط في الفراغ بسرعة الضوء. وربما كان مفيدا أن نلاحظ أنه في النظرية الكهرمغناطيسية يمكن لسرعة الطور في الموجة أن تتجاوز سرعة الضوء.

 

 

 

* إذا كانت المسافة بين مدينتين 100 كيلو متر, وقامت سيارتان في الوقت نفسه لقطع المسافة بين المدينتين, وانطلقت الأولى بسرعة 100 كيلومتر في الساعة (كم/س), بينما تسير الثانية بسرعة 50 كم/ س , فمن الواضح أن السيارة الأسرع سوف تصل قبل الأخرى.

* وعندما نقول أن سيارة ما تسير بسرعة 100 كم/ س, فذلك يعني أنه يلزمها ساعة كاملة لقطع مسافة 100 كيلومتر, وهي المسافة بين المدينة الأولى والمدينة الثانية. بينما يلزم السيارة الثانية التي سرعتها 50 كم/ س, ساعتان لقطع المسافة نفسها. وهذا هو ما نعنيه بقولنا أن سرعة السيارة الأولى تفوق سرعة السيارة الثانية.

* وبالمثل يقطع العداء الجيد مسافة قدرها 1.5 كم في 3 دقائق و 50 ثانية وإذا أردنا المقارنة مع السرعة العادية للمشاة وجب علينا القيام بعملية حسابية صغيرة. عندئذ يظهر أن العداء يقطع في الثانية الواحدة 7 أمتار. ( ملاحظة : هذه السرعة غير ثابتة ) . إن وحدة المشاة العسكرية، تنتقل بخطوات سريعة، أبطأ بثلاث مرات من سرعة العداء ، ولكنها تتميز عن العداء ، بقابليتها لقطع مسافات أكبر كثيرا . ومن الممتع، مقارنة الخطو ة العادية للإنسان بسرعة بعض الحيوانات البطيئة، التي يضرب بها المثل، كالقوقعة و السلحفاة . والإنسان الحثيث الخطى، بالنسبة للقوقعة والسلحفاة، يبدو في عالم آخر، إذا قارنا حركته، حتى ببعض الحركات غير السريعة جدا، الموجودة في الطبيعة المحيطة بنا. تقيس السرعةُ المسافةَ التي يجتازها جسم ما في وقت معين, أو بمعنى آخر سرعة تحركه. وهناك وحدات مختلفة لقياس السرعة مثل ميل في الساعة, ومتر في الثانية, وكيلومتر في الساعة.

* إن حساب سرعة جسم متحرك هو أمر سهل. فإذا كانت سيارة ما تقطع 200 كيلومتر في أربع ساعات, فإننا نجد سرعتها بقسمة 200 كيلومتر على أربع ساعات, أي 50 كيلومترا في الساعة.

* وهكذا , فإنه يمكنك حساب متوسط السرعة لأي سفرة تقوم بها في سيارة .تجد مقدار الكيلومترات المقطوعة بطرح قراءة عدّاد المسافات عند القيام من قراءته عند الوصول , واستعن بساعتك لتحديد الوقت أو الزمن. وحيث أن السرعة تساوي المسافة مقسومة على الزمن, اقسم المسافة المقطوعة على الزمن المحسوب فتحصل على السرعة المطلوبة. إن قطع مسافة 200 كيلومتر على طريق دولي واسع قد يستغرق حوالي ساعتين , فيكون متوسط السرعة 100 كم/ س . أما في المدينة فقد لا تستطيع اجتياز أكثر من 30 كيلومترا في الساعة.

* إن مراقبة مقياس السرعة خلال سفرة ما تبين لك التغير المستمر في سرعة السيارة. فقد يسجل مؤشر المقياس حينا 100 كم/ س , و60 كم/ س حينا آخر, كما أنه قد يشير إلى الصفر عندما يتعرقل السير وتتوقف حركة المرور . فمقياس السرعة يدل على سرعة السيارة في كل لحظة . وبالطبع تكون سرعة السيارة خلال الرحلة الكاملة مساوية لمتوسط (أو لمعدل) السرعة , وهو طول المسافة مقسوما على الزمن الذي استغرقته.

* والسرعة-علميا- لا اتجاه محدد لها, لذا فهي كمية لا متجهة. أما السرعة في اتجاه محدد , فتعرف بالسرعة الاتجاهية, وهي كمية متجهة.

 

 

السرعة النسبية :

* السرعة النسبية لجسمين متحركين هي السرعة التي يبدو أن أحدهما يتحرك فيها عندما يرصد من الجسم الآخر. فالسرعة النسبية لسيارتين منطلقتين بالسرعة نفسها في الاتجاه نفسه تساوي صفرا.

