Jump to content
منتدى البحرين اليوم

بنت السعودية

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    49
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by بنت السعودية

  1. أَأَصْبَحْتُ كَذَاكَ الطَّائِرْ .. ؟! أَجُوبُ .. ِفيْ غِيَابك.. !! لَكَ أَنْتَ .. كُل مَتَاهَاتْ الحُّبْ .. أَمُتْعَةٌ أَنْ تَلْوِيْ .. قَلْبَ عِشْقِكْ .. تَعْبَثُ .. بِإِحْسَاسْ .. قَدْ سَطَرَ لَكَ .. الحَنَانْ .. الأَمَانْ .. لَكَ أَنْتَ .. وَحْدَكَ .. !! .. يَا طَائِرِيْ الجَرِيْحْ .. ***************** يَضُجُّ الْقَلْبَ ..هَيْهَاتْ .. لِلْفَرَحِ .. يُنَادِيْ .. أَبْعِدُوْا ذَاكَ الأَسَىْ .. وَفِيْ سَمَائِهِ .. وُدٌ .. مُعَاتِبٌ .. أَمْطَرَ لَنَا .. بِنِوْرِ السَّنَا .. وَيْحَكَ .. تُجَرِّعُنِيْ المَرَارَة .. أَلَمْ أَكُ صَبَاءَ .. لَيْلِكْ .. حِلْمُ طُفُوْلَتِكَ .. السَّارِحَةْ .. فَلِمَاذَا وَدَّعْتَنِيْ لِِلِثَّرَىْ ..!! يَنْتَشِلُ الهَمُّ .. أَوْصَالِيْ .. وَ يُأَجِّجُ.. مُهْجَتِيْ ..المُتْعَبَةْ .. وَمَازِلْتُ فِيْ دُنْيَِا الأَسَىْ .. أَيَاْ أَنَاْ .. أَيَاْ عُمَرٍ .. أَحَيَا الفُؤَادَ وَالمُنَىْ .. أَيَا أَنَاْ .. أَيَا حِلْمٍ جَاوَزَ .. وَلَجَ الدُّجَىْ .. وَانْبَثَقَ .. يَغْمُرُنِيْ .. يَئُدُّ المَوْتَ ِفيْ جَسَدِيْ .. وَمَا سَلَّمْتُ حِزْنِيْ .. لِلِهَوىْ .. وَثَمَةْ .. سَاعَةُ .. حِينٍ .. قَبَّلْتُ .. ظِلاَلَك .. الحَائِرَةْ .. أَسْبَغْتَ .. دُمُوعِي .. لَكَ أَنَتْ .. فَهَلاَ أَلْتَقَيْنَا .. ِفي سَاعَةِ الضُّحَىْ .. أَخْتَنِقْ .. بِبعْدك .. صَدّكْ .. وَتَهَجُرِكْ .. فَأَيُّ مَكَانْ .. ضَاقَ بِهِ تَنَفُّسَا .. ***************** وَسِرْتُ .. ِفيْ طُرُقِيْ المُزْدَحِمَةْ .. أُصَارِعُ .. ذَاتِيْ .. المُهْلَكَةْ .. أَتَمَنَّىْ .. أَنْ أَلْقَاكْ .. أَتَدَثَّرُ .. بِنَظَرَاتِكَ .. المُرْهَفَةْ .. وَحَنِــينْـ صَوْتِكَ .. العَذِبْ .. !! ***************** يَقْتَاتُ الوَجَعْ .. أَوْصَالِيْ .. وَتَرْتَسِمْ .. تِلْكَ الصُّوَرْ .. البَائِسَةْ .. يَتَلَبَّسُنِيْ .. ذَاْكَ الشُّعُورْ القَاْتِلْ .. يَجْتَاحُ .. نَفْسِيْ .. وَ يُلْبِسُهَاْ .. الحَسْرَة .. الأَلَمْ .. ،، !! أَأَخْطَأْتُ العُنْوَاْنْ .. ؟! يَوَمَ .. أَنْ سَلَّمْتَ .. رُوحِيْ .. إِلَيْكْ .. وَ ِفيْ غَسَقٍ .. أَسَرَ .. أَوْصَاْلِيْ .. وَ بَذ َّ الجَفَافْ .. المُمِيتْ .. صَارَعَ .. لِيَسْتَحْوِذْ .. عَلَىْ طَهَارَاتِهَا القِدِّسِيْةْ .. أَأَخْطَأْتْ .. !! أَعْلِمْنِيْ .. ،، أَجْعَلْنِيْ .. أَقْتَبِسُ .. مِنْ نُورِكْ .. وَ حِينَ .. يَنْتَابُنِيْ النَّدَمْ .. تَرَانِيْ أُسْرِعْ .. إِلَيْكْ .. لاَ حَيَاةَ لِمَنْ تُنَادِيْ .. ***************** يَنْتَشُلُنِي .. ذَاْكَ الوَجَعْ .. مَرَة أُخْرَىْ .. وَيُضِيفْ نَوْعْ مِنَ المَرَارَةْ .. يَجْعلنِي .. لاَ أَسْتَسِيغْ .. شُعُورْ الحُبْ .. بَِلْ إِنّنِي أَمْقِتْ .. أَحْيَانًا .. أَنّنِي وَقَعْتُ ِفي شِبَاكِة .. وَ أَنّنِي .. أَسِيرَةْ .. مُثْخَنَة .. لَهُ هُوَ .. لَقَدْ دَنَّسْتَهُ .. بِكِبْرِيَائِك .. وَ غُرورِكْ .. الطَّرِيحْ .. عَلَىْ أَرْضْ .. عَنْجَهِيَتِكْ .. يَتَجسّدْ .. ِفيْ .. عَقْلِيْ .. وَاقِعْ أَنَنِي لاَ أُرِيدُكْ .. وَ أَيْ صِلَةْ .. تَرْبُطُنِي بِعَالَمِكْ .. سَتُقْطَعْ .. بِالأَنْصَالْ .. ***************** أُضَمِدْ جِرَاحِي .. لَعَلْي أُدَوِايْ .. مَا خَلَفَهُ .. عِشْقِكْ .. وَ أَنْثُرْ عَلَىْ قَلْبِيْ .. نَوْعَ .. مِنَ الوَرْدْ .. الّذِيْ طَالَمَاْ .. تَرَنَمَ بِهِ .. بِسُوَيْعَاتْ .. أَحْلامِيْ .. وَ اليَوْمْ .. يَتَلاَشَي .. وَ يَنْدَمِجْ ،، مَعَ مُحِيطْ .. قَطَرَاتْ المَطَرْ .. وَرَحِلْتَ أَنْتَ .. وَ بَقِيتَ أَنَا .. صَامِدَةْ .. بِحَرِْفيْ .. ِلأجِلِ أَشْلاَءْ .. حُبْ .. قَدْ .. غَرْقَتْ سَفِينَتَهُ .. ِفي بَحْرِك الضّحِل ..!! هَلا تَخَيَلَتَ ..؟! مَوْقِفِي حِينهَا .. مُسْتَحِيــــ(ـــ)ـــلْ ،، !! ***************** .. :::يَا طَائِرِيْ الجَرِيْحْ ::: .. . . ..::مَا عُدتُ أُهْوَاكْ:: .. ***************** أَنْتَهَـــــــــــــــــــىْ هَذَاْ الهَذَيَانْ ,, **المصدر :: دفتري العزيز ,, **
  2. جريح الأصدقاء .. شاكره لك مرورك العطر ,, قلبك الأخر ,, شاكره لك .. لا مانع لدي .. أثيري .. كل مالديك .. فلم أضعها .. إلى لتطوير الأسلوب ,,
  3. صدقت كلماتك لكن..... عاشت متضايقه من اعترافاتك.... حالت ان تختفي من عنفوانك... و فشلت ولم تنقذ من دردشاتك... pepci can >> أرجو التوضيييح .. لم أعي ما ترييد .. عموما شاكره لك المرور .. ******************** أبووسام شاكره لك هذا المرور الزاهي ..
