جاسوس الفن

تقدم قناة البحرين الرياضية برنامج "سوالف خليجية" وذلك تزامنا مع خليجي 20 وذلك عند الساعة العاشرة والنصف وحتى الثانية عشرة والنصف مساءا، ويعرض البرنامج بشكل يومي طيلة منافسات خليجي 20. ويسقبل البرنامج مجموعة من الضيوف المهتمين والمختصين في المجال الرياضي من البحرين والخليج، خاصة بعد نجاح البحرين في الحصول على حقوق بث مباريات خليجي 20 الذي ينعقد في اليمن. ويتميز هذا البرنامج بأطروحاته الجريئة وتعليقاته المتفردة في هذه البطولة نظرا لاهتمام ودعم رئيس هيئة شئون الاعلام الشيخ فواز لكل برامج تلفزيون البحرين.

حوار: فاطمة المبارك تكبير الخط مدرسة، ليس في الشعر فحسب، وإنما في الحياة ككل.. متواضع، ولكنه تواضع مختلف، فهو المتواضع بكبرياء.. دائما يصطحبنا بعفويته إلى عالم الأجداد، زمن دلمون وتايلوس، ويجعلنا نستنشق عبير كل مزارع البحرين كأنه نخلة تضرب بجذورها أعماق الأرض.. هو الشاعر البحريني علي الشرقاوي، الذي اسعد برؤيته في كل مرة أجده فيها "بتخطيط أو مصادفة"، ومعه كان هذا الحوار الممتع الذي تحدث فيه عن الماضي بذكرياته، والحاضر وما يعده فيه للمستقبل من عمل جديد بعنوان "البحر لا يعتذر للسفن" الذي يهديه إلى روح صديقه المرحوم محمد البنكي.. لذا كان هذا الحوار: - "الرعد في مواسم القحط" هل كان تجربة سياسية محضة؟ أتى هذا الديوان في فترة سياسية ساخنة، فترة ان كنت معتقلا، والكثير من القصائد كتبت في السجن، واختيار اسم الديوان كان على يد الفنان عبدالله يوسف الذي تزامن معنا في نفس الفترة، ولكن هذه التجربة كانت اخف من التجارب التي سبقتها في مباشرتها وتقريريتها.. - السجن، هل غير علي الشرقاوي؟ أنا اعتقد ان تجربة السجن من التجارب المهمة في حياتي الشخصية، لان من خلاله استطعت التعرف على قضايا كبيرة، أو بمعنى آخر انني وجدت المساحة التي من خلالها استطيع أن أناقش ذاتي، لذلك فإن تجربة السجن هي من التجارب المهمة التي ساهمت في صقل تجربتي الحياتية وتجربتي الشعرية معا، فأنا لست من الناس الذين دخلوا السجن في قضية أخلاقية أو ما شاكل ولكني دخلت السجن في قضية موقف ورأي، فانا صاحب وجهة نظر، لم ادخل السجن مظلوما، لان أي إنسان صاحب قضية وموقف لابد أن يضع في باله انه في يوم من الأيام سيدخل السجن، لذلك فإن السجن لم يغير مواقفي ولكنه عمق تجربتي الأدبية، ومن خلال السجن خرجت بالكثير من التجارب، وإذا صح التعبير فإن هناك مجموعات شعرية أخرى كتبت في السجن منها: "نخلة القلب"، "رؤيا الفتوح"، "هي الحدس والاحتمال"، ومجموعة "افا يا فلان" .. أربعة كتب خرجت من تجربة السجن وأنا أتصور ان هذا الشيء جيد، والنقطة الأخرى انني فكرت في تجارب مسرحية قادمة ومشاريع قادمة أيضا من خلال السجن.. في السجن استطعت أن اقرأ القرآن عدة مرات، وفي السجن أيضا قرأت التوراة والكتاب المقدس، وفي السجن أيضا ترجمت رباعيات ملاوية، إذن فالسجن بالنسبة إلي لم يكن خسارة بقدر ما كان فترة زاخرة بالكثير.. - قوّى شخصيتك؟ بالتأكيد، وجعلني اتحدى الكثير من الظروف الأخرى الموجودة، السجن معلم جيد، ولكن لابد أن يكون الإنسان أيضا تلميذا جيدا لكي يستوعب هذه التجربة ويحولها إلى فعل إبداعي.. - تزامنت مع الشاعر قاسم حداد داخل السجن، هل لاتزال هناك قواسم مشتركة فيما بينكما؟ نعم مازلنا أصدقاء، صحيح انه هناك مساحات واسعة لكل منا للعمل عليها، ولكننا لانزال مرتبطين، وصداقتنا من أفضل الصداقات.. - قلت "حينما اكتب عن الزنازن فإن أحلى قصائدي قلتها في ظلمتها" معنى هذا ان وجودك في السجن كانت فترة استمتاع؟ وجودي في السجن ليست مسألة متعة، بقدر ما هي فترة فائدة وجدوى، في السجن نتحاور في الكثير من الأمور والقضايا، نتعلم من الآخرين ونعلمهم، في السجن تعلمت بعضا من الفارسية، وبعضا من الروسية، والانجليزية.. السجن لا يستطيع تدمير إلا الإنسان الضعيف، الإنسان في السجن لديه فترة للحوار الداخلي مع ذاته، بعكس الإنسان الحر الذي يضيع وقته في كل شيء، السجن هو فترة الصفاء الداخلي.. ثم إننا كنا معتقلين ولسنا مسجونين.. - ألم تكن تتوق إلى الفضاء الخارجي وأنت داخل السجن؟ طبعا، الحلم بالخارج شيء جميل، أصلا نحن كنا نعمل في السجن من اجل الخارج، كنا نتمنى مثلا في حال وجود مسرحية أو ندوة شعرية في الخارج أن تكون الصورة مختلفة أو مغايرة.. - ذكرت انك تعشق البحر، وأنكما صديقان، وان والدك كان صياد سمك، كيف وضعك الآن مع ردم البحر؟ مازلت اكتب عن البحر، الى ان أعيش البحر، الى ان ذكريات البحر هي التي تحركني، لأنني مؤمن بأن البحر لعب دورا كبيرا في حياتي الشخصية، وفي حياة المجتمع البحريني، وفي حياة الكون ككل، فالماء يساوي 70% من جسم الكرة الأرضية، و70% من جسم الإنسان، الماء يحاصرنا من كل مكان، أما هذه البنايات كلها التي تحيط بالبحر فلن تمنعنا من مشاهدته، وان لم نراه فهو بداخلنا.. في أسفاري وفي أي دولة أصل إليها أول شيء ابحث عنه هو البحر، البحر مهم في حياتي الشخصية، لان البحر هو رمز، كالماء تماما "وجعلنا من الماء كل شيء حي".. - الثنائي الشاعر علي الشرقاوي والفنان خالد الشيخ، أين تعاونهما المشترك حاليا؟ الحياة قد تأخذ الإنسان، تشغله، وتبعده، ولكن إن كان هناك مشروع جديد مشترك فلا بأس، لان في آخر تجربة لنا معا كانت في "متلف الروح" .. خالد الشيخ لديه الكثير من الكلمات المكتوبة والملحنة ولكنها تحتاج إلى المنتج الذي يحولها إلى فعل، لهذا فإن علاقتي بخالد الشيخ جيدة ومستمرة وقد تكون لنا أعمال مشتركة مستقبليا وهو من أهم التجارب التي تعاونت معها.. - أغنية "نعم نعم نحب هوى الديرة" منهج متكامل في حب الوطن جمعتها بكلمات بسيطة، كيف نجحت في مزج هذا المنهج بهذه البساطة؟ نحن ليس لدينا المساحة الكافية للتغني بالوطن، هذا العمل أتى من خلال مسابقة تلفزيونية، وهي "ملفى الاياويد" ونحن من خلال هذه الأعمال نحاول أن نوصل تجربتنا وحبنا للوطن، وقد أتت هذه الأغنية في مرحلة ساخنة مرت بها البحرين، ونحن حاولنا أن نطرح وجهة نظرنا بكل الأحداث الحاصلة، ورغم كل الهموم والحيرة والألم تبقى البحرين في داخلنا هي كل شيء.. - الشاعر علي الشرقاوي مدرسة كبيرة في الحياة، في الشعر، في علم النفس، في النصائح الأبوية لأبنائه، ماذا تعني لك الحياة؟ وكيف تستطيع أن تبتسم وأنت متألم؟ الحياة قوانين، وبالنسبة إلي الحياة كبندول الساعة، ترتفع إلى أقصى حد ثم تنزل، لا يوجد شيء نهائي، لا يوجد حزن نهائي، لا يوجد فرح نهائي، لا يوجد إنسان يقول انه تعيس لمدة 24 ساعة، لانه لابد للإنسان أن يمر بلحظات من السعادة، الفرح، الضحك، الابتسام، الحياة لا تستحق لحظات الألم، فكل شيء زائل، والحياة مدرسة للأرواح، فلماذا احزن وأنا اعرف جيدا انني سأغادرها؟ هل يوجد الم اكبر من الم الموت؟ ولكني مع هذا اعتبره جزءا من الحياة، مادام هناك ولادة إذن هناك موت، والموت ليس نهاية بل هو انتقال من غرفة إلى غرفة، من بيت لآخر، من بلد لآخر، لا أكثر من ذلك ولا اقل.. - الحب والزوجة والأبناء، والشاعرة فتحية العجلان، كيف تمت هذه المصادفة وكيف تكون حب الشاعر للشاعرة؟ أنا أتصور أن هناك شيئا اسمه قدر، قدر موجود أنا لا افهمه، كنت موظف في وزارة الصحة، وهي مريضة أتت لآخذ منها دم، فعرفت انها شاعرة، وأنا في بداياتي أحب الشعر، وبدأت العلاقة، ثم أتى موقفها معي ورفض أهلها لي عدة مرات جعلني أتمسك بها أكثر، كما انها وقفت معي في فترة سجن طويلة ولأكثر من مرة في السجن، وتجربة "افا يا فلان" هي حوار بين شاعر وشاعرة بينهما بحر .. من هذه الزاوية أقول إن الحب قدر ليس له أي تخطيط، هناك خطط سماوية وإلهية للإنسان واسميها أنا "خطة الرب للناس".. - ماذا تعني لك هذه الأسماء؟ بدر شاكر السياب: احد التجارب المهمة في الشعر العربي واستطاع أن يحرك الشعر العربي من حالته الجامدة إلى الحالة المتحركة.. بدر شاكر السياب علم أجيالا ولايزال يعلم.. ادونيس: تجربة رائعة مغايرة، محرضة على الكتابة، محرضة على الإبداع، محرضة على المغايرة.. سعاد الصباح: من التجارب الجميلة جدا التي حركت شعر المرأة إن جاز التعبير، تملك روحا غنائية عالية، وكنا نتمنى أن تكون لها فاعلية اكبر في نشر النتاج الأدبي ولكنها توقفت لظروف لا نعرفها.. الأمير خالد الفيصل: من التجارب المهمة جدا، واستطاع أن يثري الأغنية الخليجية والسعودية، وله حضور دائم وقوي ومشجع للشعراء الآخرين.. د. مانع سعيد العتيبة: كان له إمكانية الحضور أكثر مما هو عليه، وتجربته جميلة على الرغم من الكتابة الكلاسيكية التي يكتبها، ولكنه لم يضف الكثير بتجربته للقارئ والمتابع لهذه التجربة.. وأنا اعرف د. مانع منذ أن كان زميلا لنا في بغداد أيام الستينيات وكانت تجربته مختلفة وحلوة، ولكن من المفترض أن يكون لهذه التجربة مساحة اكبر مما هي عليه الآن. - عبد الرحمن رفيع: صديق وتجربته جميلة وهو نسيج وحدة للقصيدة العامية في الخليج، وقد ساهم في الكتابة عن الحياة الاجتماعية اليومية في الخليج من خلال قصائد نتذكرها جميعا: الايسي العظيم، والمدرس، الشعري الربعه بثمان، الجدة وغيرها.. إذن هو يتكلم عن الأشياء اليومية بصورة حلوة، كما انه ناقد من الدرجة الأولى للحياة اليومية بصورة جميلة جدا. المصدر http://www.aaknews.com/#!416801

حوار: فاطمة المبارك تكبير الخط "ابن الوز عوام" هذا ما ينطبق على الماكيير التلفزيوني البحريني فهد مندي، ابن أشهر ماكيير بحريني "عبدالعزيز مندي" ومعه كان هذا الحوار الموسع حول الماكيير البحريني، وما يحتاج إليه، وما وصل إليه هو في عمله، والعديد من الأمور الأخرى. في حواره معنا كان ثابتا جدا، كأنه يركز في وجه أحد الوجوه التي سيرسم بريشته وماكياجه عليها .. مع فهد مندي ماكيير بحريني شاب كان هذا الحوار: - ما هي شروط الماكيير الناجح؟ أما الماكيير الناجح فلابد أن يكون صاحب ذوق، وهذا هو أهم الشروط، إذ ليس من المهم أن يكون رساما، وإنما ذويقا، بالإضافة إلى الاطلاع المرتبط بالشخصية التي يتطلبها منه العمل، فأنا قبل أي عمل اخرج إلى الأسواق والأماكن العامة وألاحظ الوجوه المختلفة، وأحيانا أصورها لأطبقها على ارض الواقع. - هل يختلف التجميل التلفزيوني عن تجميل الحياة العادية؟ بالتأكيد، فالكاميرا لها نظرة تختلف عن نظرة العين العادية، الإضاءة أيضا لها دور في تحديد نوع الماكياج، إذ إن الإضاءة المسرحية تختلف عن التلفزيونية، وتختلفان عن الإضاءة السينمائية. - والدك عبد العزيز مندي أشهر ماكيير بحريني، هل اثر فيك؟ بالتأكيد، لولا والدي لما كنت ماكييرا، فهو فنان كبير قضى في هذا المجال ما يقارب أربعين عاما، وهو الآن يعمل مع فريق طاش ما طاش 17 ، قد لا أكون اختلطت معه في عمل مشترك، ولكن وجوده في حياتي كان كبيرا، إذ أخذت من خبرته ووجوده وأدواته الكثير، وكنت مع زميلي محسن الحايكي نعمل ونتعلم في هذا المجال الكثير، وعملنا في الكثير من المسرحيات والأعمال التلفزيونية مدة 5-7 سنوات تقريبا، إلى أن توقف هو لانشغاله بأمور أخرى واستمررت أنا في هذا المجال. - كيف كانت بدايتك؟ بدأت منذ أيام دراستي في الثانوية في مسرحية لنادي مدينة عيسى، ثم توالت الأعمال التلفزيونية كالكلمة الطيبة. - هل كانت خطوتك الأولى صعبة؟ بالعكس كانت ممتعة، إذ وجدت شيئا اعمله، وفي بداية عملي كنت معطيا أكثر، لأنني أحببت العمل، وتشوقت للعطاء، ولكنه تحول فيما بعد إلى "قروبات" وعمل سريع، لهذا فأنا راض عن نفسي في السابق أكثر من الآن. بالإضافة إلى تعدد مسئولياتي كمخرج مساعد وفنان، وحبي لعملي كمخرج أكثر من الماكياج، مع العلم إنني عملت ماكييرا وفنانا ومخرجا مساعدا في مسلسل "عيون من زجاج" إلا انها كانت تجربة صعبة جدا لم استطع التوفيق ولا إعادتها مرة أخرى. - ما هو أهم وأصعب عمل كنت فيه كماكيير؟ أصعب الأعمال هي الأعمال المسرحية لأنها تتطلب الكثير من الظهور إضافة إلى تغيير الشخصيات، وطول المسرحية أكون واقفا.. وأيضا المسلسل الكويتي "دار الزين" بطولة هدى الخطيب ومحمد البلوشي، الذي كان يحتوي على مشاهد حروق. - هل هناك فنانون تحب العمل معهم، أو تشعر بأن وجوههم مريحة في وضع الماكياج؟ بدون ذكر أسماء، هناك بعض الوجوه مريحة، إذ إن تقاطيعها واضحة وبارزة تسهل وضع الماكياج وهناك العكس. وهناك فنانون تعاملهم سهل إذ يتركون لك حرية التصرف طوال وضع الماكياج، وهناك العكس تجد الفنان مشاغبا، يتحرك كثيرا، يتكلم كثيرا، ويتحدث بالتلفون، ويتدخل في وضع الماكياج. وبطبيعتي الهادئة اغلب الأوقات استطيع امتصاص كل هذا. - ما هي مصادرك المختلفة في تنمية عملك؟ مصدري هو مواقع الانترنت وكل ما يطرح فيها من أفلام جديدة ألاحظ من خلالها طريقة وضع الماكياج، إضافة إلى متابعة الماكييرات في العالم كافة والتعلم منها، فأمريكا مثلا سبقتنا نحن الدول العربية في هذا المجال بشكل كبير، ولكن هذا لا يعني اننا لا نصل إلى مستواهم. بالعكس بالدعم والتشجيع والعمل والممارسة سنصل إلى مستواهم. - ما هي الأشياء التي تفوقوا هم فيها علينا؟ ما يميزهم انهم متخصصون ودارسون لعملهم، إذ لا يوجد شخص واحد لعمل الماكيير في الفيلم، بل هناك المتخصص في حروق الوجه، والمتخصص في تركيب الشعر، والمتخصص في التجاعيد ، وغيرها.. كما ان الدم المستخدم لديهم من نوعية ممتازة جدا. - هل لدينا في البحرين معاهد أو دراسة أكاديمية للماكيير؟ لا، لا يوجد لدينا مثل هذا الشيء، لا في البحرين، ولا في دول الخليج العربية ككل.. ربما في الكويت هناك المعهد العالي للفنون المسرحية وهو يدرس فن الماكياج بشكل بسيط. نحن نحتاج إلى مثل هذه التخصصات على أيدي خبراء عملوا في الأفلام الأمريكية، إذ لا يوجد لدينا في البحرين عاملون في الماكيير سوى والدي عبدالعزيز مندي، والفنان ياسر سيف المتطور في عمله بشكل ملحوظ عاما بعد عام، والماكييرة فرح، لذا فان الأسماء تعد على أصابع اليد الواحدة. ومثل هذه التخصصات سيكون عائدها للبحرين، وسيرتفع اسم البحرين عاليا. - من وجهة نظرك أيهما تفوق على الآخر الماكيير الرجل أم الماكييرة المرأة؟ لم ألاحظ هذا الشيء، ولكني اعتقد به، لان المرأة لديها خيال وذوق وتعرف ما تحتاج إليه المرأة نفسها، ولديها إحساس بالماكياج أكثر. أما بالنسبة للتجاعيد وتشوهات الوجه فيشترط أن يكون لديها خيال واسع وذوق. - ما أعمالك القادمة؟ مسلسل "نص دين" إخراج محمد القفاص، والكاتب احمد الفردان لمحطة MBC ولكنه لم يتقرر حتى الآن. المصدر http://www.akhbar-alkhaleej.com/#!414617

ما رسخ في ذهني هو أن الأعمال الجامعية هي تلك العروض الكوميدية الساخرة ، التي تنتقد الاوضاع الآنية، أما من خلال هذا المهرجان فقد تفاجئت أن هناك عروضا تنحو نحو الأسلوب الجاد”، هذا ما قاله عضو اللجنة الإشرافية على المهرجان المسرحي الثاني لجامعات ومؤسسات التعليم العالي في الخليج الفنان عبدالله ملك، الذي نظمته جامعة البحرين واختتم أمس. “البلاد” التقت ملك وخرجت بهذا الحوار: ما المهام المنوطة بكم كلجنة إشرافية على المهرجان؟ - مهمة اللجنة الإشرافية الإسهام في إيجاد الحلول أو الاقترحات لتسيير المهرجان بشكل عام، فبحكم كون أعضاء اللجنة من السلك الجامعي، فهم يحتاجون وفقاً لقانونهم إلى بعض العناصر المسرحية التي تساعدهم في أمور المسرح والتنظيم للمهرجان. أعتقد اننا لدينا الخبرة في هذا المجال فقد شاركنا في تنظيم المهرجانات داخل وخارج البحرين، كذلك تقيم اللجنة جميع الأمور الخاصة بكل العروض وخاصة التقارير التي تأتي من اللجنة الفنية التي يناط بها حل اي خلاف ثم يعرض الحٌكم على اللجنة الإشرافية، بالإضافة إلى تقييم لجنة التحكيم والعلاقات العامة ومستوى العروض والتنظيم. ما تقييمك لما شاهدته من عروض في المهرجان؟ - تعودت أن أشاهد العروض الجامعية في البحرين فقط وباالتحديد عروض جامعة البحرين، ومنذ فترة لم أشاهد أي عرض جامعي، وما رسخ في ذهني هو أن الأعمال الجامعية هي العروض الكوميدية الساخرة، التي تنتقد الاوضاع الآنية، أما من خلال هذا المهرجانن فقد تفاجأت أن هناك عروضا تنحو نحو الأسلوب الجاد ونرى فيها اساسيات المسرح الصحيحة، هذا في الحقيقة شيء يفرح. كيف رأيت المسرح الخليجي، من ناحية النصوص المستخدمة ومن الناحية الفنية وأداء الممثلين؟ - المسرح الخليجي أصبح الآن بشكل آخر، فالمسرح مرتبط بالجمهور وإذا لم يتفاعل الجمهور يموت الممثل، وللأسف هناك كثيرون ساهموا في إبعاد الجماهير عن المسرح، لا اقول إنهم المسؤولون بل هم مجموعة من المسرحيين ساهموا بشكل كبير في تنفير الجماهير. كانت متعتنا كممثلين مسرحيين من الجمهور لانه كان معنا، أما الآن فلا يوجد جمهور، الفئة التي تشاهد المسرح ليس لها علاقة بالمسرح، فئة تشاهد المسرح لمجرد التسلية ، كجمهور العيد الذي يذهب إلى منتزه عين عذاري أو اي مكان للضحك والتسلية يذهب ليضحك على مسرحية، وهذا ما رأيناه في بعض حضور عروض المهرجان، يعتقدون أن العروض كتلك التي تعودوا على حضورها في العيد ، لا يعلمون أنه عرض في مهرجان وله قدسية وهيبة وذوق معين. نحن كمسرحيين نتذوق جمال العروض عندما نكون خارج الخليج أو خارج الوطن العربي، فعندها نشعر أن هذا الفن راق ومحترم وجمهوره كذلك محترم نرى الممثل والجمهور كذلك يستمتع بلحظة الصمت هنا الجمهور قد يكون بذئيا، وفي اية لحظة يمكن ان يقول “يلا عاد مللتونا”. إذاً أنت ترى أن هناك مسرحيات كرست نوعية من الجمهور، فهل يمكننا القول إن المسرح التجاري هو سبب ابتعاد الجمهور عن المسرح الحقيقي؟ - نحن نحتاج إلى دراسة لنفسية للجمهور، وعلينا أن نبحث فيما يريدونه، كي نستطيع أن نوصل لهم رسالتنا بطريقة جيدة، وكي نعلم كيفية جذبهم الى المسرح مرة أخرى، ونحن كعاملين على المسرح واجهتنا مشكلة توقف الفرق المسرحية الخارجية عن زيارة البحرين في المناسبات والأعياد لأنه لم يكن هناك جمهور يعي بما يقدمه هؤلاء، فالمسرح التجاري ساهم بشكل جديد في إبعاد الجمهور وتدني الذوق العام، بالإضافة إلى ابتعاد الجادين ما جعل الساحة خالية. الحداثيون أو التجريبيون الذين لا يفقهون في أمور المسرح هم من ابعدوا الناس عن المسرح والدليل ان الناس لا تعرف من هو ابراهيم البنكي، ولا عبدالحسين عبدالرضا، يعرفون من يشاهدونهم في الفضائيات فقط، لأن من كرسوا المسرح الحقيقي ابتعدوا عنه. الرجال الحقيقيون للمسرح تركوه، فصار لكل” من هب و دب”، فالمسرح الآن ليس لأهل المسرح، السائد ان المنشغلين فيه ليسوا من أهل المسرح واصبحوا منخرطين لأهداف غير التي تعلمناها، فيجب أن ننتشل الدخلاء ، رغم أن الدخلاء اصبح لهم جمهور. برأيك ما سبب العزوف؟ - الشعور بالإحباط الشديد والتهميش، بالإضافة إلى غياب الاحتفاء أو التكريم، وابتعاد الجمهور، واختفاء النقاد الحقيقيين فمأساة المسرح لا تكمن في عنصر واحد فقط، كذلك الإعلام لعب دورا مهما في عدم اهتمام الناس بالمسرح. ننتقل إلى موضوع آخر وهو استخدام النصوص الأجنبية أو العربية في المسرح، هل برأيك أنه ساهم في الاغتراب؟ - ليس خطأ أن نستفيد من تجربة عالمية أو عربية أو خليجية، واستشهد في ذلك ما قاله دريد لحام في إحدى الندوات إنه لابد أن يستفيد المسرحي في بداياته من تجارب الآخرين كشكسبير، وموليير، وسعد الله ونوس، وغيرهم. كيف ترى حال المسرح في الدول العربية ؟ - في الوطن العربي بشكل عام اعتقد أنه ما تبقى من المسرح العربي موجود في تونس، فالأسلوب المتقن والجمهور الذي يحترم المسرح نجده هناك. مع انهم حاولوا عمل بعض المسرحيات التجارية ولكن مازالت هيبة المسرح الجاد موجودة هناك. أما سوريا فقد غرقت في الأمور السياسية، والعراق تدمر، والمسرحيون في مصر ضاعوا بين المسرح الجماهيري والمهرجان التجريبي الذي يقيمونه سنوياً. ماذا عن المسرح الجامعي؟ - الجامعة لن تخلق مسرحا ولن تنهض به ولكن يمكنها خلق جيل مسرحي، ومتذوق للفن ومحب للجمال ومتعود على ارتياد المسرح، فدورها يكمن في خلق جيل يحب المسرح سواء كمشاركين أو كمشاهدين أو منشغلين في العمل المسرحي بعيدا عن التهريج ، والابتذال. المصدر http://www.albiladpress.com/news_inner.php?nid=83292&cat=4

قام المنتج والمخرج الكويتي لمسلسل بقايا سنين د.د.ش بالاحتيال والنصب على فنانين البحرين الذين عملوا مؤخرا في مسلسل بقايا سنين الذي تم تصويره في مملكة البحرين .. حيث تبقى للفنانين الدفعة الاخيرة من العمل ووعدهم المخرج والمنتج د.د.ش بدفعها لاحقا وحتى الان اكثر من اربع شهور ولم يستلموا اي شئ .. كما علمنا ان الفنانين البحرينين سوف يقوموا برفع شكوى الى سفارة دولة الكويت الشقيقة او مقاضاته في محاكم دولة الكويت . وانا ماقول الا مساكين يا فنانين البحرين كل واحد قاص عليكم لانكم طيبين.

