Jump to content
منتدى البحرين اليوم

مريووومه

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    384
  • انضم

  • آخر زيارة

عن مريووومه

Previous Fields

  • الجنس
    انثى
  • سنة الميلاد
    1992

Contact Methods

  • Website URL
    http://

مريووومه الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. [size=8] ثانكس على المروووووووور تسلم لي عيووونج سحر الكوون [/size]
  2. ثانكـــــــــــس على المرووووور اهيه صج تستاهل بس شذنب زوجهه المسكيين الله يكون بعون الجميع
  3. [ color=deeppink]ثانكس على المـــــــــروووور و انشالله تجوفوووووووون مني اكثر [/color]
  4. .: بسم الله الرحمن الرحيم :. إنها قصة من أروع القصص الواقعية المؤثرة ، حصلت لطفلة صغيرة تقية صالحة رغم صغر سنها ، وهي قصة من أعجب القصص سيرويها لكم أبوها وهو لبناني اشتغل في السعودية فترة من الزمن . قال: عشت في الدمام عشر سنين ورزقت فيها بابنة واحدة أسميتها ياسمين، وكان قد ولد لي من قبلها ابن واحد وأسميته احمد وكان يكبرها بثمان سنين وكنت اعمل هنا في مهنة هندسية.. فأنا هندس وحائز على درجة الدكتوراة.. كانت ياسمين آية من الجمال لها وجه نوراني زاهر.. ومع بلوغها التسع سنوات رأيتها من تلقاء نفسها تلبس الحجاب وتصلي وتواظب على قراءة القرآن صورة ملفتة للنظر.. فكانت ما إن تنتهي من أداء واجباتها المدرسية حتى تقوم على الفور وتفترش سجادة صلاتها الصغيرة وتأخذ بقرآنها وهي ترتله ترتيلا طفوليا ساحرا.. كنت أقول لها قومي العبي مع صديقاتك فكانت تقول: صديقي هو قرآني وصديقي هو ربي ونعم الصديق..ثم تواصل قراءة القرآن.. وذات يوم اشتكت من ألم في بطنها عند النوم.. فأخذتها إلى المستوصف القريب فأعطاها بعض المسكنات فنهدأ آلامها يومين.. ثم تعاودها..وهكذا تكررت الحالة..ولم أعط الأمر حينها أي جدية.. وشاء الله أن تفتح الشركة التي أعمل بها فرعا في الولايات المتحدة الأمريكية.. وعرضوا علي منصب المدير العام هناك فوافقت.. ولم ينقض شهر واحد حتى كنا في أحضان أمريكا مع زوجتي واحمد وياسمين.. ولا أستطيع وصف سعادتنا بتلك الفرصة الذهبية والسفر للعيش في أمريكا هذا البلد العملاق الذي يحلم بالسفر إليه كل إنسان.. بعد مضي قرابة الشهرين على وصولنا إلى أمريكا عاودت الآلام ياسمين فأخذتها إلى دكتور باطني متخصص..فقام بفحصها وقال: ستظهر النتائج بعد أسبوع ولا داعي للقلق ادخل كلام الطبيب الاطمئنان إلى قلبي..وسرعان ما حجزت لنا مقاعد على أقرب رحلة إلى مدينة الألعاب ( أورلاندو ) و قضينا وقتا ممتعا مع ياسمين.. بين الألعاب و التنزه هنا و هناك .. و بينما نحن في متعة المرح.. رن صوت هاتفي النقال .. فوقع قلبي .. لا أحد في أمريكا يعرف رقمي..عجبا أكيد الرقم خطأ . فترددت في الإجابة.. و أخيرا ضغطت على زر الإجابة .. - الو .. من المتحدث ؟؟ - أهلا يا حضرة المهندس .. معذرة على الإزعاج فأنا الدكتور ستيفن .. طبيب ياسمين هل يمكنني لقاؤك في عيادتي غدا ؟ - وهل هناك ما يقلق في النتائج ؟! - في الواقع نعم..لذا أود رؤية ياسمين .. وطرح عدد من الأسئلة قبل التشخيص النهائي .. - حسنا سنكون عصر غد عند الخامسة في عيادتك إلى اللقاء .. اختلطت المخاوف و الأفكار في رأسي .. و لم ادر كيف أتصرف فقد بقي في برنامج الرحلة يومان و ياسمين في قمة السعادة لأنها المرة الأولى التي تخرج فيها للتنزه منذ وصولنا إلى أمريكا .. وأخيرا أخبرتهم بأن الشركة تريد حضوري غدا إلى العمل لطارئ ما .. وهي فرصة جيدة لمتابعة تحاليل ياسمين فوافقوا جميعا على العودة بشرط أن نرجع إلى أورلاند في العطلة الصيفية .. وفي العيادة استهل الدكتور ستيفن حديثه لياسمين بقوله : - مرحبا ياسمين كيف حالك ؟ - جيدة ولله الحمد .. ولكني أحس بآلام وضعف ، لا أدري مما ؟ وبدأ الدكتور يطرح الأسئلة الكثيرة .. وأخيرا طأطأ رأسه وقال لي : - تفضل في الغرفة الأخرى .. وفي الحجرة انزل الدكتور على رأسي صاعقة .. تمنيت عندها لو أن الأرض انشقت و بلعتني .. قال الدكتور : - منذ متى وياسمين تعاني من المرض ؟ قلت : منذ سنة تقريبا و كنا نستعمل المهدئات وتتعافى .. فقال الطبيب : ولكن مرضها لا يتعافى بالمهدئات .. أنها مصابة بسرطان الدم في مراحله الأخيرة جدا .. ولم يبق لها من العمر إلا ستة اشهر .. و قبل مجيئكم تم عرض التحاليل على أعضاء لجنة مرضى السرطان في المنطقة و قد أقروا جميعا بذلك من واقع التحاليل .. فلم أتمالك نفسي و انخرطت في البكاء وقلت: مسكينة .. والله مسكينة ياسمين هذه الوردة الجميلة .. كيف ستموت و ترحل عن الدنيا .. وسمعت زوجتي صوت بكائي فدخلت ولما علمت أغمى عليها .. و هنا دخلت ياسمين و ‏ابني أحمد و عندما علم أحمد بالخبر احتضن أخته و قال : مستحيل أن تموت ياسمين .. فقالت ياسمين ببراءتها المعهودة : أموت .. يعني ماذا أموت ؟ فتلعثم الجميع من هذا السؤال .. فقال الطبيب: يعني سترحلين إلى الله .. فقالت ياسمين : حقا سأرحل إلى الله ؟!.. و هل هو سيئ الرحيل إلى الله ألم تعلماني يا والدي بان الله أفضل من الوالدين و الناس وكل الدنيا .. و هل رحيلي إلى الله يجعلك تبكي يا أبي ويجعل أمي يغمى عليها.. فوقع كلامها البريء الشفاف مثل صاعقة أخرى فياسمين ترى في الموت رحلة شيقة فيها لقاء مع الحبيب .. - عليك الآن أن تبدأ العلاج .. فقالت : إذا كان لابد لي من الموت فلماذا العلاج و الدواء والمصاريف .. - نعم يا ياسمين .. نحن الأصحاء أيضا سنموت فهل يعني ذلك بان نمتنع عن الأكل و العلاج و السفر و النوم و بناء مستقبل.. فلو فعلنا ذلك لتهدمت الحياة و لم يبق على وجه الأرض كائن حي .. الطبيب : تعلمين يا ياسمين بأن في جسد كل إنسان أجهزة وآلات كثيرة هي كلها أمانات من الله أعطانا إياها لنعتني بها .. فأنت مثلا .. إذا أعطتك صديقتك لعبة .. هل ستقومين بتكسيرها أم ستعتنين بها ؟ ياسمين - بل سأعتني بها وأحافظ عليها.. الطبيب : وكذلك هو الحال لجهازك الهضمي والعصبي والقلب والمعدة والعينين والأذنين ، كلها أجهزة ينبغي عليك الاهتمام بها وصيانتها من التلف..والأدوية والمواد الكيميائية التي سنقوم بإعطائك إياها إنما لها هدفان.. الأول تخفيف آلام المرض والثاني المحافظة قدر الإمكان على أجهزتك الداخلية من التلف حتى عندما تلتقين بربك وخالقك تقولين له لقد حافظت على الأمانات التي جعلتني مسئولة عنها..هأنذه أعيدها لك إلا ما تلف من غير قصد مني.. ياسمين : إذا كان الأمر كذلك..فأنا مستعدة لأخذ العلاج حتى لا أقف أمام الله كوقوفي أمام صديقتي إذا كسرت لعبها وحاجياتها.. مضت الستة اشهر ثقيلة وحزينة بالنسبة كأسرة ستفقد ابنتها المدللة والمحبوبة.. وعكس ذلك كان بالنسبة لابنتي ياسمين فكان كل يوم يمر يزيدها إشراقا وجمالا وقربا من الله تعالى..قامت بحفظ سور من القرآن..وسألناها لماذا تحفظين القرآن ؟ قالت: علمت بان الله يحب القرآن..فأردت أن أقول له يا رب حفظت بعض سور القرآن لأنك تحب من يحفظه.. وكانت كثيرة الصلاة وقوفا..وأحيانا كثيرة تصلي على سريرها.. فسألتها عن ذلك فقالت: سمعت إن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول: ( جعلت قرة عيني في الصلاة) فأحببت أن تكون لي الصلاة قرة عين.. وحان يوم رحيلها..وأشرق بالأنوار وجهها..وامتلأت شفتاها بابتسامة واسعة.. وأخذت تقرأ سورة (يس) التي حفظتها وكانت تجد مشقة في قراءتها إلى أن ختمت السورة ثم قرأت سورة الحمد وسورة (قل هو الله أحد) ثم آية الكرسي.. ثم قالت: الحمد لله العظيم الذي علمني القرآن وحفظنيه وقوى جسمي للصلاة وساعدني وأنار حياتي بوالدين مؤمنين مسلمين صابرين ، حمدا كثيرا أبدا..واشكره بأنه لم يجعلني كافرة أو عاصية أو تاركة للصلاة.. ثم قالت: تنح يا والدي قليلا ، فإن سقف الحجرة قد انشق وأرى أناسا مبتسمين لابسين البياض وهم قادمون نحوي ويدعونني لمشاركتهم في التحليق معهم إلى الله تعالى.. وما لبثت أن أغمضت عينيها وهي مبتسمة ورحلت إلى الله رب العالمين اللهم ارحم هذه الطفلة الصالحة وارحمنا برحمتك وأحسن خاتمتنا منقوووول