  4. بنت المملكتين .. شاكره لك هذا المرور .. الزاهي .. أنتظري كل جديد بإذن الله ..
  5. [move]أُقَاوم .. لها .. أقاوم .. أيا أنا ..[/move] أٌقَاوِمْ.. لهَا هِي فَقَطْ .. !! . . . . . أُنَاديهَا .. منْ بَيْن جَنَبَاتْ الحٌبْ.. و أَتَلَفْظْ الآه حِينَ أَلْقَاهَا.. أَتَدَثَّرْ بِأَحَادِيثْ.. قَدْ مَضَتْ.. حِين كَانتْ لهَا.. روحي سُكْناها.. هَلْ لِي بِحَنَانْ أَزَلِي.. يَأَتِي لِيَخْمِدْ لَهِيبْ الشَّوْق.. لمِاذَا الأَنَا .. لمِاذَا نَفْسِي أَعْيَاهَا .. !! أَيَا بَهْجَةَ القَلْبِ .. أَطِلِي .. لِنٌلَمْلِمْ .. جِرَاح ..قَدْ عَهِدْنَاهَا .. ونٌزِيلْ ذَاكَ السِتَارْ البَشِع .. لأَيامٍ قدْ حَضِنَّاها .. **صَوْتْ** .. الحٌبْ .. نَعَمْ إِنَّهُ هُوَ .. الذِي .. مَسَحَنِيْ .. سَحَقَنِيْ .. بَلْ جَعَلَنِيْ كَالآهْ البَلْهَاءْ.. أَسَمَعُ صَوْتَهُ يُنَادِينِيْ .. وَغَصَّةٌ جَاثِمَةٌ عَلَىْ صَدْرِيْ .. أَلْكَئ ُ .. الهَمْ .. بِصَفَاءْ .. دَائِمْ .. يُجَارِيِنِيْ.. أَمْضَغُ الأَنَا حِينَ أَصْبَحْتُ أَنَاْ .. كَهَوَاءٍ .. زَلْزَلَ .. بَسَاتِينِي .. تِلْكَ الخَضْرَاءُ المُتَمَرِدَة .. ِبعِبْقِ .. الزُهُورِ .. تُوَاسِينِي .. وَنَزَوَاتْ الهَوَىْ الحَالِكَةْ .. هَلْ هِيَ مَنْ تَبَقَتْ .. !! ِفيْ صَفَحَاتِكِ البَالِيَةْ .. !! تُدَارِيٍـ(ـِنـ)ـيْ .. !! وَ ِفيْ ذَاكَ الدُجَىْ الصَّاخِبْ .. طَرِيحَةُ المَرَضِ .. أَنَاْ .. !! أَهْذِيْ بِأِسْــمكــ .. أَرْتَشِفُ .. مِنْ سَنَىْ .. أَحْرُفِهْ .. لَعَلَ ,, وَعَسَىْ .. يَأْتِي طَيْفُهَا .. يُجَارِينِي .. تَقُدُّ المَوَاجِعَ فِي فُؤَادِي .. وَأَنْثَنَى ,, البَدْر ُ .. ِ فيْ جُنْحْ الَليْلِ .. يُعَادِينِي.. أَفَنَىْ .. الحُبُّ يَا سَيّدَتِي .. !!.. ،، ؟؟ أَرَحَلْ .. ؟؟ هَلْ تَعْلَمِينْ .. شَكَكْتُ بِنَفْسِي .. يَوْمَ أَنْ أَضْرَمْتُ الجَرْحْ .. ِبسَذَاجَتِيْ .. حَمَقَاتِي .. يَكْفِيْ أَنَّنِيْ لَمْ أَضْعَفْ .. أَهْذِي بِالْقُوه التَي اصْطَنَعْتُهَا .. اِعْلَمِي أَنَّنِي سَأَبْقَىْ أَنَا .. ،، كَمَا أَنَـــ(ــ)ـاْ .. !! مَازُلْتُ أُقَاوِمْ .. لَهَا هِيَ .. فَقَطْ ,, !! ,, انتــــــــــــــــــتهى .. !! المصدر : دفتري العزيز ,,
  6. جريح الأصدقاء .. شاكره لك مرورك العطر ... الشاعره .. إطراء تغلل في أعماق قلبي .. أعتز به .. وُدي ( :
  7. شاكره لك هذا الإطراء .. وإذا كان أي نقد أو توجهي فلا عدمناه .. ودي ( :
  8. أناظر.. ما بقي من ذكرياتي التائه .. لك أنت حروفي .. ومنبع الألم .. حين يطل على صفحتي.. بحلم أثقل الجفن.. وأنسى ليلاً أشقاني.. وروض بلقياك.. يكتسي خضره.. من الألم أعياني.. أحبك.. حاضر لا غنى عنه.. تطل على نحيبي .. في كل أزماني.. يا مبهج في سترة الحيرة.. أرجع ليلي الذي أمساني.. وأمسح هموما ثكلى .. كانت تعيرني بنسياني.. يا غدٍ كنت وليده.. رُوقَ لأَمْسٍ سَهَّدَ أَجْفَاني.. وأمضع أدمعي بخفه.. لعله بذكراه يهواني.. من غربه إلى بعد.. هيج أمواج شطآني.. أعتني بمقلته.. للحزن سلم أعواني.. وتناسى ذاك الفرح.. حين لقى أدمع.. الأوطاني.. بصقت أمس وحاضري .. وأدركت أنني .. متعبه لا محالة .. فهلا استمرت أحرفي بالتيه والفرار.. ألي ماضي عانيت .. حتى أنساه.. وأكبل أيدي الجراح .. لعلها تنسى .. أنها كانت تهواه.. تسلوُ نفسي .. لألـمي.. تخالج مدمع .. العينِ .. فجأة .. بحنق ترجع .. لذكراه.. تركت خلفي الثرى .. باسقة لمبسم العرى .. مخيفة صوت المدى .. لينهزم .. بعد أن أعياه .. وريدا بنبض العدم .. محاكي بؤس الألم .. فهلا أستردت حباه .. هو داخل أوراقي .. محي قلمي العاجي.. بقصر سطرته .. في مخيلتي.. رجاء مصوب للوجدان .. أرجع البسمه .. لمحياه .. غصة تقطه النفس .. ونحيب مؤجج بالسقم .. أظهر صبحه الذي تمناه.. أم أمسى .. في ممرات تكتسحه .. فأي مساء رحب .. ذاك الذي أمساه .. نفسي الموتوقة حبا.. لاداعي لثرثرتي .. قد اكتفيت..
