Jump to content
منتدى البحرين اليوم

بواحمد

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    162
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by بواحمد

  1. السلام عليكم اخواني بس بغيت اغنية يا عمه للفنان يوسف الشتي مع الفنانه شذى سبت وبغيت احفظها في الكمبيوتر عشان احطها في تلفوني لو سمحتوا لان من زمان ادورها وافتر راسي وقلت ما في الا منتدى الفنان نفسه مابيقصرون وياي ومشكوووورين
  2. اوووووووووووووووووه شوف من كاتب موضوع وينج انتي من زمان ماتبينين (( ضاربه رايبون)) على الاقل سألي على العموم ويلكمووووووووووو لج ونور المنتدى لان انا اهني مب انتي ههههههههه
  3. محرقاويه ترى زعيمتنا اهيا المغرورة اذا عندج اي شي تبين اقولها باقولها لانها بنت خالتي بس احنا في العصابه كلنا نفس الشي بس المغرورة اهيا الي تسوي التحالف وجذي يعني مافي احد ملك او مافي وحده ملكه
  4. لا مب قصدي بس كنت اتغشمر اذا ما رحبت فيج عشانج عشان من ارحب فيج وفكري بالموضوع
  5. محرقاويه نتفه رحبنا فيج عاد الحين انا عندي لج خوش موضوع شرايج تنضمين ويانا في عصابه الاشباح فكري بالموضوع وردي علينا اوكو بواحمد
  6. هلا والله فيج محرقاويه نتفه في المنتدى وانشالله تفيدين وتستفيدين والباقي الي مارحب انصحه يرحب ترى قمر عراد بتنتفه تنتف الحمدالله اني رحبت جان باروح فيها
  7. اوووووووه من جذي ماتبين ماتشوف شر وانشالله تقوم بالسلامه وترد بأسرع وقت للمنتدى المغرورة مشكوره على الخبر
  8. زين سويتي محرقاويه عسل رديتي عليها لاني ماشفت الرد الا الحين مشكوره لانج رديتي عني بالنيابه المغرورة صج انتي بنت خالتي بس مادري ليش استانس اذا احرج ههههههههههههه
  9. المغروره مافهمت انا اطق راسي بالطوفه ولا انتي من الحره <_<
  10. المغروره انا اكييد ماباداوم لان احنا في اجازه من يوم الاربعاء الي طاف يعني صارلي اسبوع كله سهر لين الصبح ورقاد لين العصر
  11. ماتشوف شر يا المزيوون وانشالله تقوم بالسلامه وترد للمنتدى اخوك بواحمد
  12. سلامات يا الاصفر وصح كلامج بنت خالتي ((المغرورة)) لازم الواحد في هاذي الايام يحط باله عدل
  13. والله انا بطاقتي جي اس ام ابوي خذها لي عشان يفتك من السم سم و الانتهاء ومادري شنو لاكن اول شهر يمكن ياله بيل 9 دينار يعني اتصلت بقيمه 3 دينار بس....... دارت الايام والاشهر وهاذي الشهر ياله البيل 100 دينار بس مال هاذي الشهر واهوه دافع لي مال قبل بس شكله بياخذ لي سم سم ويفتك الله يعين ابوي مني ملاحظة: ابوي كله يقولي ((والله دنيا حتى الكلام بفلوس))
