Jump to content
منتدى البحرين اليوم

عاشق التمثيل

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    192
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by عاشق التمثيل

  1. انشاءالله موخا بالتور ويسلمووووووو على الموضوع
  2. اي مافي تلاعب لو في تلاعب كان من زمان طلعوا ريم لان الاساتذة ماحد يحب ريم والكل ضدها يسلمووووووو
  3. انشاءالله بنخلي مواضيع احلى واحلى مايصير مرة واحدة تغمضين وتفتحين تلاقين مواضيع يعني المواضيع مرمية واحنا ما ندري
  4. انشاءالله بنخلي مواضيع احلى واحلى مايصير مرة واحدة تغمضين وتفتحين تلاقين مواضيع يعني المواضيع مرمية واحنا ما ندري
  5. الاسبوع الجاي اكيد مايا وبكت ماايا لان بتطلع من الاكادمية
  6. يسلمووووووووووووو تعبتني القصة وانا اقراها بس القصة روعة يسلموووووووووووو
  7. يسلمووووووووووووووووو والحين رايح حق امي اقبل راسها ومشكور على هذا التنبيه
  8. يسلمووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ونبي نشوف الاجزاء اللي بعدها
  9. ثانكس على القصة والفراق موب حلو والله يساعدها عليه يسلمووووووووووووووووووووووووو مع تحياتي (عاشق التمثيل)
  10. هااااااااااااااااااااااااي انا اليوم جايب حقكم قصة من تاليفي واتمنى الردود واسمها:: بــائعة الــزهور: كان ريال فقيريروح كل يوم في الصبح محل الزهور الغير طبيعية فيعطرها ويغلفها جيدا..ويروح في العصر والليل علشان يبيعها في الشوارع والحدائق العامة القهاوي..فكتب عليه القدر ان يعمى(يفقد بصره) وكان حق هذا الريال عائلة ومنهم بنت صغيرة اسمها زهراء عمرها:(10 سنوات) عقب ما عمى الريال صار ما يقدرعلى الاستمرار في عمله وعقب صارت زهراء تشتغل عن ابوها الفاقد بصره كان الابو الفاقد بصره كل يوم الصبح يروح يشتري الازهار ويعطرها ويغلفها ويجهزها الى بنته رغم انه اعمى وعقب رجوع زهراء من المدرسة تروح الليل علشان تبيع الازهار في المقاهي والحدائق ..إلخ وبعد عملها هذا بغى الله ان يكرمها فراحت الا المرحلة المتوسطة وبالتفوق‘‘‘‘‘‘‘ وعقب ما وصلت الى المرحلة المتوسطة رفض ابوها رفضا كبيرا الى انتروح لبيع الازهار‘‘‘‘‘‘ عقب ما رفض ابوها الى ان تروح للعمل الا انها مصرة على العمل وعقب كبرت زهراء وتخرجت من المدرسة وبالتفوق رغم انها تراجع شوي وعقب ما تخرجت تركت الشغل ..لانها كبيرة وعيب انها تشتغل هذي الشغلة عقب راحت تدور على عمل وحصلت على عمل مناسب .. وداومت على الشغل وشافت ريال حلو ووسيم ..وحبته وحبها..وصار لهم قصة غرامية..لكن ماحد يدري وعقب امها واخوانها شافوا عليها شي متغير.يعني ماتاكل وايدوعلى طول تفكر بيتهم عرفوا انها تحب!!! لان الريال اللي تحبه راح بيت زهراء وقال لهم على السالفة كلها واستانسوا بيتهم عقب ما عرفوا السالفة وتقدم لها وخطبها..وبعد شهرين من الخطوبة تزوجوا وزوج زهراء عرف بماضيها..ولقبها بلقب ( البنت الحنونة ) فبرايكم هل تستحق زهراء هذا اللقب؟؟؟ مع تحياتي (عاشق التمثيل)
  11. هههههههههههههههههههههه اكيد بتحب امها وابوها
  12. ثاااااااااااانكس اختي ايومة على القصة والله يكفينا ويهدي المؤمنين والمؤمنات مع تحياتي (عاشق التمثيل)
  13. مشكوووووورة على الفيديو وثانكس على تعديل الرابط