  9. كلما أحزنك زوجك......أذهبي الى حبيبك!!! الصبر عندها وصل حده . صارت تحدثني عن معاناتها التي استمرت سنوات طويلة من زواجها ، وكيف أنها تلوذ بالصبر على كل ماكانت تلقاه من زوجها الذي قالت أنه يدقق ويتابع كل شيء ، ويسأل عن كل صغيرة وكبيرة ، فهو لا يتغاضى ، ولا يتسامح ، ولا يلين . ذكرت أنها كثيرا ماكانت تشعر برغبة في ترك كل شيء ، البيت والأولاد والزوج ، ولكن إلى أين ؟ لم تكن تدري ! كل ما كان يملأ نفسها شعور بأنها ماعادت قادرة على الصبر ، وأن الأعباء ماعادت محتملة لديها ، وأن ذلك فوق طاقتها واحتمالها .. سألتها أن تحادثني عن زوجها غير ماذكرته عنه من تدقيق وتفتيش ومتابعة وعدم مسامحة ؛ فقالت إنه قاس ، لسانه حاد ، لا أسمع منه ثناء عليَّ، أو على طبخي ، أو على تربية أبنائي ، لا أسمع منه كلمة حب أو عطف أو حنان ، لقد تعبت، تعبت، تعبت . لا أعني تعب الجسد فهذا أحتمله وأصبر عليه ؛ إنما أعني تعب النفس ، تعب الأعصاب ، تعب الوجدان . قلت لها هل جربت أن تكلمي أحدا من أهلك أو من أهله ليراجعوه في ذلك وينصحوه، قالت فاتحه والدي فنفى كل شيء ، وقال إنه غير مقصر نحو بيته، ويوفر لنا كل ما نحتاجه . هل رأيت ؟ إنه ينظر إلى الجوانب المادية وأنا أريد الجوانب النفسية والعاطفية والروحية . قلت لها هل تريدين نصيحتي ؟ قالت لهذا فاتحتك بالأمر . قلت : أعلم أن نصيحتي قد لا تلقى قبولا كبيرا في نفسك ، لكني أرى العمل بها هو الأجدى والأربح . قالت : تفضلي . قلت : لو أراك الله ما أعد لك من أجر على صبرك واحتسابك لقلت : أهذا كله لي ؟ لو رأيت مقعدك في الجنة جزاء احتمالك ما تلقينه من عنت زوجك وشدته وقسوته وجفافه ثم سئلت : ما رأيك لو جعلنا لك زوجك مثلما تريدين .. ولكننا سننقص من أجرك .. وننزلك إلى مرتبة أدنى في الجنة .. لربما قلت : لا .. أصبر على زوجي فأبقوا على منزلتي هذه في الجنة . هنا سمعت صوت بكاءها بسبب تأثرها مما سمعته من كلام فقلت لها : أيهما تفضلين ؟ أن يصلح الله زوجك ولكن منزلتك في الجنة ستكون أدنى ..أم تواصلين صبرك عليه مع علو منزلتك في الجنة ؟ صمتت ولم تجب ومازالت تبكي .... قلت لها : لا شك في أنك تفضلين أن يكون زوجك كما تريدين ، وأن تبقى منزلتك في الجنة ؛ أي أن تظفري بالأمرين معا . واصلت حديثي : هذا ما تتمناه كل زوجة . نعم . ولكن الله أقسم على أن يبلونا في هذه الحياة الدنيا ، وفي الوقت نفسه بشرنا إذا صبرنا على هذا البلاء . قال عز وجل ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين *( الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون * أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون) .. عدت إلى سؤالها من جديد : ماذا اخترت يا أختاه ؟ قالت : لقد اخترت مواصلة الصبر . ولكني أرجوك أن ترشديني إلى ما يعينني على ذلك . قلت لها : بارك الله فيك لاختيارك مواصلة الصبر على زوجك . أما ما يعينك على ذلك فهو التالي : كلما سمعت من زوجك ما آلمك واحزنك ، وكلما وجدت إعراضا وصدودا ، وكلما ضلقت الدنيا عليك من شدة زوجك وقسوته .. اذهبي إلى =======> حبيبك . نعم حبيبك واشكي زوجك إليه ! قاطعتني مستنكرة : وانا مالي حبيب ؟ قلت لها بلى لا تتعجلي ! أليس الله حبيبك ؟ ألا تحبين الله تعالى ؟ قالت : بلى أحبه . قلت إذن الجئي اليه سبحانه ، وناجيه جل شأنه بمثل هذه الكلمات : اللهم إني أحبك . وأحب أن أقوم بكل عمل يرضيك ، وأنا أعلم أن صبري على زوجي يرضيك عني . اللهم فالهمني حسن الصبر عليه ، وامنحني طاقة أكبر على احتماله ، وأعني على مقابلة اساءته بالإحسان اللهم ولا تحرمني الأجر على هذا الصبر ، واجزل لي ثوابك عليه ، وابن لي عندك بيتا في الجنة . منقول وجزى الله كاتبتها خير الجزاء اتمنى أنه ينال الموضوع اعجباكم .. تحياتي بنت السعودية
  10. يا جماعه... يا أعضاء المنتدى ... وين مغروره صج أنا ما أدخل واجد ..بس كنت كل ما أدخل أشوف مغروره أون ..وكنت ألعب معاها الحين كلش ما أشوفها ...يمكن أنكم تعرفون عنها شي أو شفتوها أون ... طمنوني واجد أعضاء صرنا ما نشوفهم والحين هي بعد .... ما ندري بترجع ولا مثلهم ما راح ترجع...