  14. السلام عليكم اخواني بعد حلقة دنيا القوي ويوم تزوج زياد بشاير زواج عرفي حبيت ابحث عن هذا النوع من الزواج وهذا الي قدر عليه أولاً: تعريف "العرفي" لغة: "العرفي " منسوب إلى العرف، والعرف في لغة العرب "العلم " تقول العرب "عرفه يعرفه عرفة وعرفاناً ومعرفة و اعترفه وعرفه الأمر: أعلمه إياه، وعرفه بيته: أعلمه بمكانه. والتعريف: الإعلان، وتعارف القوم، عرف بعضهم بعضا، والمعروف ضد المنكر، والعرف: ضد النكر". والصحيح أنه لا يعرف الشيء بما هو أعم منه، قال الراغب: المعرفة والعرفان إدراك الشيء بتفكر وتدبر لأثره، وهو أخص من العلم، ويضاده الإنكار ويقال:فلان يعرف الله ولا يقال يعلم الله؟ متعدياً إلى مفعول واحد لما كان معرفة البشر لله هي بتدبر آثاره دون إدراك ذاته، ويقال: الله سبحانه يعلم كذا ولا يقال يعرف كذا. ثانيا: تعريف "العرف" اصطلاحا: يعرف عبد الوهاب خلاف (العرف): فيقول " هو ما تعارف عليه الناس وساروا عليه من قول أو فعل أو ترك". وهو قريب من تعريف الدكتور عبد العزيز الخياط، حيث يقول: "العرف اعتاده الناس، وساروا عليه في شؤون حياتهم". ثالثاً: تعريف "الزواج العرفي: عرفته مجلة البحوث الفقهية المعاصرة باعتباره علما على الزواج فقالت: "هو اصطلاح حديث يطلق على عقد الزواج غير الموثق بوثيقة رسمية، سواء أكان مكتوبة أو غير مكتوب ". ويعرفه الدكتور عبد الفتاح عمرو فيقول: "هو عقد مستكمل لشروطه الشرعية إلا أنه لم يوثق، أي بدون وثيقة رسمية كانت أو عرفية". ويعرفه الدكتور محمد فؤاد شاكر فيقول: "هو زواج يتم بين رجل وامرأة قد يكون قولياً مشتملا على إظهار الإيجاب والقبول بينهما في مجلس واحد وبشهادة الشهود وبولي وبصداق معلوم بينهما ولكن في الغالب يتم بدون إعلان، وإجراء العقد بهذه الطريقة صحيح ". ويعرفه الدكتور محمد عقله فيقول عن العقد في هذا الزواج (يتم العقد- الإيجاب والقبول- بين الرجل والمرأة مباشرة مع حضور شاهدين ودونما حاجة إلى أن يجرى بحضور المأذون الشرعي أو من يمثل القاضي أو الجهات الدينية... والزواج المدني - أو العرفي- بهذا المعنى لا يتنافى والشريعة الإسلامية لأنه في الأصل عبارة عن إيجاب وقبول بين عاقدين بحضور شاهدين ولا تتوقف صحته شرعا على حضور طرف ديني مسؤول أو على توثيق العقد وتسجيله. رابعاً: السبب في تسمية هذا الزواج بالعرفي: مما سبق يتضح أن تسمية هذا الزواج بالزواج العرفي، يدل على أن هذا العقد اكتسب مسماه من كونه عرفاً اعتاد عليه أفراد المجتمع المسلم منذ عهد الرسول عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وما بعد ذلك من مراحل متعاقبة. "فلم يكن المسلمون في يوم من الأيام يهتمون بتوثيق الزواج، ولم يكن ذلك يعني إليهم أي حرج، بل اطمأنت نفوسهم إليه. فصار عرفاً عُرف بالشرع وأقرهم عليه ولم يرده في أي وقت من الأوقات". ولذلك يقول ابن تيمية: "ولا يفتقر تزويج الولي المرأة إلى حاكم باتفاق العلماء". أما بالنسبة للتوثيق فإن ذلك لا يحدث خللاً في العقد، لأن الفقهاء جميعاً عندما عرفوا عقد الزواج لم يذكروا فيه التوثيق ولا الكتابة، حتى الفقهاء المحدثون والقضاة. فيقول القاضي الشرعي بمصر حامد عبد الحليم الشريف: "ولأن الزواج عقد رضائي، وليس من العقود الشكلية التي