Jump to content
منتدى البحرين اليوم

الشهرزادي

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    44
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by الشهرزادي

  1. صورة حصرية من كواليس المسلسل السعودي (اللحن الغريب).. جرأة
  2. صورة حصرية من كواليس المسلسل السعودي (اللحن الغريب).. جرأة
  3. مسلسل خليجي يطرح قضية المرتدين عن الإسلام في المجتمع! الفنان عبدالله بوشهري والفنانة (يلدا) يستعدان لبطولة عمل درامي خليجي جريء جدا يتناول قضية لم يسبق طرحها. وهي قضية المرتدين عن الإسلام في المجتمع الخليجي، حيث يعود شاب من الخارج وقد تغيرت أفكاره بشكل كبير عن الإسلام ثم يصارح شقيقته بعد فترة بأنه قد ترك الإسلام وأصبح من جماعة (اللادينيين) وهي جماعة تؤمن بوجود الله تعالى ولكنها لا تؤمن بالدين، مما يسبب صدمة كبيرة لشقيقته التي ليست متدينة أصلا وهي معلمة في إحدى المدارس. ثم يبدأ شقيقها المرتد بمحاولة إقناعها لترك الدين ويوضح لها أن المسلمين يعيشون في تناقض في حياتهم والكثير منهم منافقون وغير ملتزمين بالدين. ثم تبدأ شقيقته تعيش صراعا في نفسها لأنها تعرف إحدى معلمات التربية الإسلامية معها في نفس المدرسة، وتلك المعلمة ترتدي الحجاب أمام الناس ولكنها أصلا غير ملتزمة بالدين وترتكب الكثير من المحرمات وتعيش في نفاق أمام المجتمع، وهو الأمر الذي يؤدي بها بعد صراع طويل إلى أن تترك الدين مثل أخيها وتصبح مرتدة. ثم يفكر الشقيقان بافتتاح جمعية للمرتدين للدفاع عن حقوقهم بالمجتمع، ولكن تلك الفكرة بالتأكيد تصطدم بالواقع وبعائلة الشقيقين حتى تصدر فتوى من أشخاص بقتل الشقيقين (المرتدين)، فكيف سيتصرفان؟! من الأسماء المرشحة للبطولة.. حمد العماني - ملاك - شوق - بثينة الرئيسي - وفنان كبير لم يحدد اسمه حتى الآن، ومن المحتمل كذلك أن تؤدي النجمة هدى حسين دورا رئيسيا في المسلسل في حال موافقتها المبدئية على النص. العمل لا يزال في مرحلة القراءة الأولية ويحتاج وقتا طويلا للاستعداد له، وقد أكدت مصادر مطلعة بأن الجهة المنتجة قد تبرم اتفاقا لعرض العمل حصريا مع محطة خليجية "متحررة" حتى لا تقع في مشاكل روتينية مع الجهات الرقابية في حال عرض العمل على قناة تخضع لقيود رقابية مشددة.
  4. ميساء مغربي تنتج فيلما خليجيا "للكبار فقط" وترشح (يلدا) لبطولته! أكدت الفنانة ميساء مغربي أنها بصدد إنتاج فيلم خليجي سيكون جريئا ومن نوع خاص، وسوف يطرح عدة قضايا ذات صلة بالواقع الاجتماعي. وأكدت أن الاتفاق لا يزال في مراحله الأخيرة مع المخرج الذي لن تعلن اسمه إلا بعد حصولها على موافقة مكتوبة منه، ولم توضح سبب رفضها الحديث عن المخرج في الوقت الحالي وأضافت ميساء أن الفيلم يعتمد على أسلوب القصة القصيرة ويطرح قضايا ذات بعد إنساني ولن يخلو من الإثارة والمفاجآت، حيث سيكون التركيز على قضية فتاة حاولت منع وقوع جريمة لكنها أوقعت نفسسا في مشكلة أكبر. وقد تم ترشيح الفنانة المبدعة (يلدا) لهذا الدور الأساسي الذي رحبت به واكدت قدرتها على تجسيده رغم جرأته. أما في ما يخص بقية الأسماء فقد أكدت ميساء أن المفاوضات مستمرة مع بعض الفنانين وسنعلن عنها قريبا. وأكدت أيضا أنها مهتمة بتقديم تجربة جديدة من هذا النوع وسوف تحرص على أن يظهر الإنتاج بصورة قوية تحدث نقلة خليجية في هذا المجال. وبسؤالها عن مدى جرأة الفيلم واحتمال أن يحتوي على مناظر جنسية وغير ذلك، أكدت أن القضايا الجنسية هي عنصر أساسي في حياتنا، والفيلم سيكون موجها للكبار فقط وسوف نكتب هذا التحذير بشكل رسمي لأن هذه مسئولية أخلاقية. كما أن دور العرض التي ستعرضه يجب أن تلتزم بهذا التحذير لأن الفيلم لن يكون صالحا للقاصرين. وأنا أتمنى أن يحظى الفيلم بأكبر نسبة مشاهدة وأن نلقى الترحيب لعرضه على المستوى الخليجي. .