  5. -------------------------------------------------------------------------------- كان كل شيء طبيعي في البيت الصغير الهادئ الذي لم يمضي على إنشائه سوى عام والمكون من زوج في مقتبل العمر يكدح من الصباح إلى المساء، ويحلم أن يكون في مسائه في ظل زوجة حنون شريفة يقضي معها ليلا في سعادة وهناء، أحلام ولكنها أحلام اليقظة وإلا فمن أراد السعادة فليسلك مسالكها. فإن السفينة لا تمشي على اليبس. كان هذا البائس المسكين له امرأة جميلة المظهر خبيثة المخبر، وهي نتيجة لترك وصية الرسول صلى الله عليه وسلم حينما قال للشباب: ( فأظفر بذات الدين تربت يداك ). بعض الشباب إذا أراد أن يتزوج جعل تركيزه الأول والأخير على الجمال. كيف طولها ؟ كيف عرضها؟ كيف لونها؟ كم وزنها؟ طول شعرها؟ بس! لكن نية دينها لا يسأل، بل ربما أن بعض الشباب إذا قيل له أنها ذات دين قال لا أريدها، هذه معقدة، لا أريد واحدة معقدة، أريد واحدة مفلوتة. هذا من هذا الطراز، الشاب هذا بحث عن واحدة جميلة (فأضفر بذات الدين تربت يداك) ، وقد تربت يدا هذا حين لم يظفر بذات الدين، ولكن حين لا حياة لمن تنادي . ظفر هذا الشاب بهذه المرأة الجميلة وهي طالبت في الجامعة، وأصبح هذا المسكين بمنزلة السائق لها. روتين ممل، يستيقظ في الصباح فيوصلها إلى الجامعة، ويذهب إلى عمله ثم يعود إليها بعد الظهر ويأخذها من الجامعة، وهكذا دواليك. وفي أحد الأيام أحضرها إلى الجامعة، وذهب إلى عمله، وبعد ساعة وهو على مكتبه، يرن الهاتف، وإذا على الطرف الآخر رجل الأمن: أنت فلان؟ قال نعم. قال فلانة قريبتك؟ قال نعم زوجتي. قال أحظر إلى المستشفى كرما. قال ماذا جرى؟ قال الأمر بسيط..أحظر وأسرع إلينا. وضع السماعة، وخرج المسكين بسيارته، وتزاحمت الأفكار والخيالات في رأسه. وما أن وصل إلى المستشفى، وترك سيارته في موقف غير نظامي. ونزل منها وهو يركض كالمجنون، ودخل غرفة الطوارئ، ووجد رجال الأمن. قال ما الخبر؟ أخذوه إلى غرفت الإنعاش ويا للهول، لقد وجد زوجته التي أحضرها إلى الجامعة، وقد غطتها الدماء، وهي تأن تحت وطأة الآلام والجراحات المبرحة التي عمت جميع جسدها، ولكن ألم الفضيحة أدهى وأمر. أخذ يصيح ويصرخ ويقول: ماذا حدث ؟ قال له الضابط وقد أخبره الخبر. هنا تلعثم لسانه، واضطربت به الأرض ودارت به الدنيا، وأخذ يجري ويصرخ ويتحرك اتجاه زوجته غير مصدق أنها خائنة، ووسط سيل منهمر من السباب والشتائم على هذا الوجه الخبيث الذي طعنه في كرامته. قال لها أنت طالق، أنت طالق، ثم طالق، ثم أتبعها ببصقة في وجهها الدامي. ومضى تاركا لها، كل هذا العار والهوان والضنك وكل هذه الآلام. من يهن يسهل الهوان عليه…. ما لجرح بميت إلام الآم وفضيحة وطلاق وموت. مات عشيقها، وطلقها زوجها، وفضحت أهلها، وبقيت هي معوقة **ر ظهرها، وقطع النخاع الشوكي لها. وأصبحت مصابة بشلل رباعي. تمنت أنها ماتت، وتمنى والدها وأمها أنها ماتت. لم يذهبوا بها إلى البيت، وإنما وضعوها في غرفة المعاقين، وفي دار العجزة لتقضي حياتها في بئس وشقاء. وصدق الله عز وجل: ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا، ونحشره يوم القيامة أعمى، قال ربي لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى ). منقووووووووووووول..
