Jump to content
منتدى البحرين اليوم

Search the Community

Showing results for tags 'ايران'.

  • Search By Tags

    Type tags separated by commas.
  • Search By Author

Content Type


Forums

  • قسم المناسبات
    • هنا البحرين
    • اخبار العالم
    • منتدى الفعاليات والتغطيات الخارجية
    • البحرين اليوم في سطور
  • القسم العام
    • أقرأ
    • منتدى ديوانية الأعضاء
    • منتدى السفر والسياحة
    • المنتدى الديني
    • منتدى النقاش
    • منتدى القصص والعبر
    • التراث والتاريخ
    • منتديات الأسرة
    • منتدى الحيوانات والنبات والطيور والأسماك
    • منتدى المواضيع العامة
  • القسم التجاري
    • الإعلانات المبوبة
    • تداول الاسهم العالمية
  • قسم الفن والطرب والدراما
    • الاخبار الفنية
    • منتدى المسرح
    • مشاهير البحرين
    • مشاهير العرب
    • منتديات المسلسلات والبرامج والافلام
    • مسلسلات 2023
  • قسم الشعر والأدب
    • منتدى الشعر والخواطر الادبي
  • القسم التعليمي
    • المنتدى الدراسي الجامعي
    • المنتدى الدراسي
    • The English forum
  • قسم التقنيات
  • منتديات الترفيه
    • منتدى الرياضه والسيارات
    • غرفة البحرين اليوم البالتوك
  • قسم بنك وفلوس المنتدى
  • القسم الاداري للاعضاء
    • اخبار بحرين تودي
    • خاص وسري
  • قسم ادارة المنتدى فقط
  • قسم الادارة العليا فقط

Find results in...

Find results that contain...


Date Created

  • Start

    End


Last Updated

  • Start

    End


Filter by number of...

