جنات الخلد

تخيّل أنك بعالم كبيييييييييير تسكنه الأحلام... تخيّل كل ما فيه أبيض... تخيّل أن الورد فراشك....وأنت والسماء أخوان... تخيّل روعة المنظر... تخيّل أن الكون نقطة في بحر قلبك... تخيّل نور البدر في كفك.... تخيّل كيف الحب بدا يكبر في نفسك... تخيّل روعة المنظر... تخيّل تسكن بعالم آخر ... غير الكون... تسكن بشكل آخر .. في حلمك.. تخيّل رغم الهم... تكون فرحان.. تخيّل كل الحلم... كل الحب.... يتحقق... تخيّل شدّة الأحساس.... وتخيّل روعة المنظر.... تخيّل رغم القهر.... تظل أنسان.... تصبح بطل عالي في قلبك... في عقلك... مليء إحساس... تخيّل كل البشر.... عندك... صور في عالم الأحلام... تخيّل أنك الرسّام..... ترسم ملاك الكون... وتحذف بلحظة مليون أنسان... تخيّل روعة المنظر... تخيّل أنك طفل ثاني.... تنام بحضن حاني... ترضع جمال الكون... ترضع زمن ثاني... تخيّل أنك أعز أنسان بقلب دافي... تخيّل كيف الحب يسكن الوجدان... تخيّل أنك رغم البكاء والدموع... أنت بطل أحلام... تخيّل كيف الحب يضمك من شخص آخر..... يسكن بقلبك.... وعقلك.... ولسه ما شافته عيونك... تخيّل أنك تحب ... حبيب من زمن آخر... وتكن له كل الحب.... كل الود... وتضمه بجفونك... تخيل روحك الطهرة.... تفارق جسدك الآثم.... تلامس صفحة الأحلام... تخيّل كيف تبقى عيونك مرتاحة الأجفان.... وتنام و فرحة’ بعينك..... تخيّل روعة المنظر.... تخيّل روعة المنظر... هل تخيلتم معي؟؟؟ ما هو شعوركم بالنهاية؟؟؟ شاركوني التخيّل.... لو سمحتم أعزائي...... ولمزيد من التخيّل ... أنتظركم باستمرار.... تحياتي جنّات الخلد

عزيزتي ............ رحيل... أن عمق الفكرة المتسطرة هناك على هيئة كلمات ثائرة ... غاضبة.. بريئة... وديعة.... قد جعلت لتلك الأنامل... وطنا... ولتك المشاعر ميدانا.... ولتلك الأنثى عالما سحريا... لا ندركه بأبصارنا المجردة.... التودد الفعلي لا يكون ألا بالكلمات..... لأن الكلمات تفرد لنا ذراعاها... وتعطينا كل ما نريد من حرية النفث اللا شعوري لما في القلب من موت.. وما في العقل من جنون.... علمني الحب بلا حزن.. والبكــاء بلا دموع.. علمني الموت بلا احتــضار.. علمني القاء بلا فراق... فسوف اعلمك بما في داخلي من حب لك التعابير المجازية.... والمحورة في الفكرة تصنع قالب شعري لذيذ بمعانيه... تستثير العقل .... تجعله يخرج من دائرة التجمّد... لدائرة المعقول واللا معقول.... فكيف نبكي بلا دموع.... هذه النقطة... قد زلزلت كيان الحرف قبل المعنى... فأنت هنا كمن عكست ساعة الزمن... وجعلت من اللامعقول.. مخرجا لفكرة قد تكون بالأغلب فكرة مجهولة... فكرة لم يعرفها ألا شخص واحد هو أنت..! قولك.... أنك ستعلمين ذلك الأخر بما في قلبك... كان تويهما... لأنك تعرفين بأن كل ما طلبته محالا.... وأنه أبدا لن يحدث أن نبكي بلا دموع.. حتى دموع التماسيح ... تعتبر دموعا,,, وأن كانت قطرات ماء مفتعلة... لك من التمويه في الكلمات... ما يكفي لأسجل إعجابي للمرة الثانية... دمت بكل ود.. تحياتي جنّات الخلد

كيف تكتشف شخصية اللي تكلمه ؟ هل من اسلوب كلامه ؟ هل من تصرفاته ؟ هل من ناحيت تفكيرة ؟ كل هذه الأشياء مزيج كامل ... يصنع الأنسان... فأنت حينما تتكلم لا بد لك أن تفكر... وحينما تفكر لا بد أن يكون لك اسلوبك لطرح فكرتك المتمحورة في عقلك...كل ذلك سيكون أنسان نراه.. ولوحة فنية ننتقدها كيفما شئنا... ومدى تفرّسنا... ونواحي اهتماماتنا... تحياتي جنّات الخلد