  6. القصة ليست من نسج الخيال ولكنها أحد القصص الواقعية التي تدمى القلوب وتجعل الحيلم حيران عند سماع تفاصيلها . تفاصيل هذه القصة تبدأ بشاب بدأ حياته الدراسية متفوقًا ومحبوبًا من الجميع ، الكل يثني عليه والكل يحبه ، والكل ممن يعرفه يتوقع له مستقبلاً باهرًا . a أحبه معلموه حتى أصبح الأكثر طلبًا والأكثر احترامًا وقبولاً لديهم مما جعل معلم التربية الإسلامية يصر على أن يكون هذا الشاب على اختلاف مراحله الدراسية رئيسًا لجماعة التوعية الإسلامية ، ومنسقًا لاجتماعاتها ومراقبًا لطلابها ، وقد بدأت تبرز مواهب عديدة لدى هذا الطفل حتى أنه كان الأكثر مشاركة في الأنشطة المختلفة في مدرسته ، وكما تعرفون في أكثر المدارس التي يوجد بها اصناف مختلفة من الطلاب من بيئات مختلفة وأساليب مختلفة في التربية بدأ هذا الطالب من خلال مشاركاته في الأنشطة المتعددة يجتمع بأصناف مختلفة من هؤلاء الطلاب في المناشط الثقافية والتوعوية والرياضية لكونه كان متميزًا حتى في المجال الرياضي . وفي أحد الأيام عرف معلم التوعية أن هناك العديد من طلاب المدرسة يشربون الدخان فسأل هذا الطالب عن إن كان لديه معرفة بهم فقال لا أعرف أحدٌ منهم !! فعرض عليه المعلم لثقته فيه أن يكون (( مراقبًا )) لهؤلاء المدخنين وهو في المرحلة المتوسطة بحيث يحاول أن يختلط بهم ويطلب منهم أن يعلموه الدخان (( وليته لم يفعل )) !! وفي إحدى رحلاته المدرسية كان يجلس في آخر الباص مع زملائه الطلاب ولم يكن معهم من المعلمين أحد حيث استقل المعلمان المشرفان علىالرحلة سيارة اخرى وكانوا يسيرون أمام الباص ، ومن خلال جلوسه في آخر الباص كان بالصدفة أحد المدخنين بجواره وطلب منه أن ينتقل لمكانه حتى يدخن بالقرب من النافذة حتى لايشعر السائق برائحة الدخان ، فطلب هذا المتفوق (( شفطة )) على حد قوله لكي يقبل بالتنازل عن المكان فوافق زميله على ذلك وكانت بداية الرحلة بين مزحة وتجربة ومراقبة تنفيذًا لتوجيهات معلمه !! حيث كان يطلب منه أن يتظاهر لهم بأنه يشرب الدخان بوضع السيجارة في فمه بخوف حتى يكشف الدخنين وقد بدأ في كشف عددٍ منهم (( ولكن )) هل استمر الحال على ذلك ؟! بل ومن خلال متابعته لهؤلاء المدخنين (( وتعوده )) على وضع السيجارة في فمه (( وسوس )) له الشيطان بتجربة هذه السيجارة لأنه يرى الإنشراح والراحة (( الوهمية )) المصطنعة على وجوه المدخنين ممن هو مكلف بمراقبتهم والإبلاغ عنهم ، وقد اندمج مع مرور الأيام مع هؤلاء الأصحاب رغم استمراره في النشاطات المختلفة وثقة معلميه فيه ومعرفتهم بمتابعته للمدخنين إلا أنه (( وبذكاءه )) استطاع أن يخفى شربه للدخان عن معلميه بل وأصبح يقوم بإخفاء الدخان لأصحابه لكونه الطالب الموثوق به من قبل المعلمين وخصوصًا معلم التربية الإسلامية !! واستمر الحال على هذا المنوال في (( غفلة )) من معلميه (( الأشاوس )) الذين (( مهدوا )) له الطريق نحو الإنحارف الذي ستلاحظونه لاحقا !! ودخل هذا الطالب المرحلة الثانوية بتفوق وقد كان في أسرة ميسورة الحال (( تباهي )) به أمام الآخرين وقد كان والده يثق به ثقة كبيرة وكان ل***فض له طلبًا اعتقادًا منه أن هذا الابن لازال كما عهده بعيدًا عن أصدقاء السوء !! وقد كان يطلب من والده الذهاب لأصدقاءه ليذاكر دروسه معهم خلال أيام الأسبوع ، ويذهب ليلعب الكرة في نهاية الأسبوع ، وقد كان الوالد (( الذكي !! )) غافلاً عما يحدث حيث كان يذهب لهؤلاء الأصدقاء الذين تعلم معهم الدخان في المرحلة المتوسطة للتنزه وشرب الدخان والضحك وما إلى ذلك ، وقد كان لذكاء هذا الشاب في فهم الدروس بسرعة الأثر الأكبر في نجاحه في إخفاء الحقيقة عن والده واستطاع أن ينجح في السنة الأولى ثانوي بتقدير جيد جدًا فغضب الأب ولكنه سرعان مااقتنع بأن هذه المرحلة جديدة وصعبة ولكنه فهم أسلوبها وسيكون الأهم في السنة الأولى والثانية فهم المواد أكثر من الدرجات التي لاتهم إلا في السنة الثالثة !! وقد اقتنع الأب (( !! )) بهذه الفكرة المقنعة من وجهة نظره (( لثقته )) في ابنه أنه يستطيع كما عوده أن يكون بين صفوة التلاميذ !! وفي السنة الثانية استمر الوضع كما هو عليه في السنة الأولى حتى جاءت الاختبرات النهائية فلم يجد نفسه إلا تائهاً عن المعلومات التي تلقاها في المدرسة ونظرًا لثقة والده فيه لم يعد يسأل عنه في المدرسة وعادة المدرسة لاتتصل في الأب إلا في حال حدوث مشكلة وقد كان يخدمه ذكاءه في عدم إثارة أية مشاكل في المدرسة وكان سيره عاديًا في هذه المرحلة ولأنه انتقل من مرحلة لأخرى لم يكن المعلمون لديهم فكرة كافية عن مستواه في المرحلة المتوسطة وماقبلها لأن ليس لديهم الحق في معرفة مستويات طلابهم السابقة قبل دخولهم في معمعة الدراسة وهذه أحد أخطاء تعليمنا العزيز !! نعود إلى ما آل إليه حال هذا الشاب في نهاية السنة الثانية حيث كان خائفًا على غير العادة هو وأصحابه لعدم اهتمامهم بالدراسة خلال العام الدراسي وخصوصًا الفصل الثاني !! وقد (( عرض )) عليهم أحد هؤلاء الأصحاب (( الأبيض )) الذي يجعلهم (( حسب زعمه )) يواصلون الليل بالنهارللمذاكرة من دون أي شعور بالإرهاق فوافقوا جميعًا على ذلك ولكونه خائفًا لايعرف خطورته ولمصاحبة هؤلاء الأفذاذ قبل بهذا العرض الذي شعر معه في بداية الأمر بالراحة والإنتعاش ولم يكن يعلم بأن النهاية في مستشفى الأمل بعد فوات الأوان !! وانتهى العام بنجاح ضعيف أخفى فيه الشهادة عن والده بعد أن عاد إليهم فرحًا يزف إليهم البشرى بتفوقه !! وخوفًا على نفسه بعد أن عرف أنه أصبح مدمنًا اقترح عليه أحد أصدقائه بالسفر الجماعي إلى إحدى الدول الآسيوية لتلقى العلاج فعرض على والده السفر للمتعة وأخذ دورة لغة إنجليزية في هذا البلد الآسيوي فوافق الأب بعد نقاش مع الابن حول سفره إلى بريطانيًا ولكن الابن أصر علىالسفر مع زملائه لمعرفتهم باحد رعايا هذه الدولة التي سيذهبون إليها وأنه يعمل لدى والد أحد اصدقاءه وأن والده طلب منه أن يساعدهم في هذه المهمة (( !! )) وصدق والده القصة المصطنعة !! وسافر الشباب (( !!! )) إلى ذلك البلد الآسيوي يحدوهم الأمل الوهمي في نجاح ماذهبوا إليه ليعودوا أسوياء استعدادًا لشهادة الثانوية التي بها يكونون أو لايكونون !! ووصلوا بسلام إلى ذلك البلد وسكنوا في أحد الفنادق وعرضوا أمرهم على أحد موظفي الفندق ووعدهم خيرًا ، وفي اليوم الثاني أرسل لهم (( فتاة )) لتدلهم على م****دون ، ورافقتهم الفتاة إلى عدد من المراكز العلاجية التي كانت أثمان العلاج فيها مرتفعة الثمن ، وعندما شعرت بيأسهم عرضت عليهم اقتراحًا بتسجيلهم في إحدى الأندية العلاجية فوافقوا فرحين وذهبت بهم إلى النادي ودخلوا جميعًا بعد أن سبقتهم في خطة محكمة منها مع عدد من صديقاتها