  5. الفنانة غدير صفر: لماذا أعتزل؟ لا أفعل حراما!! الفنانة الكويتية غدير صفر وعلى الرغم من دخولها المتأخر للساحة الفنية، إلا أنها استطاعت خلال فترة وجيزة إثبات وجودهامن خلال أعمال درامية رسخت في ذاكرة المشاهد الخليجي. وقد استغلت الفرص الممنوحة لها أفضل استغلال كما يبدو حتى تبرز مواهبها. حول أحدث أخبارها ورأيها في بعض ظواهر الساحة الفنية، كان لنا معها الحوار التالي: - ما هي أحدث أخبار غدير صفر؟ أقرأ حاليا بعض النصوص الدرامية الجديدة حتى أختار من بينها، ولا أخفيكم أني متخوفة من المرحلة الحالية لأني يجب أن أختار بعناية دون مجاملات خصوصا بعد النجاحات التي حققتها. - هناك من ينتقد صغر مساحة أدوارك، فما رأيك؟ الدور يكون بمدى تأثيره في الحدث والمشاهد، وليس بمساحة الظهور، وهذا ما أسعى للتركيز عليه حاليا. -كيف هي علاقتك بالفنانات في الوسط الفني؟ علاقة جيدة مع أغلبهن، فأنا أتمتع بصداقات واسعة واتصالات مستمرة مع عدد كبير من الفنانات. - ألا يضايقك انتشار شائعات حول بعض الفنانات بين فترة أخرى؟! لا ابدا.. كل واحدة تتحمل مسئولية أعمالها، لكني عاتبة على الصحافة. - لماذا؟! لأنهم يجب أن يتحروا الدقة قبل نشر الشائعات، فنحن ننتمي إلى عائلات وأنا متزوجة ومن غير الإنصاف قيام صحفيين بالإساءة لأي فنانة دون دليل واضح. - ألم تفكري في خوض تجربة أخرى غير التمثيل؟! أحيانا أفكر بكتابة أفكار معينة لكني مترددة ولا أملك الثقة! - ألا يطلب منك زوجك التفكير بالاعتزال والابتعاد عن الوسط الفني؟! زوجي شخص تفكيره متقدم ومنفتح وهو دائما يشجعني على التميز والإبداع، وهو ليس من النوع المتشدد أو المتطرف. - هل تأخذين رأي زوجك قبل الموفقة على أعمال معينة؟! بصراحة هو لا يملك الوقت لهذه الأمور.. كما أنه يثق باختياراتي ولا يحب أن يتدخل بها. -ما أبرز السلبيات في الوسط الفني حسب تجربتك؟ الواسطة والمحسوبية والمجاملات والعلاقات غير الواضحة. ماذا تقصدين بالعلاقات غير الواضحة؟ أفضل عدم الخوض في هذه الأمور. أرجو المعذرة! - هل الأجر الذي تنالينه يرضيك؟! نعم أجري مناسب لخبرتي الفنية وأنا أسعى للتميز قبل التفكير بالأجر. - ألا تفكرين بالاعتزال؟! ربما أفكر بالاعتزال لأسباب اجتماعية. - كيف؟! أقصد إذا شعرت إن بيتي يحتاجني وكذلك أبنائي، فسوف أعتزل لهذا السبب وليس لأسباب لأخرى. -وماذا عن الأسباب الدينية؟! لماذا أعتزل لأسباب دينية؟! فأنا لا أفعل حراما ولو كنت أعتقد أن ما أفعله حرام فسوف أعتزل فورا ودون تردد. - هل من كلمة أخيرة؟ أتمنى التوفيق لكم ولكل جمهوري الحبيب! .
  6. إلهام الفضالة: أنا مزواجة وأحب الرجال كثيرا !! إلهام الفضالة: أنا مزواجة وأحب الرجال كثيرا !! أكدت الفنانة إلهام الفضالة سعادتها الغامرة بوقوفها إلى جانب النجمة الكبيرة سعاد عبدالله في المسلسل الرمضاني (زوارة خميس) الذي يجري تصويره حاليا، وقالت إنها كانت تتمنى هذه الفرصة منذ فترة طويلة وقد جاءت إليها على طبق من ذهب على حد تعبيرها. وعند سؤالها حول من اختارها لأداء الدور، أكدت أن الفنانة سعاد نفسها هي من رشحتها لأداء الشخصية وهذا ما جعلها توافق على أدائها حتى قبل قراءة النص. وحول طبيعة الشخصية التي تؤديها في (زوارة خميس) قالت: إنها تؤدي دورا جريئا حيث تلعب دور امرأة مزواجة تحب الرجال كثيرا وتحب عملها أيضا وهي مرتبطة في حياتها بالجانب المادي أكثر من الجانب الاجتماعي أو الإنساني، حيث تبحث عن طرق لإنجاز أعمالها ولإشباع ملذاتها الخاصة في وقت واحد. وأكدت أن هذا الدور على الرغم من جرأته ولكنه مكتوب بشكل مهذب لا يمثل إساءة لذائقة المشاهد، وهذه ميزة أساسية لدى الكاتبة المميزة هبة حمادة. وحول مشاريعها الأخرى في الدراما قالت: بصراحة بدأت بمراجعة نفسي بشكل حازم، خاصة بعد فشل أعمال شاركت بها خصوصا الأعمال الكوميدية لأني يجب أن أركز في اختياري دون مجاملات، لأن المجالات دمرتني دون فائدة! وعند سؤالها حول تصريح لها أثار الاستياء بخصوص أن المشاهد الكويتي لا يعجبه العجب، قالت: لم أكن أقصد كل المشاهدين طبعا.. لكن البعض منهم يهاجم لمجرد الهجوم وليس النقد الهادف البناء.. نحن نريد النقد لكن بهدف النصيحة وليس تصيد الأخطاء!! (زوارة خميس) دراما اجتماعية ستعرض في رمضان للكاتبة هبة حمادة والمخرج البحريني محمد القفاص، ويتناول العمل قضايا اجتماعية جريئة ومتعددة ترتبط بزيارة تمت بشكل خاطف وترتبت عليها مفاجآت لم تكن في الحسبان عندما تلاحظ إحدى الفتيات أمرا غريبا وتفكر به بشكل غير اعتيادي حتى يتضح الأمر للآخرين.. العمل من بطولة النجوم سعاد عبدالله, محمد المنصور, خالد امين, خالد البريكي, الهام الفضالة, لمياء طارق, مشاري البلام, شجون, مرام, بثينة الرئيسي, ملاك, فاطمة الصفي, حمد العماني, حسين المهدي, شوق, حمد اشكناني, غرور, غدير صفر, عبدالله بهمن, عبدالله فريد, محمد اسيري.