يبقى هناك عقاب.... ومحاسبة... وهناك جنّة ونار.... أن تحريف الدين... هو ما جعل العقيدة فاسدة... .... لامور عدة... كالأنصراف عن الأمور الدينية... والأنحطاط الفكري... واستغلال الحرية بالصورة العكسية لها.. وأمور عدّة...لا أستطيع استيعابها في بضع كلمات... تحياتي جنّات الخلد

العزيزة.................... قلبك الآخر.. أن مرورك هذا ... كم أعتز به....وأن كان بيننا مسافات طويلة... وسنوات عجاف... وذلك البوح الذي تشرف باهتمامك... ماهو ألا فتات أفكاري... .. وكم يزيدني فخرا حوارك حول الكلمات...وذلك القلم الذي ربما مات وهو يستحضر الكلمات... شكرا لك مرات ما زرتني... دمت ودامت إطلالتك.. تحياتي جنّات الخلد

مرحبا.............. جميعا... توقعت أن أرى تشجيع... يبدو أنه قد خاب أملي..

أما أنا............ سأصمت طويلا.... إلى أن أستوعب كلماته.... لأنها حقا قوية على النفس وأنا حساسة كثير..... ثم حينما أختلي بنفسي سأبكي..... وسأقول ( لماذا يكرهني بحق السماء)؟؟؟ تحياتي جنّات الخلد

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه أحببت أن أبدأ إجابتي بضحكة كبيرة..... حدثت حادثة أيام دراستي الثانوية كأسئلتك هذه... حدث ان كان هناك فتاة تعشق رجلا.... وهذا الرجل يكره وجودها ويحب أخرى... وكان ينوي الزواج بها... جاءتني باكية العينين... ذابلة الوجه... وأخبرتني بالحكاية.......... صمت للحظات وقلت لها اصبري.... الله معاك...... بكت كثيرا.... ثم سافرت بعدها... عندما عادت.... كانت تعشق أنسانا آخر.... حينها بس... عرفت أن الحب عندما لا يكون برضا الطرفين لا يكون حبا... وذلك الرجل لم يحالفه الحظ مع تلك الفتاة... لأنها تزوجت من قريبها.... ثم تزوج بأخرى.. وطلقها لانعدام التفاهم بينهما.... وبقى وحيدا.... وهي ....... لا أدري حقا عن شعورها...! قد لا يحق لي ذكر هذا الأمر...... لكن أسألتك.... أثارت تحفظي.. ورأيي في تلك القصة على أية حال... تحياتي جنّات الخلد

سؤالك.... مرّ عليّ مسبقا... وأنا أعيشه في الوقت الراهن... لم أفعل شيئا... ولم أعده بشيء... فقط أعتبرته أخي...! تحياتي جنّات الخلد

مواصفات فارس الأحلام بنظري كبيرة بالنسبة لرجل عادي... من البشر.. أن يكون مثقفا..... أن يكون مسالما... فتات من خبز... أظن فهمتن قصدي..! لا مواصفات.... لدي... لأني لا أؤمن بالخيال.... لو كان واقعا لقلت مواصفاته بالتفصيل... لأنني بنت دخلت هذه الصفحة... ليس ألا.. تحياتي جنّات الخلد

تم التصويت... لكن بعيدا عن الأختيارات أنا كان عندي أختيار خوش... حينما أراه حاملا المسدس... سأسقط أرضا وأدعي الموت... ( حساسة كثير)... سيخاف وسيتركني وسيرحل... حينها سأفتح عين واحدة تستطلع الأمر... وعندما أشعر بالأمان... سأقف وأستأنف المسير.. تحياتي جنّات الخلد B)

العزيز..........عابر الليل.. المشاعر تلك التي تمتلكها يا عابر جميلة..... .... في أحايين كثيرة نجهل المعاني التي نراها كل يوم.. وكل ثانية معاني تمس قلوبنا بالدرجة الأولى... تمس حياتنا ككل... ولكن أظن أن ما نزفه قلمك الوديع.... خاطرة وليس شعرا... لأننا في الشعر نكون متقيدين بالوزن والقافية... وحتى لو كان يتعلق بالشعر الحر.. أعني الحديث,,, أن ما خطّه قلمك خاطرة ... لأنك تفسخت من أمور كثيرة ... تليق بالشعر.. تحياتي جنّات الخلد