بالفيديو: الشيخ نبيل العوضي يعزي أهل ولد البحرين ويدعوا لهم تقدم الشيخ نبيل العوضي في حلقته الأخيرة من برنامج بكل صراحه بتعزية لعائلة الداعية الإلكتروني ولد البحرين " ابراهيم ناصر " جاء نص الفيديو كالتالي : بسم الله الرحمن الرحيم ايها الأخوة والأخوات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اهلا وسهلا بكم في حلقة جديدة من برنامجكم " بكل صراحه " قبل أن نبدأ بموضوع حلقتنا اليوم معنا ضيف كريم هنالك خبر علمت به وأنا راجع من سفر في ليلة الجمعة الماضية ، لعلكم تذكرون في رمضان الماضي عندما عرضنا حلقة كاملة عن داعية يدعوا الى الله عز وجل ،وهو من أشهر الدعاة بالشبكة العنكبوتية ، يسمى ولد البحرين في منتدى بوابة البحرين هذا الموقع المشهور ، وفي اشهر الغرف هو من أشهر المشرفين فيها ، الغريب أن هذا الشاب الذي اسمه ابراهيم ناصر اصيب بالمرض وعمره 9سنين استمر يعاني من المرض حتى أقعد على الفراش لايستطيع أن يرفع يديه ،كان يقضي أحيانا 12 ساعة باليوم بالدعوة الى الله جل وعلا ، وصية للناس ، بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، في دعوة غير المسلمين للاسلام وعرض الإسلام هذا الشاب عندما زرته في غرفته بمنزله استقبلني والده وامه والعائلة الكريمة تعجبت أن طول الوقت كان مبتسما - بالرغم عدم وجود شيء صاحي بجسمه - يتنفس تنفس اصطناعي تخيل لما يده يحطها على الكيبورد اخوه يشيل يده ويحطها على الكيبورد ، كل ذلك لكي يدعوا الى الله بالساعات الطويلة وكان مبتسما طوال الوقت لماذا لأنه راضي بقضاء الله وقدره لم يبكي الا حينما سألته عن والدته ،والدته الحنون التي كانت ترعاه وتسهر عليه وتقضي حاجته ، التي من صغره الى الآن لم تتركه يوما واحدا فلما سألته عنها اجهش بالبكاء ، قلب رحيم ، همة عالية ، طموح يعلو الجبال هذا الشاب ابراهيم ناصر قبل ثلاثة أيام جاءته المنية وأختاره الله جل وعلا وقبض الله عز وجل روحه انك ميت وانهم ميتون قال الشباب الذين كانوا عنده أنه في آخر يوم زاروه قبل ان يدخل الغيبوبه أنه كان ترداده الذكر والاستغفار وآخر كلمة قالها قبل أن يدخل الغيبوبة : اشهد الا اله الا الله وان محمدا رسول الله ، هنيئا لهذا الشباب الذي ترك فراغا في الدعوة الى الله بالجانب الإلكتروني صعب أن يسده شخص ثاني ، هذا الشاب حزن عليه كل الدعاة الى الله الذين يعرفونه في الإنترنت دمعت له الأعين وحزنت له القلوب ، لنشاهد هذا التقرير ولا تنسوه من دعواتكم وأمنوا على الدعاء لهذا الداعية الإلكتروني الفيديو على اليوتيوب المشاهدة على اليوتيوب الرابط : http://www.youtube.com/watch?v=z6ICA...layer_embedded ( للتحميل الفيديو كاملا بجودة عالية) اضغط هنا ( الفيديو بجودة الهاتف ) اضغط هنا لتحميل الدعاء فقط ( بجودة عالية ) اضغط هنا لتحميل الدعاء فقط ( بجودة الهاتف ) اضغط هنا يمكنكم نشره بين الهواتف للتذكره وللدعوة الى الله عز وجل وتضمن الفيديو دعاء خاص لابراهيم ناصر مع بعض اللقطات معه رحمه الله ، و عاد الفيديو الى الشيخ نبيل العوضي ليقول التالي : اللهم ارحمه اللهم اغفر له اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة انما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ، اذا احب الله عبدا ابتلاه ، عزاؤنا لوالدته اصبري فان الألسن تلهج بالثناء الحسن وقد وجبت باذن الله ، عزائنا لوالده أن اصبر ايها الوالد الكريم فقد أديت ماعليك وكان صابرا محتسبا وقضى حياته في الدعوة الى الله جل وعلا ، شاهدوا كلام ابراهيم -رحمه الله - انكم ايها الأصحاء لايضيع وقتكم .. وصحتكم .. أن أقضوها بالدعوة الى الله عز وجل ، فنذكركم بالدعاء على ابراهيم فإنه من الحق علينا جميعا أن يدعوا له ، وأطلب من المشاهدين اليوم أن يصلي ركعتين في آخر الليل أن يدعوا له بالمغفرة والرحمة والجنة .

كل عام وانتي بخير استاذة فخرية وعقبال 100 سنة كمان

حسبي الله ونعم الوكيل على المجوسيين

تم طرد المخرج الاردني ب.ع من موقع تصوير المسلسل البحريني للحياة ثمن وذلك بسبب عدم الاتفاق التام بين المخرج و الطاقم الفني والممثلين والجهة المنتجة.يوم امس الجمعة 2 ابريل 2010 ومن المحتمل سيتولى تكملة المسلسل المخرج مازن ملص او المخرج البحريني محمد سلمان مسلسل للحياة ثمن من انتاج فاطمة المير وبطولة فاطمة عبدالرحيم و منى عبدالمجيد وجمال الغيلان انور احمد - وفاء مكي - احمد الصايغ - حسن محمد - احمد مجلي وغانم الصالح - واسمهان توفيق.