  11. مشكوه اختي مره القصه روعه... يعطيك العافية....................... تحياتي بنت السعودية ....
  12. ((قصص في صالونات النساء)) قال أحد التائبين يحكي قصة الضياع التي كان يمثل دور البطولة فيها: كنت أجريت اتفاقاً مع صاحبة صالون مشهور على أن تقوم بتصوير زبونات المحل عن طريق كاميرات مخفية مقابل مبالغ مالية، وكانت تضع الكاميرات في غرفة تجهيز العرائس كما يسمونها، حيث يقمن بنـزع ثيابهن، وكانت صاحبة الصالون توجهن إلى الكاميرات بحجة الإضاءة وعدم الرؤية، وكنا نأخذ الأشرطة ونشاهدها بجلساتنا الخاصة ونتبادلها فيما بيننا، و كان بعضنا يتعرف على بعض الفتيات وبعضهن شخصيات معروفة، و كنت من شدة و فظاعة ما أرى أمنع أخواتي وزوجتي من الذهاب لأي صالون لأنني لا أثق بمن يديرونها ولا في سلوكياتهم وأخلاقهم . وفي إحدى المرات أحضرَت لي صاحبة الصالون آخر شريط تم تسجيله لي حسب الاتفاق المبرم بيننا ، شاهدت اللقطات الأولى منه فقط، ومن فرط إعجابي به قمت بنسخة على عجل و وزعته على أصدقائي الذين قاموا أيضاً بنسخه و توزيعه ، وفي المساء اجتمعنا وجلسنا لنشاهد الشريط الذي أسال لعابنا جميعاً، ولم تخل الجلسة من التعليقات، حتى بدأت اللقطة الحاسمة حيث حضرت سيدة لم أتبين ملامحها في البداية ولكن ما إن جلست وقامت صاحبة الصالون بتوجيهها في الجلوس ونصحتها بأن تقلل أكثر من ثيابها حتى تستطيع العمل وإلا توسّخت ثيابها، وهنا وقفت مذهولاً وسط صفير أصدقائي لجمال قوامها ، لقد كانت هذه المرأة ذات القوام الممشوق الذي أعجب الجميع 000 زوجتي. زوجتي.. التي قمت بعرض جسدها على كثير من الشباب من خلال الشريط الملعون الذي وقع في أيدي الكثيرين من الرجال ، والله وحده يعلم إلى أين وصل الآن000؟ قمت لأخرج الشريط من الفيديو وأكسره، وأكسر كل الأشرطة التي بحوزتي و التي كنت أفتخر دوماً بها، وبحصولي على أحلى أشرطة وأندرها لبنات عوائل معروفة . وحين سُئل : ألم تقل أنك منعت زوجتك وأهلك من الذهاب إلى أي صالون؟ قال : نعم ولكن زوجتي ذهبت من دون علمي مع إحدى أخواتها وهذا ما عرفته لاحقاً. وماذا فعلت بالأشرطة التي وزعتها هل جمعتها؟ قال : على العكس بل ازدادت توزيعاً بعد ما علموا أنّ مَن بالشريط زوجتي، وكان أعز أصدقائي وأقربهم إليّ أكثرهم توزيعاً للشريط. هذا عقاب من الله لاستباحتي أعراض الناس، ولكن هذه المحنة أفادتني كثيراً حيث عرفت أن الله حق، وعدت لصوابي ، وعرفت الصالح و الفاسد من أصدقائي، وتعلمت أن صديق السوء لا يأتي إلا سوءا. صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال : ((يامعشر من آمن بلسانه ولم يفض الإيمان إلى قلبه لا تؤذوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف بيته ). لا حول ولا قوة الا بالله منقول
  13. رسـالة بخـط يـد منتحــرة نسـال الله الرحمــة هي فتاة في المرحلة الثانوية من الطالبات المميزات ذات اخلاق حسنة كانت من اوائل الثانوية ايام رائعة مضت في حياتها ذهبت في يوم ما الي المدرسة وهي تبكي بكاء شديدا فياترى لماذا تبكي!! اخبرت زميلاتها ومعلماتها ان هذا اخر يوم لها بالمدرسة حيث انها ستنتقل الي مكان آخر للسكن وبالتالي ستنتقل الي مدرسة جديدة بجوار منزلها. ذهبت الي المدرسة الجديدة مكثت ايام لا تنطق تبكي تتألم لفراق مدرستها السابقة ولكن بعدها تعرفت على زميلة لها في نفس الصف والاجمل انها جارتها فسكنها بجوارهم بل انها الجارة الاولى لها. تعرفت الأسرتين على بعضهما وتصادقت البنتان ولكن حدث امر غريب كدر صفو صاحبتنا فياترى ما هو! بنـت الجارة الجديدة وقفت في يوم ما مع احد الشباب بالطريق بل انها متهاونة في حجابها وحركاتها فما كان من صاحبتنا الا ان نبهتها على خطورة ذلك ولكن دون جدوى فاقامت بقطع العلاقة معها . ولكن الأسرة اصروا عليها بمرافقة الفتاة في الذهاب الي المدرسة والعودة يوميا وفي يوم ما اذا بالجارة تدق جرس الباب وتدخل بعد الاستقبال الي حجرة صاحبتنا واثناء الكلام اذا بالجوال يدق ، تنظر الفتاة الي الرقم ثم ترد بانوثة زائدة وغنج رهيب وكلام خافت وبوسات وضحكات ...الخ وبعد نهاية المكالمة اخذت تخبر زميلاتها بالقصة وانها تحب شاب وسيم من عائلة محترمة وانه وعدها بالزواج...