جنات الخلد

العزيزة.... الحنونة... شكرا لمرورك العطر.... بل أنت الأجمل والأروع هو ذوقك الراقي... تحياتي جنّات الخلد

العزيز........... الطير الجريح... شكرا لمرورك الخفيف الظل...... وكلماتك أسعدتني بحق.... في أحايين كثيرة يكون الصمت عنوان للإعجاب... تحياتي جنّأت الخلد

العزيزة...........nazkoo.... شكرا لمرورك العطر.... تحياتي جنّات الخلد

عزيزتي... رحيل... الخجل الحقيقي هو حينما يتألّق قلمك الواعد بكتابة بضع كلمات إطرائية في حق كلماتي... الخجل الحقيقي حينما تلامس مشاعرك تلك المشاعر التائهة.... الضائعة... التي تبحث عن ملجأ ... وهو أنت... تحياتي جنّات الخلد

الغالية دائما... مرورك المذهل دائما... كم أعتز به...وكلماتك التي تلوّح دائما للبعيد القريب .. كم يستهويني عبير حلاوتها...وتذهلني رقتها... آآآآآآآه..... في هذه الصفحة فقط .... قد تنفست الحياة.... في هذه الصفحة فقط.... كتب لا بد لنا من أمل... تحياتي جنّات الخلد

العزيزة.................. الحنونة... وأنت الأحلى.... ومرورك أحلى وأحلى... تحياتي جنّات الخلد

الغالية.................... رحيل... أولا... أعتذر عن التأخر في الرد.... نظرا للظروف القاتمة في حياتي.... لم أشعر بيدي... ولا بكلماتي , فخفت أن لا أعطيك حق مرورك... فانتظرت طويلا لتهدأ نفسي... ويرجع الدم فوريا في عروقي... مرورك هذا... كم أعتز به.... ولا أظن الكلمات ستوفيك حقك أبدا... فالإحساس عادة يكون أقوى من التعبير... أن البعد هو سر الإبداع.... فعندما نشعر ببعد المحبين عنا.... فتظهر حينئذ قوتنا المتمثلة في الكلمة الجريئة.... والإحساس الصادق,,,, دمت بكل ود... تحياتي جنّات الخلد

عزيزي..... زورو البحرين... شكرا لمرورك الخفيف ... الغير متكلّف أبدا... ولا حرمني تواجدك الكريم مرات ومرات.... تحياتي جنّات الخلد

كم لتلك الإبتسامة ملايين الذكريات...ووجودك الأسطوري في صميم الذات... يا أنت... يا من ملكت الفؤاد... وهل للقلب غير احتضانك..؟؟ تسرح في سماء دنياي الأبدية.. ولا شيء غير انتظارك.. فالبعد في غالب الأحيان جزء من معاناتي... والقلب محكوم بسعادة لقياك.... يا أنت... هل تدري ....... أن وجهك الباسم في تلك الأيام الخوالي مصدر رزقي..؟؟ وأن حديثك السلسبيلي...... منبع الوفاء في نفسي... لا أدري كيف سأقضي الأيام ... ....سجينة ذكراك... أو ... رهينة ابتسامتك العذبة ... وكلماتك... يا رجل الأحلام... في نفسي... كيف تقضي الأيام .... بدوني,,,, وهل هي حلوة.... كما يقول الحاقدون...؟؟ حينما يبتعد الجسد عن الروح... فأنهم يفرحون... غير أن القلب في داخلي سيموت.... من الحنين... وسيعلن رجاءه الأخير...... أظهر يا أنت .... قبل أن ينتحر في داخلي الضمير... تحياتي جنّات الخلد

قلبك الآخر... عمق المعاني ... وطول الكلمات.... والنفس لا يأتي من أنسان عادي.... أنسان سطحي المشاعر....القوة لا تأتي ألا من أنسان متفرس... متمرس... يعرف ما يريد وما لا يريد... الحنين والشوق ... مرادفتان للمعنى الواحد... نحن لا ننشد ألا حينما نشتاق... ولا نعرف نطق الكلمات ألا حينما نشتاق... ولا نبدع ألا حينما يهلك ذلك القلب من كثرة الحنين والشوق... غاليتي.. قلبك الآخر.. دوما ها هنا ود... ودوما ها هنا انتظار.. تحياتي جنّات الخلد