يستلزم لها التوثيق، فالتوثيق غير لازم، لشرعية الزواج أو صحته أو نفاذه أو لزومه. والقانون لم يشترط لصحة الزواج سوى الإشهاد، والإشهاد فقط ولم يستلزم التوثيق، ولا يشترطه إلا في حالة واحدة فقط وهي سماع دعوى الإنكار، أما في حالة الإقرار فلا يشترط التوثيق". وإن كان التوثيق مهما جدا في هذه الأيام لضمان الحقوق، ولما شاع بين الناس من فساد الأخلاق وخراب الذمم. منقول اخوكم بواحمد
  15. الحب .. هو ذلك الشعور الخفي الذي يتجول في كل مكان ويطوف الدنيا بحثاً عن فرصته المنتظرة ليداعب الإحساس .. ويسحر الأعين .. ليتسلل بهدوء .. ويستقر في غفلة من العقل ورغماً عنك .. داخل تجاويف القلب .... ليمتلك الروح والوجدان .. ليسيطر على كل كيان الإنسان .. والحب هو ذالك الشعور الذي يتملك الإنسان في داخله ويطوف به العالم حيث يشاء بأفراحه وأحزانه يجول كل مكان فوق زبد البحر يمشي دون أن يغوص في أعماقه الحب .. هو ذلك الوباء اللذيذ المعدي الذي يصيب جميع الكائنات بدون استثناء .. له مغناطيسية تجذب الكائنات إلى بعضها البعض .. وبدونه لن تستمر الحياة على أي كوكب .. للحب .. معاني عظيمة وتعاريف عديدة تختلف من عاشق لأخر .. فكل محب لديه تصور وتعريف خاص لمعنى الحب .. وهذه المساحة مطروحة لمحاولة الوصول إلى أجمل وأشمل وأعمق تعريف لمعنى الحب ... الرجاء كل واحد يقرا الموضوع يرد ويقول رايه عن الحب اخوكم بواحمد
  16. ماتشوفين شر اختي وانشالله تقومين بالسلامه وتردين حق المنتدى بواحمد
  17. د. رياض المسيميري السؤال : السلام عليكم ورحمة الله أنا طالبة في الكلية مشكلتي أنني تعرفت على شاب من طريق النت ( الشات) كانت العلاقة في بادئ الأمر علاقة احترام وتبادل معلومات إلى أن انقلبت إلى حب وغرام . والدتي رافضة فكرة الزواج منه وتهددني بإخبار والدي بهذه العلاقة وأنا لا أستطيع الصبر عنه وهو كذلك إذ أخبرني أنه سوف ينتحر إذا لم يتم الزواج بيننا أرجو إرشادي فأنا لا أستطيع الابتعاد عنه ولا أريد الزواج من غيره فهل من حلٍّ أرجوكم ؟ الجواب : الحمد لله وبعد : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أختي في الله ، اعلمي – وفقك الله – أنَّ ديننا العظيم قد حذرنا أشد تحذير من إقامة العلاقات بين الجنسين خارج نطاق الزواج، وأوصد الباب بشدة أمام مصيبة برامج التعارف التي ذاعت وانتشرت عبر الصحف والمجلات وشبكة الإنترنت، وما ذلك إلا درءاً للفتنة، ومنعاً لحوادث العشق والغرام التي تؤول بأصحابها غالباً إلى الفواحش الخطيرة ، وانتهاك حرمات الله ، والعياذ بالله.