الخ فما كان من صاحبتنا الا ان رفضت المبدأ بل انها خافت وارتجفت وارادت ان تخبر امها لكن الام لن تسمع لهـا والاب مشغول عنها وفي يوم من الايام احست صاحبتنا بالفراغ فاتصلت على الجارة الصديقة واخذت تتصل والخط مشغول اكثر من ساعة وفي الأخير اذا السماعة ترد وتجاوب واذا بالصديقة على الخط وبعد سؤالها عن انشغال الخط فترة طويلة اخذت تصف لها حبيب القلب وما دار بينهما فاغلقت الفتاة السماعة وخافت وارتبكت . ولكن في الليل اذا الافكار تجول وتدور وتبحث لها على فريسة فاخذت تفكر في انها فتاة لابد لها من الحب والعطف والحنان وفي اليوم التالي اتصلت على بيت جارتها ولكن اذا بصوت شاب يرد على السماعة فاذا بقشعريرة عظيمة في جسدها وارتبكت ثم اغلقت السماعة واذا بالكاشف يظهر الرقم للشاب ويتصل واذا بهذه الفتاة ترد عليه ثم كلام حلو وكل يوم الهاتف يرن بالخطأ...الخ وفي احدى الايام بعد ان توطت العلاقة يطلب منها الخروج معه لكي يراها فترفض ويصر هو حتى اقنعها ان يراها في السوق ، بعد فترة طـلب ان يراها بالمستوصف فتعلق قلبها بهذا الشاب ووعدها بالزواج ولكن يريد منها ان تخرج معه فرفضت واصر ثم وافقت ان تخرج معه في جولة قصيرة . سرعان ما ارجعها الي المنزل ثم بعد فترة يطلب منها الخروج معه فتخرج بطواعية منها ثم يتمشى واذا به يتجه الى احدى البنايات فطلب منها الصعود معه فترفض فيصر ويطمنها انه يريد ان يريها شقة المستقبل وبيت الزوجية وبعد ان صعدت وخلى بها راودها فرفضت حاول معها بالقوة فصفعته وههدته بالصراخ فما كان منه الا ان ابتسم لها وقال لها : انا اردت ان اختبرك فقط فصدقته . وبعد فترة رن الهاتف فاذا بالحبيب على الخط يخبرها انه مسافر وسيغيب ثلاثة الى اربعة اسابيع وانه يريد ان يودعها فقط ، فخرجت له لمقابلته فطلب منها ذكرى يتذكرها به وطلــب منهــا شــيء من شــعرها فما كان منها الا ان قصت خصله من شعرها وقدمته له هديه للذكرى فاســتغل هذا العــرض وعمل لها عمل بهذا الشعر وسحرها والعياذ بالله . وبعد ايام احست الفتاة بالم ومرض ونحف جسمها واعتلت صحتها واصيبت بحالة خوف واكتأب وامراض بعد الكشف عليها اتضح انها نفسية وليست عضويه واستمر الحال على ذلك فما كان من الأ ب الا ان طلب من ابن اخيه ان يتزوجها حتى ترتاح وتغير مجرى حياتها ولكن قدر الله لها بزوج نـذل فهو مدمن مخدرات كان يذيقها شتى انواع العذاب والاهانة فاجتمع عليها السحر والتعذيب واذا اخبرت اهلها رفضوا ذلك وقال لها والدها اين تذهبين بعد ذلك ومن يرضى أن يتزوج مجنونة مثلك . وفي ليلة والزوج مخمور اذا بالهاتف يرن وترد هي واذا بالحبيب الاول العاشق الولهان على الخط يريد اعادة ايام زمان بل انه راودها عن نفسها فما كانت منها الا ان اغلقت الهاتف واخذت تبكي وتنوح على حالها واستمر الوضع على ذلك حتى اخبرها انه هو من سحرها وانه لا ينفك حتى تمكنه من نفسها . واثناء التفكير والألم والعذاب اذا بالزوج يستيقظ من نومه ويسيمها انواع العذاب بل انه يتفنن في ذلك ، وفي صباح يوم لم تنم هي بعد وبعد خروج الزوج اغلقت الباب وجلست في الصالة وكتبت رسالة وضعتها على الطاولة ثم دخلت الي حجرة فارغة واخرجت ما بقي فيها من اثاث ثم سكبت بنزين على جسدها كاملا واشبعت ملابسها به واغلقت الباب عليها ثم رمت المفتاح من النافذة واشعلت النار في جسدها . وبعد ان عاد الزوج وجد الرسالة ثم اراد دخول الغرفة ووجدها مغلقة بل شم رائحة الشواء والنار واتصل بالدفاع المدني واهلها ثم سلم الضابط الرسالة التي تقول فيها ( انا التي قتلت نفسي طائعة مختارة ولكن احرقت جسدي فقط لان روحي قد ماتت منذ زمن منذ ان نقلت من بيتنا الأول اعلم ان الانتحار حرام وانه قتل نفس ولكن املي في الله كبير ، اتريدون ان تعرفوا من قتلني حقيقة انهم ( ابي وامي وزوجي وحبيبي وصديقتي) . نعم هم من قتلني واسأل الله ان لا يسامحهم ، والدي ووالدتي اهملوا تربيتي وتخلصوا مني بعد المرض زوجي سامني سوم العذاب اهملني عاقبني ضربني ذلني ، حبيبي سحرني اهدر كرامتي اخرجني من ديني عذبتني صديقتي .. واه.. واه.. واه.. واه.. من الصديقة بدلت حالي وقللت ديني وافسدتني افساد ، كلهم قتلوني كلهم قتلوني قتلوا روحي وانا احرقت جسدي ************************* هذ قصة حقيقة وقعت بجدة رواها امام وخطيب مسجد ويعرف العائلة بنفسه القصه منقوله موقع الشيخ :حامدالعلي حفظه الله هي فتاة في المرحلة الثانوية من الطالبات المميزات ذات اخلاق حسنة كانت من اوائل الثانوية ايام رائعة مضت في حياتها ذهبت في يوم ما الي المدرسة وهي تبكي بكاء شديدا فياترى لماذا تبكي!! اخبرت زميلاتها ومعلماتها ان هذا اخر يوم لها بالمدرسة حيث انها ستنتقل الي مكان آخر للسكن وبالتالي ستنتقل الي مدرسة