Joined

  • Start

    End


Group


AIM


MSN


Website URL


ICQ


Yahoo


Jabber


Skype


البلد - المنطقة


الهواية


من الذي اخبرك عن منتدى البحرين اليوم


رصيدي هو

Found 6 results

  1. From the album: مذكرات فهد مندي

    15 مارس 1981 الرئيس العراقي صدام حسين يدعو الى تقسيم ايران
  2. كتاب رقم: 14لسنة 2022 اسم الكتاب: قافلة الإعدام (مذكرات سجين في طهران) الكاتب: بهروز قمري ترجمة: ريم طويل الناشر: دار الساقي ISBN: 978-614-03-2139-7 عدد الصفحات: 287 تاريخ الشراء: 09/10/2021 سعر الشراء: - مكان الشراء: مكتبة الوقت- شارع المعارض الطبعة: (العربية) الاولى - 2020 تاريخ بداية القراءة: 05/09/2022 تاريخ الانتهاء من القراءة: 10/09/2022 التقييم: 5/3 الملخص: كتاب "قافلة الإعدام.. مذكرات سجين فى طهران" لـ بهروز قمرى، يتحدث عن المرحلة التي تلت الثورة الإيرانية عام 1979، عبرحكايات شخصيات تتشارك حجرة المحكومين بالإعدام المزدحمة في سجن إيفين سيئ السمعة في طهران، يبدأ الكتاب منذ قامت الثورة الإسلامية، ونقرأ معا مشهدا لحالة الفزع التي كانت منتشرة في بداية الثمانينيات. يقول الكتاب تحت عنوان "المنزل الآمن" فى أحد المساءات فى آخر الربيع، قبل بضعة أسابيع من بداية اعتقال الجماهير وتنفيذ أحكام الإعدام، وصلت إلى ذاك المنزل الآمن باكراً بعض الشىء. اتخذت اللجنة المركزية بعض القرارات المهمة وأردت أن أتأكد أن لدى الوقت الكافى لأوضح استراتيجياتنا الجديدة، حوالى منتصف الليل، دفع شابان الباب ودخلا. "نعرف ما تفعلونه"، همس أحدهما بصوت عالٍ، وقبل أن ينهى جملته، دسّ محمد كل الأوراق تحت الفراش. "من سمح لكما بالدخول هكذا؟"، نهض واقفاً ليحجب عنهما رؤيتنا، "لا تقلق"، وضع الشاب الثانى يده على كتف محمد، "لن نخبر عنكم". "اذهبا وأخبرا من تريدا وسنرى من سيصدقون بيننا"، رد محمد الذى لم يستطع إخفاء ذعره. على كرسي التحقيق رأى “أكبر” نقشا لعبارة تقول “هذا أيضا سيمر”. أيا من نقشها فقد كان محقا.
  3. كتاب رقم: 13 لسنة 2022 اسم الكتاب: علي شريعتي (سيرة سياسية) الكاتب: علي رهنما ترجمة: احمد حسن المعيني الناشر: الانتشار العربي ISBN: 978-614-404-926-6 عدد الصفحات: 816 تاريخ الشراء: 23/08/2021 سعر الشراء: - 11 دينار مكان الشراء: المكتبة الوطنية- مدينة عيسى الطبعة: الاولى - 2016 تاريخ بداية القراءة: 30/08/2022 تاريخ الانتهاء من القراءة: 04/09/2022 التقييم: 5/4 الملخص: - يتناول هذا الكتاب نشأة شريعتي في مديتة مشهد، ومشواره الدراسي والسياسي في باريس في أوائل الستينات وتطوره الى مفكر ديني ثوري على خف دائم مع النظام البهلوي والمؤسسة الدينية، الى وفاته في المنفى في ٤٥ من عمره. - يقول علي رهنما عن شريعتي: كان استاذا في التوليف بين الاشياء وهو نفسه كان توليفه وكان اصطفائيا من الطراز الاول فكان مسلما ومسيحيا وبوذيا ومزدكيا وصوفيا ومهرطقا وماركسيا ووجوديا وانسانيا وشكوكيا. - من محاسن الكتاب أن المؤلف اتخذ ( نوعاً ما ) جانب الحياد في سرد الوقائع .. فجمع كل ما امكنه من الجمع من سيرة شريعتي .. من المؤالف والمخالف ... من المحب والمبغض .. من الصديق والعدو .. عمل توليفة رائعة من كل الآراء حوله .. - عندما اندلعت الثورة الإيرانية عام 79 حمل المتظاهرون صورتين واحدة لروح الله الخمينى والثانية لـ«شريعتى»، الأول اعتبر ولاية الفقيه فريضة دينية تخلص الشعب من شرور الشاه، بينما كان الثانى يدعو إلى إسلام لا مركزى يتجاوز سلطة رجال الدين ويحرر المؤمن من سلطة الوسيط