  7. هبة حمادة: (أميمة في دار الأيتام) ليس للفنانة سعاد عبدالله! أكدت الكاتبة هبة حمادة أن عملها الجديد (أميمة في دار الأيتام) ليس من بطولة الفنانة الكبيرة سعاد عبدالله، حيث إن العمل الذي سوف يجمعها مع الفنانة سعاد خلال رمضان سيكون عملا مختلفا ومازال الوقت باكرا على البدء في تصويره. وأكدت هبة أن الفنانة سعاد عبدالله منشغلة حاليا في مسلسل (نور في سماء صافية) للكاتبة (وهج) والذي سيعرض في الفترة المقبلة، وأكدت حرص الفنانة سعاد على عدم الوقوع في مطب عرض أكثر من عمل واحد خلال رمضان. كما أكدت أن مسلسل «أميمة» عمل اجتماعي يتناول قضية «اللقطاء»، ويدور في إحدى دور الرعايا الاجتماعية المخصصة للأيتام من الفتيات، حيث يسلط الضوء على طريقة معيشتهن وكيفية تعاملهن مع المجتمع والناس بشكل مباشر، إلى جانب نقل معاناتهن، وسيعرض في شهر رمضان وهو من إخراج منير الزعبي، وبمشاركة هدى حسين وإلهام الفضالة وشفيقة يوسف وشجون الهاجري وشيماء علي وفاطمة الصيفي وهيا عبدالسلام وغيرهم. غدير صفر.. وهيفاء حسين! وأضافت هبة أن عملها الذي وصفته بـ(الأهم) في رمضان مع الفنانة (سعاد عبدالله) سيكون مفاجأة غير متوقعة وسوف يتطرق إلى فئة من المجتمع تعتبر من الفئات التي لا يعرف الكثيرون خباياها، وسوف يتميز العمل بجرأة مهذبة وواقعية. كما أكدت أن العمل سوف يكشف مواهب وطاقات الفنانة (غدير صفر) حيث سيراها المشاهد في صورة غير متوقعة! كما كشفت هبة عن وجود رغبة عارمة لديها بأن تقبل الفنانة (هيفاء حسين) تجسيد أحد الأدوار في العمل، حيث أنها كانت تكتب الشخصية وهي ترى صورة هيفاء حسين أمامها، وأكدت أن هذا الدور سيكون نقلة كبيرة للفنانة هيفاء إن وافقت على تجسيده.. حيث ستظهر في نمط أدائي لم يعهده الجمهور منها، وأنا كلي أمل بأن يحوز الدور على موافقتها.
  8. على قناة (فنون) أن تحترم نفسها ومشاهديها وتمنع عرض هذا البرنامج !! طبعا الجميع سمع عن برنامج سيقدمه (محمد الصيرفي) على قناة الكوميديا (فنون) - أعتقد في رمضان- والبرنامج بعنوان (أصنصيد) وهو عبارة عن مقالب مع بعض الفنانين و(أشباه الفنانين) تم عملها في الأصنصير (المصعد) على أساس أنها (كاميرا خفية)! ..ثم وقعت مفاجأة غريبة لم أجد لها تفسيرا، عندما سمعنا أن شخصا ما قام بتسريب مقطع من البرنامج يجمع بين الصيرفي وإحدى الدخيلات على مهنة التمثيل، وكان هناك حوار يكشف الاتفاق على فبركة مشهد أو (مقلب) والضحك على المشاهدين بطريقة لا أدري كيف أصفها؟! أي أن البرنامج بكامله فبركة واستهزاء بالجمهور!! ... ثم نفاجئ بأن قناة فنون مستمرة في عرض دعاية للبرنامج وللصيرفي لأنها تنوي عرضه للمشاهدين!! والشيء المضحك أكثر هو أن يخرج علينا الصيرفي في لقاء صحفي ويقول إن الصحافة نسفت تاريخي بسبب مقطع صغير!! أكيد الصحافة تنسف تاريخك لأن ذلك المقطع فضيحة ما بعدها فضيحة!! هل تقبل على نفسك أن تواصل الضحك على المشاهدين بهذه البساطة؟! وهذا الأمر يدفعنا لفتح ملف ما يسمى ببرامج الكاميرا الخفية.. أعتقد أنها كلها كانت فبركة وضحكا على الناس وبالاتفاق.. نعم هذه هي الحقيقة التي يجب أن يعرفها الجميع مع الأسف الشديد!! فهل ستكون لدى قناة فنون مسئولية أخلاقية بوقف هذه المهزلة؟! أتمنى ذلك!! .
  9. الفنانة نوال محمد: تركت التصوير بعد أن قال لي المخرج (جسمك فني)! الموضوع منقول.. الفنانة نوال محمد.. من الأسماء التي برزت على الساحة الخليجية كممثلة لها حضورها، على الرغم من قلة الأعمال التي شاركت بها.. هي ابنة الفنانة المعروفة (ليلى السلمان) وقد ظهرت إلى جانب والدتها في العديد من الأعمال.. ورغم انقطاعها عن الساحة لفترة ليست قصيرة، ولكن التساؤلات استمرت حول أسباب ذلك الغياب ودوافعه.. (ثقافة وفن) حاولت معرفة أسباب غيابها وما هي حقيقة حادثة مغادرتها لأحد مواقع التصوير بشكل غير مفهوم ورفض المخرج للحديث حول الموضوع، وكذلك أحدث الأعمال التي عرضت عليها وأسباب رفضها.. وحول ذلك كان لنا معها الحوار التالي: - الفنانة نوال محمد.. ما الذي تودين قوله في بداية الحديث؟ هذا حوار جديد لي بعد غياب عن الصحافة لفترة لم تكن قصيرة، والأسباب متعددة وكثيرة. - هل كان لوالدتك الفنانة ليلى السلمان أي تأثير في قرارك بالغياب؟ على العكس تماما، والدتي كانت من أبرز المشجعين لي لدخول الساحة الفنية، لكن ما حدث مرتبط بأشخاص آخرين وبظروف عائلية من الصعب الخوض فيها حاليا، وأؤكد أنني لست نادمة على دخولي مجال التمثيل، فهو مجال راق وأنا أعتز بالأدوار التي أديتها كل الاعتزاز، كما أعتز كذلك بزملائي وزميلاتي الذين شاركوني في جميع الأعمال. - هل غيابك عن الساحة الفنية لفترة طويلة أفقدك بعض الفرص لمزيد من الشهرة والظهور؟! بالتأكيد، هناك فنانات خليجيات ظهرن من بعدي وحققن ما لم أستطع أنا تحقيقه. - ما حقيقة خلافك مع أحد المخرجين وانسحابك من موقع التصوير قبل فترة طويلة؟! سأوضح حقيقة ما حدث دون الخوض في الأسماء.. كنا نقوم بتصوير مشهد داخل مكتب تجاري وكنت أنا أسعى للحصول على وظيفة من أجل أخي المريض، وقد طلب مني المخرج القيام بأمر معين لم أوافق عليه، وقد حاول إقناعي مرارا أمام فريق العمل المتواجد في الموقع، حتى قال لي في النهاية أمام الجميع (ليش مو راضية؟ أنتي جسمك فني.. كوني واثقة من نفسك)! - ماذا حدث بعد ذلك؟ قمت بالانسحاب من الموقع وأنا في حالة لا توصف بعد مشادة عنيفة بيني وبين المخرج، ورفضت العودة للعمل وتم استبدالي بفنانة أخرى، وقد تم التكتم على الموضوع. - ربما لم يكن المخرج يقصد الإساءة، ربما قالها من باب المجاملة بحسن نية؟ مثل الكلام الذي قاله لا يمكن تفسيره بحسن نية في ثقافتنا.. ولماذا يعطي لنفسه الحق في التعليق على جسمي أو جسم غيري، خصوصا أن تعليقه كان أمام فريق العمل وبصوت مرتفع. - هل كانت ملابسك محتشمة أثناء التصوير؟ بالتأكيد، وبغض النظر عن ملابسي، فهذا لا يعطي أحدا الحق بالتعليق على أمر يخصني، فالملابس حرية شخصية، وأنا من أحدد ما يناسبني من اللباس. - هل هذا كان سبب ابتعادك عن الساحة طوال تلك الفترة؟ ليس تماما، ابتعادي كان أيضا لظروف عائلية كما ذكرت، رغم أن تلك الحادثة زادت من رغبتي في الابتعاد. - هل لديك الرغبة حاليا بالعودة للأعمال الدرامية؟ أتمنى العودة لكن على أسس عمل سليمة، ما يحدث حاليا هو فوضى وليس هناك معايير فنية. - ماذا تقصدين بالمعايير الفنية؟! أقصد تقدير الفنان النشط الذي يثبت وجوده ويفرض احترامه وليس عن طريق العلاقات والمجاملات. - هل عرضت عليك أعمال جديدة؟ مازالت تأتيني عروض عديدة، لكني لم أقتنع ولم أجد منها ما يشجعني على العودة. .
  10. شكرا للمشاركين وأنا أؤيد هذه الفكرة. أنا واثق لو عملنا تصويت للمشاهدين، الغالبية ستقول إن انتشار المسلسل كان بسبب الدعاية والهالة الإعلامية الكاذبة التي رافقته. وبخصوص من يقول إن ملابس الممثلات محتشمة بالمسلسل.. فهذا موضوع ليس له علاقة بمستوى العمل نفسه لأن الحكم على مسلسل لا يكون من خلال الملابس!! وبعدين هل الناس تتابع أي عمل لمشاهدة الملابس أو لمضمون العمل نفسه؟! .
  11. مرحبا أختي أنا أؤيد الكلام الذي ذكرتيه لأن المشاهد الخليجي بدأ يفقد التفاعل مع الأعمال التي تعرض هذه الفترة والسبب هو تكرار الوجوه وتكرار نفس الأجواء في هذه الأعمال. وهناك منتجون يقدمون أعمالا كثيرة (بالجملة) في نفس الموسم!! أعتقد أن السبب الرئيسي هو كثرة الفضائيات الخاصة وغيرها من طرق الإنتاج التي فتحت أبوابها لكل من يريد المتاجرة (على كيفه)! لذلك صارت الأعمال الخليجية تمر مرور الكرام حاليا والناس لا تذكرها بعد عرضها. يعني بصراحة الوضع كل سنة من سيء إلى أسوأ والمستوى يهبط أكثر. .
  12. هل هذا المسلسل يليق بمحمود بوشهري وشيماء علي؟! مرحبا بالجميع،، أنا تابعت قبل فترة مسلسل (البارونات) الذي عرض خلال رمضان.. وبصراحة كان سبب متابعتي هو النجمان محمود بوشهري وشيماء علي.. وكنت أعتقد أن المسلسل سيكون عملا مميزا وسوف يشكل نقلة نوعية في مشوار هذين النجمين.. ولكن خيبة كبيرة أصابتني من هذا العمل!! المسلسل ليس عاديا بل أقل من عادي وليس فيه شيء يمثل أي تطور.. على العكس لقد تسبب هذا المسلسل بهبوط الرصيد الفني لمحمود بوشهري وشيماء علي، ومستواه أقل بكثير من الأعمال السابقة لهذين النجمين، ولم يضف لهما شيئا.. لأنهما ظهرا فيه بصورة باهتة لم أكن أتوقعها! وحتى النجمة (مروى خليل) ظهرت بصورة لم تضف لها شيئا ولم يشكل الدور أي نقلة لها!! ومسلسل (البارونات) عموما لم يقدم قضية جديدة.. وقضية العلاقات التجارية مع (اليهود) تم تقديمها بصورة سيئة واستهلاكية والكاتب يبحث عن شهرة من خلال طرح هذه القضية! وهنا أحب أن أطرح سؤالا: هل تسرع هؤلاء النجوم الشباب عندما قرروا الانفصال عن فجر السعيد؟! لأنهم في السابق حققوا مستوى مميزا حين عملوا معها وكانت أدوارهم - أو أغلب أدوارهم - مع فجر هي التي حققت لهم الانتشار الواسع، ولكنهم حاليا صاروا يظهرون في أدوار لا تليق بما حققوه من نجومية، وطبعا الأدوار التي تعرض عليهم كثيرة بسبب نجوميتهم ولكنهم لو استمروا بالموافقة على مثل هذه الأدوار، سوف يخسرون الكثير من نجوميتهم! .
