أمووومة

ثنكس

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،، اليوم انا اول مرة اشارك في هالمنتدى فأتمنى انكم تساعدوني،، عندي كم سؤال عن البحرين و أتمنى انكم تجاوبون عليهم 1)متى تم التوقيع على ميثاق العمل الوطني؟ 2)متى تم إعلان البحرين مملكة؟ 3)متى تم تأسيس الحرس الوطني؟ 4)متى تم افتتاح مطار البحرين الدولي؟ 5)متى تم تأسيس مجلس النقد الدولي؟ 6)متى تم افتتاح جامعة البحرين؟ 7)متى بدأ التعليم النظامي في البحرين؟ 8) ما الصناعة التي اشتهرت بها جزيرة المحرق؟ 9)سمي ثلاث من قلاع البحرين؟ اللي تعرفونه أو تقدرون اتجاوبون عليه مقبول انشاءالله سؤال واحد بس المهم صح

شباب حبيت اقولكم عيدكم مبارك و بس باي من الحلوة أمووومة

الشاعر أحمد بن محمد آل خليفة فقدت الأمّة يوم 8 صفر 1425هـ الموافق 29 مارس 2004م الشاعر البحريني الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة الذي وافاه الأجل في المنامة في مستشفى البحرين التخصصي في منطقة الجفير. ولد الشاعر الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة في البحرين في قرية الجسرة عام 1929م ثم انتقل إلى قرية الزلاق وعمره ثلاث سنوات لينشأ ويعيش طفولته وصباه هناك حتى عام 1951م. وحين بلغ الثالثة والعشرين من العمر، انتقل إلى القضيبية بالمنامة ليبدأ من هناك أولى مراحل عمره الأدبي، ودرس حتى المرحلة الثانوية العامة، وتلقى دروسًا في اللغة العربية على أيدي بعض العلماء في البحرين. وقد كتب الشعر منذ وقت مبكر، ويذكر أن الشاعر نفسه في إحدى المقابلات معه أنه بدأ بنظم الشعر النبطي ثم ركز على الشعر العربي الفصيح، وقد نشر بواكير نتاجه الشعري في مجلة المستمع العربي التي كانت تصدر من لندن أثناء الحرب العالمية الثانية، كما نشر مجموعة من قصائده في مجلة المجتمع العربي المصرية ثم في الصحف البحرينية مثل صوت البحرين والقافلة والخميلة. كان الشاعر متأثرًا -في مجموعته الأولى التي ضمت قصائد من الشعر العاطفي- بالشاعرين علي محمود وعمر أبو ريشة، وقد تأثر بقوة بالحركة القومية التحررية التي انفجرت في الخمسينات. ويقول الشاعر عن هذه المرحلة: "إنّ بدايات تجربتي جاءت متزامنة مع أحداثٍ جسامٍ مرّت بها الأمّة العربية؛ فلقد شهد عقد الخمسينات قيام الثورة المصرية، وكذلك اشتعال المقاومة الوطنية ضد الوجود الفرنسي في بلدان المغرب العربي، فضلاً عن تعاظم النضال ضد الصهيونية في فلسطين. واستجابة لمشاعري العربية وجدت نفسي منخرطًا في كتابة الشعر المناظر لهذه الحركات. بهذا الشعر بدأت تجربتي الشعرية الفصحى مفتتحًا إياها بقصيدة (فجر يطلّ على الحياة) التي كتبت عن الثورة المصرية. واستمر الشاعر يواكب الثورات العربية في فلسطين والجزائر والمغرب بشكل متدفق وذي جرس موسيقي رنّان، وعبارة جزلة فخمة، لكنّ المنحى الإبداعي العميق الذي حفره في الثقافة الشعرية العربية هو الشعر الرومانسي الجميل، حيث قام بالتقاط لوحات واسعة غنيّة للبحر وللريف البحريني والصحراء. فأصدر تسعة دواوين وهي: - من أغاني البحرين في سنة 1955م. - هجير وسراب في سنة 1962م. - بقايا الغدران في سنة 1966م. - العناقيد الأربعة في سنة 1980م. - غيوم في الصيف في سنة 1988م. - المجموعة الكاملة 2002م. - عبير الوادي 2002م. - أنفاس الرياحين في سنة 2003م. - أوبريت الفاتح في سنة 2003م. يقول الشاعر البحريني الأستاذ إبراهيم العريض عن تجربته: "إنه شاعر رصد نفسه لتسجيل أحداث بلاده، ينطق بلسانها الخاص في كل فرحة مؤاتية، فما عليك إلاّ أن تتجلى الصور العابرة في مرآة شعره كشريط سينمائي لترى تعاقب هذه الأحداث. وقد تدفق شعر الشاعر في الطبيعة والعشق والحياة. ولكنه أيضًا استمر في قصائده السياسية والاجتماعية المختلفة يرصد كافة الأحداث الساخنة في الوطن العربي والعالم ويعلّق عليها ويكشف جوانب عميقة وبارزة في هذه الأحداث. وكذلك له لفتاته ورصده لما يدور في المجتمع البحريني من أحداث وصور. يقول عن عين عذاري، وهي أكبر العيون الجارية في