بينه وبين ربه. - نظر شريعتي الى الانسان بأعتباره كائناً متألهاً مكنهُ الله لإتمام الخلق على الارض. ص31. - حارب نظام الخمينى «شريعتى» ونعتوه بالوهابي، وحاربه جهاز المخابرات الإيرانية «السافاك» وقتله غيلة في لندن، وأقصاه أهل السنة لاعتقاده بالمذهب الاثنا عشرى، وآمن به فقط شباب «مجاهدى خلق» الذين رأوا أن الاشتراكية لا تتنافى مع الإسلام. - رغم أنه إيرانى فارسى العرق، إلا أنه انتقد النزعة الشعوبية لدى رجال التشيع الصفوي، ويعتبر واحدًا من القلائل الذين استطاعوا التجرد بعيدا عن هوى المذاهب والتمذهب. حيث انتقد ما سماه «التشيع الصفوي» و«التسنن الأموي»، ودعا إلى التقارب بين «التشيع العلوي» و«التسنن المحمدي»، ما أدى في النهاية إلى مقتله بلندن. - يقول «شريعتى»: أنا «سنى المذهب»، «صوفى المشرب»، «بوذى ذو نزعة وجودية»، «شيوعى ذو نزعة دينية»، «مغترب ذو نزعة رجعية»، «واقعى ذو نزعة خيالية»، «شيعى ذو نزعة وهابية». - يُعتبر شريعتي من أهم منظّري الثورة الإسلامية في إيران، ومن أوائل علماء الاجتماع الإسلاميين الذين قرأوا التاريخ الإسلامي قراءة اجتماعيّة أكاديميّة. ولم يكن منظراً فوقيّاً منعزلاً عن الجماهير، بل كان من الذين توجّهوا بخطابهم إلى الجماهير عبر طرق غير مألوفة لدى نخب ذلك الوقت، بالأخصّ النخب العلمانية. فبالإضافة إلى مؤلّفاته ومقالاته في الصحف المحلّية، استعمل شريعتي منبر «حسينيّة الإرشاد» في طهران، حيث حرص على أن يلقي خطبه التي سُجّل جزء كبير منها ووُزّع، ليعاد سماعها في كافّة المناطق الإيرانيّة. - اتهم جهاز السافاك «شريعتى» أنه وهابى وليس شيعيًا، وحكموا عليه أنه زنديق، وبقى في السجن ثمانية عشر شهرًا تعرّض خلالها لصنوف العذاب، وتدخّل المسئولون الجزائريون، فأفرج عنه سنة ١٩٧٥ لكنه وضع تحت المراقبة. - انتقد «شريعتى» سعي رجال الدين إلى احتكار الحق في تفسير الإسلام، وهو ما وصفه بأنه «أسوأ وأكثر أنواع الاستبداد قمعًا»، لهذا دعا إلى إصلاح بروتستانتي، أو نهضة للإسلام، وفيه يتاح لأى فرد تفسير النص المقدس بنفسه، مسترشدا بعقله وبروح الإسلام الثورية المناهضة لكل أشكال الظلم والاستعباد. - كان شريعتي اكثر صراحة ومباشرة في ما يتعلق برجال الدين ، قال: (لو اخذنا نمدح فقيهاً دينياً ونكن له احتراماً حقيقياً لدرجة أن نقبل كا مايقوله ويحكم به ويأمر به ونتبع كل فكرة من افكاره، نكون حينئذ مشركين، و سأسمي هذا التابع "وثنياً متديناً"). ص452. - سعى شريعتي في كتابه اسلام شناسى الى تبرئة ابي بكر الصديق وعمر بن الخطاب من احد جميع التهم التي يتهمهما الشيعة، في حين حاول شريعتي البرهنة على ان انتخاب ابي بكر كأول خليفة كان مبنياً على اجراءات ديمقراطية. وكذلك ذكر شريعتي في كتابه عن رضا النبي برؤية ابي بكر الصديق يصلي بالناس قبل وفاته. - زعم الزنجاني ان علي شريعتي واباه محمد تقي وحسينية الارشاد دائماً ما يحاولون التدليل على تقوى ابي بكر الصديق وعمر بن الخطاب.انظر صفحة ٤٧٣-٤٧٤. - كيما يميز الوعاظ المعادون لشريعتي بين عامي ١٩٧١ و ١٩٧٦م انفسهم عن خطابه الذي زعموا انه سني معادٍ للشيعة فقط اطلقوا على انفسهم "الولايتّيين" اي الموالين لحكم الأئمة الاثني عشر. ص٥٩٠ . - من وجهة نظر رجال الدين ارتكب شريعتي اخطاء لا حصر لها، فقد قال بأن أبا بكر أَم صلاة الجماعة قُبيل وفاة النبي، وبأن السورى ركن اساسي في الحكم الإسلامي حيث تم انتخاب ابي بكر شورى، وبأن النبوة لم تناه بوفاة محمد، وبأن عبدالمطلب وأبا طالب كانا عابدي اصنام، وبأن النبي أمر بإغلاق جميع