ليلى... الزهر يناديك... فامتثلي لأمر جاء يطلبك... عن أمل حلو آخر يزين الآفاق.. ليلى... العطر يجذبك ... فارتخي بين ذراعيه... عن جذوة أمس راح يسقيك... ليلى ... الريم يعشقك... فارتمي في أحضانه خجلة..ولا ترتعشي... قد يموت الشوق لحظتها... ويغيب في عينيك العشق.... ويموت الريم شهيدا يرسم في رأسه صورتك يا ,, ليلى,, فاحذري أن مات الريم .. مات العالم بين يديك... ,, ليلى,, لا تزال الذكرى... تؤرقني.. ولا زال بين جنبات النفس أثر لك... فعودي .. لي ... ولا تتعنتي ...أو... تذهبي بعيدا.. ,, ليلى,, كم أحببتك... وأنشدت في وصفك شعرا طويلا... ليلى... القمر يحتويك ... والنجم ساطع في مقلتيك... يضفي نورا سلسبيلا ... ,, ليلى,, عودي لتلك الليلة ... واجعلي مني أملا جميلا... أرجعي ما فاتني.. ولا تتسرعي الرحيلا... ,, ليلى,, دعيني أعوم في جلبابك ... وارخي سدول ظلامك... أمسحي فوق شعري... وأستمحيك عذرا لا تتركيني وحيدا... ,, ليلى,,, أيا ليتك تعودين... تحملي لي من رائحتك القليلا... ليلى .. وماذا أفعل غير انتظارك؟؟؟ فهو يزيدني روعة وتجليلا... ,, ليلى,, هل اختفى القمر من أحضانك... ومكثت دهرا في السماء بعيدة؟؟؟ ,, ليلى,, أرحمي ذلك القلب ... ليعود الدم في عروقه العطشى... ينشد التبديلا... ,, ليلى,,, لما رحلتي يا ليلى.... وتركت لي النحيبا؟؟؟؟؟؟ تحياتي جنّات الخلد

العزيزة...........أخت الحزن... أن وجودك هو الرقة والأحساس بعينه... شكرا لمرورك.. تحياتي جنّات الخلد

العزيز................. الطير الجريح.. أنا كلما قرأت كلماتك .... أشعر بالبراءة فيها.... صدق المشاعر.... حقيقة الفكرة... وهذه الأهم ... لأننا حينما نكتب عن شيء حقيقي في حياتنا .. فأننا نبدع بكل ما يعنيه الأبداع من معنى جميل... كلماتك تلك... ..... تحكي قصة حقيقية أكبر من كلمة فقط,,,,, تعجبني هكذا خواطر.... تجعلني أعيش الحالة... دمت بكل ود تحياتي جنّات الخلد

العزيز................الطير الجريح... كلماتك لما تحمله من صدق المعاني والصرخة الثائرة في وجه الأعداء قد صنعت بعدا آخر للخاطرة...... صنعت لما نسميه بالسد المنيع... صنعت بين حطام العالم حدا فاصل... قد لا نعيه بقلوبنا ولكن حتما قد ترجمته عقولنا... القوة والبأس لا يكونان حتما في الجسد والسلاح,,, بل أنها تتعدى الكلمة والقلم الصريح العبارة... تتعداه للثورة الكلامية المنتشرة في أكثر ربوع العالم... أنت ... بثورتك هذه قد تصنع جيش كلمات... قبل جنود! دمت بكل ود تحياتي جنّات الخلد

العزيز............. إبراهيم المقابي.. أن ما خطّه قلمك... كان حدثا عابرا قد يعود مع كل ليلة حينما يخيّم الظلام... أن بوحك لكل ما مضى ... كان تراديجيا ... كأن تذكر الذئاب والغربان... كلها صور لبشر حقيقيين... أن ما انتهجته أنا في خاطرتي كان البشر هم محور الفكرة ... والغربان نذير الشؤم.. كما نعلم.. أنتحار القرية لم يكن ألا هروبا من واقع حزين... نسترجعه نحن في هيئة ذكريات... الجدة ... عاشت جيلها وانتهت بانتهاء الزمن المر... ونحن نعود بها من جديد لتوازي الأحداث وتكرارها كل جيل... لا أستطيع التوضيح أكثر , فالفكرة لبساطتها ألا أنها معقدة في ظني.... وهي كذلك لأننا لو فهمناها لغيرنا حال قرانا... ومجتمعنا ككل.. أشكر لك مرورك... دمت... تحياتي جنّات الخلد

