Jump to content
منتدى البحرين اليوم

صباح اربعاء حزين


Recommended Posts

آهٌ كم اشتقتُ لهذهِ البقعة!

 

كمْ اودُ عناق الوجود هنا..

 

 

 

آه كم إشتاقَكِ الوجود هُنا

 

 

 

 

إنثري غبار سحركِ

وَ

لتُرمى التعاويذ الآسرة بغزارة

 

 

 

 

سحر الحب ،

وكم أشتاق مداعبة حرفكِ

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 781
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

اقوى على كل شي

 

سوى الابتعاد

 

لا اطيقه

 

لازلت هنا

 

اترحل بين ثنايا الغرفة

 

وارتطم بالجدران

 

علي اعود لوعيي

 

تتبعثر خطواتي

 

محاولة أن أستوعب

 

قدرتك على شل حركتي

 

أو نظرة عينيك

 

حين أشعر أنها تفهمني

 

تعرف بما أفكر

 

ما أريد وما أرفض

 

فهل تعرفني ؟

 

عذرا أن أنسكبت روحي

 

في حرم الجنون

 

لم أنوي ذلك

 

ولكن هي هي

 

ما يمتلكه من الجنون

 

تسير غريقة

 

في قطرات المطر

 

تراها

 

أجمل حرية

 

يمكن تملكها

 

لا أعلم بعد لأين سيأخذني الحديث

 

أو ستأخذني قدماي

 

 

ولكنني بالجوار

 

دائما :aq16:

 

Link to comment
Share on other sites

 

 

طمسوا المعاني الجميلة

 

زيفوا الصور الرائعة

 

كسروا حتى الإطارات المزخرفة

 

ووضعوا مرايا خادعة..

 

زرعوها في كل زاوية لكي يعم الزيف القلوب

رددوا كلام العاشقين

 

ودسوا السم في عسل الحروف الرقيقة

 

 

 

 

كسروا القلوب بعنف جعلوها فتاتاً

 

حطموا أحلامنا وأمانينا التي اختزناها لأحباءنا وحدهم ..

جعلوا دموعنا تنهمل وتركونا بقايا آدمية

تتوه في هذا الكون الفسيح .

 

حصروا أحلامنا وتخيلاتنا في وريقة صغيرة وقلم لين ..

 

قابلاً للطي..

 

 

 

أنظر للصفحات الأولى فأجد نفسي أفتش عن النهاية

فأقلب الأوراق لأصل للنهاية ..

إلى حيث تكون أنت .. فأمعن النظر في عينيك والنشيج الخانق يحرقني ..

 

وأحتضن الأوراق

بين أشفار العيون..

 

 

 

 

قلبي آلمني وأفنته الأحلام الوهمية

 

فاختنقت

ولمن أشكو ؟

 

ألم مزق فؤادي

 

أصابني بالإعياء

 

هل هي نهاية حبنا ؟

 

هل أصبحت قصتنا لحن يردده الفضاء من حولنا ..

هل هذا هو الحلم ؟

 

هل هذا هو الوعد ؟

 

أن نبكي بعضنا ؟

ونرقص على أنغام الألم

 

هل هذا هو الحب ؟

 

ردوا علي الجواب

 

 

 

 

 

في الماضي كانت البسمة لا تفارق وجهي

 

كنت أسير والكبرياء يملأني ..

 

كبرياء ليس فيه تيه ..

 

كبرياء فيه فخر بإنسانيتي وصبري ..

 

وقدرتي على بعث الأمل في قلوب أحبتي .

 

لكن يد حبيبة امتدت .. غيرت معالمي

 

قلبت موازيني

 

لوثت دمي بعشق تشبع به كل جزء مني

 

وليس لهذا التلوث من دواء

عشت في دنيا تملأها الأحلام

 

وها هي الأحزان تخنقني

 

والعبارات تنفلت مني فلا أستطيع إليها سبيلاً ..