التسارع :

* عندما تكون السيارة متوقفة فلا سرعة لها . وعندما تبدأ بالتحرك فإنها تنتقل من سرعة إلى سرعة أكبر . ويطلق على تزايد السرعة اسم التسارع. فبانتقال السيارة من سرعة الصفر كم/ سا إلى سرعة 80 كم/ س تكون قد تسارعت. ويمكن لسيارة السباق مثلا أن تنتقل من سرعة الصفر إلى سرعة 100 كم/س بسرعة فائقة, بينما تتطلب سيارة قديمة فترة أطول للوصول إلى تلك السرعة. أي أن تسارع سيارة السباق أكبر. ويعرف التسارع بأنه معدل تزايد سرعة جسم ما في وحدة الزمن. ومعكوس التسارع هو التقاصر أو التباطؤ, وهو معدل تناقص سرعة جسم ما في وحد الزمن.

كيف تسبق الشمس ؟

* هل يمكننا الطيران من مدينة فلاديفستوك في الساعة الثامنة صباحا والوصول إلى مدينة موسكو في الساعة الثامنة من صباح نفس اليوم؟ ليس هذا السؤال عديم المعنى بتاتا. نعم يمكننا ذلك ولكي نفهم هذا الجواب يجب فقط أن تتذكر أن الفرق بين توقيت مدينة فلاديفستوك وموسكو يبلغ تسع ساعات فإذا استطاعت الطائرة قطع المسافة بين فلاديفستوك وموسكو في ذلك الزمن لوصلت موسكو في نفس الساعة التي أقلعت فيها من فلاديفستوك وتبلغ المسافة بين فلاديفستوك وموسكو حوالي 9000 كم وهذا يعني أن سرعة الطائرة يجب أ ن تساوي 9000÷9=1000 كم /الساعة وفي الظروف الراهنة يمكننا بسهولة الوصول إلى مثل هذه السرعة.

ولكي نسبق الشمس (أو الأرض بالأحرى ) عند خطوط العرض القطبية نحتاج إلى سرعة قليلة جدا فعند خط عرض 77 ( فوق المنطقة المسماة نوفايا زيمليا ) تقطع الطائرة التي تبلغ سرعتها حوالي 450كم/ساعة نفس المسافة التي تقطعها نقطة معينة فوق سطح الأرض أثناء دوران الأرض حول محورها في نفس الفترة من الزمن وبالنسبة لراكب مثل هذه الطائرة تكون الشمس واقفة وتبقى معلقة في السماء بلا حراك دون أن تميل إلى المغيب وعند ذلك بالطبع يجب أن تتحرك الطائرة في الاتجاه الملائم.

والأسهل من ذلك أن نسبق القمر في دورانه الذاتي حول الأرض. إن سرعة دوران القمر حول الأرض أبطأ بتسع وعشرين مرة من سرعة دوران الأرض حول محورها (تتم المقارنة بالطبع بتلك السرع التي تسمى بالسرع (الزاوية) وليس بالسرع الخطية) ولهذا السبب تستطيع الباخرة التي تتراوح بين 25 و30 كم/ساعة أن (تسبق القمر) عند خطوط العرض المتوسطة. وقد ذكر مارك توين هذه الظاهرة في مقالاته المعنونة ( بلهاء في الخارج) أثناء رحلة عبر المحيط الأطلسي من مدينة نيويورك إلى الجزر الخالدة:

"كان الجو صيفيا رائعا وكان الليل أجمل من النهار ولاحظنا ظاهرة غريبة هي ظهور القمر في نفس النقطة من السماء وفي نفس الوقت من كل مساء وفي بداية الأمر بقي تصرف القمر بهذا الشكل الغريب لغزا محيرا بالنسبة لنا ولكننا أدركنا السبب فيما بعد : لقد كنا نوفر كل يوم عشرين دقيقة من الوقت لأننا كنا نسير بسرعة نحو الشرق أي ربحنا من الوقت كل يوم ما يكفينا للحاق بالقمر .

* إذاٌ السرعة هي المسافة التي يقطعها الجسم في زمن معين .

* والسرعة كمية عديدية إذا كانت هي عبارة عن المسافة على الزمن ، وقد تصبح متجهة إذا كانت عبارة عن الإزاحة على الزمن ، وتسمى بالسرعة الاتجاهية .

* والتسارع هو عبارة عن الزيادة في السرعة .

* والسرعة النسبية هي التي يبدو فيها جسم يتحرك عن جسم آخر .

المصادر :

http://www.geocities.com/awadkt/1speed.html

 

(الموسوعة العلمية الميسرة)

(الموسوعة العلمية الشاملة)

 

 

فيز 111

 

http://www.phys-bh.com/phys212.html

 

http://bahrain2day.com/forums/index.php?sh...2018&hl=فيز+111

Link to comment
Share on other sites

Guest
This topic is now closed to further replies.

×
×
  • Create New...