Jump to content
منتدى البحرين اليوم

مصدوم

الأعضاء
  • مشاركات

    17
  • انضم

  • آخر زيارة

عن مصدوم

Previous Fields

  • الجنس
    ذكر
  • من الذي اخبرك عن منتدى البحرين اليوم
    البحث في الانترنت
  • سنة الميلاد
    2002

مصدوم الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. مصري يقتل شقيقه بسبب تأخره في الحمام أقدم مصري على قتل شقيقه بسبب تأخره في الحمام. ونقلت صحيفة "الجمهورية" المصرية اليوم الأحد عن الجاني القول :"استيقظت من نومي وتوجهت إلى الحمام فوجدت شقيقي داخله فطالبته بالإسراع في الخروج إلا أنه رفض وظل داخل الحمام قرابة الساعة". وأضاف: "عندما خرج عاتبته فتعدي علي بالضرب فلم أدر بنفسي إلا بعدما أمسكت السكين وانهلت عليه بالطعنات". وتمكنت قوات الشرطة من إلقاء القبض على الجاني بعد عدة اكمنة.
  2. عاطلة تفقد وعيها في اعتصام عاطلي العلوم الاجتماعية أمام (التربية) فقدت عاطلة خدمة اجتماعية وعيها بعد تعرضها لأشعة الشمس في اعتصام دشنه عاطلو العلوم الاجتماعية صباح اليوم (الثلثاء) أمام مبنى وزارة التربية والتعليم ليسجلوا بذلك اعتصامهم الرابع عشر في أقل من خمسة أشهر، ما دفع المعتصمين إلى طلب الإسعاف لنقلها لأقرب مستشفى. وطالب المعتصمون في بيان أطلقوه على هامش الاعتصام الوزارة وصندوق العمل (تمكين) وديوان الخدمة المدنية بتفعيل توجيهات سمو رئيس الوزراء الصادرة أخيرا بسرعة إيجاد الآليات لتوظيفهم، منتقدين ما وصفوه بعدم اكتراث الجهات المعنية بملفهم.
  3. مطعم مشهور في السعودية يقدم "الشاورما بالحديد" الرياض - (د ب أ) أغلقت بلدية الخبر السعودية أحد المطاعم المشهورة في المحافظة بعد أن تسبب في إصابة مواطن بجروح داخلية عندما تناول وجبة "شاورما" منه. ونقلت صحيفة "اليوم" السعودية في عددها الصادر اليوم الثلاثاء عن رئيس البلدية المهندس عصام الملا قوله "إن البلدية تلقت شكوى المواطن وبعد معاينة المطعم تم رصد مخالفات تم على إثرها إغلاق المطعم احترازيا". وكانت قطع حديدية بوجبة (شاورما) تناولها مواطن، قد تسببت في اصابته بجروح داخلية نقل على إثرها لمستشفى الملك عبد العزيز بالقاعدة الجوية، وكشفت الاشعة عن وجود قطع حديدية بالمعدة. وأضاف المهندس الملا أن شكوى المواطن لا تزال قيد التحقيق للتأكد من صحتها.
  4. مصري يقتل زوجته "النكدية" ويصلي شكرا لله ثم يسلم نفسه القاهرة - (د ب أ) قتل مزارع مصري زوجته "النكدية" ومزق جسدها ثم صلى ركعتين شكرا لله وسلم نفسه للشرطة. وذكرت صحيفة "الأخبار" القاهرية اليوم الثلاثاء أن المزارع مزق زوجته بـ11 طعنة سكين قبل أن يتوجه إلى الشرطة بالسكين الملوث بدماء زوجته. واعترف الزوج بأنه ضاق ذرعا بزوجته التي حولت حياته إلى جحيم بعد زواج استمر 30 عاما وأثمر عن ستة أبناء و13 حفيدا. وأضاف الزوج أن زوجته كانت تعيره دائما وتصفه بالضعيف والخائب لأن الأرض التي ورثها عن والده تم تقسيمها واختار أشقاؤه الجزء المجاور للقرية والذي دخل في نطاق كردون المباني بينما ظل نصيبه أرضا زراعية. ولما فشلت محاولات الزوجة في إقناعه بمعاداة أشقائه وضعت له سم الفئران في كوب عصير منذ عدة أشهر إلا أنه شعر أثناء شربه بمرارة فلم يشربه، وتعهدت الزوجة حينئذ بعدم تكرار ما حدث ولكنها لم تكف عن نكدها وتشاجرت معه ليلة الحادث بسبب الميراث فأحضر سكين المطبخ ومزق جسدها. وأقر المتهم بأنه غسل يديه من الدماء وصلي ركعتي شكر لله ثم قرر تسليم نفسه.
