بحراني وفتخر

ليش اذا طلعو وحرقو لخمام هذا تخريب ورهاب وعلى فكره شباب المقاومه مايحرقون شيء اله اذا ضربو الشرطه مسيل الدموع تدري ليش عشان اتخف قوة مسيل الدموع(هذا اذا شميت في عمرك ريحة مسيل الدموع) وعن حركات الجهال

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ يقول الشيعه مجنسين الشيعه هم الأصل ولي مو عاجبنه يروح يشرب من ماي البحر والله يروح يدور ديرته(اليمن ,سوريا,باكستان.ايران,العراق,الصومال,ألخ) خله يعطونه قات وحنه ما نبي لا تجنيس السنه ولا الشيعه ولا المسيح ولا اليهود بسكم عاد من هسوالف شوفو غزه شنو صاير فيهه ونتون قاعدين تتكلمون في اشياء سخيفه انتون مسلمين

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ انزين اتكلم خلصت اوكي روح طبل

التعذيب ، مراقبة الزيارة ، منع الحديث مع المعتقل المعتقلون في قضية " الحجيرة" يعانون من الحصار المفروض عليهم و على عائلاتهم نحن أهالي معتقلي ما يسمى بقضية " الارهاب " و الذين تم القبض عليهم بطرق عشوائية بإستخدام قوات مكافحة الشغب – الأجنبية – هذا وقد قامت قوات الأمن بإقتحام منازلنا و ترويعنا و تكسيرالبيوت والابواب على روؤسنا و من دون إبرازأي وثيقة تبين سبب الأعتقال أو جهة الإعتقال بل تم إقتياد ابنائنا الأعزاء بعنف شديد وأمام أعيننا وآخرين تم إختطافهم من الشارع أو العمل ولم نعلم أين هم إلا بعد أيام ومنهم من كان بالخارج في عمل وتم إحضاره عن طريق الشرطة الدولية الإنتربول . إن أبنائنا معتقلون منذ ديسمبر الماضي بسجن القلعة السيئ الصيت بتهمة صنع قنابل و محاولة تفجير الممتلكات العامة و اشارت وزارة الداخلية بأنهم تدربوا في سوريا و في منطقة " الحجيرة " و التي هي اساسا منطقة أسواق يتم فيها بيع الخضار و الفواكه، وإنهم لازالوا يعانون في السجن بسبب المعاملة القاسية و اللا إنسانية و الحاطة بالكرامة و كأنهم ليسوا بشرا لهم حقوق يجب ان يتم إحترامها و قد أكدت عليها الحضارات و الأديان السماوية و المواثيق و المعاهدات الدولية . إن المعتقلين ومن خلال الزيارات التي قمنا بها لهم اتضح انهم قد تم تعذيبهم بشكل قاسي و عنيف و بإستخدام الأساليب المختلفة في التعذيب و أثبت هذا التعذيب الآثار التي لازالت على أجساد أبنائنا و صوت الألم الذي سمعناه منهم يثبت بأنهم ضاقوا مرارة اللألم في التحقيق ، و لم يكتفي جهاز الامن بتعذيب أبنائنا الأبرياء بل منعنا من الجلوس مع أبنائنا من دون رقابة من قبل جهاز الامن الوطني – أمن بالملابس المدنية – و من آلات التصوير الموجودة في غرفة المقابلة ناهيك عن التدخل المستمر من قبل رجال الأمن المتواجدين في الغرفة ليتم منع المعتقل من الحديث عن التعذيب الذي أصابه اثناء التحقيق معه ، و بالإضافة الى التهديد و الوعيد و السب و الشتم من قبل رجال الامن. و ليس هذا فقط بل إن رجال الأمن في سجن الحوض الجاف مكان الزيارة التي سمحوا لنا بها بعد 40 يوما من إعتقال أبنائنا ، لم يسمحوا لنا بزيارتهم إلا لبضع دقائق ، ويتم إحتجاز أبنائنا في سجن أنفرادي ، بالإضافة اننا لا نعلم ان كان المسئولين في السجن قد اوصلوا ما نرسله للمعتقل من ملابس وطعام و قرآن و كتب. إن المعتقلين أكدوا لنا خلال الزيارة بأن رجال الامن جردوهم من ملابسهم طيلة فترة التحقيق معهم ، إذ تم التحقيق معهم و هم عراة كما لم يتم السماح لهم بإغلاق أبواب دورات المياه عند دخولهم إليها. إننا نؤكد على حقنا في ما جاء بالمواثيق الدولية و خصوصا العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية و السياسية و اتفاقية مناهضة التعذيب – صدقت البحرين عليهم – حول حماية المعتقل و عدم تعريضه للتعذيب من أجل انتزاع الأعترافات منه بشكل قسري ، و ان المتهم برئ حتى تثبت إدانته عن طريق حكم القضاء العادل و النزيه و المستقل . اننا أيضا نؤكد على حقنا في رفع دعاوي ضد كل من يشوه سمعة ابنائنا و يقوم بتوجيه السباب و الشتام لهم عن طريق وسائل الاعلام المختلفة و خصوصا الصحف اليومية و التليفزيون و ايضا المنتديات الالكترونية ، و نؤكد على ان شرف مهنة الصحافة يحتم على كتاب الاعمدة و الصحفيين في الصحف الصفراء أن تلتزم بالحيادية و النزاهة في تغطية الاخبار الخاصة بالقضية و السماح للرأي الأخر – الاهالي و المحامين و الجمعيات الحقوقية والسياسية – بعرض آرائهم في الصحف . اننا أهالي المعتقلين نشكر كل من ساهم معنا ( الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان، جمعية شباب البحرين لحقوق الإنسان ، مركز البحرين لحقوق الإنسان ، جمعية العمل الوطني الديمقراطي ، جمعية العمل الإسلامي ، جمعية الوفاق الوطني الإسلامية ، حركة حق ) و ايضا لا ننسى أبناء الشعب و بعض الرموز الدينية و نشكر ايضا المحامين الأعزاء الذين من اليوم الأول للإعتقال تجاوبوا مع مطالبنا في الدفاع عن المعتقلين و بعض الصحف الوطنية النزيهة و نتمنى من باقي المؤسسات و الرموز الوطنية و الدينية مساندة ابنائنا الإبرياء الذين هم في خطر شديد جراء التعذيب القاسي و الذي لازال يمارس ضدهم الى هذه اللحظة . أهالي المعتقلين في قضية " الحجيرة" 26يناير 2009