أو تؤدي بهم إلى زيجات فاشلة محفوفة بالشك وفقدان الثقة. وأنت – وفقك الله – أخطأت بادئ الأمر حين دخلت غرفة المحادثة (الشات) قبل أن تعرفي حكمها الشرعي ، ثم وقعتِ في خطأ آخر ، حين أقمت علاقة تعارف وصداقة محرمة مع شاب لا يمت لك بصلة. فاحذري أن تقعي في خطأ ثالث حين تصرين على إبرام عقد الزواج معه بحجة إخلاصه لك في الحب وخوفاً عليه من الانتحار !!! فالزواج الذي قام على غير أسس شرعية سليمة مصيرُه الفشل الذريع ، وعضُ أصابع الندم ، كما أنَّ الشاب الذي ظل طوال هذه المدة الطويلة يقيم علاقة مع فتاة أجنبية عبر الشات والهاتف ، هو في الواقع شابٌّ يفتقد الوازع الديني والحياء والأدب، ولا يؤتمن على أعراض المسلمين ، كما أنَّ تهديده بالانتحار هو أحد أمرين: أولهما: إما أن يكون صادقاً في تهديده ، وهذا يعني ضعفاً شديداً في الإيمان إذ إنَّ قتل النفس من أكبر الكبائر نسأل الله العافية. وثانيها: أن يكون كاذبا ً، وهذا يعني انتهازية مقيتة وابتزازاً سخيفاً تنمُّ عن أنانية فجة ، وتقديساً للمصالح الشخصية، ولو قُدّر لكِ الزواج بهذا الإنسان ، فلن يمضي كبير وقت إلا وتبدأ مرحلة الشكوك، وسيظل فاقداً الثقةَ بكِ ، أو الاطمئنان لحياته معك ، فالفتاة التي حصل عليها عبر المحادثة أو الهاتف وغرف الإنترنت ، غير مأمونة في نظره أن تسعى ثانية لإقامة علاقات مشابهة مع الآخرين ، هذا ما سيشغل تفكيره ويثير قلقه كل حين . وأخيراً : اعلمي – أختي في الله – أنَّ هذا الكلام الذي نصحتك به إنّما دافعه الحرص عليك وإخلاص المشورة لك ، واتعظي بغيرك ممّن وقعن ضحايا العلاقات الغرامية فخسرن الكرامة والمروءة والشرف ، وتخلصي - حالاً - من هذا الشاب وأمثاله، وتوبي إلى الله واستغفريه واحمديه أن حفظك من الوقوع في الفاحشة مع توافر أسبابها ، واحمديه ثانية أن أوجد العقبات في طريق هذا الزواج من رفض الأهل ، وبعد الديار ، وابدئي – حرسك الله – حياة جديدة ملأى بالطهر والعفة ، والندم والاستغفار، والبعد عن أسباب الفتن والفواحش ، وأكثري من العمل الصالح وقراءة القرآن ، ومجالسة الصالحات ، ومع الوقت ستذوب علاقتك بذاك الإنسان ؛ لأنها قائمة على العواطف غير المنضبطة بضوابط الشرع ، أو زمام العقل الرشيد ، واحذري أن يستخفنك الشيطان ، ويصور لك استحالة النسيان أو قطع العلاقة للأبد ، فما ذلك إلاَّ وساوس كيدية ، ومحاولات إبليسية لإبقائك في جحيم العشق والغرام ، ومن ثم صرفك عن معالي الأمور من صدق العبودية لله ، ودوام العمل في مرضاته سبحانه ، هذا والله أسأل أن يجعل لك من همك فرجاً ، ومن ضيقك مخرجاً ونأمل أن تظلي معنا على صلة، فتسألين عن كل ما تحتاجين إليه أو يشكل عليك فهمه. المصدر : الإسلام اليوم اخوكم بواحمد
  18. شبكة الإنترنت تحقق سوقا مفتوحة في الولايات المتحدة والعالم للبحث عن الحب.. والزواج. عندما بدأت شبكة الإنترنت تزدهر قبل حوالي سبع سنوات، ركّز الخبراء على دورها في تحديث منشآت حيوية وتطويرها في قطاع الاتصالات والتجارة والإعلام. إلا أنهم لم يذكروا شيئا عن الثورة التي ستُحدثها الشبكة في عالم تكنولوجيا الحب. ومع ذلك، أصبحت ثورة الإنترنت في مجال العلاقات العاطفية والحب والزواج قصة من قصص نجاح الشبكة في أميركا، وكذلك في كل أنحاء العالم. قد يصعب تصديق أن جهازاً