الهدى

..تحيه ... غيداء يا نورس بات يحوم في العلا .. والنور في وجنتيك بسلم والولا .. غيداء والبيدتء دونك ما سلا للوطأة العلياء درسك ما فلا غيداء والروح تسكب مائها.. كلا ؟؟ بل انك الروح المسكوبه والبلا واعود لاسرد حكايه ما اظنها .. سارت على انياب ذئب في الدنا حكايه العشق الذي لو يكن .. يوما يجثو على قلبي انا .. والقبلة الحمقاء ما صادرتها .. ولكن صادرها الجرم الذي بيننا .. والخوف اسقى مفجعي وافجعتاه والحزن والبيد المبيد ألمنا ... وبتنا نترقب اليوم الذي ينتشل الخوف المريب فما اتى ليومنا ... وهدية الرب التي لم تكتمل .. قد قيل ما قيل له ليس فينا ولا لنا ؟.... ذهب .. وعاد .. وتردد .. وسكت وغادر الحب الذي عاشرنا ؟؟؟ والآن .. قبلة صماء آلمتني وماآلمته ويتركني للذي خلقني واحبنا اليوم والغد وكل يوم هو ... ليس للذكرى مكان بيننا ... فقد يعود ااعود لان حبي له قد طغى ام اكتفي للقبلة التي ارتمت في شفتي هنا ؟؟ ام .. سئمت من قول ام اليوم كثيرا لان العشق الذي له فوق الدنا تحياتي الهدى

إنا لله وانا اليه لراجعون لمتى يعني ؟؟

اهلا اخي الكريم الشاعر يونس سلمان بس ودي اعرف انت من اي منطقه ...؟؟؟ تحياتي الدواميه الهدى

عزيزي ما كتبته نعم ما قرات للتو .. فقد نال قلمك اعجابي وها انا انتهز فرصه الرد .. لاحضى بمن يكونون قد سطروا باقلامهم تعقيباتهم على كلماتك المنمقه .. اسمح لي اخي العزيز بتعقيب بسيط .. بماذا لو ؟؟ ولا يؤذى الذئب إذا سخره الباري للسلام ... أو سقيناه برفق طعم الوئام ولا تهزأ من العشق المعلب وصلاحيته فقد ضرب ألف قرار.... وسجل أكثر معدلات انفصام في نظري من المفترض ان تكون بهذا النظام انا اعتذر فعلا عن اي ازعاج تقبل تحياتي الهدى

لي تعقيب فيما بعد تسلم اخي الكريم على هذه الخاطره المتميزه .. دمت موفقا اخي العزيز الهدى

لوحتي خططها بوجودكم احبتي اخي العزيز مشاري اشكر لك مرورك الكريم وتعقيبك المتواضع في صفحتي ودمت موفقا الهدى

تسلم يداك على التعقيب وما عطائي اللا من فيض جودكم احببت ان اغير فكره الموضوع لتداول معضم الاخوة موضوع الرومنسيه في الحياة والحب.. وما هذا اللا نموزجا في هذه الحياة وكما قال الامام علي عليه السلام :: اعمل لدنياك كانك تعيش ابدا واعمل لاخرتك كانك تموت غدا :: الهدى

زي الحياة ((جميع الحقوق محفوظه )) اعزائي هذه اخر كلماتي .. اتمنى ان تحوز على اعجابكم وارجوا من الاخوه لما يرون من تعليق فلا يبخلوا علينا ما انا اللا يوما تلميذه على هذا المنتدى فجرت ما قاله القلم .. ولا ليس لي ملاذ بهواه ... ليست الحيـــاة بملبس وزيــنة.. بل هي دار للعــــاشقين هــــــواها فان السبـــات في نوم عمـيق .. لم يكن بالمـــوت لهم يوما سواهـا ان الحــياة مســودة للاخــرين .. فان كثر سواده فــقد كثر خطـاهــا فان كانـت ملاذ الهاربين في ..هواهم فســتولي عنهم يومـا بلـواها فســيمضي الظــالم عن وجهــه .. يوم لا تخفي مــال للدنيا جزائها فانا اليــوم مالي بكم فلي نفس وللرب نفسي ونفســكم وما سـواها تحيه ملؤها اعطار الهوى .. من فلذه الهوى للهوى الهدى

انا مااتعارض وياكم بس حفاظا على اهلنا واخوانا اذا اخوانا يشوفون هالمجنسين على ديرتنا وياكل ويسكر ويفسد فيها راح يتعلمون واني مااقول ان شباب الديره الحين ما يسوون جدي .. بس لازم انحد من هالشي باختصار خراب الديره بولد ديرتي (( مو قصدي اشجع هالوضع)) ولا مجنس يشرب وياكل من بدني الهدى