في هذا النادي لتعرفهم على هؤلاء الشباب فتعرفوا على البنات (( الأعضاء )) واستبشروا خيرًا بصدق نوايا هؤلاء البنات فأصبحوا يذهبون إلى هذا النادي ولكونهم تعرفوا على الفتيات أصبحوا ملازمين لهم يعودون معهم إلى الفندق ليكملوا السهر وما إلى ذلك !! وقبل سفرهم بيوم بعد أن قضوا لياليهم الحمراء خلال الأيام الأخيرة مع هؤلاء الفتيات وجدواهن وقد تركوا لهم ماوعدوهم به وهي بطاقة عضوية في ذلك النادي حيث أخبروا هؤلاء الشباب بأنهن سيسافرن في رحلة إلى مدينة اخرى على حساب ذلك النادي !! وفرح الشباب ببطاقة العضوية التي لم تكن تحمل إلا اسم كل منهم واختصار لكلمة مرض نقص المناعة المكتسب (( الإيدز )) ولجهلهم لم يعرفوا هذا الاختصار المؤلم بل احتفضوا ببطاقاتهم في محافظهم إلى أن ساءت حالة هذا الشاب في منتصف العام (( الثالث الثانوي )) وذهب به والده إلى احدى المستشفيات ليكتشف الخطأ الذي وقع فيه منذ مراحله الأولى (( باستهتاره )) وغروره بذكاءه ليفاجأ أن الطبيب يعرض عليه نتيجة التحليل وبها نفس تلك الرموز التي تحملها البطاقة !!! فأخرج البطاقة ليريها للطبيب فبكى الطبيب بعد أن عرف القصة المؤلمة لنهاية هذا الشاب !! فمن يتحمل هذه المأساء : الأب الذي لم يتابع ابنه بشكل كافٍ لثقته العمياء في ابنه ؟؟ أم ذلك المعلم (( !! )) الذي وجه الطالب لمتابعة المدخنين دون أن يعرف ماذا ستؤول إليه النتيجة ؟؟ أم لهذا الشاب الذي وقع ضحية غروره ؟؟ للأسف هذه القصة حقيقية وليست من نسج الخيال وأتمنى أن يتقى كل منا الله في الأبناء والإخوان والطلاب فهم أمانة كبيرة في أعناقنا
  7. يارب....استر علينا وعلى امة محمد قصه حدثت بالخبر..!! سوق الراشد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ****************************** هذه قصة حصلت لأحد الشباب في الخبر في مقهى انترنت قصة شاب مؤلمة يرويها بنفسه >>> منقووول((للامانه)) عندما كان يشرب قهوته في احدى مقاهي الخبر واذا به يرى امامه!!! في ذات يوم أسود في أحد الأسواق التجارية وفي مدينة الخبر شرقي السعودية كنت جالساً في أحد المقاهي (coffee shop) أشرب القهوة وأقرأ جريدتي المفضلة فإذا بفتاة جميلة العينين جذابة في جسمها تتغنج في مشيتها تمر من أمامي وهي تناظرني نظرة الولهانة المتعطشة لجمالي ووسامتي وأناقتي ، فإذا بي أقوم واقفاً وأطردها من غير شعور فإذا بها تدخل أحد المحلات فلم أستطيع أن ادخل خلفها وذلك خوفاً من رجال الهيئة وليس خوفاً من الله ( والعياذ بالله ) فادارت وجهها إليّ وأشرت بيدها البيضاء الجميلة الناعمة المذهبة بالخواتم والألماس ومن غير شعور دخلت المحل وقالت لي بكل أدب لو سمحت ممكن الرقم ، فأمليته عليها شفهياً وهي تسجله في الجوال الذي ظهر لنا في هذا العصر وجلب لنا المصائب والمشاكل.وبعدها بساعات آخر الليل هاتفتني وبدأنا بالكلام الحلو والإعجاب من كل الطرفين وقالت لي أنها مطلقةوسيدة أعمال وتملك أموالاً وتبلغ من العمر (31 ) عاماً وإذا رأيتها كأنها فتاة بعمر الـ ( 18 ) ربيعاً . وبعد كل هذا الكلام بدأنا بتحديد المقابلات وتقابلنا كبداية في المطاعم ثم المقاهي ، كنت في كل مقابلة لم أستطيع أن أقبلها أو حتى أقبل يديها فزاد تمسكي بها أكثر ، لأنني قلت في نفسي أنها شريفة ولم تتعرف على أحد غيري من قبل ولا تريد أن تتعرف على أحد غيري لأنني في نظرها الشاب الوسيم وهذا صحيح فأنا على قدر كبير من الجمال . وفي ذات يوم هاتفتني وقالت لي أريدك في أمر مهم ، فقلت لها أنا تحت أمرك يا حياتي ، فقالت لي أريدأن أقابلك في المطعم الفلاني بعد ساعة فقلت أنا قادم على نار ( بل على جحيم ) ... فقابلتها في المطعم ودار الحديث بيننا فقلت لها ماذا تريدين مني يا حياتي أن أفعله ؟؟ فإذا بها تخرج من ح(***)(***)(***)تها تذكرة سفر إلى القاهرة بالدرجة الأولى بإسمي وكذلك إقامة لمدة ثلاثة أيام في فندق سميرا ميس ( خمس نجوم ) .. وكذلك شيك مصدق بإسمي بمبلغ وقدره عشرة الآف ريال سعودي (10000) ، فقالت لي أريدك أن تذهب إلى القاهرة بعد غد كما هو محجوز في التذكرة الى ذلك الفندق ( الجحيم ) إلى شخص يدعى ( فلآن ) وهذا رقم هاتفه (؟!؟!؟!) حتى يذهب بك إلى الشركة الفلانية وتوقع نيابة عني معه على كمية من الملابس والأزياء العالمية القادمة من باريس ، وهذه ورقة توكيل مني بذلك ، فارجو منك الذهاب فقلت لها من عيني يا حياتي . فأخذت إجازة من العمل بعد الشجار مع رئيسي فسافرت في نفس الموعد ( فياليتني لم أسافر تلك السفرة ) فبعد أن وصلت هناك في الساعة الرابعة عصراً أخذت قسطاً من الراحة ، وفي تمام الساعة السادسة مساءاً أخذت هاتفي الجوال وطلبت ذلك الرقم ( فياليتني لم أطلبه ) ... توقعوا من كان على هذا الرقم ؟؟؟ إنها صاحبتي !!!!!!! فقلت لها فلانة ؟؟ فقالت نعم بشحمها ولحمها هل تفاجأت يا حبيبي ؟؟ فقلت نعم فقالت لي أنا أتيت لأشرح لك الأمر أكثر ثم قالت لي تعال يا حبيبي إلى الجناح رقم ( ؟!؟!؟! ) فذهبت فوراً وأنا مبسوط فدخلت عليها بالجناح في نفس الفندق وهي لآبسة الملابس الشفافة الخليعة الفاتنة التي من رآها وهي بتلك الزي لا يستطيع أن يملك نفسه !!!! ونسيت نفسي وحصل المحظور .... وهكذا أحلوت الجلسة فمدّدت إجازتي إلى عشرة أيام ( 10 ) ومكثت هناك كل المدة معها ، وبعد أن عدنا إلى السعودية على طائرة واحدة وفي الدرجة الأولى المقعد بجانب المقعد ونحن في الجو والله يرانا من فوق وكأننا لم نحس بوجوده والعياذ بالله !!!! وأستمريت معها على هذا الحال لمدة سنة!!! أذهب لها للجماع في فلتها وهي كذلك تأتي في شقتي المتواضعة ، وليس لشقتي التي لا تليق بمقامها ولكن كانت تأتي لجمالي ووسامتي وإشباع رغبتها ال***ية ليس إلا.. !! وفي ذات يوم كنت أنا وأخي في مدينة الرياض العاصمة الحبيبة قدّر الله وحصل لنا حادث مروري فأصيب أخي بنزيف حاد وأنا لم أصب بأي أذى والحمد لله وإنما كدمات خفيفة غير مؤلمة ، فتجمهرت الناس علينا وأتى الهلال الأحمر وأسعفنا إلى احد المستشفيات القريبة من الحادث فأدخل أخي غرفة العمليات فوراً وطلب مني الطبيب ان أتبرع لأخي من دمي لأن فصيلتي تطابق فصيلته .. فقلت أنا جاهز .. فأخذني إلى غرفة التبرع بالدم وبعد أن أخذوا مني عينة بسيطة وفحصها من الأمراض المعدية وكنت واثقا من نفسي ولم يطرأ على بالي لحظتها صديقتي التي جامعتها ، فبعد نتيجة الفحص أتى الطبيب ووجهه حزيناً فقلتله ماذا أصاب أخي يا طبيب ؟؟؟؟ قل لي أرجوك ؟؟ فقال :- يا إبني أريدك أن تكون إنساناً مؤمناً بقضاء الله وقدره ، فنزلت من السرير واقفاً وصرخت قائلاً هل مات أخي ؟؟.. هل مات أخي ؟؟.. فقال لا .. فقلت ماذا إذاً ؟ فقال لي الطبيب :- أن دمك ملوث بمرض الإيدز ال(***)(***)(***)(***) ( فنزل كلامه عليّ كالصاعقة .. ليت الأرض أنشقت وابتلعتني ) ..