 

 

 

 

 

واليوم أين أنا من خارطتك ؟

 

أي جزء أمثل في عالمك ؟

كلماتك طوقاً يلف جيدي

 

وطعم حياتي اكتنفته المرارة دونك

 

همي هو رسمة أرسمها على شفتيك

 

وهيهات أن أراك

 

لقد التصقت بكياني

 

ومحوت حتى كياني

 

فصار لا يعكس سور صورتك ..

 

 

 

 

 

الآن تتراءى صورتك فأحتضن طيفك بأسى

 

لكن.... سأستجمع نفسي من جديد

وسأبقى المرأة التي لطالما عرفتها

 

المرأة التي عشقتها

 

وإن لم تكن قربي ..

سأمحي من داخلي كل ما فيه وهن

 

وفي قلبك الحاني وفي عمق بحرك سأذوب

 

وسأدون على جدرانه

 

إن حياتي من غيرك هي اللا حياة ..

Link to comment
Share on other sites

اقوى على كل شي

سوى الابتعاد

لا اطيقه

لازلت هنا

اترحل بين ثنايا الغرفة

وارتطم بالجدران

علي اعود لوعيي

تتبعثر خطواتي

محاولة أن أستوعب

قدرتك على شل حركتي

أو نظرة عينيك

حين أشعر أنها تفهمني

تعرف بما أفكر

ما أريد وما أرفض

فهل تعرفني ؟

عذرا أن أنسكبت روحي

في حرم الجنون

لم أنوي ذلك

ولكن هي هي

ما يمتلكه من الجنون

تسير غريقة

في قطرات المطر

تراها

أجمل حرية

يمكن تملكها

لا أعلم بعد لأين سيأخذني الحديث

أو ستأخذني قدماي

ولكنني بالجوار

دائما :aq16:

 

 

نرتحل

بين أوراق الزمن

ونعود

حيث يجتاحنا الحنين

هكذا أنتِ .. وذكراكِ سيدتي

جبروتٌ يقودني نحوكِ بكل قسوة

قطرة مطر

وزلالٌ عذب من سمر

ورقصةُ أرواح .. تشتاقكِ

أرواح كـ.. أنتِ تماماً

 

أقرأكِ ..

بين خطوط يدكِ

في تنهداتكِ الحارقة .. في شهقاتكِ .. الآسرة ؛

أغرق بكِ .. وأُغرقكِ ..

بين عينيَ .. وعينيكِ

ونبقى نرقصُ .. بجنون

على مأدبة الورق

 

 

 

بعد آخر ؛

تنهمرين .. فتُبهرين ؛

 

 

وكم للرقصة من غرق

 

Link to comment
Share on other sites

مجرد بعثرة لا غير ؛

 

 

 

بدأً..

إستمعو معي هنا

 

 

 

 

 

 

 

 

 

( 1 )

 

الساعة الآن .. أرضٌ صفراء

بدقائق تُعلنها العصافير غناءاً

شمسٌ ضريرة

وشمسٌ أُخرى مُحترقة

وأُخرى ينقصها الدفء [ فُصولاً ]

 

 

سخرية وجع ؛

شموسٌ عليها دينٌ ثقيلٌ

بالدفء .. لـ.. روحٍ تشتعلُ عشقاً

 

 

 

 

 

 

 

( 2 )

 

ليلٌ وسماء ..

وَ

رقصةٌ لِـ.. حماقاتِ إناث

وَ

ذكُورٌ مدوزنونُ .. بذات الحماقة

رَقصةٌ مراهقةٌ حمقاء

بلعنة ج ـسد

بـ.. ذكورٍ .. وإناث

بحمقى

ربما لم ينالوا من إفيون الحب [ سوى رشفة ]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

( 3 )

 

حذرٌ ..

لطفلة .. مراهقة .. عابثة

أو ..