إلكترونياً يمكن أن يساعد الناس على الزواج، ولكنّ هذا ما يحدث بالفعل، وعلى نطاق واسع. والأرقام تكشف عن هذه الحقيقة. فطبقا لما أعلنته شركة "جوبيتر ميديا متركس" Jupiter Media Metrix، جذبت مواقع التقريب بين الباحثين عن شريك لحياتهم على شبكة الإنترنت في العام الماضي 18.6 مليون مستخدم شهرياً على مستوى العالم. أما في أميركا، فإن واحدا من بين كل خمسة غير متزوجين يلجأ إلى هذه المواقع. ويعدّ موقع Match.com أكثر مواقع الحب على شبكة الإنترنت شعبية، فهناك حوالي 8 ملايين عضو من 232 بلدا، كما أنه يتوسع بسرعة وصلت إلى درجة تَضاعُفِ عدد مشتركيه الذين يدفعون اشتراكات العضوية بانتظام في الفترة ما بين 2001 و2002. كما أصبح التنوع من أهم العوامل التي تتميز بها الخدمات التي تقدمها هذه المواقع، ولهذا فإننا نجد الآلاف منها على شبكة الإنترنت. وهي كلها متخصصة في خدمة غير المتزوجين الذين يتوقون للارتباط بشخص ينتمي إلى خلفية عرقية أو دينية معينة، أو صاحب اهتمامات بعينها. فمن أجل المسلمين والعرب هناك موقع "آراب ماريج كونَكْشِن" Arab Marriage Connection (singlemuslim.com ) الذي تم تأسيسه في مارس 2001. وهناك موقع للمسيحيين تحت اسم AdamMeetEve.com الذي يضم 30 ألف عضو من المنتسبين إليه. ولليهود كذلك موقعهم وهو date.com. أما المصابون بعاهات جسمانية، فبإمكانهم زيارة موقع dawn-disabled-dating.com، وهكذا دواليك. يقول عمر سيد، مهندس كمبيوتر من مواليد الهند، ومؤسس موقع Matrimonials.com من بيته بولاية أوهايو قبل سبع سنوات ـ وهو الموقع الذي يساهم في إنجاح ما يقارب من 20 خطوبة شهريا: "إن الإنترنت في الواقع تلبي حاجة ما، خاصة للناس المتباعدين، فهي تحقق لهم فرص اللقاء المتجدد". هذا الارتفاع في عدد مستخدمي الإنترنت ، الذين يهدفون إلى الدخول في علاقات عاطفية مَردُّه إلى أنّ الشبكة قد وفّرت مناخا للحوار الحر الذي يحمل في طياته فرص النجاح. ولا توجد طريقة مؤكدة حتى الآن تمكننا من الحصول على أرقام دقيقة عن عدد العلاقات التي حدثت ونجحت بالفعل عن طريق الإنترنت، ولكن عدد الزيجات الناجمة عن اللقاء على الشبكة تصل بالتأكيد إلى عشرات الآلاف. طارق أحمد يحتضن زوجته جوليا في منزلهما بمدينة سان فرانسيسكو طارق أحمد يحتضن زوجته جوليا في منزلهما بمدينة سان فرانسيسكو طارق أحمد، البالغ من العمر 31 عاما، هو أحد كبار مُصَمِّمي مواقع الإنترنت في شركة "إي بَيْ" eBay، وهو موقع يختصّ بالمزادات وذو شهرة كبيرة. كان أحمد قد قابل، قبل خمسة أعوام، جوليا غيدواني التي تبلغ من العمر الآن 30 عاما، من خلال موقع الإنترنت Matrimonials.com الذي يركز بصورة أساسية على الناس الذين تعود أصولهم إلى الباكستان أو الهند. كانت جوليا تعيش في سنغافورة في ذلك الوقت، بينما كان طارق يعيش قريباً من مدينة سان فرانسيسكو. استمر الاتصال بينهما عن طريق البريد الإلكتروني لمدة