ابواب مسجده بأستثناء باب ابي بكر، وبأن زرادشت وبوذا وكونفوشيوس ولاوتزه أنبياء، وبأن تعدد الزوجات والحجاب والشفاعة تتعارض مع الاسلام، وبأن الموسيقى فن اسلامي، وبأن الصفويين شوهوا الاسلام واذلوه، وبأن استخدام التربة "التي يضعها المصلون الشيعة موضع السجود" نوع من الوثنية. ص٥٩٩. - في رسالة الى آية الله الخميني أبدى مطهري أسفه لأن ثمة تخالفاً من اشخاص ذوي نزعات انحرافية يريدون ان يجعلوا من شريعتي رمزاً حتى لا يعود بإمكان اي شخصية دينية أن تتجرأ على التصريح برأيها في خُطَبه. وقد اصدرت فتوى بعد وفاة شريعتي بأقل من اربعه اشهر حرم فيها شراء كتب شريعتي وبيعها وقراءتها. ص٦٠٦. - هذا الكتاب يعتبر من اهم المراجع لكل من يريد التعرف على علي شريعتي من قرب السؤال الذي يراود الكثيرين : هل شريعتي مات بأزمة قلبية او قتل ؟؟ واذا قتل من الذي قتله؟؟
  4. #تستحق_القرأة كتابات المفكر الإيراني الدكتور ( علي شريعتي ) الذي اغتيل عام 1977 تأملوا وصفه الجميل لواقع الحال : 1- المسجد في زمن الرسول كان له ثلاثة أبعاد : بُعد ديني ( معبد ) و بُعد تربوي ( مدرسة ) و بُعد سياسي ( برلمان ) و كان كل مواطن عضواً فيه .. أصبح المسجد الآن قصراً فخماً .. و لكن بدون أبعاد ..!! 2- إني افضل المشي في الشارع و أنا افكر في اللّه على الجلوس في المسجد و أنا أفكر في حذائي ..!! 3- الحرب بين المسلمين ليست حرباً بين التشيع والتسنن و لا من أجل العقيدة ، بل هي معركة بين مصالح دول ضحيتها العوام من السنة والشيعة .. 4- ليعلم تجار الدين هؤلاء ، سيأتي يوم و تثور الناس عليهم و أنا أخشى أن يذهب الدين ضحية لتلك الثورة .. 5- من الصعب أن تتعايش مع اُناس يرون أنهم دائماً على حق . 6- إذا لم يكن الناس على وعي و ثقافة قبل الثورة فلا يلوموا أحداً حينما تُسرق ثورتهم .. 7- إذا أردت أن تُخرب أي ثورة فقط ، اعطها بعداً طائفياً أو دينياً وستنتهي إلى هباء .. 8- لا بد أن نُعيد القرآن مرة ثانية من القبور و التعازي إلى الحياة ، و نقرأه على الأحياء لا على الأموات .. 9- مشكلتنا نحن المنتسبين للإسلام منذ قرون لا تكمن في عدم تطبيقنا الإسلام بل في أننا لم نفهمه بعد .. 10- عندما يشب حريق في بيتك و يدعوك أحدهم للصلاة و التضرع الى الله فاعلم أنها دعوة خائن ..! لأن الاهتمام بغير إطفاء الحريق و الانصراف عنه الى عمل آخر هو الاستحمار ، و إن كان عملاً مقدساً .. 11- حين يتخلى رجال الدين عن مسؤولياتهم و يتحولون الى عوامل تخدير للناس فمن المتوقع أن يبتعد الناس عن الدين و يبحثوا عما يحقق طموحاتهم .. 12- اُشفق على الفتاة حين تسوء سمعتها فهي لا تستطيع تربية لحيتها لتمحو تلك الصورة .. 13- لا فرق بين الاستعمار والاستحمار سوى أن الأول يأتي من الخارج .. و الثاني يأتي من الداخل .. 14- أن يكرهك الناس لصراحتك أفضل من أن يحبوك لنفاقك ..! 15- أبي من اختار اسمي و أسلافي هم من اختاروا اسم عائلتي و أنا مَن اخترت طريقي .. 16- لا تقل للباطل نعم مهما كانت المصلحة .. 17- حين تحترم عقلك سيأخذك أعمق مما تتخيل .. 18- ليس من اللازم أن تتفق معي في الرأي يكفي أن تفهم ماذا اُريد أن أقول .. 19- إنهم يخشون من عقلك أن تفهم و لا يخشون من جسدك أن تكون قوياً .. 20- إن الحديث يدور عن مجتمع : نصفه نائم مخدور مسحور و نصفه اليقظان هارب نحن نريد أن نوقظ النائمين ليقفوا على أقدامهم و نُعيدُ الهاربين الفارين ليبقوا .. 21- مات جاري أمس من الجوع وفي عزائه ذبحوا كل الخراف .. 22- المرأة التي تقضي سنة تتحدث بشأن جهازها و تساوم في مهرها و الجواهر التي تهدى إليها و فخامة حفل الزفاف ، لا تزال جارية بالمعنى الكامل للكلمة !