أن الذي يسكن في ذاكرتي ... إنسان.. إنسان ..........أن لم أره يموت العالم في عينيّ إنسان...........أن لم أناظره تزهق روح الجمال في داخلي.. جميل.... حينما تمتد يده الحانية...لتطعمني أو لتسقيني...عبير الحب.. يذوب الشوق لحظتها في مقلتيّ... أو ليمسح شعري المنسدل كخيوط الليل برفق...ويدندن ملايين الأغنيات..لتسعدني وتهويني... أنه هو.... سيد حلمي.. فحينما يغمض عينيه...... يهدأ العالم... وتنام الكائنات.. وحينما يفتحهما...... تضج الروح في كل شيء حتى الجمادات.. أنه هو ملاك ... حلمي... فحينما يسير على تراب الأرض.... تسجد له الرملات.. وحينما يضحك.... تغرّد العصافير ... وتبدأ الرحلات... هكذا أنت....إنسان قلبي... تسكن في كل أشعاري... تسكن في عقلي وإحساسي ومشاعري,, تسكن حتى في ذلك القلم الوفي... تسكن في عقلي... أنت إنسان لن ألقاه في هذا العالم المجنون,,, سألقاك في عالم لم تناظره ملايين العيون,, لأنك ملكي...! تحياتي جنّات الخلد

عزيزي..... وطن الأحزان.. الحياة بدون أحلام وتخيلات لا طعم لها .... تأكد من ذلك.. وشكرا لمرورك.. تحياتي جنّات الخلد

عزيزي..................... وطن الأحزان.. أسمك وكلماتك مغلفين بالحزن واليأس.... لما هذه النظرة؟؟؟ فالطريق أمامك طويلا , ولا زال مبكرا أن ترفع كلمتك المسماه ( اليأس).... أن لك في التعبير عن خلجات النفس ما يكفي ليجعلك أمير الكلمة ... كلمتك... ولكن لا بد من بعض الترطيب بين الكلمات.. الأفكار ... أن سواد الفكرة يعني انعدام رونقها وبهيتها.... السواد يجعل منها باهتة لا حياة فيها... لك كل تشجيعي... تحياتي جنّات الخلد

عزيزي... شكرا على الموضوع الحلو.... والأسنان أهم شيء عندي.... وأن لم نبتسم يوما.. تحياتي جنّات الخلد

العزيزة.......................... رحيل.. كلماتك مزيج من الضعف والكبرياء...... الهبوط والأرتفاع.... التعثر والإستقامة.... ولكن لا أخفيك أن كلماتك قوية وذلك الإحساس الذي غلّفها طوعا وكرها عميق المدى,,, الحب لا يكون لذيذا إلا بالعذاب... فهما شريكان حتما.... فمتى ما اختفى عذاب الفراق... والهيام... الوله... الإنتظار... أختفى معه رونق الحب... والمعنى الحقيقي له... لأنه هو الذي يزيد الحب عنفوان... إثارة.. حياة من جديد....فلو لم يكن هناك عذاب... لما شعرنا بالحب حقيقة ولم ننشد في حقه ملايين الكلمات... ولم تبلغ أحاسيسنا الذروة ذاتها الآن... غاليتي... يكفيني فخرا أن أسجل إعجابي بما خطّ ذلك القلم الواعد... تحياتي جنّات الخلد

عزيزي........................nash.... جميل هو تواجدك في صفحتي وبين كلماتي وهيامي..... الحياة حلوة حينما يكون هناك أحلام تستعمر ذلك القلب والعقل..... أحلام تجعلك سعيدا للحظات الطوال وأن لم تتحقق في القريب العاجل.... فقط أنها تريح القلب والعقل وهذا يكفيني عزة.... دمت بكل ود... تحياتي جنّات الخلد

العزيز...................... مالك الأحزان... كلمات جاءت صريحة لحد بعيد..... لذا لها وقع خاص جدا على النفوس.... والجمال حينما ننطق بالكلمات المناسبة في الوقت المناسب... دمت بكل ود... جنّات الخلد

العزيز..................... إبليس البحرين.. للوهلة الأولى ... صدّقت أنك أبليس ولكن حينما قرأت ما جادت به صفحتك الغنّاء بروائع الكلمات... عرفت أن ما وراء الأسم أهم... أن الكلمة المكتوبة أمامي... ليست فقط كلمة وأنما هي رسالة دعائية... ربانية للخالق وحده.... نحن نكتب في اليوم ملايين الكلمات , وقد فات عن خاطرنا للحظة بأن هناك كلمات أجمل وأفضل من تلك الملايين... دمت بكل ود.. تحياتي جنّات الخلد