  5. السيطرة على حريق بمستودع للمواد الغذائية بالسوق الشعبي تمكنت وحدات الدفاع المدني صباح اليوم ( السبت ) من منع انتشار حريق شب بمستودع للمواد الغذائية بالسوق الشعبي بمنطقة مدينة عيسى من أن يمتد إلى المحلات المجاورة وسيارات المتسوقين بالسوق . وقد اندلع الحريق بداخل المستودع إلا أن جهود 12 إطفائياً مدعومين بآليتين إطفاء حالت دون إمتداد الحريق إلى المحلات المجاورة للمستودع . وتسبب الحريق في إحداث تلفيات متعددة بالمستودع بالإضافة إلى تضرر بعض من المواد الغذائية فيما حالت جهود رجال الإطفاء دون تضرر المحلات المجاورة التي تشمل محلات تجارية ومعارض لبيع الأثاث ، فيما فتحت الجهات الأمنية التحقيق في أسباب الحريق .
  6. مصرع آسيوية في حادث سير بالعدلية لقيت آسيوي 42 عاماً اليوم ( السبت ) مصرعها بعدما اصطدمت بها سيارة يقودها آسيوي مساء أمس ( الجمعة ) بالقرب من الإشارة الضوئية للتحقيقات الجنائية بمنطقة العدلية . ونقلت الآسيوية التي لقيت حتفها الى مجمع السلمانية الطبي إثر إصابة بليغة في الرأس أسفرت عن نزيف حاد أدى لوفاتها بعيد نقلها فجر اليوم ، فيما لم يصب سائق السيارة في الحادث وتم التحفظ عليه من قبل الإدارة العامة للمرور ريثما تستكمل التحقيقات ويعرض على النيابة العامة . وجاء في التفاصيل الأولية فإن السيارة كانت تسير على الشارع القريب من التحقيقات الجنائية عندما كانت الآسيوية بصدد عبور الشارع ليصطدم بها مباشرة ، وقد أدت شدة الاصطدام إلى انقذافها بعيد الارتطام في وسط الشارع وإصابتها بإصابة بليغة بالرأس ونزيف حاد أدى إلى وفاتها في المستشفى بعدما تم نقلها إلى هناك بواسطة الإسعاف . وقد باشر التحقيق بظروف وملابسات وقوع الحادث أفراد شرطة المرور تساندهم دوريتا نجدة
  7. تمكن العلماء في جامعة (Sheffield) البريطانية إنتاج الدم من البلاستيك، ان الجزيئية الحيوية الموجودة داخل هذا الدم الاصطناعي تشابه جداً مادة الهيموجلوبين(بروتين تحتويه كريات الدم الحمراء) التي تحمل الأكسجين من الرئتين الى الأنسجة. بما أن الدم الاصطناعي مكوٌن من مواد بلاستيكية يمكن إبقائه بالتالي في حرارة بيئية لمدة طويلة. ويأمل علماء الكيمياء البريطانيين اختبار هذا الدم البلاستيكي على البشر في المستقبل القريب. من جانبهم، أفاد الباحثون في جامعة (Penn State University) الأميركية أن الفستق يكافح الكولسترول. يذكر أن شعوب ما قبل التاريخ اعتمدت على الفستق كقاعدة للحمية المتبعة آنذاك. أثناء الدراسة الأميركية، خضع المتطوعون، الذين قسموا الى ثلاث مجموعات، لثلاثة أنواع من الحمية المعيارية التي تحتوي على ثلاث كميات من الفستق: صفر و42 و85 غرام من الفستق يومياً. طوال أربعة أسابيع، اختبرت كل مجموعة من هذه المجموعات نوعاً من الحمية التي تحوي إحدى كميات الفستق المذكورة في الأعلى، مع فارق أسبوعين بين الحمية والأخرى. هكذا، أشارت فحوص الدم الى أن الحمية الغنية بالفستق قادرة عل خفض نسبة الكولسترول السيئ (LDL)، المسؤول عن عدة مشاكل في الأوعية القلبية، بنسبة 11.6 في المائة في أربعة أسابيع فقط
  8. لندن - بنا قام رجل بريطانى بطعن زوجته حتى الموت بعد ان وقعت شخصيتها الكرتونية التي كانت تلعبها على شبكة الانترنت في غرام قاتل التنين. وذكرت صحيفة الصن البريطانية أن ناجا والبالغة من العمر 37 عاما تلقت 17 طعنة من زوجها فالديمير جرونير في أماكن مختلفة من جسمها وثلاث طعنات في القلب بعد ان قالت لزوجها انا لا احبك بعد اليوم بسبب وقوع شخصيتها في حب قاتل التنين. وقال الزوج والذي يبلغ من العمر 48 عاما ان حياتهم الزوجية كانت على ما يرام حتى بدأت الجلوس أمام الكمبيوتر في أوقات تصل إلى 16 ساعة يوميا.