  13. السبب الحقيقي لنجاح المسلسل التافه (باب الحارة)! المسلسل الشهير (باب الحارة) الذي أثار ضجة كبيرة وصار حديث الناس لمواسم طويلة هو في الواقع مسلسل تافه!! نعم إنه عمل تافه جدا. طبعا قد يستغرب الكثيرون من هذا الكلام القاسي ويسألونني: ماذا تقول يا هذا؟! كيف تصف هذا العمل (العظيم) بالتافه بهذه البساطة؟! ومن أنت حتى (تتطاول) على هذا العمل؟! وأنا أرد عليهم وأقول: أنا مشاهد عادي وأذكر وجهة نظري.. مسلسل باب الحارة لم أتابعه في مواسم عرضه، ولكن الضجة الكبيرة التي أثارها والتي تجاوزت حدود المعقول، هي التي دفعتني دفعا للبحث عن هذا العمل ومتابعته بالكامل لأعرف سبب تلك الضجة غير المعقولة.. وفعلا حصلت على المسلسل بجميع مواسمه وتابعته لفترة طويلة.. وبعد الانتهاء من مشاهدته قلت لنفسي: يا خسارة على الوقت الذي ضاع في متابعة هذا العمل ويا للأسف على ما وصل إليه عقل المشاهد العربي من تفاهات لا توصف!! المسلسل ليس فيه شيء يدعو للتفكير أو يحدث نوعا من التشويق.. فهو عمل يشجع على عدم احترام المرأة ويقوم على تكريس عادات سيئة، منها النظرة الدونية للرجل تجاه المرأة في مجتمعات تعاني أصلا من العنف تجاه المرأة والتمييز ضدها، وكذلك تضييع وقت الناس في أمور سخيفة مثل خلافات النسوان وأن فلانة طلقها زوجها، وفلان تزوج من أخرى وأن الحارة كلها مشغولة في معرفة الحقيقة حول طلاق فلانة أو عدم طلاقها وهل عاد فلان إلى زوجته و..إلخ!! فلماذا حقق المسلسل كل هذا الانتشار (وليس النجاح)؟! في الواقع إن انتشار المسلسل كان (خدعة إعلامية) لا أكثر ولا أقل.. والذي قام بتلك الخدعة الإعلامية هي إحدى القنوات الإخبارية المرتبطة بالقناة التي كانت تذيع المسلسل.. كنا دائما نقرأ أخبارا من تلك القناة سواء قبل أو أثناء أو بعد عرض المسلسل، وتكون تلك الأخبار على شاكلة: - خليجي يطلق زوجته بسبب (باب الحارة)! - مواطنو دولة (.......) يفضلون مشاهدة (باب الحارة) على صلاة التراويح! - الفنانة (........) تنسحب من (باب الحارة) بعد خلافات! - أبو عصام لن يظهر من جديد - أو - أبو عصام قد يظهر بشخصية جديدة! - (باب الحارة) الحديث الأبرز في المجالس النسائية في دولة(........)! - خليجيون يتمنون زوجات مثل نساء (باب الحارة) بسبب كلمة (تقبرني ابن عمي)! وغير ذلك الكثير من الأخبار الدعائية (المفبركة) والتي هي من خيال القائمين على المسلسل بهدف الترويج له وإعطاء انطباع للناس بأن العمل منتشر بصورة لا مثيل لها لدرجة أن مواقع سياسية صارت تتناقل أخباره! وهكذا ببساطة نجحت الخدعة الإعلامية في تكوين "هالة إعلامية" حول هذا العمل على طريقة (يكذب الكذبة ويصدقها)! وكل ذلك بهدف الحصول على الإعلان وزيادة عدد متابعي المسلسل. قديما قالوا (إذا أردت للكذبة أن تنتشر على أوسع نطاق، فاجعل تلك الكذبة تبلغ ذروتها)! وعلى هذا القول سار القائمون على المسلسل!! وقد يقول أحدكم الآن: ولكن المسلسل كان فعلا متابعا من شريحة واسعة!! وأنا أقول: أين الدليل؟! ما هو الدليل الذي يؤكد تلك "الشريحة الواسعة" المزعومة؟! اقرأوا المثال التالي لتعرفوا حقيقة "الشريحة الواسعة": زوجة تسأل صديقتها: تتابعين(باب الحارة)؟! فتقول الصديقة: والله يعني بتابع.. لأن أختي كلمتني عنه وتقول حلو وشيء غير طبيعي! ثم تعود الزوجة إلى البيت وتسأل زوجها: حبيبي.. أنت متابع (باب الحارة)؟! فيقول الزوج: لا والله.. لكن نفسي أتابعه لأني شفت عنه خبر في قناة(....) ويقولون أنه صاير حديث الناس! فتقول الزوجة: تصدق والله (كل صديقاتي) يتكلموا عنه.. يقولوا مسلسل مكسر الدنيا.. لكن الليلة لازم نروح نزور بيت أمي.. يعني ما نقدر نتابعه! وفي اليوم الذي بعده تلتقي تلك الزوجة مع صديقتها نفسها. فتقول الصديقة: ها؟! شفتي حلقة البارحة من (باب الحارة)؟ أنا يعني كنت مشغولة مع الأولاد فاتتني الحلقة. فتقول الزوجة: لا والله.. رحنا نزور بيت أمي! فتقول الصديقة: والله فعلا مسلسل رهيب.. (العالم كله) يحكي عنه! فتقول الزوجة: والله حتى زوجي.. تصدقي أنه (ما يقدر ينام) إلا بعد ما يتابع الحلقة! الظاهر عامل لنا سحر هذا المسلسل! الناس (ما تحكي إلا عنه)! فتقول الصديقة: حتى أنا أختي تقول أن (كل صديقاتها) يتابعوه.. (الدنيا كلها) تحكي عنه!! لذلك.. فالعوامل التي أدت إلى الانتشار الواسع للمسلسل هي كالتالي: - أخبار دعائية مفبركة مرتبطة إعلاميا. - الهالة الإعلامية التي تكونت من كلام الناس. - الشعبية الكبيرة للنجوم المشاركين في العمل وحب الناس لهم. مع تحياتي واحترامي للجميع. .
  14. أشلون يعني مو فن؟! يعني هل الفن هو الفوضى اللي حاصلة الحين؟! والله صاير هالشهر كأنه مهرجان احتفالي بالمسلسلات!! وبعدين ليش لازم كل فنان يطلع كل سنة في عمل جديد؟! ليش ما ياخذون راحة وإجازة عشان نشتاق لهم؟ أغلب الناس صاروا منزعجين من زحمة العروض والتطويل اللي يخلق الملل والكآبة. حتى اللي كانوا يحبون المتابعة الحين قاموا ينفرون بسبب التمطيط بالأحداث.
