Jump to content
منتدى البحرين اليوم

Bounty

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    3790
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by Bounty

  1. رجل أنا تمثّل هيَ كل انكساراتي ومن بين كلّ النساء وحدها من لها أجريتُ دمعاتي ، صمت العذارى سلِسه مشاعرك ببساطتها أبدعتِ ككلّ مرّة =)
  2. لكِ وحدكِ كنت إنساناًذات يوم ولكِ اليوم أفنى فهنيئاً أقتل بين يديك ، بقايا إنسان بقايا إنسانك وحدها بهكذا روعه فكيف بإنسانك كلّه =)
  3. أكتفي بمراقبتها نائمة، صمتُها يكفيني، ويجيب عن كلّ أسئلتي، ، صمت العذارى غربتي وطنٌ أحمله بينَ أضلعي وابتسامة أستمدّها من لحظات حنين حقّاً لا أشعر بالغربة وأحبتي في بياض عيني.. ، لكِ ودّي وجزيل شكري =)
  4. أخاف أن يعشقني أكثر مما يجب، فقلبي لا يزال طرياً لم يعتدِ النبض بهكذا قوة.. ، ملاك الاحساس لعطرِك الثاني تحية وابتسامه =)
  5. ربّما لأني لم أكن أكثرمن سراب، ونبضي لم يكن يتعدى الحلم ، sweety rose وجودكِ يسعدُني عزيزتي لكِ ودّي =) ، كنتُ خائفةً منكَ أو عليكَ أو من الحب لا أعرِف فلتعذر بلاهتي في العشق ، ملاك الاحساس ورائع هو التورّد الذي تركتِه هنا عزيزتي =)
  6. ولأنه لكِ أنتِ،، دمتِ بكلّ خير ، خلفَ بياضها يكمنُ اللون الغنيّ لجمالها ظننتها برِقةِ زهرة فوجدتُني أنا أضعف من قطيرة ، JAMSHEED لكِ جزيل الشكر لعبيرك الذي نثرته هنا =)
  7. وأظنّني أضعف حتّى من أن يضمّني جسدٌ كـ هو ، ملاك الاحساس باقتكِ لكِ ،، دعيها على سطحِ النافذة -تذكركِ بي-
  8. أنتظرها على ذاتِ الكرسي الذي تعلّقت ذات صبحٍ فيه علىكتفي ووهبتني نظرةً طفوليةً من عينيها الواسعتين دعنا نركب الحافلة ونهرب بعيداً كنتُ أحمق حين تصنّعتُ النضجَ أمام طفولتِك وأخذتُكِ من يدك لعبور الشارع بعيداً عن محطّةِ حافلة الهروب ، وجدتِك تتلاشين أمامي كما تلاشى حلم هروبك بعد عبور الشارع وها أنا أبحثُ عنكِ اليوم في كلّ محطّة وأنتظرك على ذاتِ المقعدِ الذي توسّلتِني فيه لأتوسّلكِ أن تعودي لنهربَ معاً
  9. ولا أعرِف، أأعادني إليه حاجتي إلى الاعتذار أم إلى دفء كتفه.. ، محامية دلوعة وجود جميل تهبيني كلّ مرة فشكراً =) ،، أشعر بروحها تودّ معانقتي ولكنّها تتظاهر التكلّف حتّى في ابتسامتها ألا أستحقّ منها ولو ابتسامة بحلاوتها ،، جنون حنون لا شيء يجبرني على المواصلة كـ أنتم فلا تقطع وجودك البهيّ هنا =)
  10. لا أعرِفُ كيفَ أنتِ، ولكنّي -حتماً- أضعفُ من أن أضمّ جسداً كـ هوَ.. ، ملاك الاحساس زهرة أخرى لوجودك =)