]اسمع همسات تخطف الاذان جعلتني اتلفت من حولي وكأني من دونها لم اكن اهوى ولم اعاشر انفاس قد تكون تخطف وتسبي ولكني لازلت اسأل هل هو الهوى ام هو نور اتى ليرسوا على مرفأ ام انه نسمة ريح هبت وذهبت الهدى

السلام عليكم اخواني الدعاره الحين منتشره في البحرين من حقنا ان احنا نخاف والقريه اللي هم فيها قريه متدينه يعني مو اغاني ولا هرار لا بنات ورجال بعد والله حاله والله احنا عندنا خوان مراهقين وجهال يشوفون هالاشكال بنات وصبيان مكس ولبس فاصخ واغاني وتقولون عادي هي مصخره وسواده وج بعد واحنا ما نرضى يصير في ديرتنا جدي احنا بحارنه ونحافظ على عاداتنا تحياتي لاخواني الهدى

واويلتاه كشختوني مزيونه البحرين زينت صفحتي بردك الكريم المبدع دمت موفقه دوما ابن البحرين وابن بلدي دمت دائما متالقا في سماء صفحاتي وها انت تخجلني من جديد من طيب ردك تحيه مبجله لك بوليس وومن احترامي للقائده اشكر مرورك الكريم الهدى

بعد وفاتة بخمس سنوات احضارية حظور الي المحكمة فوجئت ابنة المتوفي (ح. م. ر) امس بمبعوث ادارة المحاكم في البحرين يسلمها ( احضارية ) باسم والدها المتوفي في اكتوبر عام 1999 والذي جاء فيها طلب حضور والدها (باسمه وعنوان منزله) للمثول امام محكمة التنفيذ الاولى في جلسة يوم الاحد 27 يونيو القادم بصفة( منفذ ضده), وعلى الرغم من اخبار ابنة المتوفي مبعوث المحاكم بان الشخص المطلوب مثوله امام المحكمة ميت منذ خمس سنوات الا انه اصرّ على تسليم ( الاحضارية ) واخذ امضاءها على سند الاستلام صدق فاضي مبعوث المحاكم ميت ويبي يسلية (( الاحضارية )) تحياتي لهدى منقول

مستحيل لانه بيكون مراقب من جميع النواحي بصير لصقه فيه على باله من والطريق يخوني لو يعرس عليي جان افغصه وادلدله في البانكه واقتله هاللي ناقص الهدى