  15. أوافقك الرأي أخوي. يا ليت السالفة (مناقز) وخلاص، إلا يصير صداع ودوخة ولوعة جبد! من هالـ(تفاهات) اللي يعرضونها واللي الناس ما عادت قادرة تتحملها مثل السابق. على شنو هالحلقات الطويلة والتمطيط على الفاضي؟! بصراحة أنا أرفع صوتي بقوة وأقول .. لازم يختصرون ويرحمون الناس! مو معقولة هذا الشي اللي حاصل يا جماعة! الحين الناس مزاجها مو مثل قبل.. ملينا من التمطيط خلاص!!! لأن كلما تكون مدة العمل أقل تزيد القيمة الفنية أكثر. وفي السابق كانت الحكومات تدعم الإنتاج يعني ما تحصل خساير على المنتجين.
  16. شكرا لكل المشاركين بالموضوع. طبعا بالإضافة لكثرة الأعمال يوجد كذلك تكرار في طرح المواضيع.. ولما تنجح فكرة معينة في مسلسل، نرى باقي المنتجين يكررون نفس الموضوع الذي نجح في مواسم سابقة ولكن بشكل ووجوه مختلفة مع نفس الفكرة (يعني إنتاج على الموضة)! صحيح توجد أسماء معينة يحرص أغلب الجمهور حاليا على متابعتها مثل (حياة الفهد - محمد القفاص - فجر السعيد - وداد والمقلة)..الخ، لكن هذا أيضا لا يعني أن الوضع جيد في الدراما الخليجية لأن هذه الأعمال أيضا لا تخلو من العيوب والتكرار وهي تعتبر قلة قليلة.. والغالبية من الإنتاج مستواه في هبوط متصاعد ويعاني من المط والتطويل الذي يسبب الملل.. وهناك أسماء معروفة من الفنانين فقدوا نجوميتهم بسبب اشتراكهم بأعمال دون المستوى. مرة أخرى شكرا لكل من أبدى رأيه بالموضوع. .
  17. مرحبا أختي شكرا للمشاركة. صحيح لازم يحصل تنويع لكن اللي حاصل حاليا تجاوز الحدود. لأن كل نجم أو نجمة لازم يكون عندهم عمل سنوي يظهرون فيه. يعني الاعتماد على الأسماء وليس على المحتوى. والنتيجة هي ظهور عدد كبير جدا من الأعمال الاستهلاكية التي تمر مرور الكرام على المشاهدين! .
  18. بخصوص مسلسلات رمضان الخليجية (أرجو من الجميع الدخول) مرحبا بالجميع ودي أذكر ملاحظة بخصوص مسلسلات رمضان القادم من الأعمال الخليجية. أعتقد أن عدد المسلسلات المقرر عرضها هذه المرة (عدد ضخم جدا) وتجاوز كل حدود المعقول!! وأنا ملاحظ كل سنة العدد يزيد أكثر وأكثر على حساب جودة الأعمال وقيمتها الفنية! طبعا أنا أحب الأعمال الخليجية وكنت دائما أتشوق لمتابعتها. لكن الحين مادري شنو حاصل بالضبط؟! أغلب الأعمال ما فيها نكهة وتحس كأنها عملية استنساخ بدون إبداع! فعلا عدد كبير من المسلسلات يتم إنتاجها بطريقة (المقاولات الرخيصة) بدون اهتمام بالقيمة الفنية! ومن الملاحظ أن الاعتماد في أغلب الأعمال على أسماء النجوم كدعاية للعمل وليس على المحتوى نفسه. وهذا الشيء ليس في صالح الدراما الخليجية لأنه يشتت المشاهد ويخلق زحمة عروض تجارية! يعني بصراحة أشوف أن بعض المنتجين ليس لهم علاقة بالدراما أساسا. مثل قناة (روتانا) التي بدأت تنتج أعمال خليجية بشكل مفاجئ. وأنا قرأت أن عندهم عمل رمضاني عن قصة مدير مجلة أو فضائية يتحرش بالمذيعات!! يعني واضح من الأفكار المطروحة أنها استهلاكية دعائية والهدف هو الدعاية فقط لا غير!! وأعتقد أن الدراما الخليجية بدأت تفقد نكهتها وتسير إلى الهاوية بهذا النظام الحاصل حاليا. وبعدين عندي ملاحظة عن موضوع الفنانين: ليش كل فنان معروف أو كل مجموعة لازم عندهم عمل خاص فيهم كل سنة؟! شنو المشكلة لو حصل اشتراك بينهم لتقديم عمل مميز؟! يعني ليش حياة الفهد مثلا ما تطلع في عمل لفجر السعيد؟! وليش سعاد عبدالله ما ترضى تمثل مع حياة في عمل مشترك؟! وليش زينب العسكري ما ترجع تعمل مع القفاص والفردان؟! وغيرهم كثير وكثير ما يرضون يطلعون إلا كأبطال (منفردين) في عمل خاص فيهم! والسبب هو أن العملية صارت تجارة!! وشيء طبيعي أن النتيجة هي أعمال (كثيرة جدا) بلا نكهة ولا جاذبية!! أتمنى من الجميع أن يسجلوا ملاحظاتهم في الموضوع وآسف على الإطالة عليكم! تحياتي وأشواقي! .
  19. مشكورين على التفاعل. وأتمنى المزيد من المشاركات. وأعتقد أغلب الفنانين عندما يهاجمون بعض الأعمال، يكون هدفهم عمل دعاية لأنفسهم أو إثارة صحافية وليس لأنهم يرفضون تلك الأعمال أو يرفضون المشاركة فيها.
  20. نفاق بعض الفنانين (موضوع للنقاش) مرحبا بصراحة أنا ملاحظ شغلة من فترة طويلة في تصريحات بعض الفنانين! يعني أحيانا نشوف فنان أو فنانة في مقابلة أو لقاء صحفي. ولما يسألونهم عن رأيهم في مسلسل معين يقولون هذا مسلسل يشوه صورة مجتمعنا ويخرب الأخلاق والمفروض مثل هالأعمال (الهابطة) ما تنعرض لأنها إساءة للقيم والأخلاقيات!! لكن الغريب بعد فترة تشوف نفس هالفنان أو هالفنانة في مسلسل جديد من نفس نوعية المسلسل الذي كانوا يهاجمونه قبل فترة! يعني لو كان المسلسل الذي يهاجمونه في البداية فيه أمور يعتبرونها (لا أخلاقية)، بعدين تشوفهم طالعين في مسلسل غيره فيه نفس الأمور التي قالوا عنها (لا أخلاقية)! يعني ودي أسأل هؤلاء الفنانين والفنانات: ليش النفاق؟! يعني تهاجمون بعض الأعمال لما ما تكونون من ضمن فريق العمل فيها وتقولون أنها تشوه المجتمع!! لكن بعد فترة نشوفكم في أعمال مشابهة للأعمال التي كنتم تهاجمونها ويمكن بأدوار أسوأ من الأدوار التي كنتم تتهجمون عليها في لقاءات صحفية!! .