  11. أم تستوعبي بعد، كم أخافك..؟ أخاف أن يضطرب قلبك -قلبي- باقترابي أأفهم أن مزاجيّتي جيّدة هذه المرة..؟ على الرغم من أني كتبتُها بمشاعر مضطربة وأدرجتُها مترددة ، loveeyes لوجودكِ ابتسامة تليق بكِ فقط =)
  12. ، كانت هي بكلّ جزءٍ منها تقف خلف بابي. مرتبكةً كانت، حتى كادت تقع من عتبةِ الباب حين تراجعَت بخطواتها. أشاحت بوجهها للخلف، في محاولةٍ للهروب منّي. ولا زلت أنا ثابت مكاني، ثابت لأني لم أقوَ حتّى على الحركة، تحاولُ بارتباكٍ إخفاء الظرف الذي تحمله، ولكنّي رأيته. وأعرفها ستلقي برائحتها وتذهب، وكأني لا أستحقّ منها أكثر من ظرفٍ أسفل بابي. ، بعد دقيقتين –وربّما أكثر-، أعادني إلى صوابي صوت بوق سيارة، - مرحباً، كيفَ حالكَ..؟ ولا زالت تسألني عن حالي. التزمتُ الصمت، عوضاً عن الانهيار أمامها شاكياً حالي. اكتفيت بفردِ وجهي -لم أبتسِم حقّاً- ، - أتدخُلين..؟ (سألتُها) لم تجبني، أشارت بوجهها رافضةً فقط. حقاً لم أتمنّى أن تدخل، فملاذي لم يعد ملاذي الذي كان. خزانة ملابسي خالية، وتحلّ محلّها أرضيتي وكنباتي. سريري، وكأن إعصار أصابه، لا أعرِف أين بدايته أو نهايته. وطاولاتي ثقُلَت بأعقابِ السجائر، وبقايا طعامي. أردتُها أن ترفض، وقد فعلت. ، ذاهبٌ أنا للتنزّه، رافقيني. لم أسألها، لأني ما أردتُ إعطاءها خيار الرّفض. فقد أردتها أن ترافقني. وسارَت خلفي بصمت. ، أحبّها حين تسلّم نفسها إلي، وتسير خلفي بصمت دون أن تعارض، أو حتّى تسأل. أحسّ حينَها كم هيَ طفلة بريئة تحتاجني. ، لم نتكلّم، فكلّما هممتُ بالحديث أجدني أصمت، لا أعرف، أخائفٌ منها أم مرتبِك. وأشعرها حين تنظرني، وفي عينيها كلماتٌ محتجزة. ولكنّها الأخرى تبقى صامتة. ، جلستُ معها على كرسي، لم تقترب منّي كثيراً كما كانت تفعل. تركت مسافة بيني وبينها تشغلها حقيبة يدها. ربّما هي خائفة مني، أو لم تعد ترغب بي قربها. لم أجادلها بالأمر، فقط نظرتُها بعين تتساءَل، لمَ تحولُ حقيبَتكِ بينَ قلبي وقلبك..؟ ، ابتدأت هيَ الحديث، - آسفة أنا، أنتَ تعرفني كم أحببتُك، سأشرح لك كلّ ما حدث. - عزيزتي، لا داعِ لذلك. (فقد خفت أن تبكي أمامي فأنهار باكياً أنا الآخر) ولكنّها أصرّت. - أنا أدين لكَ باعتذار، رحيلي لم يكن لائقاً، ولكنّي كنتُ خائفة. أخافُ أن أحبّكَ أكثر. لا أعرِف، ربّما أنا لا أستحقّك، ولا أستحقّ مسامحتك. أردتُ الاعتذارَ فقط. واختنقَ الصوتُ فيها، ولم تكمل. ، - لا بأس يا حلوتي الصغيرة، أتفهمك. لا داعِ للاعتذار، أو البكاء. أنتِ معي الآن، وهذا يكفيني. مددتُ يدي ومسحتُ على يدِها. ترتجفُ بشدّةٍ كانت، فأمسكتُها ووضعتُها على صدري. - لا زِلتُ أحبّكِ حلوتي. ، أسندَت رأسها إلى كتفي، وسكنت عن الحراكِ مدّة. وكنتُ أنا تائها في شعرِها فقط، داكنٌ كلونِ عينيها، قصيرٌ، بالكاد يصل إلى كتفيها. كنتُ أودّها حلوتي بشعرٍ طويل، ولكنّها تبدو لي أكثرَ براءة بشعرها القصير. أحبّها كيفَما كان شعرها. ، أخذت حمرة السماء تتفشّى، واللون يندمج بينَ أحمرٍ وأزرقٍ وشيء من الوردي. الشمس لا يكاد يبقى من آثارها غير ألوان، ألقيتُ نظرة على رأسها المسنَدِ إلى كتفي، كانَت مغمضة العينين. ربّما هيَ نائمة، أو مستسلمة للظلامِ على كتفي فقط. ، وددتُها حقّاً لو تشارِكني ذهولي بروعةِ السّماء، ولكنّها وهَبتني ذهولاً أروعَ بجمالِها الساكِن. بقيتُ أتأملها كيف سلّمت روحها لكتفٍ منّي فقط، كم ظلمتُها، كيفَ يمكن لطفلةٍ بهكذا براءة، أن تكون بالقسوةِ التي ظننت..! ، أجمل لوحةِ غروبٍ كانت ترتسِم على قسماتِ وجهها النّائم، لا أعرفُ كم من الوقتِ بقيت مستندة إلى كتفي. ولكنّها كانت اللحظات الأجمل التي قضيتُها مذ تركتني. ولا أعرِف، أتراها عادَت إلي حقاً، أم هيَ مجرد غفوة على كتفي، وستلحقها برحيل آخر.
  13. وطني أنتم والروح تأبى أن تنسى أرواحاً كأنتم ، صمتِ العذارى أشتاق أنا الأخرى وجودي هنا
  14. فالقلبُ مُذ رحلَت ينوحُ لفقدِها والرّوح تبكي بُعدَها ومصابيا ، ، سـ أكتفي بالتصفيق و -ما شاء الله-
  15. ربّما سيفاجئني ذات يوم بـ هوَ يقف خلف بابي، حينها، لا أعرف ما سأفعل، أخاف أ، أغلق الباب في وجهه -من الدهشة- ..! ، ملاك الاحساس أشكر مشاطرتك لي الكلمات دمتِ بخير
  16. وكيف لي أن أنسى الهواء الذي أتنفس به بعيداً عنكم ، ملاك الاحساس شكراً لوجودك هنا عزيزتي =)
  17. العنان، وحدَها ابتسامتي ما تمسح عنّي هموم أشواقي ووحدها أرواحكم ما تسليني دمتِ ليِ صديقة =) ،، loveeyes أحتاجُكِ دونَ ثوبٍ أسود كوني بالقربِ حينَ أعود =)
  18. بقـ انسان ـايا وسأكتفي أنا بأن أشكر وجوداً رائعاً لروحكَ منحتني إياه فشكراً جزيلاً لك =) ـ،، جميلة النشمي تكفيني مشاعرك الجميلة يا جميلة دمتِ بخير دوماً =)
  19. وبين المساحات هنا أجدُ لي مساحةً ولو ضيقة لاحتوائي فأشعرني معكم ، جنون حنون وسأبقى أستمتع بهكذا وجود دوماً =) ، ،، حلم حياتي كان وعندما استجاب قدري لي شعرتُ كم ضعيفة أنا أمام تُربة وطني ، الشاعرة سعيدة أنا وكلّ ما أتمناه أن أبقى سعيدة -ولا يكون إلا بوجودك- وقّفتِ عزيزتي =) ، ستبقى أشيائي الصغيرة ، بوفالو أحتاج نقدَكِ حقّاً =) ،، ظلُك نفتقده منذ زمن إن كان رحيلي اجتذبه إلى هنا فسأرحل