عام، وتوّج أخيرا بلقاء أعقبه زواج بعد ثلاثة أشهر. وقد انتقل الزوجان مؤخرا للعيش في مسكن جديد بعد احتفالهما بعيد زواجهما الرابع، وهما يخططان لإنجاب طفل في العام القادم. يقول أحمد: "إن شبكة الإنترنت تيسر لك القدرة على الإمساك بزمام الأمور. وتضاعف فرص اللقاء بالرجل المناسب أو المرأة المناسبة". تؤكد آن ريبيكا لاشيفر وجهة نظرأحمد. فقد قابلت زوجها الحالي، كلوديو كوبتشيك، عبر موقع Match.com . وتقول: "لم أكن أتوقع أبدا أن أقع في الحب عن طريق الإنترنت". إنّ هذين الزوجين اللذين يعيشان في ضواحي مدينة نيويورك يَبْدُوان سعيدين جدا بما حققته شبكة الإنترنت لهما. وقد غدا زواجهما سابقة فعلية لإنجازات التكنولوجيا، إذ استخدما الإنترنت أيضا للبحث عن المكان المناسب لعقد حفلة الزواج، وللعثور على فرقة موسيقية ومتعهد للطعام وأفضل مكان لشراء ثوب الزفاف. طوّر الزوجان مؤخرا موقعا اسمه "زواج" على شبكة الإنترنت يتضمن معلومات عملية لترتيب حفلات الزفاف. آن التي أنجبت طفلاً منذ فترة قصيرة، تختصر لنا تجربتها وهي تبتسم قائلة: "لقد كان أمرا يسيرا ومناسبا بالنسبة لكلينا". كيف تعمل مواقع الزواج؟ تشتمل معظم مواقع الإنترنت على خيارات متنوعة ومتاحة. بعضها يمنحك حق الاشتراك مجانا، ولكنك تدفع رسوما مقابل إرسال أواستقبال رسائل إلكترونية. ويتقاضى البعض الآخر رسوما شهرية ثابتة، بينما لا يزال هناك البعض الذي لا يتقاضى أية رسوم على الإطلاق. مع أن عملية التوفيق بين الجنسين عن طريق الإنترنت لا تتطلب موهبة فذة، إلا أنها تستنزف الكثير من الوقت على الأقل في البداية. فمعظم مواقع الإنترنت تطلب منك أن تفيدها بمعلومات أساسية عن الطول والوزن والمهنة والدين، وكذلك السمات التي تبحث عنها في الشريك المفترض. وكذلك تطلب منك أنْ تعطيها نبذة مختصرة عن نفسك في عدة مئات من الكلمات تقريبا، بالإضافة إلى طلبات معينة خاصة بك تكون أكثر تحديدا. على سبيل المثال، تجد موقعاً مثل Salon.com يسألك عن خمسة أشياء لا يمكنك العيش إطلاقا بدونها. ويُحَقِّق أولئك الذين يُرفقون صورهم مع طلباتهم الشخصية نجاحا أكبر في التعارف على الآخرين، وذلك على الرغم من أن بعض الناس يشعرون بالخجل في بداية الأمر ولا يرسلون صورهم إلا بعد أن يتم الاتصال مع الطرف الآخر عن طريق البريد الإلكتروني. يقول رجل يبلغ من العمر 32 عاما لا يرغب في ذكر اسمه: "لا أريد أن يعرف أصدقائي أنني أدردش على الإنترنت. أعترف أن هذا الخوف أمر غبي، فما عساهم أن يفعلوا إذا ما شاهدوا صورتي على الإنترنت مثلا"؟ إنه لعالم صغير حقا، فقد قابلت أناسا في البارات وفي الحفلات، وأكاد أجزم أنني رأيتهم في مكان ما من قبل، وفعلا، فقد تذكّرت فيما بعد أنني رأيتهم على موقع Matchmaker.com. وهناك امرأة أعرفها ذكرت لي أنها قابلت شخصا على الإنترنت لتكتشف أنه كان، ومنذ زمن، جارا في العمارة التي تسكن فيها. تعتقد جينيفر هوكنز، وهي مديرة تنفيذية في مجال العلاقات العامة في مانهاتن، أن التعارف عن طريق الإنترنت هو من أعظم الإنجازات منذ تصنيع صودا الدايت كوك. فصديقها جون هو ثاني رجل تعرفت عليه عن طريق Match.com . وتعترف جينيفر قائلة: " كنت محظوظة حقاً، فلقد كانت تجربتي إيجابية وليس لدي أي تعليق سلبي يجدر ذكره". سلبيات وإيجابيات إذا كانت جينيفر من أصحاب الحظ الوفير، فإن الكثيرين لم ينعموا بمثل هذه النعمة. فمقابل قصص النجاح السعيدة، هناك في الجانب الآخر القصص المُحبطة التي لا تقل عنها عدداً. وحتى أصحاب التجارب الناجحة في التعارف عن طريق الإنترنت يعترفون بالدورالذي يلعبه القدر في سير العملية برمتها، كما هو الحال في واقع الحياة الفعلي. الأهم من ذلك هو أن احتمال وقوعك في شَرَك الخديعة قد يرتفع إلى أعلى نسبه عندما تقرر الدخول في تجربة الإنترنت. يقول إدوارد هوفمان، وهو عالم وأستاذ في علم النفس، ومؤلف مشارك لكتاب يحمل اسم "كتاب التوافق في الحب" The Love Compatibility Book: "توفر عملية التعارف بين الجنسين فرصا رائعة للعثورعلى ضالة البشرية، ألا وهي الحب. ولكن الناس يرتكبون أخطاء تجعلهم يُبَدِّدون الكثير من وقتهم وطاقاتهم دون جدوى؛ إذ يمكنك أن تقضي ساعات طويلة على الإنترنت في حديث مع شخص يبدو لك رائعا، إلا أنك لا يمكن أن تعرف ما إذا كان هناك مقدار مناسب من الجاذبية الجسمانية بينكما، أو ما يسمى بالكيمياء الجسدية دون مقابلة ذلك الشخص وجهاً لوجه. وقد لا تساعد الرسائل البريدية الإلكترونية، أو حتى المحادثات الهاتفية الساخنة أو الصور، في تغيير هذه الحقيقة". عالم الإنترنت الخيالي الافتراضي يتيح لكثير من الناس أن يخفوا الكثير من الحقائق بسهولةٍ مقارنةً مع إمكانية حدوث ذلك خلال اللقاءات الشخصية. ففي فضاءات الإنترنت يقوم بعض الأشخاص برسم صور مغايرة لحقيقتهم ويختلقون قصصاً وهمية عن حالتهم الاجتماعية أو أعمارهم. على سبيل المثال، وجد الرجال أن موضوع طول القامة والقصر هو أمر م&amp;amp;#1607;م بالنسبة للنساء ولهذا نجدهم يكذبون عند سؤالهم عن ذلك. أما بالنسبة للنساء فيشكل الوزن العقدة الكبرى، ولهذا نجد أن أغلب النساء يدورون حول هذه الحقيقة. وحتى أولئك الذين يرسلون صورهم الشخصية لا يمكن الاعتماد على مصداقيتهم دائما حيث إن تلك الصور قد تكون قديمة أحيانا أو غير واضحة، وفي أسوأ الحالات قد تكون صورة لشخص آخر. تقول جن شريدر التي تعمل محاسبة في مدينة نيويورك وتبلغ من العمر 29 عاما: "كل الرجال الذين قابلتهم لم يكونوا يشبهون صورهم التي وضعوها على الإنترنت على الإطلاق". وتقول إنها قابلت 20 رجلا مختلفا تعرفت عليهم عن طريق الإنترنت ولكنها لم تعثر بعد على "الرجل المناسب". أما عن استراتيجيتها في وضع الصورعلى الإنترنت، فتقول: "إن صورتي التي أضعها على الإنترنت لا تعتبر الأفضل من بين صوري. والهدف من ذلك هو أن أظهر أجمل من الصورة عند اللقاء الشخصي