Jump to content
منتدى البحرين اليوم

nasser13

الأعضاء
  • مشاركات

    23
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by nasser13

  1. الف سلام وتحية واجلال لك يا وزير الداخلية وهذا اللي معروف عنكم حريصون على ارضكم وترابكم الغالي فانتم وجلالة الملك حماة للوطن
  2. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صبحكم/ مساكم الله بالخير جميع اقدم بين ايديكم قصيدة مثايل لسمو الشيخ: ناصر بن حمد آل خليفة يقول:: هات القلم بكتب قصيدي على شــــان أختار لي بين المثايل مثـايـــــــــل دام القصيديمثل شــــــعور الانســــان باحاول أعطي عن شعوري دلايـل و أنا حسب عرفي على مــــر الأزمــان عندالنشاما ماتضيع الجمايـــــــــل و من يفعل المعروف ماهوب خســران دام النوايا بيض والشك زايــــــل والحكي في بعض المواقيـــف نقصـــــان لاصارعقب الحكي ما من صمايـل إفعل وتلقى لك مع النـــاس عنـــــوان وتلقى مكانك فالصفوف الأوايـــل وانا وريث أهل العطايـا والأحســـان أهل المبادي و الكرم والفعايـــــــل نعطي و يرجح بالعطا كـل ميــــــزان ونقدم الجزلات للأهل الجزايـــــل عاداتنا لاجات روغات الأذهـــــــان نلقى لنابين الوسايل وسايــــــــل للخيل خياله و للحـرب فرســــــــان وللضد ضد وللسلايل سلايـــــل حنا هل الوقفات في كـــل ميــــــدان أهل العزاوي متعبين الأصايـــــل ياماركبناها بلا ســــرج و عنــــــان و ياما ردعنا فوقها كل عايـــــل وياماحذفنا الروس من فوق الأمتان وياما سترنا ناقضات الجدايــــل حنا نفك رقاب ونحـــرر أوطـــــــان ونعدل الوقت الردي لاتمايــــــــل هذا الكلام الصدق من قلب ولســان ما هو كلام أهل الحكي والتحايــل و إللي يبي للعلم أدلــه و بــرهـــــان يرجع لتاريخ العرب والقبايــــــل يحق لي لاقلت أنا عــالي الشـــــان مادامني من صفوة عيال وايـــــل وسلامتكم
  3. كلنا نقول ونبي عدد كبير يقول كلنا معاك يا قائدنا الاعلى جلالة الملك حمد بن عيسى ال خليفة الله يحفظه كلنا سايرييين على خطاك واحنا معاك في كل خطوة والله يصبرك على ما انت فيه
  4. الشيرازي وابداعاته المميزة بالفتاوي يجيز النكاح وقراءة القرآن في الحمام هذا ماكان ينقصنا حسبنا الله ونعم الوكل الحمام وآدابه استحباب الحمام مسألة: يستحب دخول الحمام، فإنه موجب للتنظيف وصحة البدن، قال أمير المؤمنين (عليه السلام): «نعم البيت الحمام»[1]. كما يستحب أن يتذكر الإنسان فيه النار وحرارتها، فقد ورد: «يذكر فيه النار ويذهب بالدرن»[2]. ومن المستحب أيضاً بناء الحمامات. ويلزم عزل قسم الرجال عن قسم النساء كاملاً، لا مجرد أن لا يختلف الرجال والنساء فيه سوية، بتخصيص الوقت لكل مثلاً، فالصباح للنساء والمساء للرجال، فإنه غير كاف، وذلك لأن مني الرجل إذا سقط في خزان الماء أو على سطح الحمام أو ما أشبه، ربما جذبه رحم المرأة وصارت حاملاً بسبب ذلك. قال أبو عبد الله (عليه السلام): قال أمير المؤمنين (عليه السلام): «نعم البيت الحمام، يذكر النار ويذهب بالدرن، وقال عمر: بئس البيت الحمام يبدي العورة ويهتك الستر، قال: ونسب الناس قول أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى عمر، وقول عمر إلى أمير المؤمنين»[3]. أقول: إبداء العورة وهتك الستر كان فيمن يدخل الحمام بلا إزار، وأما من يراعي ذلك كما هو المتعارف عند المسلمين، فلا كلام فيه. وعن عبيد الله الدابقي قال: (دخلت حماماً بالمدينة فإذا شيخ كبير وهو قيّم الحمام فقلت: يا شيخ لمن هذا الحمام قال: لأبي جعفر محمد بن علي بن الحسين (عليه السلام) فقلت: كان يدخله، فقال: نعم) الحديث[4]. وفي رواية أخرى عن الصدوق (رحمه الله) قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «الداء ثلاثة والدواء ثلاثة، فأما الداء: فالدم والمرّة والبلغم، فدواء الدم الحجامة، ودواء البلغم الحمام، ودواء المرّة المشي»[5]. أقول: وقد قال الأطباء القدماء: البلغم والدم والمرّة الصفراء والمرة السوداء تجري جميعاً في العرق بترتيب خاص، فاسفل العرق المرة السوداء، ثم الدم، ثم المرة الصفراء، ثم البلغم، وذلك كقدر يطبخ فيه الطعام حيث إنه لم يكن الطعام فيه بدرجة واحدة، فأسفل القدر ما يكون أقوى وأغلظ وأشد من غيره، وفوقه الأخف وهكذا. أحكام الحمام مسألة: لا يجوز أن ينظر المسلم إلى عورة أخيه المسلم رجلاً كان الناظر أو امرأة، والمنظور إليه كذلك، باستثناء الزوجين، والسيد والأمة على تفصيل مذكور في كتب الفقه. عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: «يا علي إياك ودخول الحمام بغير مئزر، ملعون الناظر والمنظور إليه»[6]. وعن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: «لا ينظر الرجل إلى عورة أخيه»[7]. وعن حمزة بن أحمد عن أبي الحسن الأول (عليه السلام) قال: سألت أو سأله غيري عن الحمام؟ فقال: «أدخله بمئزر وغضّ بصرك»[8]. وعن ابن أبي يعفور قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) فقلت: أيتجرّد الرجل عند صبّ الماء ويرى عورته الناس أو يصب عليه الماء أو يرى هو عروة الناس، فقال: «كان أبي يكره ذلك من كل أحد»[9]. أقول: معنى الكراهة هنا الحرمة كما ذكره الفقهاء. وعن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: «من دخل الحمام فغض طرفه عن النظر إلى عورة أخيه آمنه الله من الحميم يوم القيامة»[10]. وعن حنان بن سدير عن أبيه قال: دخلت أنا وأبي وجدي وعمي حماماً في المدينة فإذا رجل في بيت المسلخ فقال لنا: «من القوم» ـ إلى أن قال ـ قال: «وما يمنعكم من الإزار، فان رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: عورة المؤمن على المؤمن حرام»، قال: فبعث أبي إلى عمي كرباسة فشقها بأربعة ثم أخذ كل واحد منا واحداً ثم دخلنا فيها ـ إلى أن قال: ـ فسألنا عن الرجل في المسلخ فإذا هو علي بن الحسين ومعه ابنه محمد بن علي (عليهما السلام) »[11]. وعن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل الحمام إلا بمئزر»[12]. وعن محمد بن عمر عن بعض من حدثه أن أبا جعفر (عليه السلام) كان يقول: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا دخل الحمام إلاّ بمئزر»[13]. وعن أبي الحسن (عليه السلام) في حديث قال: «لا تدخل الحمام إلا بمئزر وغضّ بصرك»[14]. أي لا تنظر إلى عورات الناس لأن بعض الناس يعتادون دخول الحمام بغير مئزر. وفي وصية النبي (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) قال: «إن الله كره لأمتي... وعدّ خصالاً ـ إلى أن قال: ـ وكره دخول الحمام إلا بمئزر»[15]. وعن الصادق (عليه السلام) قال: «من دخل الحمام بمئزر ستره الله بستره»[16]. إلى غير ذلك من الروايات. مسألة: يستحب الستر مطلقاً ولو كان الإنسان وحده بأن لم يكن هناك ناظر. عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: «إذا تعرى أحدكم نظر إليه الشيطان فطمع فيه فاتزروا»[25]. والرواية تشمل الذكر والأنثى. قراءة القرآن في الحمام مسألة: يجوز قراءة القرآن في الحمام إذا كان عليه الإزار من دون كراهة، وتكره القراءة للعاري. فقد روى محمد بن مسلم قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام) كان