Jump to content
منتدى البحرين اليوم

Bounty

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    3790
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by Bounty

  1. اي عدل جم السايز والسعر وياليت فيه صورة لو على الخاص اختي طرشي لي بليز
  2. اختي الفستان يدخل على مقاس 14؟؟ و ياريت تعطينا سعر محدد للايجار
  3. مكن تطرشين لي الصورة عالخاص اذا الفستان للحين موجود
  4. بياض.. منعني ربما صفاؤه من رؤية القيود التي تحيطني فيه كانت أكثر لطفاً من أن تسمى قيوداً كانت كما أتذكرها كلمسته -الذي تمنيته- رقيقة دافئة بالنسبة لي آنذاك لا أعرف أكانت معايري بسيطة إلى درجة أن ترضيني لمسة القيد ..!
  5. وأنا اشتقتنُي بقربكم ولكنها أيامي تأخذني بعيداً تصعب علي العودة هيَ صفحتي -صفحتكم- لكم حقُّ التصرف فيها =)
  6. حكايتي مجموعة من خواطري لا أكثر =) شكراَ لوجودك =)
  7. وجودك أروع =) ، ـ شكرا جزيلا لتواجدك =)
  8. ، أتقلّب على سريرٍ يتوه جسدي النحيل فيه، وسادة على الأرضِ ملقاة، والأخرى أحتضنها، ولا شيء أسفل رأسي، فلا وسادة تستحملُ ثقلَ همومي. أختبئ من حزني أسفلَ لحافي، وأغمض عينيّ رغماً عنها، لانام. ولا يطيعني النوم، أظنه حتى نومي يبعدُ أطيافَها عن أحلامي. أحتاجُها، أحتاجُ أن أحتضِنَ جسدَها الطريّ، فالوسادة قاسية على احتضان قلبي. أحتاجُ صدرها لأبكي عليه دون سريري، أحتاجُها ولو طيفاً في حلم. ، أتراها تعبثُ بي، تختفي فتؤرقني باختفائها، ثم تعود وكأن شيئاً لم يكن، فتجبرني أن أستقبلها بابتسامةٍ لا بعتاب. وكأنها تتملّكني دميةً بين يديها، -وهيَ تفعل-. والدمية هذا الصباح تشتاق اليد التي تلاعبها، تريدها، ولن تنتظر حتى يتمّ اختيارها من بين اللعب. سأبحث عنها، لأجدها، لتكون لي، وحدي -دون القدر-. ، محاولةٌ أخيرة يائسة، من هاتفي طلباً لصوتها، ورنّ حتى بحّ صوته، وانقطع. ليفاجئني بصوتِها، - ألو.. أحب صوتَها حين تردّ على هاتِفي، وكأنّها مصدومة، وسعيدة في ذات الوقت، حتّى يظهر على الكلمات أنها تخرج من بين شفاهٍ مبتسمة. لا تستطيع إخفاء ابتسامتها عنّي حين تتحدث، فكلماتها تفضحها. ، أربكني صوتها حيث لم أتوقعه، فلم أجب، فقد ظنَنتُني أهذي. - ألو.. (ثانية) أعادَتني إلى وعيي، فأجبتُها، - أينَ كنتِ صغيرَتي، لمَ اختفيتِ فجأة..؟ - هدّئ رَوعَك، أنا هنا لم أختفِ. كانَت فترة امتحاناتي، وكنتُ مشغولةً لا أكثر. أظنّني أخبرتُك، أليسَ كذلك. - ربّما.. - أعتذِر إن كنتُ أقلقتُك. وصمَتَت برهةً لتبتسمَ ابتسامة اعتذارها، صغيرة، لا تظهَر أسنانها الؤلؤية فيها، بل تتلألأ لها عيناها الواسعتين. تجبرني على الصمت حين تعتذر ببراءةٍ هكذا، اعتذرتُ أنا الآخر على قلقي اللامنطقي، وأنهيتُها مُحادَثتي بموعدٍ حدّدتُه لرؤيتِها. ، يالَذاكرَتي، كيفَ لم تسعفني طيلة الأسبوعينِ الفائتين، كيفَ لم أدرك بأنها تمتحن، وقد أخبرَتني. إما أن يكونَ مرضي قد أثر على ذاكرتي، فبخّرها بسخونةِ جسدي، أو هيَ حاجتي إليها التي أنسَتني. أخافُ أن يتبَع ذاكرَتي ما تبقى من عقلي، فأجنّ محتاجاً إليها، ولا أجدُها حيث أحتاج، أتراها تتجنبني، أم هيَ حاجتها إليّ لا توازي حاجتي إليها. ، أتراها لا تحبّني كما أحبّها، لا تشتاقني كما أشتاقها، ولا تحتاجني كما أحتاجها. ولكنّها حينَ تكون معي أحس بنبضاتِها، أعلى من صوتِ تنفّسها. خجلها، صمتها، نظراتها التائهة، وحروفها المبعثرة، كلّها تحبّني أشدّ من حبي لها. فلمَ حين تبتَعِد تخفتُ نبضاتُها، حتّى أكاد أفقدها. ، جسدي يتقلّبُ ليلةً أخرى على السرير، وترقّبي لها يسهد عيني، كما أرّقها بُعدها. لا أظنّني سأنامُ حقاً، إلا وجسدها يملأ الفراغ الضائع فيهِ جسدي. أتخيّلها، ما تراها سترتدي، كيفَ تُراها ستأتيني. لم أرها منذ مدة، أظنّها ستكون أكثر جمالاً. كعادتها، يزداد جمالها كلّما تغيب أكثر، وكلّما أشتاقها أكثر. كيفَ تراني سأستقبلها، أأقوى على منعِ نفسي من احتضانِها..؟ لا أعرِف حقاً. ، 31st, Jan, 08
  9. وحدي يحتويني كرسيّ على طرفٍ من الطاولة وكرسيّ ينعى وحدتي أمامي كوبُ قهوةٍ شديد المرارة يؤنِسني علّ مرارته تنسيني مرارة الشوق وجودهٌ كلّها تنظرُ إلى وحدتي أو لا أحد يأبه لوجودي وأنا لا تشدّني إلا ابتساماتٍ تتبادلها الأوجه تعيدني إلى ابتسامةٍ كانت تحتضنني وأعينٍ تحتويني أسرح، فتعيدني دمعتي إلى الغربةِ التي تجبرني على البكاء إلى كوب قهوة ،
  10. بردٌ قارِس ورياحٌ تكاد تنتشلني من جذوري والمطرُ غزير غاضِبة هيَ السماء وأنا لستُ كـ أنا < خائفة بل لا أزال واقفة على بعدِ خطوةٍ من بركةِ مطر وتحتَ آلافِ القطرات التي تقتلني مالي لم أبتعد عنها ..! لمَ لم أختبئ..! ولم أبكي ، ..!