  5. مع تصاعد الحرب الكلامية بين طهران والولايات المتحدة السبت 28 يوليو 2018 ذكرت مصادر أمنية أسترالية رفيعة المستوى أن الإدارة الأميركية تستعد لقصف المنشآت النووية الإيرانية في وقت مبكر من شهر أغسطس المقبل. وذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الوطنية في البلاد “إيه بي سي”، نقلا عن مسؤولين كبار بالمخابرات، لم تفصح عن هويتهم، أن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، قد يكون “جاهزا” لشن ضربة على إيران. وأضافت “إيه بي سي” أن قاعدة “باين غاب” السرية في الإقليم الشمالي، وغيرها من المرافق الدفاعية الأسترالية يمكن أن تلعب دورا في تحديد أهداف الضربة. ودعا مايك بنس، نائب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الشعب الإيراني إلى “مواصلة جهوده من أجل الحرية”، معلناً وقوف الولايات المتحدة مع مطالبهم. وأشار نائب رئيس الولايات المتحدة الذي كان يتحدث خلال مؤتمر “تعزيز الحريات الدينية” بحضور مندوبي حوالي 80 دولة، إلى انتهاكات حقوق النشطاء الدينيين في إيران. وقال بنس: “لنلقِ نظرة على تعامل الدولة الأولى الراعية للإرهاب في العالم، حيث يعد المسيحيون والسنة والبهائيون الأقل حرية في إيران.. إنهم يتعرضون باستمرار للقمع وحتى القتل”. وأضاف نائب الرئيس الأميركي أنه “خلال العام الماضي قتل أكثر من 20 شخصاً كردياً سنياً بسبب اتهامهم بما أطلق عليه (محاربة الله) لكنهم في الواقع أعدموا بسبب عقائدهم فقط.. هذا هو تبرير الجمهورية الإسلامية لجرائمها”، وفق قوله. http://www.albiladpress.com/newspaper/3574/511021.html
  6. الثلاثاء ١٧ يوليو ٢٠١٨ - 01:15 إيلاف من باريس: في لقاء لـ«إيلاف» مع رضا بهلوي الثاني، الابن الأكبر لشاه إيران السابق وولي عهده، تحدث في كثير من الأمور التي تخص تدهور الأوضاع في إيران التي تشهد تراجعًا غير مسبوق على المستويات كافة، والأمر لا يتعلق بالتراجع الداخلي فيما يخص الحريات والاقتصاد وغيرها، بل إن لتدهور إيران انعكاساته الخطيرة على المنطقة بكاملها. في الحلقة الأولى من حواره مع إيلاف، فتح رضا بهلوي ملفات عدة من قلب باريس، من أهمها اعتقاده الراسخ بأن العلمانية هي الحل الذي يضمن حماية الحريات الدينية للجميع، كما أنها ضمان لعدم استغلال الدين سياسيًا، هذا الاستغلال الذي يعيش عليه النظام الإيراني، ويقود به البلاد، وكذلك محيطه الإقليمي إلى وجهة عنوانها الدمار والخراب. وردا على سؤال: هل طالعتم تصريح الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي قبل أيام حينما قال إن إيران تراجعت 100 عام إلى الوراء في مجال الديمقراطية والعدالة؟ قال: نعم إن طبيعة هذا النظام الحاكم تقود إيران إلى الخلف، ولكنني أرى أن الآثار المترتبة على فكر وتصرفات هذا النظام أبعد من ذلك وأشد خطورة، فالأمر هنا ليس مسألة وقت، وإلا كان في استطاعتنا تدارك الأمر، الخطير في الأمر أن هذا النظام يخلق الدمار لإيران ولمحيطه أيضًا، مرة أخرى أؤكد أن خطورة الموقف تتجاوز الفشل الإداري، أو الفساد، بل إن البنية التحتية تنتهي، لقد كنا سابقًا نموذجًا ناجحًا للتعددية، والإثنيات، وتنوع الأديان والمذاهب، لقد كان الجميع يعيش في سلام وتناغم اجتماعي لافت، ولكن الآيديولوجية الشيعية التي يستخدمها النظام الحالي في الحكم هي مصدر التراجع داخليًا، كما إنهم يصدّرونها إلى دول الجوار، سواء السعودية أو بقية الدول الخليجية، ومن هنا