''الهروب من جهنم الحمراء'' شاهد سعودي على العصر! ومأساة الجمعة !! السلام عليكم ،، ظهر مقال رائع في جريدة الوسط مذيل بأسم الكاتب الصحفي قاسم حسين ،، يحكي مأساة يوم الجمعة ،، مقارنا بين تخبط الجهاز الأمني في الحقبة السوداء عندما أعتقلوا سعوديا بالخطأ!! حاكيا القصة بأكملها !! وبين تخبط الجهاز وتهوره في أحداث يوم الجمعة ،، وكيف أن الحكومة لم تتعلم الدرس ؟! وإليكم المقال .. -------------- بقلم.قاسم حسين - صحيفة الوسط قبل عشرين عاما، كان من بين ضحايا حملة الاعتقالات التي تعرض لها بعض أبناء الحركة الاسلامية في البحرين، أحد المواطنين السعوديين، إذ كان في زيارة لأخته المتزوجة من أحد المواطنين في إحدى قرى البحرين. عندما جاءت قوات الأمن لاعتقال بعض أبناء القرية، كان صاحبنا من بين الصيد الثمين. ولم يكن طبعا من الممكن إثبات براءته، فمن يقع في مصيدة "أمن الدولة" مجرم يستحق القتل أو التعذيب حتى تثبت براءته! فضلا عن عدم وجود من تتفاهم معه بلغتك العربية الفصحى أو حتى العامية. والنتيجة دخل صاحبنا "السعودي" سجن البحرين من بابه الأوسع ليكون شاهدا على ذلك العصر! في المعتقل تعرض طبعا للضرب والتعليق والحرمان من النوم والطعام وتعصيب العينين لعدة أيام أسوة بالمواطنين البحرينيين الآخرين، في أفضل صور المساواة بين مواطني مجلس التعاون. وكلما حاول أن يتفاهم مع المحققين أو يدافع عن نفسه، لم يجد غير الشتائم واللطمات الحمراء على وجهه. المعتقلون البحرينيون رأفوا بحاله فأجمعوا على انه غريب عنهم وليس لهم أدنى صلة به، عندها طلبه أحد المحققين ليستمع إلى أقواله لأول مرة بعد أسبوع من التعذيب. وحين اطمأن إلى كلامه طلب له بعض الطعام وقدمه إليه، فرفض الشاب السعودي الواجم الغضبان أن يمسه، وطالب بجوازه ليخرج مباشرة إلى "الفرضة" أو المطار. حاول المحقق تهدئته وطلب له ثوبا ليستبدل به ثوبه الممزق المتسخ فأبى أن يلبسه. أحضر له نعالا فأبى أن ينتعله وهو مازال واجما. كان الشرر يتطاير من عينيه وهو يصر على تسلم الجواز والخروج مباشرة إلى المطار. عندما أحضر له الجواز الأخضر حمله بين يديه وانفجر غاضبا في وجه المحقق: "لعنة الله على من يزور هذا البلد، لعنة الله علي يوم فكرت في المجيء إلى البحرين. هكذا تعاملون أبناء بلدكم؟ والله لو أموت وحياتي تكون في البحرين لما جئت إليها مرة أخرى. هذه ليست بلدا، هذه جهنم الحمراء". وخرج من بوابة السجن فيما وقف المحقق وقد صعقته الكلمات المتفجرة التي لم يعتد سماعها من ضحاياه المواطنين. هذه القصة راودتني وأنا أتأمل حوادث عصر الجمعة الماضية، بعد أن رمت قوات الأمن في بلادنا المسيرة السلمية في نصرة العراق المحتل بالغازات المسيلة للدموع والرصاص المطاطي. فعند مفرق طرق شارع الملك فيصل، كانت الشوارع مزدحمة بالسيارات، على جميع المسارات. هنا نتحدث عن مئات السيارات الممتدة على طول ثلاثة كيلومترات. لو دققت قليلا لرأيت ثلثها على الأقل يعود إلى مواطنين خليجيين، غالبيتهم من السعودية الشقيقة. تراهم عائدين عصر الجمعة إلى بلادهم بعد ان قضوا يوما أو يومين في ضيافة البحرين التي يحبونها. على هذا الشارع أجبر هؤلاء على مشاهدة فيلم لم يحلموا بمشاهدته إلا في الفضائيات وهي تغطي وضع العراق أو غزة: سيارات الشرطة تطلق أبواقها وكأنها في حال طوارئ، عشرات من رجال الشرطة يركضون قادمين من ناحية دوار اللؤلؤة باتجاه الشرق. سيارة باص متوسطة ينزل منها الشرطة إلى الرصيف وهم بكامل أسلحتهم وبزاتهم العسكرية، بعضهم تمدد على عشب الرصيف من فرط الانهاك والتعب وكأنه قطع المسافة من دوار عوالي. شرطة المرور كانت أغلقت الشارع القادم من المحرق والمؤدي إلى الكورنيش ومنطقة السيف، ثلاثة من رجال المرور كانوا يحثون السواق على الرجوع من حيث أتوا، أو تغيير مساراتهم، وبعضهم لم يتوان عن نهرهم والصراخ في وجوههم. وسط هذه "الدربكة" أفلحت قوات الأمن في تقديم هدية غير مألوفة في دول الخليج الأخرى: "رائحة مسيل الدموع" التي لم يعتد عليها جيراننا الخليجيون لحسن حظهم. مئات العوائل والأسر الخليجية التي جاءت إلى البحرين لتشم الهواء أهديناها رائحة الغازات السامة بدل العنبر والبخور. بعد هذا يأتي الغضنفر لينظر لشعب البحرين من فوق خازوقه عن الوصايا العشر، التي يجب أن تنظم المسيرات السلمية، ويصل إلى ذروة التجلي الروحي بالنصح بالابتعاد عن المراكز التجارية لكي لا تؤثر على التنمية الاقتصادية، واختيار الصحارى والقفار للتظاهر ضد الاميركان واحتلالهم العراق وتعذيب أبنائه!عشرون عاما... بين خروج الشاب السعودي بجوازه إلى المطار هاربا... وبين خروج مئات العوائل الخليجية الجمعة الماضي من مشاهدة الفيلم البحريني البديع: "مسيلات الدموع"... هل نستوعب الدرس؟ الهدى