أمير المؤمنين (عليه السلام) ينهى عن قراءة القرآن في الحمام، فقال: «لا، إنما نهى أن يقرأ الرجل وهو عريان فأما إذا كان عليه أزار فلا بأس»[34]. وفي رواية أخرى عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: «لا بأس للرجل أن يقرأ القرآن في الحمام إذا كان يريد به وجه الله ولا يريد ينظر كيف صوته»[35]. وعن أبي بصير قال: سألته عن القراءة في الحمام فقال: «إذا كان عليك إزار فاقرأ القرآن إن شئت كله»[36]. النكاح في الحمام مسألة: لا بأس بالنكاح في الحمام، سواء كان في الماء أو خارجه، فعن علي ابن يقطين قال: قلت لأبي الحسن (عليه السلام) اقرأ القرآن في الحمام وأنكح فيه، قال: «لا بأس»[37]. وعن محمد بن إسماعيل بن بزيع، عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام) قال: سألته عن الرجل يقرأ في الحمام وينكح فيه، قال: «لا بأس به»[38]. وفي خبر معاوية العجلي قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): الرجل يأتي جاريته في الماء، قال: «ليس به بأس»[39]. إلى غير ذلك من الروايات. التبول وقوفاً للمتنور مسألة: يجوز للمتنور أن يبول قائماً من دون كراهة في ذلك، بل ربما كره جلوسه. عن رجل عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: سألته عن الرجل يطلي فيبول وهو قائم، قال: «لا بأس به»[50]. وفي رواية أخرى قال (عليه السلام): «إن من جلس وهو متنور خيف عليه الفتق»[51]. أقول: سبب ذلك انه بعد التنور تظهر مسام البدن فيصبح رقيقاً فربما سبّب الفتق كما يحدث أحياناً. بين الزوجين مسألة: لا بأس بين الزوجين أن ينظر أحدهما إلى جميع جسم الآخر بما فيه العورة. عن عبد الملك بن عتبة الهاشمي قال: سألت أبا الحسن (عليه السلام) عن المرأة هل يحل لزوجها التعري والغسل بين يدي خادمها، قال: «لا بأس ما أحلّت له من ذلك ما لم يتعدّه»[26]. غسل الرأس مسألة: من المستحب غسل الرأس، على تفصيل ذكرناه في (فقه النظافة). أما ما ورد في بعض الروايات من النهي عن غسل الرأس بطين مصر فلا يبعد كونه خارجياً لا قضية حقيقية، أو من جهة أن غسل الرأس بالطين يكره لما ورد عن الصادق (عليه السلام) قال: «ولا تغسل رأسك بالطين فانه يسمِّج الوجه»[12]. وربما كان ذكر مصر من باب أنه المتعارف في ذلك الزمان. فعن أبي الحسن الرضا (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «لا تغسلوا رؤوسكم بطين مصر فانه يذهب بالغيرة ويورث الدياثة»[13]. وربما قيل بالكراهة مطلقاً إذا كان مصرياً لكن الأمر يحتاج إلى دقة أكثر. عورة البهائم مسألة: لا بأس بالنظر إلى عورة البهائم، ذكراً كانت أم أنثى. الماء الحار مسألة: يستحب لمن يدخل الحمام أن يأخذ من الماء الحار ويضعه على هامته، وأن يصب منه على رجليه، وأن يبلع منه جرعة، وأن يصب من الماء البارد على قدميه إذا خرج من الحمام. ففي الحديث: «وخذ من الماء الحار وضعه على هامتك، وصب منه على رجليك، وإن أمكن أن تبلع منه جرعة فأفعل فانه ينقي المثانة ـ إلى أن قال (عليه السلام): ـ وإياك وشرب الماء البارد والفقاع في الحمام فانه يفسد المعدة، ولا تصبّن عليك الماء البارد فانه يضعف البدن، وصبّ الماء البارد على قدميك إذا خرجت فانه يسل الداء من جسدك»[46] الحديث. أقول: إن استحباب الشرب من ماء الخزان فيما إذا كان الماء نظيفاً وصالحاً للشرب، وإلا فالماء غير الصالح للشرب مكروه شربه وربما أورث المرض. http://www.alshirazi.com/compilation...hapters/03.htm
  5. مهما يسوي الملك اللي يحفظه ماراح يشكرون حسبي الله ...
×
×
  • Create New...