Jump to content
منتدى البحرين اليوم

green day

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    13033
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by green day

  1. شدخل العجم احين !!! موضوع كامل ما فتح السيره خخ الله يهدي الجميع و ع الموضوع يا الدوسري اذا تؤيد منح اهلك في السعودية الجواز روووح انت السعوديه خلهم يطونك جوازهم اذا انتون اه ل وتخلي الجواز واسطه بينك وبين اهلك وناس الباقي تضرر من كثر اراضي الى عندك ! واشغال! بصراحه اقولها الا يؤيد تجنيس خاين الى بلده
  2. كنت اهناك اليوم ويخلونه في قناة فورتين = )
  3. أمن يجيب المظطر إذا دعاه ويكشف السوء أمن يجيب المظطر إذا دعاه ويكشف السوء أمن يجيب المظطر إذا دعاه ويكشف السوء يارب بحق الحسين ومصيبته ان تفرج عن حسن عاجلاً ليس آجلا ..
  4. شكلك قاعده وياهم !! ضرو البحرين يقول ! مين ضر البحرين بالتجنيس ومشكله اسكان والبطاله ؟!!!
  5. شكله عندهم مسيل الدموع لعبه حتى بيوت يفلتون عليها !! لا رقيب ولا حسيب شكرا
  6. هذلين من اول ناس مطالبين بعدم التجنيس العشوائي الهمجي ... االا يسبب مشاكل للبحرين التجنيس جريمه واعتقد خيانه بعد للوطن
  7. ههههههههههههههه كلكم كلالالام بس وره شاشات تسووون روحكم ابطال .. !!
  8. نهار آخر سيناريو أمني مغاير رضي الموسوي ماذا لو اتخذت النيابة العامة قرارا غير الذي أصدرته وقررت بموجبه حبس أمين عام حركة ''حق'' حسن مشيمع والشيخ محمد حبيب المقداد؟ ماذا لو كررت سيناريو رفيقهما د. عبدالجليل السنكيس وأفرجت عن الاثنين بعد التحقيق ومن ثم قدمت الثلاثة للمحاكمة، أسوة بالخطوات التي اتخذتها مع عبد الهادي الخواجة؟ لقد تصرفت النيابة العامة بطريقة أرادت من خلالها فرض معادلة تنزع كثيرا للجانب الأمني على حساب الجانب السياسي الذي يبدو أنه يتوارى مع تصاعد الدخان من الإطارات ومن قنابل الغاز المسيلة للدموع والطلقات المطاطية التي أصابت مساء أمس الأول الزميل عباس المرشد في عينه أمام مجلس عزاء خالته بينما كان يحاول التفاهم مع قوات مكافحة الشغب لإفساح المجال للمعزين بمغادرة المكان.هذا التوتر الأمني المتصاعد في هواجسه، متوقع له أن يزداد مع نهاية الأسبوع واقتراب موعد مسيرة الجمعيات السياسية الست ضد التجنيس السياسي يوم غد. فقد كانت العديد من المناطق مساء أمس ساحة لحرق الإطارات وحاويات القمامة وحواجز الأشغال، يقابلها دخان كثيف يغطي مناطق الأحداث صادر عن قنابل الغاز المسيلة للدموع. دخان يعبر عن الأجواء السائدة المشحونة بالتوتر وشد الأعصاب، وهي ليست وليدة التحقيق مع قادة حركة حق الثلاثة، بل هي سابقة عليها، الأمر الذي يثير تساؤلا جديا عن عدم استخدام النيابة العامة سيناريو الإفراج عن الثلاثة ومن ثم محاكمتهم وانتظار كلمة القضاء الأخيرة. في هذه الأجواء غاب صوت العقل، وتراجعت احتمالات التهدئة، وبدأ الطرفان في التحضير للاحتمالات الأسوأ بدلا من البحث عن حلول تهدئة الساحة وتحوِّل التشنج إلى ارتخاء يمكن له أن يؤسس إلى حوار سياسي جدي لمناقشة المأزق الذي وصلت إليه البلاد والذي يبدو أن البعض لايزال غير معترف بوجوده أصلا، فكيف يستعد لحوار حول موضوع غائب عن أجندته؟! أكثر ما نحتاجه اليوم هو المبادرات الجريئة من قبل