بدأت الصراعات السنية الشيعية في المنطقة، محمّلة بأبشع الأفكار، نحن سابقًا لم نعش هذه الأجواء، ولم نعرف خلافات بهذا الشكل بين المذاهب، وهذا النظام يريد أن يجعل من العلمانية التي ننادي بها اتهامًا، فهي لا تتوافق مع فكر التشيّع، ولكننا نراها أنها المنقذ. وقال رضا بهلوي ان العلمانية هي الحل في إيران، وأضاف: نعم هي الحل، فالشعب لديه تعددية دينية وعرقية، وهناك العديد من المذاهب، نحن نحتاج آيديولوجية تضمن تعايش هذه المذاهب والعقائد المختلفة معًا، والأمر ليس جديدًا، فقد عاشت إيران سابقًا في أجواء من المساواة والديمقراطية والحرية، نريد أن نرى النموذج الفرنسي مثلا، فهو من بين أكثر النماذج التي تضمن تعايشًا بين الجميع، فالمسلم والمسيحي واليهودي يتعايشون معًا تحت راية وطن واحد. وردا على سؤال: ماذا حدث في مراحل التحوّل في إيران من نموذج التعايش وصولاً إلى الوضع الراهن؟ قال: الفكر القائم على المساواة والتعايش كان موجودًا في إيران حتى ما قبل انقلاب الملالي، لقد جاء هؤلاء بالطائفية والظلامية، لنصبح الآن أقرب ما نكون إلى أوروبا في عصر ما قبل النهضة، عندما كانت الكلمة العليا في يد رجال الدين، هم السلطة وهم الذين يفعلون كل شيء، وفي حال قمت بإجراء استطلاع رأي بين أبناء الشعب الإيراني، فسوف تجدهم يريدون الحرية والمساواة، ويحلمون بدستور يضمن لهم جميع هذه القيم، ويلبّي طموحات الشباب الإيراني، لدينا قطاعات كبيرة من الشباب لا يتوافقون ولا يمكنهم التعايش مع النظام الحاكم في طهران. يستعيد ولي عهد إيران موقفًا مهمًّا حدث بين الخميني وقيادات عربية، على رأسها الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، والملك الحسن الثاني ملك المغرب الراحل، فيقول: «لقد ادّعى الخميني أنه ونظامه يمثلون صحيح الإسلام، فما كان من الرئيس السادات والراحل الملك الحسن الثاني إلا أن قالا.. وهل تعتقد أننا لسنا مسلمين؟ وإذا كان الخميني يمثل الجانب الصحيح والأصيل في الإسلام، فمن نمثل نحن؟ وردا على سؤال: لماذا تعتقدون أن العلمانية قادمة لا محالة؟ وهل هي حقًّا مسألة وقت؟ قال: النظام الإيراني يعتقد أن العلمانية ضد إسلام التشيّع، وهو لا يعلم أنها ليست ضد الدين، بل هي التي تضمن الحرية، وسؤالي لخاتمي كرجل دين: لماذا هناك الأئمة المعصومون، وأعني الأئمة الاثني عشر، لماذا لم يحكم منهم سوى اثنين فقط؟ فهل أنت تريد أن تحكم باسم الثورة الإسلامية أم باسم الإسلام الشيعي؟ تصريح خاتمي اعتراف ضمني بما يسمى بـ«MEA CULPA» نحن الآن أمام اعتراف بالإخفاق في التعايش، أعتقد أن العلمانية سوف تطبق بكل حذافيرها قريبًا، لكي يتخلص الشعب من السيطرة والهيمنة، ومن وجهة نظري فإن درجة التطور والتورط موجودة، وهي مسألة وقت لا أكثر، الأمر له جانب يتعلق بالثقافة الإيرانية، والتي بها شوفينية. ويكمل شاه رضا بهلوي الثاني: «في نهاية اليوم حينما تكون المعدة خاوية، وهناك حالة من الحرمان، وشعور بأنه لا توجد فرص حقيقية للحياة، فسوف يبكي الشعب من أجل الحرية، وهم يعلمون جيدًا أن الحرية لها شروط، وثقتي كبيرة أن المواطن الإيراني سوف يتحمل مسؤولية الحفاظ على هذه الحدود، إذا نظرت إلى إيران فسوف تجد أنها مؤهّلة للمضي للأمام بما تملكه من موارد بشرية وطبيعية ومن كفاءات في مختلف المجالات، نعم هناك جاهزية بدرجة ما، ولكن يجب ألا نكون ما نحن عليه الآن، فالوضع الراهن يجعل الشعب الإيراني محبطًا، والجيران بالتأكيد سوف يتأثرون ويلمسون هذه الحالة من الإحباط». المصدر: اخبار الخليج
×
×
  • Create New...