مملكة البحرين: رأيت عين عذاري وهي تحتضر وكل ساكنـة فيها وحائمـة حتى الفراشات ما عادت تغازلها وكان يبكي عليها النخل والشجر أصابها من نضوب المنهل الكدر على الضفاف وقد أضنى بها الضجر وللشاعر الفقيد مساجلات شعرية وإخوانيات مع العديد من رموز الشعر في دول الخليج العربي مثل الدكتور غازي القصيبي ومحمد الفايز وغيرهما. ومن الجوانب الفنية المهمة في شعره صياغته لملحمة شعرية عن الشاعر العربي الكبير أبي الطيب المتنبي فيقول: أين الأسنّة والفرسان يا حلب ومجلس فيه أرباب القريض إذا رجـال حرب وآداب معرفة وهل مضى المتنبي نحو مصر ولم يسري وما في يديـه في ترحله وسيف حمدان حيث السبق والغلب ما ردد الشعر هز السامع العجب بهم بكل مجال يحفل الأدب يعد إليك ولسيف الدولة السبب عبر الفيافي إلا السيف والكتب إن انطلاقة الشاعر الراحل إلى هذه الملاحم قد تعززت في السنوات الأخيرة وخاصة في ديوانه عبير الوادي حيث يقول عنه الناقد البحريني الدكتور عبدالحميد المحادين: "ظل الشاعر الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة مستمرًّا في مشروعه الشعري يطوّره في إطار ثوابته، ويضيف إليه في حدود البنيان الذي اختاره لنفسه، وبقيت إيقاعاته تتجدّد وتتنامى عبر رحلة طويلة ويجيئ عبير الوادي ديوانه الأخير مفاجأة؛ فهذا الديوان يليق بموقعه الرفيع من تجربة الشاعر بأن يكون ديوان دواوينه السابقة، هذه التجربة التي اكتملت ونضجت وتعددت ملامحها الدقيقة". كما شارك الشاعر الفقيد في مختلف المناسبات الوطنية عبر مدائحه المستمرة خلال العقود السابقة لرموز الحكم في البحرين، وقد توّج ذلك بـ(أوبريت الفاتح) وهو تسجيل لتاريخ (أوال) الحديث ودخول آل خليفة, ويسلّط الشاعر الضوء على أبرز المعارك التي وقعت في هذا التاريخ ويرسمها عبر لوحات غنيّة نابضة بالحياة بالتفاصيل الدقيقة. إنّ للشاعر الفقيد الكثير من الإرث الأدبي، ويذكر عنه الأستاذ إبراهيم بوهندي، رئيس أسرة الأدباء والكتّاب في مملكة البحرين، أنّ الشاعر أحمد ابن محمد آل خليفة كان من الشعراء الذين حافظوا على المقوّمات الكلاسيكية للشعر العربي، وكان متوجهًا بشكل كبير لشعر الغزل ووصف الطبيعة، وقد استطاع أن يكرّس هذه القصيدة في الثقافة العربية بالمنطقة، كما أنه شاعر متأثر بقوة الشاعر العربي المتنبي، وحاول أن يحذو حذوه. ومن بيت أو أبيات يشير بها إلى شاعريته ويشيد بحلاوتها ورونقها: وما أنا إلاّ بلبل في رياضكم ففاضت بألحان المحبة مهجتي أهيم ومن أمجادكم بالعلا أشدو وما الشعر إلا ما يحركه الوجد ويعدّه كثير من الشعراء بأنه ممثّلاً للجانب المحافظ والتقليدي في البحرين؛ فهو على رغم التيارات الأدبية الجديدة بالنسبة إلى عمود الشعر وموضوعاته بقي محافظًا على القديم، وهي صفة تعدّ دليلاً على مقدرته الأدبية وإيمانه بضرورة صيانة اللغة والمحافظة على الطابع العربي الأصيل فيها. ونتيجة للجهود التي بذلها في رفد المكتبة العربية بدواوينه التي نالت شهرة واسعة في بلدان الوطن العربي، فقد حصل على العديد من الأوسمة والجوائز والشهادات التقديرية، منها: وسام البحرين من الدرجة الأولى، وكذلك وسام التكريم من قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي، وذلك في مسقط بتاريخ 19/12/1989م. أبنـاؤه: له ثلاثة أبناء وابنة واحدة هم: عبدالله، وخليفة، وخالد، ونورة. وفاتـه: بعد صراع مرير مع المرض حيث أجريت له عملية جراحية في القلب في الرياض، وبعد فترة من الزمن أجريت له عملية أخرى في القلب، وكانت هذه المرة في لندن، وقبل وفاته بسنتين كانت صحته معتلّة. وقد أدخل مستشفى البحرين التخصصي وبقي به عدة أيام إلى أن انتقل إلى رحمة الله تعالى يوم الاثنين 29/3/2004م الساعة 10.45 صباحًا. وقد أقيمت عليه صلاة الميّت بعد صلاة العصر في جامع قرية الجسرة، ووري جثمانه الثرى في مقبرة الجسرة. وقد نعاه الديوان الملكي البحريني في بيان رسمي نشر وأذيع في وسائل الإعلام. رحم الله الشيخ أحمد رحمة الأبرار وأسكنه جنانًا تجري تحتها الأنهار.