سير يالمقداد كل الشعب وياك سير يالمقداد كل الشعب ويالك

شكرا على الردود ولازم كل بحريني (اصلي) يكون موجود تحياتي

ليلى الجيب: أخي المصاب سيشارك في مسيرة التجنيس عبر كرسي متحرك قالت ليلى الجيب أخت المصاب بالحادثة الشهيرة بدوار 19 بمدينة حمد عيسى الجيب , قالت إن عائلتها بما فيهم أخيها المصاب عيسى الجيب سيشاركون في مسيرة مناهضة التجنيس السياسي التي تنظمها الجمعيات السياسية الست, وقالت الجيب أن أخيها بالرغم من آلامه المتواصلة جراء اعتداء مجموعة من حديثي الجنسية عليه قبل نحو شهر، سيشارك عبر كرسي متحرك بالمسيرة. وأضافت الجيب أدعوا أي بحريني مخلص للوطن، للحضور في المسيرة ليستوعب الرأي العام أضرار التجنيس , وعن أوضاع أخيها عيسى الجيب، قالت ليلى أنهم أخذوه يوم أمس الثلاثاء لإجراء أشعة مقطعية لإصابته، وسيشخص الدكتور حالته يوم الاثنين القادم. وتساءلت الجيب ماذا سيحصل للبحرين مع استمرار التجنيس العشوائي بعد 15 عام , ودعت الجيب كافة أبناء الشعب البحريني الأصيل الوفي لهذه الأرض التي نعيش عليها للمشاركة والتعبير عن رأيه لأنها قضية وطن وليست قضية فرد. وقالت الجيب دعونا نفكر على المستوى البعيد، على الصعيد المعيشي والاقتصادي والاجتماعي، لأن هؤلاء المجنسين يريدون تجميع أكبر عدد من الأموال والبيوت وما إن يحصل حادث في البلد لا سمح الله هم أول من سيتركها. وقالت إن الإنسان الذي يبيع وطنه الأصلي ويستوطن وطن ثاني يعني أنه لا يتورع في تركه مجدداً والرجوع لوطنه. وأكدت الجيب أن المجنسين يكونون عصابات خاصة بهم تأخذ حقهم بيدهم لا يعترفون بالقانون ويعيشون في مملكة يحكمها القانون وحين يصل لديهم القانون يتجاوزونه، بدون مراعاة لأي رادع أو قانون. وقالت الجيب نبقى البحرينيين الأصليين، ندافع عن هذه الأرض سواء أطفال ورجال ونساء، قالوا طائفية وقالوا سنة وشيعة، ونحن لم نكن يوماً سنة وشيعة ولليوم نقول لا يوجد لدينا طائفية، نحن جميعاً بحرينيون وأجدادنا دفنوا في هذه الأرض. وأضافت : إننا طول عمرنا نحسب حساب الجار للجار وهم حسبوها عن طريق تجميع القبائل والعشائر. وقدمت الجيب شكر خاص للجمعيات البحرينية التي شاركت ونظمت هذه المسيرة لأننا فعلاً بحاجة إلى هذه المسيرات حسب تعبيرها , حيث سوف تنطلق المسيرة غداً الجمعة من امام مجمع البحرين.

والله رجال يا شيخ محمد حبيب المقداد والشعب ما بينساك