  21. يا فجر ويا وداد... ماكو داعي تتشيحطون على حساب الدراما الخليجية!! مرحبا بصراحة في الفترة الماضية قرأت خبرين وانصدمت منهم!! وهذه الأخبار التي قرأتها: - فجر السعيد تعود بمسلسل يتكون من 150 حلقة: تعود الكاتبة فجر السعيد الى تقديم اعمال درامية جديدة من تأليفها بعد فترة من الغياب وذلك من خلال عمل درامي جديد من انتاج مؤسسة الارسال اللبنانية L.B.C ويتكون من «150 حلقة» ويطرح العديد من القضايا الاجتماعية الهامة وهو من اخراج فراج الفراج وبطولة ابراهيم الحربي، عبير احمد، شيماء علي،يعقوب عبدالله، مشاري البلام ومن المقرر بدء تصوير احداثه خلال الفترة الحالية. - يتكون من 100 حلقة ويعرض على 'الراي' دراما على الطريقة الأميركية تجمع الكواري والدريع كشفت د. فوزية الدريع عن أنها تستعد حاليا لكتابة عمل درامي طويل على طريقة المسلسلات الأميركية يحمل عنوان 'جيران' بمشاركة الكاتبة القطرية وداد الكواري. وقالت إنها والكوارى تلقتا الضوء الأخضر للمباشرة في الكتابة، ولم يتبق سوى الاتفاق الرسمي مع القائمين على القناة، وأشارت إلى أن المسلسل سيتكون من 100 حلقة، وسيتطلب مجهودا كبيرا فى الكتابة. × يُمنع الاستهزاء بالفنانين سواء بالمواضيع او الردود ،،، نؤمن بحرية الرأي والنقد ولكن بدون تجريح وإستهزاء والا سنضطر آسفين لحذف الموضوع أو الرد ×
  22. سقوط مدو للدراما الكويتية في رمضان! كتب أحمد ناصر : يشهد رمضان هذا العام سقطة قوية للدراما الكويتية نتمنى أن يقف عندها الفنانون والمنتجون والقنوات الفضائية على السواء، ولم يسعفها زخم الإنتاج الكبير وغزارة الأعمال التي غطت أكثر من 75 % تقريبا من الدراما العربية في القنوات الخليجية، وعندما نتحدث عن القنوات الخليجية فإننا نتحدث عن أكثر من خمسين قناة تبث على كل الأقمار الصناعية، ومن هنا فإننا ندق ناقوس الخطر.. لأن سقوط الدراما الكويتية يعني تزلزل المكانة الفنية للإعلام الكويتي. من الحلقات الأولى تبين هزالة الإنتاج الكويتي وهشاشة الأعمال، ومن أول أسبوع من رمضان أصبنا بالإحباط من المستوى المتواضع الذي أطلت به الدراما الكويتية بعد هذا العمر الطويل من الخبرة والعطاء، لم أتصور أن تكون أعمالنا الدرامية بهذه البساطة ونحن نحتفل بمرور أكثر من نصف قرن على إنتاج أول عمل درامي كويتي! المشكلة واضحة ولا تحتاج إلى أن نبحث عنها، إنها مشكلة المنتج المنفذ.. أشرنا إليها في السابق وذكرنا أن موضوع المنتج المنفذ من دون أي رقابة أو قيود سيضر الدراما الكويتية وسيهوي بها إلى منحدر لا تحمد نهايته، ولكن لم يستمع إلينا أحد، وها نحن اليوم نجني بدايات الانحدار إلى الهاوية.. أداء متواضع وقصة غير مترابطة الأحداث وركيكة المعاني، وإخراج متشابه وكوادر ثابتة كأننا نلتقط صورا فوتوغرافية ومواضيع سخيفة لا ترقى إلى أن تكون موضوعا لمسرحية مدرسية على أن تكون مسلسلا تلفزيونيا، وحوارات تافهة يخجل الإنسان أن يستمع إليها وهو يجلس لوحده خالية من العمق وليس لها أي معنى. إنتاج تجاري يلجأ المنتج المنفذ الذي قبض رزمة من الدولارات من القناة التلفزيونية المنتجة بواقع 20 ألف دولار للحلقة الواحدة فهل ينفق ثلثيها على الحلقة ويضع الثلث الأخير في جيبه أم ينفق ثلثا فقط على الحلقة ويوفر الثلثين؟ الجواب لا يحتاج إلى ذكاء بالطبع، وفي النهاية على المشاهد المسكين أن يدفع الثمن، لأن المنتج لن يدفع 100 دينار في الحلقة الواحدة لفنان معروف من أجل أن يقدم دورا واحدا بسيطا، ولكنه على استعداد لأن يدفع 15 دينارا لحامل الميكروفون الذي يعمل عنده أو السائق الذي يوصل الفنانات من وإلى الفندق ليقوم بالدور، ولأن هذا الشاب ليس موهوبا ولا فنانا فإنه سيقدم الدور بركاكة لا تستطيع معها أن تتابع المشهد.. كل ذلك من أجل أن يوفر المنتج حفنة من الدولارات. ولماذا يدفع مبلغا كبيرا مقابل قصة وسيناريو وحوار من كاتب معروف وهو يستطيع أن يدفع عشر هذا المبلغ لكاتب مبتدئ كل همه أن يقرأ اسمه كل يوم على كادرات المسلسل(!) كل ذلك من أجل أن يوفر في المبلغ الذي تدفعه له القناة التلفزيونية.. والنتيجة أننا كمشاهدين علينا أن نتقبل هذا الإنتاج التجاري المغشوش الممزوج ببخل المنتجين المنفذين. مأساة كبيرة فهل أصبح مستوى المجتمع الكويتي عندنا موبايلات وبنطلونات ضيقة و 'لو ويست' وتخصر، والفتيات يتمشين في الأسواق كأنهن يستعرضن أجسادهن والشباب ليس لهم هم سوى ملاحقة الفتيات.. على فكرة لم أعد أعرف الفنانين الشباب من الفنانات إلا عندما يتحدث أما الأشكال فأصبحت واحدة (!) هل هذا هو المجتمع الكويتي؟ إنها إذن مأساة كبيرة، أليس لدينا ما يستحق أن يكون عملا دراميا ومسلسلا تلفزيونيا تشاهده الأسرة وتستمتع به وتناقش فيه قضاياها؟ ألم يعد لدينا من مشاكل سوى 'المغازل' وملاحقة الفتيات والشباب، إذا كان لدى المنتجين الرغبة في التحدث في الجنس فليكونوا واضحين كما تفعل د.فوزية الدريع، أما ما يقدم في الأعمال الدرامية فهو إسفاف لا نرضاه لمجتمعنا ولا لبيئتنا الاجتماعية ولا لأبنائنا وبناتنا. المشاكل في كل مكان.. ولكننا لن نسمح للمنتجين بأن يستخفوا بنا ويضيعوا جهد النجوم والفنانين العمالقة الكبار الذين حفروا في الصخر وتحملوا كل شيء من أجل أن يرفعوا اسم الفن الكويتي الأصيل في الوطن العربي، لكي يقدموا الترهات البسيطة التي نشاهدها اليوم على الشاشة. فتاة تقوم وتنام وتتخاصم مع أهلها وتهرب منهم وتبيت في الشارع وتقوم بكل لوازم الحياة الحلوة والمرة وهي تضع آخر صيحات الموضة من الماكياج.. وأم تشرب الشاي مع صديقاتها في المنزل و'تتهاوش' مع زوجها وتلاحق ولدها وتشكو همومها لوالدتها، تقوم بكل ذلك وهي ترتدي أفخر أنواع الدراعات وأحدثها وأغلاها.. حتى غدت أسماء مصممات الأزياء والماكياج والدراريع أشهر من نجوم العمل، هل هذا هو الفن الحديث والدراما الكويتية التي يجب أن تكون هي السائدة في الفضائيات. لأن المنتجين أصبحوا أكثر من عدد طلبة المدراس في الفصل الواحد.. فلن نستطيع أن نوقف هذا الانحدار في الدراما الكويتية، وعليه فلنقرأ الفاتحة على أرواح النجوم الذين سلموا الأمانة وهم في قمة عطائهم وعلى الدراما الكويتية التي تحتضر هذا العام. أحمد ناصر
  23. بصراحة شيء غريب جدا !! تدرون ليش؟! قبل فترة كنت أفكر ودي أكتب موضوع عن هذا المسلسل وعن سبب النجاح الذي حققه لكني ترددت لأن العمل صار قديم شوي وتراجعت عن الفكرة، والحين نفس الفكرة أشوفها بهذا الموضوع، يعني مو أنا الوحيد اللي أفكر هالتفكير، أكو أشخاص غيري وايد يفكرون بنفس الطريقة عن هذا العمل. صحيح عمل مو طبيعي مادري ليش هذا المسلسل بالذات له نكهة مميزة وفيه جاذبية خاصة! وبصراحة أنا أعجبتني هذه الفقرة من الموضوع: وظهرت من بعده أعمال (سواء لفجر السعيد أو غيرها) حاولت تقليد تلك الظاهرة ولكنها.. فشلت !!! لأن الظاهرة تظهر من تلقاء نفسها.. ولا يمكن استنساخ الظاهرة! صحيح المسلسل هذا كان ظاهرة لأنه عمل ضجة غير طبيعية وأنا أذكر لما كان ينعرض كل ما أدخل على منتدى أشوفهم حاطين موضوع عن المسلسل ويتناقشون فيه، رغم أن نفس الطاقم (الكاتبة والممثلين) قدموا أعمال أخرى لكنها فشلت أو كانت عادية أو ما فيها زود! أعتقد ممكن لو باحث اجتماعي يسوي استفتاء (جد والله) عن سبب نجاح هذا العمل! وعندي ملاحظة على مداخلة الزميل خـالـد الـخـلـف: صحيح أتفق معاك أن الإشراف كان مميز والفنانين الكبار طبعا. لكن ما أعتقد أن هذا السبب بحد ذاته هو السر الحقيقي لكل هذا التميز. أعتقد توجد أسباب يمكن ما نعرفها لأن الكثير من الناس لغاية الحين يتكلمون عن المسلسل ومازالوا متأثرين فيه لدرجة كبيرة، تتوقعون ليش؟! هل يمكن بسبب (الجرأة) اللي كانت مفاجأة للجمهور؟! لكن الكثير من الأعمال طلعت بعدين وكانت جريئة ويمكن أجرأ وما حققت نفس التميز! فعلا شيء غريب ويدعو للتساؤل!!!! -
  24. أنا تركت متابعة كل المسلسلات. تدرون ليش؟! مرحبا بالجميع أتمنى أنكم لا تزعلون من هذا الموضوع. لأني أدري أن الكثيرين يمكن يتضايقون من موضوعي. أنا عزمت وقررت أني أتوقف عن متابعة المسلسلات الخليجية كلها. طبعا أدري أنه موضوع صعب ويحتاج إرادة.. لكن أنا إنسان عندي إرادة. وأخذت عهد على نفسي بالالتزام بهذا الأمر.. وأنا قبلت التحدي على نفسي. لكن ليش تركت المتابعة؟! باختصار وبدون هذرة.. لأني اكتشفت أن هذه المسلسلات ما لها علاقة بالفن!! الفن هو تقديم قضية أو موضوع بصورة جمالية يتفاعل معها المشاهد وفيها إبداع إنساني. لكن ما يقدم هو صورة (تجارية) وليس جمالية وهدفها الوحيد هو (الإعلان)!! بصراحة أصابني الغثيان بسبب (المط والتطويل) في هالمسلسلات!! وأعتقد أن الكثيرين منكم عندهم نفس شعوري! ليش أضيع وقتي على تفاهات كلها مط وتطويل وترفع الضغط بصراحة؟! آسف على هذا الموضوع لأنه يزعج كثيرين منكم. لكني كتبته عشان (أفش خلقي) شوية. تحياتي. .
×
×
  • Create New...