الشاعر أحمد بن محمد آل خليفة فقدت الأمّة يوم 8 صفر 1425هـ الموافق 29 مارس 2004م الشاعر البحريني الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة الذي وافاه الأجل في المنامة في مستشفى البحرين التخصصي في منطقة الجفير. ولد الشاعر الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة في البحرين في قرية الجسرة عام 1929م ثم انتقل إلى قرية الزلاق وعمره ثلاث سنوات لينشأ ويعيش طفولته وصباه هناك حتى عام 1951م. وحين بلغ الثالثة والعشرين من العمر، انتقل إلى القضيبية بالمنامة ليبدأ من هناك أولى مراحل عمره الأدبي، ودرس حتى المرحلة الثانوية العامة، وتلقى دروسًا في اللغة العربية على أيدي بعض العلماء في البحرين. وقد كتب الشعر منذ وقت مبكر، ويذكر أن الشاعر نفسه في إحدى المقابلات معه أنه بدأ بنظم الشعر النبطي ثم ركز على الشعر العربي الفصيح، وقد نشر بواكير نتاجه الشعري في مجلة المستمع العربي التي كانت تصدر من لندن أثناء الحرب العالمية الثانية، كما نشر مجموعة من قصائده في مجلة المجتمع العربي المصرية ثم في الصحف البحرينية مثل صوت البحرين والقافلة والخميلة. كان الشاعر متأثرًا -في مجموعته الأولى التي ضمت قصائد من الشعر العاطفي- بالشاعرين علي محمود وعمر أبو ريشة، وقد تأثر بقوة بالحركة القومية التحررية التي انفجرت في الخمسينات. ويقول الشاعر عن هذه المرحلة: "إنّ بدايات تجربتي جاءت متزامنة مع أحداثٍ جسامٍ مرّت بها الأمّة العربية؛ فلقد شهد عقد الخمسينات قيام الثورة المصرية، وكذلك اشتعال المقاومة الوطنية ضد الوجود الفرنسي في بلدان المغرب العربي، فضلاً عن تعاظم النضال ضد الصهيونية في فلسطين. واستجابة لمشاعري العربية وجدت نفسي منخرطًا في كتابة الشعر المناظر لهذه الحركات. بهذا الشعر بدأت تجربتي الشعرية الفصحى مفتتحًا إياها بقصيدة (فجر يطلّ على الحياة) التي كتبت عن الثورة المصرية. واستمر الشاعر يواكب الثورات العربية في فلسطين والجزائر والمغرب بشكل متدفق وذي جرس موسيقي رنّان، وعبارة جزلة فخمة، لكنّ المنحى الإبداعي العميق الذي حفره في الثقافة الشعرية العربية هو الشعر الرومانسي الجميل، حيث قام بالتقاط لوحات واسعة غنيّة للبحر وللريف البحريني والصحراء. فأصدر تسعة دواوين وهي: - من أغاني البحرين في سنة 1955م. - هجير وسراب في سنة 1962م. - بقايا الغدران في سنة 1966م. - العناقيد الأربعة في سنة 1980م. - غيوم في الصيف في سنة 1988م. - المجموعة الكاملة 2002م. - عبير الوادي 2002م. - أنفاس الرياحين في سنة 2003م. - أوبريت الفاتح في سنة 2003م. يقول الشاعر البحريني الأستاذ إبراهيم العريض عن تجربته: "إنه شاعر رصد نفسه لتسجيل أحداث بلاده، ينطق بلسانها الخاص في كل فرحة مؤاتية، فما عليك إلاّ أن تتجلى الصور العابرة في مرآة شعره كشريط سينمائي لترى تعاقب هذه الأحداث. وقد تدفق شعر الشاعر في الطبيعة والعشق والحياة. ولكنه أيضًا استمر في قصائده السياسية والاجتماعية المختلفة يرصد كافة الأحداث الساخنة في الوطن العربي والعالم ويعلّق عليها ويكشف جوانب عميقة وبارزة في هذه الأحداث. وكذلك له لفتاته ورصده لما يدور في المجتمع البحريني من أحداث وصور. يقول عن عين عذاري، وهي أكبر العيون الجارية في مملكة البحرين: رأيت عين عذاري وهي تحتضر وكل ساكنـة فيها وحائمـة حتى الفراشات ما عادت تغازلها وكان يبكي عليها النخل والشجر أصابها من نضوب المنهل الكدر على الضفاف وقد أضنى بها الضجر وللشاعر الفقيد مساجلات شعرية وإخوانيات مع العديد من رموز الشعر في دول الخليج العربي مثل الدكتور غازي القصيبي ومحمد الفايز وغيرهما. ومن