  14. ههههههههههههه يمكن اسامه يمزح وشيما لها الحق انها تتشقق لانها انتصرت وترى كل اللي قاعد يصير لبعة مو اكثر
  15. مشكورة اختي ونتظر الجزء اللي عقبه
  16. القصة حكاية شاب وسيم عمره 23 ما يعرف عن الحب شي ولا مره بحياته حاول انه يعرف شي عن الحب.ا له طله مقبوله واللي يشوفه على طول يحبه . سافر والله وفقه بوظيفة بس بعيدة عن منطقة أهله اللي ساكن فيها والمكان اللي توظف فيه يمشي الحال بس زيارات البنات علي المكان هذا كثيره وبيوم جت وحده ودخلت المكان هذا وشافت الولد هذا فأعجبت فيه و أخذت رقم المحل واتصلت فيه اول ما رجعت للبيت اتصلت عليه وحاولت تحتك فيه بالكلام بس حست أسلوبه جاف شوي ولا قدرت تأخذ وتعطي معه . وصار كل يوم الســــــاعة 11 المساء تتصل عليه على شان تتعرف اكثر عليه وتتكلم معاه وهو ما يعرف ايش يقول بس يسمع ويقول آيه او لا .. وطالت الأيام على الطريقة هذي تشجع مره وسألها أنتي ايش الهدف من مكالماتك هذي ولوين تبين توصلين هي جاوبت على طول لأنها منتظره السؤال هذا قالت ابي أوصل لقلبك !!! قال طيب آنا ما اعرف شي عن الحب ولا حتى اعرف أتكلم فيه ولا اافهم لغتة قالت آنا بعلمك على أيديني واخليك فيلسوف حب . المهم طالت المحادثة وجت أيام وراحت أيام وعلى الطريقة هذي وهي تعلم فيه وهو يستوعب بسرعة لين خلاااااااااااااااااااااااص حب الولد من كل قلبه لدرجة انه صار ما يقدر ينام الليل من كثر التفكير فيها وكل اصدقائه صاروا يحسون انه متغير ولا يأكل ونحف وصار يفكر كثير ويسرح كثير وأحيان يخطي باسمها وينادي اصدقائه وهم مايبون يسألونه من الاسم هذا لان من شكله مبين انه حب وخلاص أعلى مراحل الحب وصل .ا درات الأيام ومرت سنه على الطريقة هذي.. اتصل عليها بيوم وكان مزعوج قالها أنتي شفتيني وشفتي شكلي وعرفتي أسلوبي وصار لنا سنه الحين ولا شفتك ولا حتى شفت صورتك قالت له انتظر شوي لين يضبط وضعي واخليك تشوفني قال.. لا ..لا.. لازم أشوفك وما راح اسكر لين توعديني متى قالت طيب الخميس الجاي راح نطلع للمكان الفلاني نتقابل ه*** والكلام هذا كان يوم السبت ( تخيلو الانتظار كيف راح يكون من يوم السبت لين الخميس اصعب لحظات) عمره كان مقضي يومه كله نوم علشان تمشي الأيام بسرعة... وصل يوم الأربعاء بدأ يفكر كيف راح يكون شكلها طويلة قصيرة بيضا سمره نحيفه دبدوبه حلوه مثل ما هو راسمها بخياله .ا كان يفكر بكل شي .ا واتصلت عليه يوم الخميس قالت له يالله طالعين وسيارتنا كذا شكلها ولونها كذا ورقم اللوحة كذا قال تمام قال اسمعي آنا كل الطريق مقدر اصبر أبيك كل دقيقتين تشيكين على جوالي علشان أحس انك معاي موجودة وادري انك ما تقدرين تكلمين لان اهلك معاك صعبه بس اقل شي كل دقيقتين شيكي قالت اوكي تحركت السيارة وهو حرك بعدها على طول وكل دقيقتين تجيه تشييكه وعلى الجوال لين انقطعت التشييكات اكثر من عشر دقايق ما قدر يصبر أرسل رسالة ولا ردت عليه تردد بالاتصااال تردد و تردد كثير ما يدري يتصل آو يخاف يحرجها مع اهلها المهم قرر ويوم دق على جوالها مر من جنبه سيارة إسعاف متجهة بنفس الطريق اللي هو يمشي فيه من كثر ما هو مخبوص نزل الجوال جنبه أسرع ورا السيارة وخلى الجوال يدق ( معاودة الاتصال آليا) المهم وصل شاف حادث مرعب .. بشع وشنيع... عائله كاملة يمين الخط منتثرة فيها أربع بنات وشايب وحده عجوز