  11. وجودكِ الأروع<< فشكرا =) ،، أعاندني أكثر حين لا آكله ، شكراً لتواجدك =) ،، ليست سوى بقايا ذوبان قلبي،، جميل وجودكِ عزتي
  12. هو سردٌ لحياةِ أحدهم لا أكثر والتوفيق أتمناه لكِ لوجودكِ شكر ،، شكراً لكِ عزيزتي ،، وجميلة هي كلماتي بقراءتك فلقراءتك شكري
  13. كأنثى نسيت خطوات الرقص تقف على بعدٍ من يدكَ الـ ممدودة وتتراجع خطوةً لـ تعتذر ، اشتقتُ أن أكون هنا لا أكثر ، لكَ ابتسامه =)
  14. ، أيقظني ارتجافي من البرد، نهضت لأجدني قد نمت يوماً كاملاً، وعليّ أن أواجه الصباح. دفأت جسمي بكل ما يمكن، وخرجت. أردت أن أخرج من بيتي وحسب، أردت أن أستبدل الهواء المريض الذي أتنفس، بآخر يحمل الحياة فيه. ، الجو غائم، رطب، والضباب يحجب نقاء الرؤية. الأرض مبتلة، لا أعرف، أأمطرت البارحة دون أن أشعر، أم هي رطوبة الشتاء تكاثفت هذا الصباح. ، كدّرت صفو مزاجي كآبة الجو، هممت بالرجوع إلى الباب الذي أخرجني، ولكني لم أفعل. ربما لأني مللت التقهقر إلى الوراء دوماً، وربما لأني أردت أن أكتئب لا أكثر. أشعر أحياناً بحاجة إلى الكآبة، تماماً بقدر حاجتي إلى الكتابة. الكتابة، لا أعرف أأنا هجرتها، أم هيَ التي هجرتني، وماعادت ترغب فيّ. ، أخذت أسير هكذا فقط، دون وجههة أقصدها. المحلات مقفلة، وبعضها للتوّ تستيقظ، وبرك المياه وحدها من يشاركني صباحي. قاطع سيري مقهىً خالٍ إلا من العمال، فدخلت. ، جلست على طاولة تطل على الخارج، أخذت أتأمل القائمة، مغرٍ هو كوب القهوة في جوٍ قاسٍ كجو هذا الصباح، ولكنّي لم أستسلم لإغرائه، وطلبت كوباً من الآسكريم. لا أعرف لم، ربما لأني أردت أن أعاند حاجتي للدفء، أو لأني اشتقت مذاق الآيسكريم لا أكثر. ، وصل كوب آيسكريمي، مع منديل، أبيض مع بعض الخطوط في الزاوية. تحسست جيب معطفي، لأتأكد إن كنت لا أزال أحتفظ بعادة حمل قلمي معي. وكان هناك، في جيب معطفي الأقرب إلى قلبي. تناولته، والمنديل، وأخذت أكتب. ، هي المرة الأولى التي يستفزني الشتاء فيها للكتابة، كثير ما كان يقتل الكلمات فيّ، وينحر لي بيت شعر قبل أن يولد، وهاهو اليوم يثيرني لأن أكتب، متجاهلاً كوب الآيسكريم أمامي. ، رفعت رأسي عن المنديل، بعد أن ملأت كل بياضه بزرقة حبري، حتى ما عادت به مساحة تستوعب الكلمات مني. وكان آيسكريمي قد فقد الأمل مني، وذاب. ، وحين كانت السماء تودّع بقايا ضوء الشمس فيها، كنتُ أنا أكاد أودع طاقتي، لأنام. أخرجت المنديل من جيب معطفي، حيث طويته وأسكنته مع قلمي. ، وأخذت أقرؤني، في يوم قادتني فيه كآبتي إلى الكتابة. أول سطر كان يصفها، ومنتصف حديثي يشتاقها، وآخر حرف كان يبكيها. ، تهجرني كلماتي لأشهر، وتعود إليّ في يومٍ لا ينبغي أن أكتب فيه. أستعيد قدرتي حيث كنت أفقدها عادة، وحين استعدتها لم أكن أملكها، وكانت