الجوانب الفنية المهمة في شعره صياغته لملحمة شعرية عن الشاعر العربي الكبير أبي الطيب المتنبي فيقول: أين الأسنّة والفرسان يا حلب ومجلس فيه أرباب القريض إذا رجـال حرب وآداب معرفة وهل مضى المتنبي نحو مصر ولم يسري وما في يديـه في ترحله وسيف حمدان حيث السبق والغلب ما ردد الشعر هز السامع العجب بهم بكل مجال يحفل الأدب يعد إليك ولسيف الدولة السبب عبر الفيافي إلا السيف والكتب إن انطلاقة الشاعر الراحل إلى هذه الملاحم قد تعززت في السنوات الأخيرة وخاصة في ديوانه عبير الوادي حيث يقول عنه الناقد البحريني الدكتور عبدالحميد المحادين: "ظل الشاعر الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة مستمرًّا في مشروعه الشعري يطوّره في إطار ثوابته، ويضيف إليه في حدود البنيان الذي اختاره لنفسه، وبقيت إيقاعاته تتجدّد وتتنامى عبر رحلة طويلة ويجيئ عبير الوادي ديوانه الأخير مفاجأة؛ فهذا الديوان يليق بموقعه الرفيع من تجربة الشاعر بأن يكون ديوان دواوينه السابقة، هذه التجربة التي اكتملت ونضجت وتعددت ملامحها الدقيقة". كما شارك الشاعر الفقيد في مختلف المناسبات الوطنية عبر مدائحه المستمرة خلال العقود السابقة لرموز الحكم في البحرين، وقد توّج ذلك بـ(أوبريت الفاتح) وهو تسجيل لتاريخ (أوال) الحديث ودخول آل خليفة, ويسلّط الشاعر الضوء على أبرز المعارك التي وقعت في هذا التاريخ ويرسمها عبر لوحات غنيّة نابضة بالحياة بالتفاصيل الدقيقة. إنّ للشاعر الفقيد الكثير من الإرث الأدبي، ويذكر عنه الأستاذ إبراهيم بوهندي، رئيس أسرة الأدباء والكتّاب في مملكة البحرين، أنّ الشاعر أحمد ابن محمد آل خليفة كان من الشعراء الذين حافظوا على المقوّمات الكلاسيكية للشعر العربي، وكان متوجهًا بشكل كبير لشعر الغزل ووصف الطبيعة، وقد استطاع أن يكرّس هذه القصيدة في الثقافة العربية بالمنطقة، كما أنه شاعر متأثر بقوة الشاعر العربي المتنبي، وحاول أن يحذو حذوه. ومن بيت أو أبيات يشير بها إلى شاعريته ويشيد بحلاوتها ورونقها: وما أنا إلاّ بلبل في رياضكم ففاضت بألحان المحبة مهجتي أهيم ومن أمجادكم بالعلا أشدو وما الشعر إلا ما يحركه الوجد ويعدّه كثير من الشعراء بأنه ممثّلاً للجانب المحافظ والتقليدي في البحرين؛ فهو على رغم التيارات الأدبية الجديدة بالنسبة إلى عمود الشعر وموضوعاته بقي محافظًا على القديم، وهي صفة تعدّ دليلاً على مقدرته الأدبية وإيمانه بضرورة صيانة اللغة والمحافظة على الطابع العربي الأصيل فيها. ونتيجة للجهود التي بذلها في رفد المكتبة العربية بدواوينه التي نالت شهرة واسعة في بلدان الوطن العربي، فقد حصل على العديد من الأوسمة والجوائز والشهادات التقديرية، منها: وسام البحرين من الدرجة الأولى، وكذلك وسام التكريم من قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي، وذلك في مسقط بتاريخ 19/12/1989م. أبنـاؤه: له ثلاثة أبناء وابنة واحدة هم: عبدالله، وخليفة، وخالد، ونورة. وفاتـه: بعد صراع مرير مع المرض حيث أجريت له عملية جراحية في القلب في الرياض، وبعد فترة من الزمن أجريت له عملية أخرى في القلب، وكانت هذه المرة في لندن، وقبل وفاته بسنتين كانت صحته معتلّة. وقد أدخل مستشفى البحرين التخصصي وبقي به عدة أيام إلى أن انتقل إلى رحمة الله تعالى يوم الاثنين 29/3/2004م الساعة 10.45 صباحًا. وقد أقيمت عليه صلاة الميّت بعد صلاة العصر في جامع قرية الجسرة، ووري جثمانه الثرى في مقبرة الجسرة. وقد نعاه الديوان الملكي البحريني في بيان رسمي نشر وأذيع في وسائل الإعلام. رحم الله الشيخ أحمد رحمة الأبرار وأسكنه جنانًا تجري تحتها الأنهار.