  9. بسم الله الرحمن الرحيم توقع نتيجة منتخب البحرين في اللحق الاخير حيث ان المبارة تقام يوم السبت لقادم نتمنا ان يكون منتخب البحرين هو الفائز في المباراة ليحقق حلم الجماهير البحرينية في الوصول الى كأس العالم
  10. ما هم إلا مرضى سكلر لا أكثر! ولماذا الاكتراث بقضيتهم؟ هل هم يمثلون نسبة كبيرة من سكان البحرين؟ أم نصف عدد السكان؟ أو ربعه؟ بالتأكيد الأجوبة: كلا. هل من بينهم شخصيات عالية المقام لكي يتم إيجاد الحلول المناسبة لهم؟ أيضا كلا. ولكن هل هم من الذين ضحوا من أجل هذا الوطن؟ أم هم من الذين يعشقون ترابه ومستعدون لتضحيته وخدمته؟ هنا لزم عليّ أن أجيب بـ «نعم»، لأنهم ليسوا سوى ضحايا لمرض السكلر... نعم، هم بحرينيون ولكن ضحايا لمرض السكلر. حتى تاريخ هذا اليوم وللأسف سجل العام 2009 عشرين حالة وفاة من مرضى السكلر منذ بدايته، والمؤشر ينبئ بارتفاعه. 20 شمعة من الشباب أطفأها المرض قبل أن تصل إلى منتصف عمرها، لتذهب ضحايا له، ولو قلنا الإهمال واللامبالاة فلن نزيد شيئا، ولن تضيف وزارة الصحة في الأمر شيئا، لأنها ستلجأ إلى الرد الرسمي على هذه الزاوية وعلى جميع ما سيذكر فيها من معلومات، ومع ذلك لا مانع من الإشارة إلى ضحية من ضحايا هذا المرض والإهمال. محمود ميرزا عبدالحسين، هو واحد من المتضررين الذين تعرضوا إلى مضاعفات مرض السكلر بسبب ما حصل له خلال أيام، أدى إلى وفاته في يوم الأحد 18 أغسطس/ آب الماضي، ففارق الحياة في مجمع السلمانية الطبي، مخلفا وراءه أرملة، والدين، وأختين، ومحبين له يتجرعون ألم الفراق ويتحسرون عليه، فمن أطفأ الشمعة 18؟ ما جعلني أذكر قصة المرحوم محمود بسبب أنه من المصابين بالسكلر، لكنه لم يتعرض لنوبات حادة من قبل أن يصل إلى سن البلوغ وحتى الآن، وهو ما جعله ينسى ألم هذا المرض وأعراضه، حتى تناساه وعاش حياته طبيعية. ولكن شاء القدر له أن يتعرض إلى إجهاد كبير في عمله بصفته يعمل مهندسا، ويتعرض إلى حمى شديدة وآلام في الظهر، ليتلقى علاجه الأول في مركز النعيم الصحي، إلا أن حالته ساءت مرة أخرى فاضطر إلى تناول المسكن، ولم يكن يعرف أن ألم الظهر الذي أصيب به هو أحد علامات مرض السكلر. بعد ذلك توجه المرحوم محمود مرة أخرى إلى مركز النعيم الصحي وهنا حقن بحقنتين، وأخذت منه أشعة، فلم تحقق الحقنتان له أية نتيجة، ولم تكن نتيجة الأشعة واضحة بالنسبة إلى الطبيب! ليذهب في منتصف يوم الجمعة (الذي صادف يوم النصف من شهر شعبان) إلى قسم الطوارئ بمجمع السلمانية الطبي، ويأخذ هناك ثلاث أبر في المغذي (السيلان)، وأيضا لم يتعاف، فما كان منه إلا الرجوع إلى المنزل وتناول الأقراص، إلى أن عاد إلى الطوارئ في الرابعة من فجر يوم السبت بسبب زيادة الألم. وأيضا في هذه المرة أخذ الفقيد الشاب حقنتين أخريين، وربما هذا الموقف لا يعد مشكلة، فمن حقنه كان أعلم بما يقوم به! ولكن المشكلة في أسلوب التعامل مع المريض، الذي عومل به محمود من قبل الطبيبة التي كانت تسأل عن حالته الصحية وهي تضحك، حالها حال غيرها في مواقف مرضية أخرى! وقبل الوصول إلى نهاية حياته، طُلب من محمود أخذ أشعة، وبعدها فقد القدرة على الحديث والأكل والشرب، فأخذ إلى غرفة الانعاش، وارتفعت درجة حرارته، عند ذلك قالت الممرضة لمرافقيه: «كل شي بيد الله سبحانه وتعالى... وأن نسبة الأكسجين قلت لديه، وربما لديه جلطة في الدم أو سكلر في الرئة، وهنا قام الأطباء (يتعازمون) على علاج محمود، من يعالجه! إلى أن توفي، وارتاح من عذاب الآلام التي لحقت به والعلاج غير المناسب له. إلى هنا انتهت قصة الشاب الفقيد محمود الذي جاءت وفاته لتنبه المسئولين في وزارة الصحة وبعض الأطباء الذين يسيئون السمعة إلى زملائهم بأهمية تشخيص مثل هذه الأمراض أو حتى غيرها تشخيصا دقيقا، بدلا من التلاعب بأرواح الناس، لأنها ليست رخيصة، فهم بشر وشباب من حقهم الحياة قبل أن يكونوا مرضى. العام الماضي شهد وفاة 23 حالة، ولا نعلم إلى أين يصعد الرقم نفسه، في مملكة وضعت لها استراتيجية وطنية، يجب أن تكون وزارة الصحة قد حققت أو بدأت تحقق جزءا منها فعليا وليس نظريا على «بوسترات» معلقة في أروقة المراكز الصحية والمستشفيات! لقد قدرت وزارة الصحة من خلال عدم تعاونها مع أبناء هذه الفئة أعمار المواطنين المصابين بالسكلر، فهم لا يتعايشون به كأي مرض آخر، بل ويتوهمون الموت لحظة بلحظة، فأصبح في أعينهم «وباء العصر». وفي الوقت نفسه، الحال الذي وصلت إليه مستوى الخدمات الصحية لا تبشر بالخير أبدا، وهي في تراجع، بينما يقابلها زيادة جنونية في عدد السكان في البحرين، ليكون البحرينيون هم الضحايا في الدرجة الأولى. أعتقد أن الأزمة أوجدتها إدارات متعاقبة في وزارة الصحة، وجلست الوزارة تتفرج على كل ما يجري عليها، وتتعلل بالموازنة، إلى أن وصل بها الوضع إلى نقص أدوية ومن ثم نقص أدوات التنظيف، والأهم من ذلك نقص الخبرة ما بين الأطباء، الذين لا يتعلمون من أشقائهم العرب قبل الغرب أو الأجانب الطب الصحيح وتحمل المسئولية، وبذلك عانى ولا يزال يعاني المرضى وخصوصا في قسم الطوارئ من قلة الاهتمام، وعدم المحاسبة الجادة لبعض من يخطئ من الأطباء، التي تبدأ من محاسبة الأطباء المقصرين ووصولا إلى الوزير. أما الحكومة فلم تقدم حتى الآن الاهتمام الذي يستحقونه أبناء «السكلر»، على رغم أنهم اقتربوا من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة، بل ولم توضح ما إذا كانت على علاقة مباشرة مع منظمة الصحة العالمية بشأن مرض السكلر، ما عدا جامعة البحرين بعد أن تقدم مجلس الطلبة في دورة سابقة باقتراح، وبعد أن نشرت «الوسط» معاناة إلى طلبة مع دائرة القبول، ومع أقسام أكاديمية حركت ساكنا، تمثل في وضع قانون خاص لهم، بينما نجد أن هذا المرض تم القضاء عليه في دول أخرى، فهل سننتظر طويلا إلى حين القضاء على مرض أصبح في عداد أموات الأمراض لدى بعض الدول الجارة قبل البعيدة؟ الطريف فيما يجري على الساحة المحلية، أنه على رغم أن جامعة البحرين غير مرغوبة لدى البعض، إلا أنها تبقى الخيار المفضل لدى نسبة كبيرة من الجمهور على جميع الجامعات الخاصة، بينما نجد على المستوى الصحي الأمر مختلف تماما، فالجمهور يهرب من مجمع السلمانية الطبي دالفا إلى المستشفيات الخاصة، بل وأحيانا يضطر الفرد إلى أن يتدين من أخيه أو صاحبه ليذهب إلى مستشفى خاص على ألا يخضع إلى علاج يراه فاشلا، خشية على صحته وصحة عائلته. وفي الحقيقة هذا هو الحال الذي أصبحنا عليه في كل يوم لسبب واحد هو أننا لا نعلم إلى أين تسير بنا قافلة وزارة الصحة. فرح العوض العدد : 2575 | الخميس 24 سبتمبر 2009م الموافق 04 شوال 1430 هـ
×
×
  • Create New...