كل كلماتي عنها، وإليها. ، بدأت أؤمن أنني أتمحور حولها، وكالسمكة أختنق لو أُبعدتُ عنها، فكيف بها الأيام تبعدها عني وأنا في أمسّ الحاجة إليها. تخفيها فجأة بعد أن استعدتُها أخيراً، تبعدها ولا اعرف أين تأخذها، وإن كانت ستعيدها إليّ. أم كانت تمتحنني ببضع ساعاتٍ يتيماتٍ على أحضانها. ، كتبتها، والقلق يعتصرني، هاتفي يُرَدُّ خائباً كلّما استنجد بأرقامها، وبابي ينوح على وجهٍ جميلٍ اعتاد أن يفتتح الصباح به. وقلبي، ما حاله ولا خبر يرده عنها. 14 Jan 2008
  15. دونك لا أعرف كيف أسكن جسدي فلملم روحي بين أحضانك علّها تستشعر دفئك فتعود الحياة إليها ميتة انا دونك فأينك تحييني بقربك أفتقدك أفتقد ذراعيك تطوقان خصري وعينيك تسترقان النظر إلي ،
  16. زارتني روحها ذات حلم فتهيأ لي جسدها وابتسامتها نظرتها ذاتها كانت وحتى لمسه يديها ، محامية دلوعة جميل وجودكِ فشكراً لهكذا جمال =)
  17. ذاته وجهها القمري عينيها الواسعتين خدّها الناعم ويدي حين تحاول الاقتراب منها تجدها لا شيء سوى بقايا هذيان ، جنون حنون شكراً لتواجدك الكريم =) ،، وأي قسوة تلك التي تتركني جثة ترتجف على سرير من ألم / دمعه شكراً لحن تواجدك عزيزتي ،، ليس مجرد حلم كان طيفها يزور روحه المُتعبة ، جميلة النشمي لكِ جزيل الشكر عزيزتي=)
  18. بأمسّ الحاجةِ إليه ولا أجد منه سوى ذاكرة تحمل صورته ووسادة تستقبل أدمعي ليتني أبكيه بحضنه حين أبكيه ، ملاك الإحساس جزيل الشكر لروعه تواجدكِ =) ، صمت العذارى لروحكِ زهرة صباحية وشكر لمرور طيفكِ وحسب =)
  19. زهرة فلّ متفرّدة ببياضها مميزة بنقائها آسرة بانثناءاتِ بتلاتها طرية وكأنها للتوّ نبتت من أحشاء تربتها قطرة ندى من العشق لامستها لتنضجَ ملامحَ برائتها ويتعشّق بياضها باحمرارٍ نبيذي فأؤسرُ أنا في قلبها وأعجزُ عن غير الذوبان في عبقها ،
  20. أقترِب منها فتختفي من أمامي كأن لم تكن لا أعرف إن كانت أمامي حقاً أم كنت أهذي بصورتها لا أكثر ، أبو حوراء لستُ املك أنا من نزار شيئاً فلا تعظّم قليلي ، =)
  21. الأقلام لا تتعلّم الكتابةَ إلى على يدِ القلوب ولذا، فهي لا تجيد غير تدوين نبضاتها ، همسات اأنين شكرا لوجودك الجميل عزيزتي ، رويداً رويداً MissSeVeN.. أظن تأرجحي بينهما ليس أكثر من عجزٍ عن مواصلةِ أحدهما -حقاً- ويؤلمني وقلمي هذا التأرجح -صعب- أجدني سأقتله إن تحدّثتُ عنه باسمه أو ناديتها باسمها -رغم أني ذكرته- فدعيهما حيين في أحداثها وأرجو ألا أضطر إلى التسمية كتبته، وكنتُ على وشكِ البكاء وعجزت بعده عن المواصلة أحتاجُ أيّ شيءٍ من رائحةِ الصيف. لكِ ودّي وابتسامة