اللي اعرف انا الاختبارات عقب العيد

بداية موفقة عاد غرقينا بهل الأشعار الحلوة

الا يجذب يروح النار نورتينا

اشكرج طبعا احنا نتمى الفوز حق فطوم بس لو ما وصلت وقفوا مع اي خليجي نبي الفوز يكون خليجي نبيهم يعرفون ان احنا مو بس نصوت حق عيال ديرتنا و لا تنسون انا خليجنا واحد نبي الخليج تكون بلدة وحدة و الحين صوت لها و بصوت

صج انه صعبة تقطعونه بس حاولوا تقللون منه مثلا اول شي تلتزمون في الاسبوع مرة بعدين شوي شوي تقطعونه انا مجربه و الحين ما اشرب الا قليل جربوا

ثنكس

لا حول و لا قوة إلا با الله و لا يفيد بعد اصلا ثلاثة ارباع الحوادث من السرعة

الصراحة روعة ثنكس

تستاهل و الله

الله يرحمها

صوتت و بعد بصوت

خلنا نطلع مسيرة

صحيح صحيح درر

انا بتبرع لك

انا صدقت ثنكس

صح حتى يوم فوفو قالت انا اصوت ضد تركي لانه اهو قال لنه انصوت ضده وعوض الصراحة ما يشتغل كله راقد

ثنكس خوش هوشة

ثنكس على الصور

كل سنة و انتي طيبة من اختج اميمة

(( )) (( )) (( )) (( )) بشخ مبروك