كلهم حالتهم وأشكالهم ميئوس منها بشكل خيالي . السيارة هي نفس السيارة ونفس اللوحة ونفس اللون بس كيف راح يعرفها بين البنات الأربع وهي ما وصفت له حتى شكلها نزل مع اللي نزلو يشوف بقايا حلمه وبقايا أمله صار يناظر يمين يسار ولو يشوفها ما راح يعرفها!!!!!!!!!! سمع صوت جوال يرن حاول يتبع الصوت لقا وحده من ا لبنات ماسكه الجوال ويرن بيدها وهي شبه ملطخه بالدم ومافي آمل من إنها تعيش آلا بعد إذن الله شاف اسم المتصل بجوالها لقا مكتوب!!!!! ( أمل عمري) وفتح الرقم وكانت الصدمة انه شاف رقمه .... وبقي يطالع بصاحبة الجوال وحده كان الجمال ما انخلق لغيرها بس للآسف فارقت الحياة وانقلبت اسعد لحظات عمره بثواني الى أتعس أيام العمر الرقم لقاه رقمه ولقا اسمه مكتوب ( آمل عمري ) صدمة خلته ينهار ويغمى عليه وانقلوه معاها للمستشفى هي انتقلت الى رحمة الله بس هو عاش آو اقصد ما عاشت الضحكة بعدها يوم . وترك الوظيفة وتعقد من عيشته وصار يكره نغمة الجوال ولا يتكلم مره غير اذا كان مجبور انه يسولف ويكره أي واحد يجيب أبجدية كلمة حب عنده سافر عن المنطقة اللي كان موظف فيها وتعرف على آمل عمره اللي أنــــتــــهى فيها . واخذ عهد على نفسه انه مايجي المنطقة هذي آلا بنفس اليوم اللي توفى فيه حلمه وصار كل سنه بنفس اليوم يسافر للمنطقة ويمر نفس المكان ويجلس فيه ساعة ويرجع لمنطقته مع تحياتي عاشق التمثيل..
  17. ليش ما عندي سالفة وعلى فكرة هاي الموضوع منقول يعني موانا اللي كاتبنه وانا كنت بس ابي اخلي شي يعجبكم يعني مو اكثر
  18. الســلام عليــكم ورحمة الله وبركاته اليوم جايب لكم قصة اظن جديده عليكم كليا ولانها طويله مررره بنزلها على اجزاء واتمنى المتابعه لاني بنزل الاجزاء على التوالي -=-=-الجــزء الاول -=-= (زمن الحرب) الزمان: أثناء حرب الخليج يوم الثامن والعشرين من يناير من عام ألف وتسعمائة وواحد وتسعون المكان: إحدى الكتائب العسكرية السعودية في الحدود الشمالية للمملكة الساعة: 5 فجرا أعلن في الكتيبة أمر التعبئة السريعة لتغيير المكان وهو إجراء روتيني يتم فعله كل بضعة أيام, وأحيانا يكون إجراء تكتيكي لأسباب عسكريه بحته. استيقظ الرقيب خالد على صياح بعض زملائه وهم يفككون شراع الخيمة من فوقه, فعرف أنهم مغادرون.. وكان خالد طويل القامة, ويميل إلى البياض, تقاسيم وجهه متناسقة,ويدل على الطيبة.. قام ورتب أغراضه بسرعة, وجرى إلى ساحة العلم حيث كان يؤخذ التمام(إجراء العد), وبينما هو يجري سقطت منه رسالة, ولم يلاحظ سقوطها.. الساعة: 7 مساءا بينما كان الرقيب خالد يرتب أغراضه في الموقع الجديد, تذكر الرسالة, فأراد ان يطمئن لوجودها, تحسس جيوب بدلته, وصعق حين لم يحس بوجودها, وبحركه سريعه لا ينافسها في السرعه الا نبضات قلبه ادخل يديه في كل جيوب البدله, ولكن محاولاته للبحث عن الرساله بائت بالفشل!! خرج خالد مسرعا من الخيمه ذهب الى كل مكان وطئته رجليه في الموقع الجديد بحثا عن تلك الرساله, ولكن ايضا لم يجد شيئا, فأيقن انه فقد الرساله في الموقع القديم, فذهب مسرعا الى خيمة اخرى مخصصه لنوم الجنود, وكانت تعج بالجنود والصياح, فدار بعينيه المكان, حتى وقع نظره على العريف أحمد, فذهب اليه وربت على كتفه طالبا منه اللحاق به الى خارج الخيمه..