جديدة بجوار منزلها. ذهبت الي المدرسة الجديدة مكثت ايام لا تنطق تبكي تتألم لفراق مدرستها السابقة ولكن بعدها تعرفت على زميلة لها في نفس الصف والاجمل انها جارتها فسكنها بجوارهم بل انها الجارة الاولى لها. تعرفت الأسرتين على بعضهما وتصادقت البنتان ولكن حدث امر غريب كدر صفو صاحبتنا فياترى ما هو! بنـت الجارة الجديدة وقفت في يوم ما مع احد الشباب بالطريق بل انها متهاونة في حجابها وحركاتها فما كان من صاحبتنا الا ان نبهتها على خطورة ذلك ولكن دون جدوى فاقامت بقطع العلاقة معها . ولكن الأسرة اصروا عليها بمرافقة الفتاة في الذهاب الي المدرسة والعودة يوميا وفي يوم ما اذا بالجارة تدق جرس الباب وتدخل بعد الاستقبال الي حجرة صاحبتنا واثناء الكلام اذا بالجوال يدق ، تنظر الفتاة الي الرقم ثم ترد بانوثة زائدة وغنج رهيب وكلام خافت وبوسات وضحكات ...الخ وبعد نهاية المكالمة اخذت تخبر زميلاتها بالقصة وانها تحب شاب وسيم من عائلة محترمة وانه وعدها بالزواج...الخ فما كان من صاحبتنا الا ان رفضت المبدأ بل انها خافت وارتجفت وارادت ان تخبر امها لكن الام لن تسمع لهـا والاب مشغول عنها وفي يوم من الايام احست صاحبتنا بالفراغ فاتصلت على الجارة الصديقة واخذت تتصل والخط مشغول اكثر من ساعة وفي الأخير اذا السماعة ترد وتجاوب واذا بالصديقة على الخط وبعد سؤالها عن انشغال الخط فترة طويلة اخذت تصف لها حبيب القلب وما دار بينهما فاغلقت الفتاة السماعة وخافت وارتبكت . ولكن في الليل اذا الافكار تجول وتدور وتبحث لها على فريسة فاخذت تفكر في انها فتاة لابد لها من الحب والعطف والحنان وفي اليوم التالي اتصلت على بيت جارتها ولكن اذا بصوت شاب يرد على السماعة فاذا بقشعريرة عظيمة في جسدها وارتبكت ثم اغلقت السماعة واذا بالكاشف يظهر الرقم للشاب ويتصل واذا بهذه الفتاة ترد عليه ثم كلام حلو وكل يوم الهاتف يرن بالخطأ...الخ وفي احدى الايام بعد ان توطت العلاقة يطلب منها الخروج معه لكي يراها فترفض ويصر هو حتى اقنعها ان يراها في السوق ، بعد فترة طـلب ان يراها بالمستوصف فتعلق قلبها بهذا الشاب ووعدها بالزواج ولكن يريد منها ان تخرج معه فرفضت واصر ثم وافقت ان تخرج معه في جولة قصيرة . سرعان ما ارجعها الي المنزل ثم بعد فترة يطلب منها الخروج معه فتخرج بطواعية منها ثم يتمشى واذا به يتجه الى احدى البنايات فطلب منها الصعود معه فترفض فيصر ويطمنها انه يريد ان يريها شقة المستقبل وبيت الزوجية وبعد ان صعدت وخلى بها راودها فرفضت حاول معها بالقوة فصفعته وههدته بالصراخ فما كان منه الا ان ابتسم لها وقال لها : انا اردت ان اختبرك فقط فصدقته . وبعد فترة رن الهاتف فاذا بالحبيب على الخط يخبرها انه مسافر وسيغيب ثلاثة الى اربعة اسابيع وانه يريد ان يودعها فقط ، فخرجت له لمقابلته فطلب منها ذكرى يتذكرها به وطلــب منهــا شــيء من شــعرها فما كان منها الا ان قصت خصله من شعرها وقدمته له هديه للذكرى فاســتغل هذا العــرض وعمل لها عمل بهذا الشعر وسحرها والعياذ بالله . وبعد ايام احست الفتاة بالم ومرض ونحف جسمها واعتلت صحتها واصيبت بحالة خوف واكتأب وامراض بعد الكشف عليها اتضح انها نفسية وليست عضويه واستمر الحال على ذلك فما كان من الأ ب الا ان طلب من ابن اخيه ان يتزوجها حتى ترتاح وتغير مجرى حياتها ولكن قدر الله لها بزوج نـذل فهو مدمن مخدرات كان يذيقها شتى انواع العذاب والاهانة فاجتمع عليها السحر والتعذيب واذا اخبرت اهلها رفضوا ذلك وقال لها والدها اين تذهبين بعد ذلك ومن يرضى أن يتزوج مجنونة مثلك . وفي ليلة والزوج مخمور اذا بالهاتف يرن وترد هي واذا بالحبيب الاول العاشق الولهان على الخط يريد اعادة ايام زمان بل انه راودها عن نفسها فما كانت منها الا ان اغلقت الهاتف واخذت تبكي وتنوح على حالها واستمر الوضع على ذلك حتى اخبرها انه هو من سحرها وانه لا ينفك حتى تمكنه من نفسها . واثناء التفكير والألم والعذاب اذا بالزوج يستيقظ من نومه ويسيمها انواع العذاب بل انه يتفنن في ذلك ، وفي صباح يوم لم تنم هي بعد وبعد خروج الزوج اغلقت الباب وجلست في الصالة وكتبت رسالة وضعتها على الطاولة ثم دخلت الي حجرة فارغة واخرجت ما بقي فيها من اثاث ثم سكبت بنزين على جسدها كاملا واشبعت ملابسها به واغلقت الباب عليها ثم رمت المفتاح من النافذة واشعلت النار في جسدها . وبعد ان عاد الزوج وجد الرسالة ثم اراد دخول الغرفة ووجدها مغلقة بل شم رائحة الشواء والنار واتصل