الكلام في أحايين كثيرة يكون منقذ للبشر في أوقات العسرة والشدة ومواقف الحرج.. وخصوصا حينما تتوفر في ذلك الكلام البلاغة والفصاحة كالأنبياء عليهم السلام والعلماء.... ولكن الصمت في أحايين كثيرة يكون الأجدى,,, والأبلغ... لأنها تنمي عن ضبط النفس لذلك المتحدث.... ... وعمق التفكير فأنه يعرف في أي حالة قد يكون الكلام متخذا منحنى السخرية وقد يميل عن المطلوب..... أظن ان الصمت أبلغ في حالات عدّة... تحياتي جنّات الخلد

أنا من عشاق هكذا أسئلة... فهي أكثر ما تثير فيّ تفكيري وذهني... كل تلك الإجابات كانت تحالفني ألا إجابة واحدة أخجلتني حقا.. تحياتي جنّات الخلد

العزيزة............ قلبك الآخر.. يسعدني حقا مرورك الخفيف الظل فوق ربوع صفحتي الغنّاء بما جاد به القلب والقلم معا... والموت... بكل ظروفه... يكون موتا... تحياتي جنّات الخلد

عزيزتي... أن أسلوبك جاء مؤثرا ولو أن الكلمات جاءت بسيطة وشفافة لحد بعيد... وخاطرتك كانت معنونة تحت أسم أعز أصدقائي.. وما بدأتي به كان كلمات عشقية للآخر... وكما أن مشاعرك جوهرية المعاني.... التحدي للأرتباك والخوف جعل منك أنسانة متفهمة لكثير من الأمور ... وما الذي يحدث لو أن حبنا لم يلق صدى عند الطرف الآخر... لا ضير من أن نكون أصدقاء... ولكن لا بد أن نتصرف كأصدقاء فقط... دون الميل لعلاقة أخرى... لكي لا تزيد من عذاباتنا ...فالتوهم للحب ... شيء متعب.. عزيزتي.. دمت بكل ود.. تحياتي جنّات الخلد

العزيزة.............. سارقة الأحزان.. الدخول للخاطرة كان محببا... حينما قلت ( الحب وما أدراك ما الحب)... نوعا من التعظيم والتهويل في الوقت ذاته... نعم الحب ...شيء عظيم فأن اكتنفه القلب... أشرقت معه الحياة.. جميل ... مناقشتك للكلمات في دائرة البساطة والرقي الخلّاب... دمت عزيزتي.. تحياتي جنّات الخلد

العزيزة....................قلبك الآخر... أن امتزاج الحرف بالكلمة ما هو ألا بطاقة دخول ذلك القلب الحاني.... والقلم الواعد..... في قلوب المحبين.... لا نستطيع إدراك المعنى قبل أن نتعمّق الكلمة وهذا أمر بنا أو بدوننا سيقام على أرض الورق وفي بيوت الأقلام... وشوارع النقد... لم تكن اختياري ولكن وجدت حبك يدق في أعماقي الطريقة في احضار ذلك المعنى كانت رائعة.... والكلمة المنتقاة ما هي ألا ترجمة واضحة لعمق تفكير الكاتبة ... لم تكن اختياري... طريق محبب في الولوج للفكرة.. دمت ودام قلبك وقلمك... تحياتي جنّات الخلد

أهواااااااااااااااااااااك واتمنى لو أنساك ... وانسى روحي وياك... تحياتي جنّات الخلد

الحب ... أسمى من ان يكون محدود لفئة دون أخرى.... والبنت عفيفة بكلمتها... ومشاعرها... وصدق نواياها... وحسن تربيتها...وكيف ستقل قيمتها حينما تنبأ عن مشاعر حلوة...الا أن المجتمع قد فرض بعض القيود الصارمة حيالها... ماهي بالأول والأخير من البشر وتشعر وتحس وتبكي وتفرح وتحب قبل كل شيء... الخجل لا بد أن يلازم المرأة أو الفتاة لأن بدونه يبهت رونقها..... ولا ضير من بضع كلمات توصل للطرف الآخر حقيقة مشاعرها مع التزامها بالخجل والحياء... وهل الإدلاء بالمشاعر... يستوجب الجنون,,, والتعري من الحياء... طيب هي كلها في خط واحد.... المحافظة على الحياء هي التمسك بالحب... تحياتي جنّات الخلد