قامت نيابة المنامة صباح اليوم بالانتقال إلى منزل المخرج محمد القفاص، بعد قيام أشخاص مجهولين بإلقاء زجاجات مولوتوف حارقة على البيت، في حوالي الساعة الرابعة فجرا، مما أدى إلى تضرر سيارة خاصة به، واشتعال النار في الحوش وبجوار نافذة الغرفة التي تقيم فيها أخواته. وقد أمرت النيابة بانتداب خبراء مسرح الجريمة لمعاينة المكان، كما طلبت تحريات الشرطة حول الواقعة. وقال المخرج محمد القفاص لـ"أخبار الخليج" إن هذا هو الاعتداء الثالث علي خلال 25 يوما، وهذا يجعلني أعيش في مأساة حقيقية، فمنذ 20 يوما أحرقوا سيارة خاصة بالبيت، ومنذ 15 يوما عندما عدت إلى البحرين وقد نلت الجائزتين الذهبية والفضية في مهرجان الخليج الحادي عشر للإذاعة والتلفزيون، أحرقوا سيارتي واليوم حاولوا إحراق البيت، بإلقاء عدد من زجاجات المولوتوف عليه. وقال للعلم هذا البيت لا أقيم فيه وحدي، بل تقيم معي أمي وعمرها 70 سنة، وثلاث أخوات وطفل في الخامسة وطفلة في الثالثة، إنني أرجو أن تعتبروا كلامي معكم بمثابة رسالة استغاثة لإنقاذ مبدع بحريني واسرته. } ما هو السبب الذي يدفع الى الاعتداء على منزلك أنت بالتحديد ثلاثة مرات خلال أقل من شهر؟ - هناك استهداف لي لأنني الإعلامي الوحيد في المنطقة وأنا رجل معروف ومستهدف. } ألا توجد خلافات شخصية بينك وبين أحد؟ - الخلافات ليست معي، بل مع شقيقي وهو متخلف عقليا، وقد استغل البعض حالته العقلية وجعله يوقع على شيكات، وقد دخل المستشفى وحصل على شهادة جديدة تفيد بأنه متخلف عقليا، ولهذا يريدون الضغط علينا. } هل هذا يعني أن الهجوم على بيتك عمل انتقامي لا عمل تخريبي؟ - هو عمل تخريبي وانتقامي، فهناك من يريد أن يقول انه يمكن أن يأخذ حقه رغم القانون. } وعلى أي شيء تنوي؟ - ليس أمامي ما أفعله بعد اللجوء إلى القانون إلا التفرغ لعملي، أنا أتشرف برفع اسم بلدي وأحصد الجوائز باسم البحرين، ولو أنني أملك ثمن بيت آمن أستطيع أن أكون فيه آمنا على نفسي وعلى أسرتي وخاصة النساء والأطفال لفعلت، وانتقلت إلى بيت فيه "سيكيوريتي" وبوابات تمنع الضرر عني. وأنا مضطر لأن أجدد كلامي للمسئولين في وزارة الإعلام، فأنا لا أريد منهم أرضا ولا قرضا ولا أن يعطوني بيتا، لا أريد منهم سوى أن يمنحوني منحة تفرغ لإنجاز أعمالي التي تعرض علي، وساعاتها أستطيع الحصول على قرض وشراء المسكن الذي يؤمنني أنا وأسرتي. لقد طلبت هذا التفرغ مرارا وتكرار والآن أصبح ضرورة ملحة لأحافظ على حياتي وحياة أسرتي، فماذا ينتظرون هل ينتظرون حتى أموت ثم يصدروا بيانات الشجب والاستنكار لإحراق مبدع بحريني، كان يشرف بلاده ويتشرف بتمثيلها. هذه البيانات لن تنفعني إذا حدث لي مكروه، ولذلك أقول إذا نجح المخربون في القضاء علي فأرجو من السادة النواب ومن مسئولي الإعلام ألا يصدروا بيانا واحدا، وأن يؤمنوا بأنهم هم الذين تركوني أواجه هذا المصير، لأنهم رفضوا تفرغي من أجل إنقاذ حياتي.

كرم مهرجان “كلنا في حب الكويت 5” الذي نظمه بيت الكويت للأعمال الوطنية بالاشتراك مع اتحاد المنتجين لدول الخليج العربية للإعلام في مهرجانه السنوي الفنان البحريني أنور أحمد وذلك لمسيرته الإبداعية في الفن... وذلك في أضخم تجمع إعلامي خليجي عربي في دولة الكويت يشارك به العديد من المنظمات والاتحادات الإعلامية وذلك بعيدي التحرير والاستقلال لدولة الكويت. وشارك في هذا المهرجان عدد كبير من الفنانين والنجوم العرب منهم... (نور الشريف، أحمد عز، نيللي، نادية الجندي، خالد صالح، المخرج خالد يوسف، ماجدة زكي، سمير صبري، حسن يوسف، هشام سليم، سوزان نجم الدين، معتز الدمرداش... وغيرهم...). وبهذه المناسبة قال أنور لـ “البلاد”، انه سعيد بهذا التكريم الذي حظي به، ويشكر جميع القائمين على هذا المهرجان الفني الكبير... ولا شك أن التكريم سيزيد من إصراره على العمل بجهد لتقديم كل ما يرتقى بالفن الخليجي خصوصا والفن العربي عموما.