بالدفاع المدني واهلها ثم سلم الضابط الرسالة التي تقول فيها ( انا التي قتلت نفسي طائعة مختارة ولكن احرقت جسدي فقط لان روحي قد ماتت منذ زمن منذ ان نقلت من بيتنا الأول اعلم ان الانتحار حرام وانه قتل نفس ولكن املي في الله كبير ، اتريدون ان تعرفوا من قتلني حقيقة انهم ( ابي وامي وزوجي وحبيبي وصديقتي) . نعم هم من قتلني واسأل الله ان لا يسامحهم ، والدي ووالدتي اهملوا تربيتي وتخلصوا مني بعد المرض زوجي سامني سوم العذاب اهملني عاقبني ضربني ذلني ، حبيبي سحرني اهدر كرامتي اخرجني من ديني عذبتني صديقتي .. واه.. واه.. واه.. واه.. من الصديقة بدلت حالي وقللت ديني وافسدتني افساد ، كلهم قتلوني كلهم قتلوني قتلوا روحي وانا احرقت جسدي ************************* هذ قصة حقيقة وقعت بجدة رواها امام وخطيب مسجد ويعرف العائلة بنفسه القصه منقوله موقع الشيخ :حامدالعلي حفظه الله
  14. فتاة ٌ تموتُ عارية ً في البال توك لا أدري واللهِ من أينَ أبداُ ، أو كيفَ أبدأ ، فقد دارتْ بي الأرضُ ، وحُمَّ جسدي ، وزادتْ عليَّ العلّةُ ، واستحكمَ المرضُ ، وغشيني من الهمِّ والغمِّ ما غشيني ، بعدَ أن سمعتُ خبراً لو نزلَ وقعهُ على جبلٍ لتضعضعَ ، ولو مُزجَ في مُستعذبِ الأنهارِ لأحالها كدراً ، ولو سمعَ بهِ أحدُ أسلافِنا من الرعيلِ الأوّلِ لقضى ما بقيَ من عمرهِ ساجداً ، يحذرُ ذلكَ المصيرَ المشئومَ ويرجو ربّهُ العافيةَ وحُسنَ الخاتمةِ . . وقعَ بتأريخِ 17/11/1424هـ في الساعةِ الثالثةِ وفي ثُلثِ الليلِ الأخيرِ ، بمدينةِ الرياضِ ، لفتاةٍ في العشرينَ من عُمرِها تُدعى س . ح ، واقعةٌ تُلينُ الصُمَّ الصِلابَ ، وذلكَ أنَّ تلكَ الفتاةَ قد أخذتْ أُهبتها وازّينتْ ، وقامتْ تتهادى وتخطِرُ أمامَ شاشةِ الحاسبِ الخاصِّ بها ، وتعرضُ ما دقَّ وجلَّ من تفاصيلِ جسمها ، مُقابلَ مبلغٍ زهيدٍ من المالِ ، على حثالةٍ من الذئبانِ البشريةِ وسقطةِ الخلقِ ، والتي لا تعرفُ معروفاً ولا تنكرُ منكراً ، وتعيشُ على هامشِ الوجودِ ، في أحدِ مواخيرِ البال توك العفنةِ . وفجأةً في لحظةٍ عابرةٍ وغفلةٍ مُباغتةٍ وأمامَ مرأى الجميعِ وتحتَ بصرهم ، سقطتْ تلك الفتاةُ مُمدّدةً على الأرضِ ، ووقعتِ الواقعةُ ، وابتدأتْ قصّةُ النهايةِ ! . لقد جاءها ملكُ الموتِ الذي وُكّلَ بها وهي تستعرضُ بمفاتِنها وتُبدي عورتَها ، وقد سكرتْ بخمرِ الشيطانِ ، ولم تستيقظْ إلا وهي في عسكرِ الموتى . إنّها الآنَ ميّتةٌ بلا حولٍ ولا قوّةٍ . لقد ماتتْ وكفى ! . أصبحتْ جُثّةً هامدةً ، سكنَ منها كلُّ شيءٍ إلا الروحَ ، فقد علتْ وعرجتْ إلى اللهِ تعالى ، ولا ندري ماذا كانَ جزاءها هناكَ . إنّها لحظةُ الوداعِ المُرعبةِ . لم تُلقِ نظراتِ الوداعِ على أبيها وأمّها ، طمعاً في دعوةٍ منهم نظيرَ برّها بهم ، ولم تلقِ نظرةَ الوداعِ على ورقةٍ من المصحفِ الشريفِ ، ولم تكنْ لحظةَ وداعها ذكراً أو دعوةً أو خيراً ، بل ليتها كانتْ لحظةً من لحظاتِ الدنيا العابرةِ ، تموتُ كما يموتُ عامّةُ الخلقِ وأكثرُ البشرِ . ليتها ماتتْ دهساً أو غرقاً أو حرقاً أو في هدمٍ . ليتها كانتْ كذلكَ ، إذاً هانَ الأمرُ وسهل الخطبُ . ولكنّها كانتْ ميتةً في لحظةِ إثمٍ ومعصيةٍ ، وليتها كانتْ معصيةً مقصورةً عليها وقد أرختْ على نفسها سترَ البيتِ ، وأسدلتْ حِجابَ الخلوةِ ، وانكفأتْ على ذاتِها ، وإنّما كانتْ على الملأ تُغوي وتُطربُ ، وقد سكرتِ الأنفسُ برؤيةِ محاسنِها ، وأذيعتْ خفيّاتُ الشهوةِ وأوقدَ لهيبُها . ثُمَّ ماذا يا حسرة ! . ماتتْ . نعم ، ماتتْ . لقد ولدتْ وربيتْ وعاشتْ لتموتَ . سقطتْ وهي عاريةٌ ، وبعد لحظاتٍ يسيرةٍ صارتْ جيفةً قذرةً لا يُساكُنها من المخلوقاتِ شيءٌ ، والعظامُ قد نخِرتْ والجلدُ عدا عليهِ الدودُ ، وأمّا الروحُ فهي في يدِ ملائكةٍ غِلاظٍ شدادٍ ، لا يعصونَ اللهَ ما أمرهم ويفعلونَ ما يؤمرونَ . لقد ماتتْ ! . ما أقوى أثرَ هذه الكلمةِ في النفوسِ ، واللهِ إنّها لتحرّكُ منها ما لا يُحرّكهُ أقوى المشاهدِ إثارةً وتهييجاً . لن تُسعفني جميعُ قواميسِ اللغةِ وكُتبِ البيانِ ، في تصويرِ فظاعةِ وهولِ تلكَ اللحظةِ ، ولكنْ لفظاً واحداً قد يقومُ بتلكَ المُهمّةِ خيرَ قيامٍ ، إنّهُ لفظُ : الموتِ ! . أتدرونَ ما هو الموتُ ! ، إنّها الحقيقةُ الوحيدةُ التي نجعلُها وهماً وخيالاً ، إنّهُ اليقينُ الذي لا شكَّ فيهِ ، والذي غدا مع مرورِ الوقتِ شكّاً لا يقينَ فيهِ ، إنها اللحظةُ الحاسمةُ والساعةُ القاصمةُ التي تُكشفُ فيها حِجابُ الحقيقةِ ، ويسطعُ نورُ اليقينِ . في غفلةٍ خاطفةٍ صارتْ من بناتِ الآخرةِ ، وارتحلتْ مُقبلةً إلى ربّها ، تحملُ معها آخرَ لحظاتِ النشوةِ ، تلكَ التي أصبحتْ ألماً وأسفاً وحسرةً ، في وقتٍ لا ينفعُ فيهِ الندمُ . لقد جاءتْها سكرةُ الموتِ بالحقِّ ، وفاضتْ الرّوحِ إلى بارئها ، وبدأتْ رحلةُ المعاناةِ والمشقّةِ ، بعدَ سنواتِ العبثِ والمجونِ والضياعِ ، مضى وقتُ اللعبِ والأنسِ والطربِ ، وجاءَ وقتُ الجدِّ والعناءِ والتعبِ ، ذهبتِ اللذةُ وبقيتِ الحسرةُ ، إنّها الآنَ رهينةُ حفرةٌ مُظلمةٍ ، يُسكانُها الدودُ ويقتاتُ على محاسنها . لقد سكتَ منها الصوتُ الحسنُ ، وأطفئتِ العينانِ الساحرتانِ ، وسكنتِ الجوارحُ والأعضاءُ ، وبقيتِ الرّوحُ تُكابدُ وتُعاني ، في رحلةٍ مُترعةٍ بالغربةِ والوحشةِ ، ليسَ فيها من أنيسٍ إلا العملُ الصالحُ . تلكَ الساعةُ المُرعبةُ واللحظةُ المخوفةُ ، التي خافها الصالحونَ ، وعملوا من أجلها ، لحظةُ اليقينِ والنزعِ ، أمّلوا أن تكونَ في سجدةٍ أو ركعةٍ ، أو في ثغرٍ من الثغورِ مرابطينَ ، أو على تلٍّ أو في وادٍ شهداءَ مُكرمينَ ، وتأتي هذه الفتاةُ لتأخذَ نصيبَها من السكراتِ والغمراتِ ، وهي في حالةٍ من العُرْيِ والفُحشِ ، يستحي الإنسانُ حِكايةَ واقعِها فضلاً عن ملابسةِ تفاصيلِها . أفي ثُلثِ الليلِ الآخرِ ! ، وقد أخذتْ أصواتُ الديكةِ تعلو ، مؤذنةً بدخولِ وقتِ النزولِ الربّانيِّ ، وهبَّ عبّادُ الليلِ ورهبانهُ من مضاجعهِم ، وقصدوا إلى مواضيهم فغسّلوا وغسلوا ، ثمَّ راحوا في خضوعٍ وتبتّلٍ يضرعونَ ويجأرونَ إلى اللهِ بالدّعاءِ ، ويُسبلونَ دمعاً رقراقاً من محاجرهم خوفاً وطمعاً ، يرجونَ رحمةَ اللهِ ويخشونَ عذابهُ . هبّوا ولبّوا ، فملأ اللهُ وجوههم نوراً ، وصدورهم رهبةً وحُبوراً ، وزادهم فضلاً ونعمةً . إنّهُ وقتُ النّزولِ الربّاني ، إنّهُ وقتُ الرّحمةُ ، إنّها ساعةُ الخشوعِ والخضوعِ والبكاءِ ، لا إلهَ إلا اللهُ ما أطيبها وأرقّها وأحناها من ساعةٍ ، تخفقُ القلوبُ فيها بذكرِ اللهِ ، وتهيمُ شوقاً إلى لقاءهِ ، وتميدُ الأجسادُ في محاريبِ العبادةِ ، فلا ترى إلا دمعاً هامياً ، وجبهةً مُتعفّرةً ساجدةً ، وركباً تنوءُ بطولِ القيامِ والتهجّدِ . يخلو فيها العارفُ فيناجي مولاهُ ، وترتعدُ فرائصهُ إذا تذكّرَ خطاياهُ ، فلا يزالُ في استغفارٍ وندمٍ ، وتُشعلُ جوانحهُ قوارعُ الألمِ ، يذكرُ فضلَ ربّهِ فيقرُّ ويهدأ ، ثُمَّ يذكرُ بأسهُ فيفرقُ ويضطربُ . ما أحلمَ اللهَ عنّا ونحنُ نبرزُ إليهِ في وقتِ نزولهِ بهذا العُهرِ وذلكَ المجونِ ! . سُبحانكَ ربّنا ما عبدناكَ حقَّ عبادتكَ . إنَّ السماءَ تأطُّ وتُصرصرُ ، ما فيها موضعُ شبرٍ إلا وملكٌ وضعَ جبهتهُ ساجداً للهِ ، وهو لا يرجو جزاءً أو حِساباً ، فكيفَ يغفلُ عن الجزاءِ والحسابِ ، من تُدنيهِ أيامهُ ولحظاتهُ من القبرِ كلَّ مرّةٍ ، ومع ذلك لا يذّكرُ أو يرعوي . إنَّ الإنسانَ مهما بلغَ ما بلغَ من منازلَ في العبادةِ والصلاحِ ، لن يكونَ بمقدورهِ الصبرُ على نزعِ الرّوحِ وهولِ المطلعِ ، ولا يُمكنهُ ذلكَ إلا بتيسيرِ اللهِ لهُ في خاتمةٍ حسنةٍ على عملٍ صالحٍ ، وبملائكةِ الرحمةِ التي تُبشّرهُ بحُسنِ النّزلِ وكرمِ المأوى ، ثُمَّ مع ذلكَ يُكابدُ السكراتِ والغمراتِ ، وتخرجُ روحهُ من عصبهِ وعظمهِ ، ويجدُ وطأةَ ذلكَ تامّاً وافراً ، ثُمَّ تأتيهِ ضمّةُ القبرُ ، في مراحلَ من المحنةِ والشدّةِ ، يُقاسيها الأنبياءُ على تقدّمهم في المنزلةِ ورفعتهم في المكانةِ ، فكيفَ يكونُ حالُ من ماتَ على خاتمةٍ تسودُّ منها الوجوهُ ، وتشمئزُّ لها النّفوسُ ؟ . أعوذُ باللهِ من الشيطانِ الرّجيمِ : (( وأنيبوا إلى ربّكم وأسلموا لهُ من قبلِ أن يأتيكمُ العذابُ ثُمَّ لا تُنصرونَ ، واتّبعوا أحسنَ ما أُنزلُ من ربّكم من قِبلِ أن يأتيكم العذابُ بغتةً وأنتم لا تشعرونَ ، أن تقولَ نفسٌ يا حسرتا على ما فرّطتُ في جنبِ اللهِ وإن كنتُ لمن الساخرينَ ، أو تقولَ لو أنَّ اللهَ هداني لكنتُ من المتّقينَ ، أو تقولَ حينَ ترى العذابَ لو أنَّ لي كرّةً فأكونَ من المُحسنينَ )) . اللهمَّ ارحمْ في الدّنيا غُربتنا ، وآنسْ في القبرِ وحشتنا ، وارحمْ يومَ القيامةِ بينَ يديكَ موقفنا ، اللهمَّ أنتَ وليُّنا في الدّنيا والآخرةِ ، توفّنا مُسلمينَ وألحقنا بالصالحينَ . منقول المصدر:موقع طريق الجنة
  15. لا حول ولا قوه إلا بالله ....عجيب هالزمن والله.............
×
×
  • Create New...