كل الأطراف المعنية بالمأزق الذي وصلنا إليه. مبادرات متبادلة من الحكومة والمعارضة. فأصل المشكلة ليست أمنية البتة، بل هي سياسية بامتياز، وتحتاج إلى سياسيين محترفين قادرين على وضع كل القضايا فوق الطاولة ومناقشتها بروح خارج إطار الانتقام وتكسير الرؤوس، ولا نحتاج بالتأكيد إلى هواة يعبثون بالعمل السياسي وتتحول خلاله البلاد إلى محرقة تأكل الأخضر واليابس. وهذا أمر لا يقبله عقلاء القوم من كل الاتجاهات. السؤال الأكثر إلحاحا يتمحور حول المبادرة إلى نزع فتيل الأزمة التي يمكن معرفة موعد اندلاعها، ولكن قد لا يعرف أحد متى وكيف تنتهي؟
  9. يعني هذي العباره الغبي الي مافهمها احنا الي معاه يعني شنو احنا فئران ؟؟؟ واصلا انت توك راد على الناعمه وقايل لها انت والخونه الي وياه بس !!!!!! وانت تدري ان الشيعه وياه ومافي كلام اوضح من الكلام الي قلته اعتقد هذا مقصدك من الكلام . شكله يخفون يردود ويخلون ردود ناس غير !
  10. نهار آخر العودة للمربع الأمني رضي الموسوي من الواضح أن ثمة توجها حثيثا يجري على الأرض لدخول البلاد في المربع الأمني رقم واحد، أي ماقبل الانفراج الأمني والسياسي الذي ساد البلاد مطلع العام 2001 . فأغلب المؤشرات تفيد أن عمليات التسخين الروتينية التي كانت تجري طوال الأشهر القليلة الماضية ليست إلا مقدمة لما نشهده اليوم من تداعيات لن يكون فيها رابح وسيكون الوطن الخاسر الأكبر إذا ما أحكم الطوق عليه بمعالجات أمنية، تأكد للمرة الألف عقمها وعدم قدرتها على المعالجة السياسية للقضايا الملحة. ندرك ويدرك الجميع أن دخول البلاد في هذا المنزلق يعني أنها لن تخرج منه ببساطة، بل بالمزيد من الآلام والخسائر التي ستصيب السلطة والمعارضة في آن واحد. السلطة لأنها ستكون الأقوى امنيا ولاشك، والمعارضة لأنها لم تنجز بعد ما كانت تطالب به طوال ثماني سنوات، ناهيك عن الحقبة التي سبقت الانفراج الأمني. إن المشهد الخارجي لتداعيات الأزمة يؤشر إلى أن السبب توقيف الأمين العام لحركة حق حسن مشيمع ورفاقه، والتي جاءت بعد يومين من فك الحصار عن مسجد الصادق في القفول والذي كان يخطب فيه مشيمع حتى تم منعه بقرار من وزارة العدل وبحصار للمسجد من وزارة الداخلية لتنفيذ القرار. هذا الأمر جاء على خلفية توقيف مجموعة الحجيرة وبث أقوالهم على شاشة التلفزيون قبل تقديمهم للمحاكمة. كما إن هذه التداعيات تأتي قبيل أيام من إعلان ست جمعيات سياسية تنظيم مسيرة جماهيرية ضد التجنيس السياسي المقرر لها يوم الجمعة المقبلة. لكن العمق الحقيقي للأزمة لايتوقف هنا، بل في حجم الإحباط المتراكم لعدم القدرة على حلحلة الملفات الاقتصادية والسياسية العالقة منذ عقود. فالحوار الذي شهدنا بعضا من مقاطعه بين الجمعيات السياسية الأربع التي قاطعت انتخابات 2002 وبين الحكومة، لم يسفر عن تحريك المواقف قيد أنملة، بل كان الرهان على الحالة السياسية لتغيير مواقف الممانعة بما يتماشى مع الوضع القائم. لكن الرهان لم يكسب، ففي حالات الاحتقان لايمكن القفز على الأزمات والترويج بان عقدها قد حلت، بل لابد من مواجهتها بطريقة تتماشى مع القرن الواحد والعشرين الذي فرض معادلات الشفافية كشرط لأي عمل يراد له النجاح. إن ما نلاحظه اليوم هو تذكير بأحداث منتصف التسعينات..فهل نتعظ؟!!