حبايبي هي مسابقه شعريه من نثر وخواطر ولازم تجيب البيتين يعني نشوف القافيه الهدى

مع احترامي اخي غرباوي بهالطريقه احنا قاعدين انشجع الاقلام اني مو قصدي ان ما ننشر شي باقلام غيرنا ولكن على الاقل نكتب منقول انا احيانا اقرا ماادري بقلم من ... احيانا شخص يقول هي من كتاباته وبالاخير ما تطلع ولا حرف من اللي هو كاتبنه يعني مجرد الحرص على اقلامنا واقلام غيرنا لا غير فاقول التشجيع على الكتابه من تاليفنا هو هدف المنتدى الشعر والخواطر والنقل يكون بذكر منقول واذا ما عليهم كلافه اسم الكاتب باختصار اذا واحد نقل موضوع يكتب منقول ولازم يكون شرط في المنتدى ولكم اجمل تحياتي مع الاعتذار على الاطاله الهدى

اني بعد عندي قانون ياريت ينضاف ان يكون الشعر من تاليف الكاتب واذا كان منقول يكتب منقول علشان تزيد الاقلام في المنتدى مو كل كوبي وبيست يعني احنا ما نقره اكيد نقره نبغي شي جديد من كتاباتكم وهذا والسلام عليكم الهدى

تسلم اخي امير العاشقين خاطره جميله ل\طالما احببت قرائتها من قبل وقبل ولكن هل من كلماتك بقلمك لتشعرنا بمدى قوه ذوقك المستخدم جميل ان معجب بكلمات وجميل ان نقرا كلماتكم تقبل تحياتي

مرحبا تسلم اخي امير العاشقين وحرف اللام هو ليس الجمـال بمئـزر فاعلم وإن رديت بردا إن الجمـال معـادن ومناقب أورثن مجـداً لعمرو بن معد تحياتي الهدى

غير انه بات يسلتطف افكاري الا انه غادر بعد فوات الاوان… يتجاهل الافكار التي سطرناها على نفس الورق .. يتجاهل الكلمات التي نسقناها بنفس الحبر يتجاهل نفس اللحن التي علقناه قلاده على السننا في مكا ن واحد.. يتدبر احيانا امره معي والاخرى يستلطفها لانها .. عانقته روحها .. اي االامرين هو الاهم .. هل يكون من المستلطف الامر حبا لذاته.. وحبا لتكوين منصه له على عنقي .. يغادر قبلتي على اخرى .. ونسى تلك الدموع التي سكبت من اجله وله وعليه …. والان يعود تفكيري للماضي المؤلم .. واتذكر حاضري .. دورة الحياة اسميها .. لتتكرر الماساه .. ولكن المرح له ذكرى …. عدنا والعود احمد alhuda

حتى اني مااعرف هههه

خرخوش خريش مخرخشه شخشوخ مشخشخه حياش الله

اخي احمد العمري احترم نفسك وجودك الفاظك .. واني في اعتقادي ما يقول هالالفاظ ..(( كل من يرى الناس بعين طبعه )) ولا تقعد تغلط يالمتحيز .. وتشوف الغلط صح .. خل عنك العصبية وانظر للعصبية بمنظور ثاني .. يااخي اذا كنتمن المعارضين قول انا معارض مو كلب والله يلعنه وين احنا قاعدين .. جي الدنيا ما فيها احد اني موقعه .. وفيك خير قط الحين كلمه وصخه .. ما في احترام ولا ذوق ولا اتشرف اصلا اني اقابل اشخاص مثلك

عدنا والعود احمد في سماء الليل المظلمه وحلكته وبيرق الزمان .. انشودة يعزفها وتر القمر .. تسللت نجمة بين النجوم داعية نفسها بالشهب تغدوا لتحقيق الاماني .. تبتسم من اجل الحلم البسيط .. وراحه البال .. نافذه فتحت لترى معالم الليل في غرفتها .. اطلت تبتسم هادئه غارقة في حلمها البعيد .. ادهشها ذاك المضئ على عرشه من النجوم متوسطا تشبيه بليغ في نفوس الاخرين بين الحبيب والجميل .. مهللة يا لسبحان الجليل .. وعلى نسمه ليل تترنح في هدوء على شعرها الطويل .. تاره للشمال وبيدها ترجعه لليسار .. حتى استوقفتها نعسة النيام فهطلت فوق المنام لتنعم بالحلم الجميل .. حلم كل فتاة للحياة تميل .. ولعل نجمه الشهب لها تستجيب .... اهداء الى من اهداني الابتسامه الهدى