كلّ يوم ، لم أبكِ -والحمد لله- ،، لا أزالُ هنا رغم بعدي وستبقى بقايا الشوكولاته هنا ، صمت العذارى أنا لا أكون إلا مرآة نفسي -وقد يكون معظم أو كلّ الناس أنا- ،، حمّلتُ ذكراهم في عينيّ حتّى لا أفقدها وأما تربتها فرائحتها لا تزال تسكنني ، بقايا إنسان جميل أن تترك شيء من بقاياك هنا أحتاجها =) ،، لا أحبّه الوداع -ومن يحبّه..!- لا أعتقد أن هناك من يعشق ذرف الدموع ، محامية دلوعه تعودتُ أنا الأخرى وجودك قربي فلا تحرميني منه ،، غريبة سأكون لو كنتُ بدونكم ولكنّكم حولي -فكيفَ لي أن أشعر بالغربة - sweety rose وكيف لي أن أطيل الغياب وأرواحكم تجتذبني .. أشكر وجودكِ =)
  20. سأكتفي بابتسامة الآن ، وأعود لأحتضِنَ أحبتي هنا
  21. لا يملكُ الطير إلاّ أن يعود إلى حيثُ تعلّم الطيران يوماً ، جميلة النشمي أشكركِ على روعه وجودك =)
  22. أأنتعِش لأن غريباً يفتح ذراعاه لي ويحتضنني كما لم يفعل وطني..! أأنتعِش لأني سأبكيه كما أبكي وطني اليوم -هذا يُبكيني أكثر..!- ، حلمـ الشتاء أشكر جمالكِ المتناثر هنا واحتفظي لي بشيءٍ من رائحة الشتاء هنا
  23. - خارِجَ حدودِ فصولِها - ، ، لم أجِد لروحي مُتسَّعاً من الاحتواء لتعيشَ فيهِ هنا وفي الوقتِ الذي كانت الأرضُ تقطع جذوري مِنّي وتبخل عليّ بمائها وملحها كانت السماء تنتشلني من أجنحتي المكسورة وترفعني إليها لم أشأ أن أموت بانتزاعي من أرضي ولكنّها تصر على قتلي ودفني في منفىً بعيداً عن رائحتها ، حجزَت لي تذكرةً لغربتي وحدّدت لي موعداً لاستئصال ما بقي من روحي معي حاولت المماطلة والهروب ولكنّها تحلّق بشبح الغربة حول رأسي ، جهّزتُ حقائب سفري حمّلتُها بدفء الشّتاء بنكهةِ الصيف بأوراقي كلّها صغيرة هي لاحتواء وطني فحملته في قلبي وضيقةٌ هي لتسعَ أحبّتي فأسكنتُهم عيني أغلقته، وأغلقتُها لئلا يتسرّب منهم شيء ، ولم أنم ، تسحبني إلى المطار رغماً عني ودموعي تجعل انزلاقي منها أسهل لا أعرِفُ أأبكي بعدي عنها أم عنه أم أنا أبكيني بحاجة إلى ذرف شيء من الدموع على أرضي وفي وطني قبل أن يستهلك منفاي كلّ أدمعي ، لا أجيد الوداع ولا قُبَل الرّحيل إن كنتُ سأرحل فلتدعني أرحل بصمت لا أريدُها أن تحتضنني أو تُقبّلني أو حتّى أن تلوّح لي من بعيد فأنا أتلاشى ضعفاً أمامها وقد أنهارُ باكية سأفرِغُ حقائبي قبل ركوبي الطائرة وسأودع جسدي جثةً تابوتها حقيبة سفري وسأصرّ على الموتِ فيها وأن أدفَن في ترابها ، ، راحلةٌ أنا للدراسة بالخارج قد أغيب بعض الوقت ريثما تعتاد روحي غربتها - ولا أظنها تفعل - ، أراكم بخير
×
×
  • Create New...