  11. قطرة وقت في قرار حظر المواقع الإلكترونية فريد أحمد حسن لعل من المناسب التحدث عن موقف شهدته في رحلتي الأخيرة إلى دولة الكويت الشقيقة لحضور القمة الاقتصادية التي عقدت هناك، فعندما وصلت إلى مطار الكويت التقيت مصادفة اثنين من البحرينيين من خارج الجسم الصحافي تربطني بهما معرفة قديمة وتبين في نقطة التفتيش أن معهما «بطلين» جاءا بهما «لزوم الشيء» رغم أنهما يعلمان أن الخمور في الكويت ممنوعة، فتمت مصادرة ما معهما قبل السماح لهما بالدخول. في اليوم التالي التقيت أحدهما فأخبرني أنهما قضيا الليلة الماضية في ضيافة واحد من الأصدقاء الكويتيين وأنهما وجدا عنده مبتغاهما وأنهما «ترسا الفنر»، ثم في اليوم الذي يليه علمت منه أنهما سهرا عند بعض الأصدقاء من العرب الذين ضيفوهما بمشروب وطني (خمر صناعة محلية). كان يضحك من قرار منع الخمور ويقول ما ملخصه إن الإنسان يرغب في الممنوع، حيث كل ممنوع مرغوب، وإنه لن يعدم وسيلة للوصول إلى ما يريد، إما بالتهريب أو بإعمال الفكر و«الإبداع». هنا في البحرين أيام كانت الخمور عليها رقابة شبه مشددة ومشددة أحياناً ابتدع الناس ألف طريقة وطريقة في تهريبها وصناعتها والتحايل على القانون، والأمر نفسه يتكرر اليوم في بلدان عدة غير الكويت والتي محظور فيها حمل الخمور وبيعها وشربها ومجالسة معاقريها. ما أردت الوصول إليه من هذه المقدمة هو أن قرار وزارة الإعلام والثقافة حجب بعض المواقع الإلكترونية رغم ما يحويه من أمور إيجابية يبدو تنفيذه صعباً، وربما مستحيلاً، حيث الإنسان وراء الممنوع، وحيث إن المواقع الإلكترونية، سواء التي يتم ارتيادها بحثاً عن السياسة أو الجنس يصعب، بل يستحيل حظرها في ظل الإقبال عليها، وفي ظل هذا العدد المهول من المواقع الجديدة التي تتوالد يومياً وبمسميات مختلفة لن تكون كل أدوات الحظر مهما تطورت قادرة على ضبطها. ذات مرة (قبل سنوات عدة) أدخلت كلمة «البحرين» في محرك بحث للوصول إلى بعض المعلومات كنت أحتاجها لإعداد موضوع، لكنني فوجئت بأنني دخلت موقعاً إباحياً، فسألت المعني بهذه التقنية فأخبرني أن من المستحيل منع هذه المواقع، فهم إن منعوا من الوصول إليك عبر التسميات المباشرة وصلوا عبر مفردات بعيدة غير ذات علاقة، ثم إن منعوا من جديد اخترقوا من جديد، وأبلغني أنه في اليوم الواحد تنضم إلى المواقع الداعرة مئات، بل ربما ألوف من المواقع الجديدة. والأمر نفسه طبعاً ينطبق على المواقع الإلكترونية السياسية (التي هي الهدف الأساس من قرار الحجب المستند إلى المادة (19) من المرسوم بقانون رقم (47) لسنة 2002 بشأن تنظيم الصحافة والطباعة والنشر بمملكة البحرين والذي يحظر أي موقع يحتوي على أمور محظور نشرها طبقاً للقانون). سألت كثيراً من الأشخاص عن قرار الحظر هذا فيما يتعلق بالمواقع الإباحية فوجدتهم مؤيدين وفرحين رغم اعتبار بعضهم القرار تدخلاً مباشراً في الحياة الشخصية للأفراد ورغم شعورهم بأن أصحاب هذه المواقع قادرون على اختراق أي حجب ولن يعدموا الحيلة.. ورغم معرفتهم أيضاً بأن المواقع الإباحية ليست هي الهدف، حيث الهدف كما يعتقد الجميع هو حظر المواقع الإلكترونية التي تتناول الشأن السياسي المحلي والتي لا يحسن البعض استغلالها فيعتدي على حرمات الآخرين ويعتمد لغة السب والشتم وهي لغة الضعيف الذي لا حيلة له. في اعتقادي أن أي عاقل يرفض استغلال المواقع السياسية بالكيفية التي يتم استغلالها حالياً من قبل البعض أي قبل تطبيق الحظر (حيث يساهم بعضٌ آخر بموضوعات راقية ومفيدة وذات تأثير إيجابي في مسيرتنا الوطنية) مثلما يرفض السماح بالدخول إلى المواقع الإباحية ويرفض السماح ببيع الخمور وفتح البارات والملاهي ويرفض غض الطرف عن بعض الممارسات الأخلاقية التي تتناقض ومجتمعنا وعاداتنا وتقاليدنا وديننا الإسلامي الحنيف، لكن هل الحل هو في الحظر والمنع بهذه الطريقة في زمن أصبح العالم فيه غير ذاك العالم الذي كان؟ما أتوقعه أن المواقع كافة التي باتت محظورة وممنوعة بموجب هذا القانون المتسرع والبعيد عن الأجواء الديمقراطية ستلجأ إلى وسائل أخرى متاحة اليوم بكثرة و«ستبدع» كما أبدع أولئك الذين منعت عنهم الخمور فهربوها وصنعوا منها «الوطني». أما الحل الذي لم تلجأ إليه وزارة الثقافة والإعلام فهو في اعتقادي الأفضل، فبدل المنع كان يمكن الإرشاد والإقناع والوصول مع «المزعجين» بأنواعهم إلى مرحلة يتخذون فيها بأنفسهم قرار استغلال المواقع الإلكترونية الاستغلال الذي يعود عليهم وعلى وطنهم بالخير. أعرف أن هذا الطريق صعب، ولعل البعض يقول إن قرار الثقافة والإعلام هذا بمثابة الكي الذي هو آخر الدواء بعدما «مصخوها» فلم تنفع فيهم النصيحة ولا التهديد، ولكنه للأسف هو الحل الذي يتماشى مع الحريات التي نتمتع بها في عهد الإصلاح، وفي النهاية فإن الناس تستجيب لقرار نابع من قناعتها ومشاركة في اتخاذه، لكنها لا تستجيب لقرار يأتي من فوق. دونما شك فإنني أتمنى أن يتحقق الهدف الأساس من هذا القرار، وأن يستغل الجميع المواقع الإلكترونية فيما يفيد هذا الوطن الذي يحتاج إلى عقول وسواعد جميع المواطنين، كما أتمنى أن يتحقق الهدف غير الأساس فنحمي أبناءنا من المواقع الداعرة، لكنني على يقين بأن هذا - للأسف الشديد - لن يحدث، حيث مجال الإنترنت واسع الاجتهاد، وقابل للتطوير، ولن يعدم المعنيون، سواء من هذا الفريق أو ذاك، الوسيلة للوصول إلى ما يريدون الوصول إليه، أما الحل فهو في تقريب وجهات النظر والوصول معاً إلى قناعة بأن من يريد أن يخدم الوطن والمواطنين لا تكون طريقه الإساءة إلى وطنه وقيادته وناسه ولو بالكلمة.
×
×
  • Create New...