  22. - أدرجُها قلقة، مترددّة، بعد شهرٍ من الصمت- ، وحدي وباب الغرفة الموصد يفصلني عن الدنيا خلفه، المصباح ملقىً على أرضية الغرفة، وسيجارتي لا تزال تحترقُ على الطاولة. أصواتٌ تخترق سمعي لا أكاد أميّزها، بينها صوت بكاء طفلة، وضحكٌ هستيري، وربّما سمعت صوتَها بينهم. ، ترتجف أطراف أصابعي، أنفخُ من روحي فيها لأقتل ارتجافها، ولكنّ الصقيع أقوى من قدرة روحي، أفقدني إحساسي بها، وبنفسي. ، أضمّ جسدي إليّ، متدثّراً بلحافٍ بالكاد يحتوي تجمّدي، أغمض عينيّ لأنام، ولكنّه الألم يؤرقني، ويمنعني حتّى من النوم. هوَ الشتاء لا يكاد يقبل حتّى أفقد أنا روحي، أنازعها لتبقى في جسدي، وتنازعني هيَ للخروج منه. ، مددتُ يديّ إلى هاتفي، وسألتُ الأرقامَ أن تهديني صوتها. يرن هاتِفها، وقلبي تزداد سرعة نبضاته، وهيَ لا تجيب. أغلقتُه، ونظرتُ إلى السّاعةِ الملقاة على السرير، الخامسة صباحاً..! حلوتي، لا بدّ أنّها نائمة، يالَبلاهتي. ، وبقيتُ أعتصرُ أنا ألماً، وكلّما مرّ الوقت يقتلني الألم الأكثر، لا يبدو أنهُ سيزول، أو حتّى سيهديني ساعةً من الراحة. ، طلعت الشّمس خجِلةً من دفئها الذي يقتله برد الشتاء، وألتمسُ أنا شيئاً من الدفء منها، ولا شيء، سوى ارتجاف أشدّ. اتصلتُ أخيراً به، صديقي الاقرب إليّ. فجاءني على عجل، أسندني إلى كتِفه، وغطّاني بمعطفي الملقى بين ملابسي في الغرفة. ، متكوّر على نفسي في المقعد الخلفي لسيّارته، وأهذي. ربّما ناديتها، أو توسّلتُها، لا أذكر. حتّى وصلنا فأدخلني مستنداً إلى كتفه، بالكادِ أستطيع الوقوف، وأسيرُ كالمخدّرِ بكأسٍ بعدَ منتصفِ الليل. تحدّثَ عنّي جثةً ملقاة بجانبه، وتركني حيثُ أنا ليكمل أوراقي هنا، ويأخذ لي أدويةً هناك. أعادَني بعدَها إلى سريري، أعطاني أدويتي، وكأسَ ماء. وبقيَ إلى أن غلبني النعاس، ثمّ رحل عنّي غارقاً في النوم. ، أحلامٌ لا أذكر تفاصيلها تقذفُ بروحي بينها، وفي عمقِ حلمٍ منها، رنَّ هاتِفي باسمِها. فتحتُ نصفَ عينٍ مجهداً، وأظنّني جاوبتها. طمأنتُها، واعتذرتُ على اتصالٍ متأخر، أو مبكر أكثر مما يجب. وأكملتُ ذوباني في الحلم. ، أيقظني قبيل المغرب إفراطي في الراحة، يبدو أن الأدوية أتمت عملها تجاهي، فقد زال الألم، وجسدي صار أدفأ، ولكنّه متعبٌ من التمدّد على السرير. ، تذكرتُ صوتَها، ففتحتُ هاتفي لأتأكد، وجدتُها لم تتصل، ولم أجبها أنا، ولم أطمئنها، ولم أعتذر. ، أحبطني ذلكَ ربّما، فتدثرتُ مجدداً بلحافي، غطيت وجهي بوسادتي، وأكملتُ نومي. ربّما لأني أردتُها أن تعيد اتصالها أثناء نومي، أو لأني لم أقوَ على النهوضِ من سريري دونَ صوتها. ، أحبها حين تقتحم أحلامي بصوتها، له ذلك التأثير الذي يجعلني أستيقظ بابتسامة، وأتحدّثُ بابتسامة، وأعاود نومي بعده بابتسامة. ولأني افتقدتُ هكذا شعور، وأشعرني بأمسّ الحاجةِ إليه، عدتُ مجدداً إلى الحلم الذي جاءني بها، علّه يعيدها إليّ ذات صدفةٍ أحلى. ،
×
×
  • Create New...