ولم يقل لي هذا الكلام ، فإذا بي أسقط من طولي على الأرض مغشياً عليّ ، وبعد أن صحوت من هول الصدمة وجسمي يرتعش وهل حقاً أني مصاباً بهذا الداء القاتل يا الله يا الله ومنذ متى وأنا بهذه الحالة ؟؟ وقال لي الطبيب :- أنت غير مصاب ولكنك حامل للمرض فقط وسوف يستمر معك إلى مدى الحياة والله المستعان . وبعد يومين من الحادث توفي أخي رحمة الله عليه فحزنت عليه حزناً شديداً لأنه ليس مجرد أخ فقط ولكن كان دائماً ينصحني بالإبتعاد عن تلك الفتاة ( صاحبتي ) لأنني قد صارحته بقصتي معها من قبل ..فبعد موت أخي بعشرة أيام إذ بصاحبتي تهاتفني تقول لي أين أنت يا حبيبي ؟ طالت المدة فقلت بغضب شديد :ماذا تريدين ؟ فقالت ماذا بك ؟ فقلت مات أخي بحادث وأنا حزين عليه ، فقالت الحي أبقى من الميت ولم تقل رحمة الله عليه .. لقسوة قلبها ، فقالت عموماً متى أراك ( ولم تقّدر شعوري بعد ) فقلت لن أراك بعد اليوم ، فقالت لماذا ؟ فقلت لها بصراحة أنا أحبك ولا أريد أن أضرك بشيئ فقالت ما بك ؟؟ فقلت أنا حامل مرض الإيدز فقالت كيف عرفت ذلك ؟؟ فقلت عندما أصبنا بالحادث أنا وأخي رحمة الله عليه ( فقلت لها القصة كاملة ) .. فقالت لي هلأتيت فتاة غيري ؟ قلت لها لا .. وأنا صادق ثم قالت هل نقل إليك دم في حياتك ؟ فقلت لها أيضاً لآ .قالت إذاً قد تحقق مناي قلت لها غاضباً ما قصدك يا فلانة ؟؟ فقالت اريد أن أنتقم من جميع الشباب الذين هم من كانوا السبب في نقل المرض لي وسيرون ذلك وأنت أولهم والبقية من أمثالك في الطريق !!! وبعدها بصقت في وجهي وأغلقت السماعة . فقلت حسبنا الله ونعم الوكيل عليك يا فتاة الإيدز ، وكلمات أخرى لا أريد أن أذكرها حتى لا أجرح مشاعركم فانا اليوم أبلغ من العمر (32 ) عاماً ولم أتزوج بعد وأصبت بهذا المرض وأنا في الـ (29 ) من عمري وكنت لحظتها مقدم على الزواج ( الخطوبة ) وإلى هذا اليوم ووالدتي وإخوتي يطالبونني بالزواج ولكنني أرفض ذلك لأنني حامل للمرض ال(***)(***)(***)(***) وهم لا يدرون ولا أريد أن أنقله إلى شريكة حياتي وأطفالي ،علماً بأنني أكبر إخوتي ووالدي رحمة الله عليه كان يريد أن يفرح بي ولكنه توفي وأنا في الـ ( 29 ) من عمري ولم أحقق حلم والدي .. حتى زملآئي في العمل يكررون علّي دائماً بأن أتزوج فأنا اليوم متعب نفسياً ونزل وزني إلى ( 55 ) كيلو بعد أن كان قبل المرض ( 68 ) كيلو .. كل ذلك من التعب النفسي والكوابيس المزعجة من هذا المرض ال(***)(***)(***)(***) الي لا أدري أين ومتى سيقضي على حياتي فقد تبت إلى الله توبةً نصوحاً وحافظت على الصلوات وبدأت أدرس وأحفظ القرآن الكريم ولو أنه كان متأخراً بعد فوات الآوان ..
  8. التكمله متى نرقد نبي نعرف شصااار
  9. ههههههههههههههههههه انه بعد قاريته بس بعد ثااااانكس
  10. لا حول و لا قوه الابالله العلي العظيييم عياال اخر زمن يبي يتزوج اخته[/size]
  11. ثااااااااااااااااااااااانكس و مشكووور على الفلم الحلو
  12. نبي الجزء يلااااااااااا بليييييييييييييز اووووووووووووووووف
  13. خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ االه ما فيه الله ما فيه لله يساامح الجميع انشالله
  14. سبحاان الله لووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
×
×
  • Create New...