غاليتي قلبك الآخر.. يكفيني حقا أن أغمض عينيّ وأحلم...أحلم بكل شيء لا أستطيع له سبيلا... أحلم أن أحيا حياة أخرى أشبه بالمدينة المثالية,,,, لأن الروعة في الحلم .... الجمال في ذلك الخط الطويل ... والمدى البعيد من الشوق والأنتظار... الذي يتحقق في الثانية الأولى من الحلم... بدل الأنتظار الطويل دون جدوى... قلبك الآخر.. كم افتقدتك لأيام.... يبدو أني قد أعتدت تواجدك الرقيق... دمت بكل ود.. تحياتي جنّات الخلد

العزيزة....................... رحيل... كل ما بالحياة جامد غير ذلك الإحساس الذي يخالجنا دائما يجعل للكون حياة أخرى غير التي هي عليه... وحقيقة كل ما ينبض به القلم وتتغنى به الكلمات لهو إحساس رائع سامي... والرقة الحقيقية هي مرورك الجميل على صفحتي... دمت بكل ود.. تحياتي جنّات الخلد

العزيزة....................إحساس العالم... كم هو ثقل كبير تتحمله تلك المرأة الشرقية.... التقاليد والعرف والمسئولية التي زجت على عاتقها من قديم الزمان... فمسألة الحب لم تعد جديدة عليها... فهي امرأة...ذات الطباع الهادئة... الخجلة..ألا أن العالم لم يقف معها يؤازرها المحن... لم يفهم شعورها... لأنه لا يدرك الحس الرفيع في داخلها.. ذلك النزف... يذكرني بأمور مضت... ذلك النزف لم يغب عن خاطري للحظات.... فأنت... أنت من تاهت في بحر الكلمات.. من عاشت حروف الحب ... يمكن هذا الوقت لم تحضرن الكلمات... ربما غابت وتلاشى أثرها أمام كلماتك.. دمت بكل ود.. تحياتي جنّأت الخلد

العزيز....................... الكاسر... يسرني أن أتنقل بين ربوع صفحتك الغنّاء بما جاد القلم... وبما نزف القلب...ولكن حينما قرأت ما خطّته أناملك لم أشعر أنها خاطرة بل مجموعة كلمات تصف حلما... قد نراه كل يوم... عرفت أنك حالم.... والحالم يصور مايراه في شبه يوميات.... أو حتى كلمات من هنا وهناك... وعن طريق النسيان... جاء بالخطأ... كلمة ..احداهم .... وهي يجب أن تكون.... إحداهن... ولكن جميل ما خطته أناملك.. ودمت بكل ود.. تحياتي جنّات الخلد

العزيز............ الكاسر.. شكرا لمرورك الخفيف الظل....... وحقا ما جاد به القلم.... لتخيلات جميلة... تنم عن ذاتك الطاهرة المعطاءة حد التأله...ويعجبني الطريق الذي تلج به في مسيرة التعبير عن الفكرة.... الصباح... عنوان لأمل قريب... وراحة عجيبة... تحياتي جنّات الخلد

العزيز............ الكاسر.. كمية من الأفكار تتخلل ذلك العقل... وكم هائل من المشاعر والأحاسيس تستعمر ذلك القلب.....وما علينا نحن البشر العاديين ألا نفثها إلى ذلك الواقع... أن مجموعة كلمات قد جعلت منا زهور.... فما بالك لو أنها أفعال...! شكرا لمرورك... تحياتي جنّات الخلد

جبينك الناصع البياض توهّج في عينيّ الباكيتين.. فارقت روحك جسدك الطاهر....فأغرقتني دموعي... أهلكتني الذكريات.... وجهك.. روحك... قلبك... ضحكاتك... قد سكنت أعماقي... فهمت بها في العراء.... أيها البعيد..... القريب .... الهائم في وسط الظلام... قم تكلّم... صارحني ببعض ما تخفيه في صدرك عني... أيها الأنسان... ألا يبكيك حال من فارق أحلامه...؟ وخاصم الكون .... وعاش رفيق أحزانه...! أيها السيد... أيرضيك أن أغمض عيني وأنتظر يوم الممات؟؟؟ لألتقيك طوعا في الجنة..! هكذا يرضيني أن أموت... على الا تكون لسواي.. فهل يرضيك هذا؟؟؟؟ تحياتي جنّات الخلد