ففعل. كان أحمد أعز اصدقاء خالد, وعلى الرغم من أحمد ليس لديه الكثير من الأصدقاء, لخشونة طبعه, الا أن خالد يعرف الإنسان الذي خلف هذا الجسد, ويحبه, وكان أحمد اقصر من خالد, وأصغر منه, ولكن الذقن الذي يتزين به, تزيده عمرا.. أحمد: هلا أبو خلود. خالد: هلا احمد, ابيك بخدمه. أحمد: آمر؟؟ خالد: ما يأمر عليك عدو, بس فيه غرض نسيته في محلنا القديم, وأبيك تساعدني نروح نجيبه . أحمد: أنت انهبلت؟؟, دام ان انك نسيته, ان رأيي انك تنساه على طول. خالد: تكفى والي يرحم والديك, انا مالظاهر يبي يجيني نوم ولا راح ارتاح الين القاه. أحمد: والله ودي اساعدك, بس ياخوي حنا بحالة حرب, وانت عارف وشي عقوبة الخروج من المعسكر, وبعدين وعلى ايش تبينا نروح؟؟, ولا انت ولا أنا نعرف وين كنا فيه, ولا وين حنا فيه الحين؟؟.. وبعدين وشو هالشي الي ما تقدر تعيش بدونه؟؟ خالد وعلى وجهه أثار الأسى: ضيعت رسالة ميسون. تغير وجه أحمد, فقد كان يعرف قيمة هذه الرساله عند خالد. أحمد: طيب وشلون تبينا نروح ندور عليها؟؟ خالد: أخوك محمد. أحمد: محمد؟؟.. أنت أكثر واحد عارف اني ما كلمت محمد من يوم وفاة الوالد, وانت عارف نوعية العلاقه بيني وبينه!!! خالد: انا عارف, بس محمد هو الوحيد الي نعرفه في الفصيل الأول, وهو الي يعرف موقعنا القديم, وموقعنا الجديد, وبعدين لو المسأله ميب خطيره, ما كان طلبت منك هالطلب, ولا حطيتك بهالموقف. أحمد: طيب... بس... كيف تبينا نروح ه***؟؟ خالد: ابروح اكلم يوسف في التموين, وابشوف اذا كان ممكن يدبر لنا سياره. وانت رح جب محمد . أحمد: طيب وين القاك؟ خالد: تبي تلقاني عند خيمة التموين. وراح كل في طريقه.. وصل أحمد لم خيمة الفصيل الأول, وأول ما دخل الخيمه, وقع نظره على محمد, فأشار له بأن يخرج الى خارج الخيمه. كان محمد أصغر من أخيه أحمد, ولكنه قريب من ملامحه كثيرا, ويهتم كثيرا بهندامه, فالذي يراه لا يعتقد أنه جندي في حالة حرب, ولكنه محبوب من الجميع.... الا أخيه.. محمد(وهو يحاول أن يخفي علامات الإستغراب عن محياه): هلا أحمد.. كيف الحال؟ أحمد: شف.. لو ان المسأله لي كان ما جيتك, ولكن خالد في مشكله, ويبي مساعدتك. محمد: طيب رد السلام. أحمد: هذا الي عندي.. وش قلت؟؟ محمد(بعد أن ارتفعت نبرة صوته): الى متى تبي تصير حاقد علي؟؟.. ابوك الي مات هو ابوي بعد..الى متى تبي تعاملني كني أنا الي ذبحته؟؟ أحمد: ممتاز أنك تذكرت أنه أبوك, لأنك ما كنت تتصرف على هالأساس!! محمد(خفت صوته حتى صار اشبه الى الهمس): ياخي ما يكفي العذاب الي انا فيه؟؟.. يعني تتوقع اني ما أعرف غلطتي؟؟, يعني تتوقع أني ذقت لذيذ النوم من ذاك اليوم؟.. يا شيخ صعودي على ذيك الرحله قبل وفاة الوالد كان أكبر خطأ سويته في حياتي, ومنيب محتاجك علشان تذكرني. أحمد(بصوت رقيق): طيب الحين تبي تساعدنا ولا لا؟؟ محمد: وشي المشكله؟؟ أحمد: تعال وأنت تعرف. وراحوا متجهين لم خيمة التموين.. وفي هذه الأثناء..وعند خيمة التموين.. خالد: تكفى.. الشي الي فقدته شي عزيز علي مره. يوسف: والله ودي اساعدك, بس ما عندي ولا سياره جاهزه, انت عارف اننا تونا منتقلين, وتجهيز السيارات يصير باليوم الثاني.. بس.. كان يوسف مثال الشخص الذي يعلم كل شئ عن أي شي في محيطه, اما بالنسبه لشكله, فهو يعطيك الأنطباع بالقوه, فهو ضخم الجثه, ولكن بشكل متناسق, ويعرفه كل من في الكتيبه. خالد: بس ايش؟؟.. تكفى.. يوسف: تعرف عبدالمحسن من مكتب رئيس الكتيبه؟؟ خالد: ايه عرفته.. الولد الصغير..اظنه توه داخل الجيش قبل شهر. يوسف: ايه هذا هو.. هذا يا طويل العمر معه سيارة الميجور الأمريكي, علشان ينظفها ويعبيها ديزل.. وهو دايم يجي يتلزق فيني انا والشباب, بس حنا ما نعطيه وجه علشانه صغير.. أظنه ما كمل 16 سنه... وانا ممكن اكلمه يعطينا السياره الليله.. خالد: تكفى.. ما فيه الا هالحل. وفي هذا الوقت جا أحمد ومحمد, وانضموا لخالد ويوسف.. وشرحوا القصه للجميع..بدون ان يبينوا ماهية الشي المفقود..وذهبوا جميعا الى مخيم رئيس الكتيبه, بحثا عن عبدالمحسن.. وصلوا الى المخيم, وأشار يوسف الى السياره, فذهبوا جميعا اليها.. وكانت سياره من الدفع الرباعي, ومن انتاج السنه .. وجدوا عبدالمحسن نائما داخل السياره.. وكان عبدالمحسن ضئيل البنيه, أبيض الوجه, حتى أن شاربه لا يكاد يبان, ولكنه دائما يحاول أن يتصرف مثل باقي الجنود, ويخفي خوفه من الجميع.. فتح يوسف الباب وأستيقظ عبدالمحسن بسرعه ورفع مسدسه على يوسف .. يوسف: هدئ اعصابك.. هذا انا يوسف من التموين ومعي بعض الزملاء. عبدالمحسن بعد ان انزل المسدس: انا آسف, منيب متعود أنام في السياره. يوسف : ميب مشكله.. نبيك بخدمه.. عبدالمحسن(بعد ان ارتسمت ابتسامه على محياه): خدمه؟؟.. آمر وش دعوى.. وش ممكن اخدمكم فيه. يوسف: نبي الموتر. عبدالمحسن: هااااه... الموتر.. ما اقدر اعطيك اياه.. هذا عهده علي من الميجور.. ممكن يفصلوني اذا ضيعت المفتاح.. عاد كيف الموتر بكبره؟؟.. يوسف: حنا ما راح نسرقه.. حنا نبيه بس ساعتين, ونرجعه على طول.. عبدالمحسن بعد تفكير.. والحاح من يوسف: طيب بس اجي معكم. يوسف القى نظره على خالد, فأوما خالد برأسه بالموافقه.. يوسف: ميب مشكله. ركبوا جميعا السياره متوجهين الى الموقع القديم, دليلهم محمد, ويقودهم عبدالمحسن.. مرت ساعه, قبل أن يصلوا الى المكان المطلوب.. يوسف: طيب وش أنت فاقد؟؟ علشان ندور معك؟؟ خالد(بعد تردد): رسالة من شخص عزيز. يوسف: ايش؟؟.. جايبنا هنا.. وتحط مستقبلنا في خطر علشان قطعة ورق؟؟.. أنت انهبلت؟؟ محمد(عاتبا): ما هقيتها منك يا خالد!!! خالد: أنا آسف يا شباب, هاذي رسالة كتبتها لي زوجتي قبل ما أجي هنا, وأنا كتبت عليها في الجهة الثانية رسالة لها في حالة صابني شي لا سمح الله, والرسالة غالية علي بالحيل, ولا ما كان حطيتكم بهالموقف. عبدالمحسن: طيب يالله بسرعة خلونا ندورها علشان نرجع, أنا قلبي بدا يعورني. وبدأوا بالبحث على أنوار السياره.. وبعد مده ليست بالقصيرة, صرخ أحمد: أظني لقيت شي؟ وذهبوا جميعا الى حيث أشار أحمد, فنظر خالد, ثم سقط _على ركبتيه وحمل الرسالة, وشمها.. وانفرجت اساريره.. وضم الرساله الى قلبه. وقال: هذا عبير الغاليه ميسون. -=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-= لفصل الثاني ..*..*..*..*..(مـن هـي ميـ وماذا تعني لخالد ـسـون.*...*..*..* وبعد مااشوف التفاعل منكم راح انزل الجزء التالي تحيات اخووكم (عاشق التمثيل)
  19. ساندبل وبس والباقي خس 25صوت مني لاختي ساندبل لم يتم اعتماد تصويتك ... ليس لديك المبلغ الكافي
  20. انا اصوت لاختي ساندبل لم يتم اعتماد تصويتك ... ليس لديك المبلغ الكافي
×
×
  • Create New...