الأول. إنني أجد الرجال الذين أقابلهم يركزون على التفاصيل الجسدية وعلى أسئلة حول وزني وطولي ومقاس ثيابي، وذلك قبل أن ألقاهم. ولكنني عندما ألتقي بهم غالبا ما تكون المفاجأة سارة". يعتقد البعض أن السرِّية والخصوصية اللتين يُوفِّرهما التعارف عن طريق الإنترنت يتمتعان بالعديد من المحاسن. ويتمثل جدل هؤلاء في أنه بإمكان الناس استشفاف حقيقة بعضهم بعضاً من خلال الرسائل التي يبثونها من وراء الوميض الدافئ لشاشة الكمبيوتر، والتعبيرعن عواطفهم الصادقة بعيدا عن الحرج وعن الدور المصطنع الذي يمكن أن تلعبه المظاهر الخادعة. تقول ماري بولستر، وهي كاتبة من مدينة برنستون في ولاية نيوجرسي، عن مغامراتها على شبكة الإنترنت: "لقد تعلمت من المراسلة والدردشة عبر الشبكة كيف أكون أكثر تقبلا للآخرين كأفراد وكمحاورين. وأصبحت أقل اهتماماً بأمور الوسامة والجاذبية الجسدية. فلم يكن أي من الرجال الذين قابلتهم وسيما حقا. ولو أني صادفت أحدهم في بار لما قبِلت مرافقته على الإطلاق". قد يساورالطبيب النفسي إدوارد هوفمان بعض الشك فيما يتعلق بالعلاقات التي تُقام عن طريق الإنترنت مقابل تلك التي تتم عن طريق اللقاءات الشخصية. إلا أنه كان قد قابل خطيبته تكنامي على موقع أميركا أون لاين في ربيع 2001. وعلى الرغم من أنها كانت في البرازيل وهو في الولايات المتحدة، إلا أنهما تبادلا الرسائل عبر البريد الإلكتروني وتحادثا على الهاتف. حدث أن سافر إدوارد إلى البرازيل لحضور مؤتمر، وهو ويستذكر لقاءه الأول قائلا: "لقد كان هناك توافق جيد ومطمئن بيننا عندما التقينا". أما جن شريدر فقد توصلت في نهاية المطاف إلى قناعة مُرْضية بعد لقاء صديقها جون على الإنترنت. تقول في هذا الشأن: "لم أعد مضطرة لوضع الماكياج وتسريح شعري ولبس الملابس الأنيقة والخروج للمقاهي. كل ما أفعله اليوم هو تصفح مواقع الإنترنت بينما أنا جالسة وحدي في المنزل". لقد تُوِّج الأمر بالنجاح بالنسبة لطارق أحمد وجوليانا غيدواني وآن لاشيفر وكلوديا لوبتشيك وجينفر هوكنز وجون فوكس، وآلاف آخرين من المشاركين في هذا السوق المفتوح الخاص بالعلاقات العاطفية. تقول جينفر: "لا أصدق أنني قابلت مثل هذا الشخص العظيم عن طريق الإنترنت. لا يمكنك أن تتوقع ما سيحدث إلا بعد أن تقرر خوض التجربة بنفسك. وإذا كان هذا الحدث السعيد قد تحقق لي فإنه يمكن أن يحدث لأي شخص آخر". منقول اخوكم بواحمد
  19. يا هلا ورحبا فيج في المنتدى وانشالله تفيدين وتستفيدين اخوج بواحمد
  20. مبرووووووووك اخووي على الاسم الحلو
  21. المغرورة شنو مانتهاوش اهوه شله خص انتي في اي مدرسه شله يبي يعرف وانت احسن لك ترد علي سامع قاعد لي منخش قلت لك مالك خص بالمغرورة سامع
  22. ولكم المغروره اقول بنت خالتي انا عندي اجازه العشر الاواخر حره بوعيون خضر شله تبي تعرف المغروره في اي مدرسه انت مالك خص وجواب السؤال ذي مايعنيك سامع
×
×
  • Create New...