عاشقة ربما

في النهاية هو حذر أنثى

 

" أخشى من ملاطفتك .. أن تنبت طفلة في أحشائي "

عذراً .. هو حذر حمقاء

فـ..

ح ـوراء ـي لا تحمل في رحمٍ لمجرد أنثى ؛

حورائي ح ـورٌ من نسل الـ.. روح

 

 

 

 

 

 

( 4 )

 

ملائكة وأنبياء ..

ورقصة أغوت كل الآلهه

إفاقةٌ للسماء

بـ.. إدراكٍ مُتأخرٍ

فـ .. لعنةٌ ترمى .. تلتصق بي

ويرتلها وجع الخلود

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

( 5 )

 

لعنةُ سماء ..

لكن متأخرة ؛

فـ..

سجدة القُبل مرتلةٌ بغرقٍ فاجر

صَ ـلواتُ قبلٍ

لعابدٍ متنسكٍ ..

لا تنتهي عبادته أبداً ..

قُبلٌ بطول الأبد .. وما بعد الأبد ؛

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

( 6 )

 

مطرٌ ونقاء ..

وَ

وجوب إغتسال وتطهر

ألفُ ألفُ قطرةٍ والمزيد

وكلها تغرق في كفي

 

 

قالت :

لا إغتسال أطهر من قبلة

وكم أوافقكِ الرأي

فأنا نفسي لم أتطهر كما يجب .. زمناً ..

 

يكاد يكون أرقماً

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

( 7 )

 

ترانيم وفاء ..

ورقصة بجعٍ حزينة

تُؤدى بطقوسٍ ملائكيةٍ

طاعنةٍ في الصمت

فـ..

[ اليوم تقطف زهرةٌ .. بالأمس كنت أعشقها ]

حِ ـكايةٌ من ح ـلم

 

حُلم لا يتم أبداً

 

سأنتظر صدفةً أُخرى

تعيد حلمي .. أو ..

تخلقُني حلما آخر ؛

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

( 8 )

 

صباحيات أربعاء ..

بها قداسة تتطاير

حتى تكاد تلفظ أنفاسها الأخيرة

صلاةٌ .. من خطوات

كـ.. رقصة ملتصقة الـ ج ـسدين

وضوءها .. أرواحٌ تلهج التطهير

.. .. ونزفٌ به أرسم قبر مملكتي

فـ..

زُفوا نعش صباحاتنا .. لمقبرتي

لـ..

ندفن ذكراها .. وذاكرتي

 

 

 

 

 

 

 

 

 

( 9 )

 

دفءٌ وشتاء ..

وآلهةٌ لم يتموا لعنتهم

المقيته

وسماءٌ ساخرة

وَ

ثمالة تقارب الإكتمال

قهوةٌ شتائية دافئة ؛

في الزاوية التي وجب ..

أن .. لا نلتقي فيها مجدداً

فـ..

آلهةٌ .. وسماءات .. ولعنةٌ لا تنتهي

ويحدث أن ..

[ الدفء .. و شتاءات شتى .. حلمٌ محرمٌ علي ]

 

 

 

يتبع .. ربما

وربما يصمت فيموت

 

 

 

بُعثرت ذات أمس أحمق ..

وغدٍ أكثر حمقاً

 

أبــو ح ـوراء

 

 

 

 

 

 

 

nono aldloo3a

 

سأعود لكِ .. بما يليق ؛

Edited by ابــو حوراء
Link to comment
Share on other sites

 

 

 

[ 1 ]

 

 

شموسٌ لم يحِن موعِد ولادتها بعد..

 

لا زالت في مُخاضٍ قد تنصهر بعدَهُ ميتةً خلفَ كومةِ سحابٍ أحمق..

 

 

 

 

 

 

 

 

؛

 

؛

 

 

[ 2 ]

 

ترتَدي اللّيل.. أو هو يرتديها..

 

فتكونُ مِن طفلةٍ.. إلى غانية.. تُتقنُ فنّ هزّ الأرداف..

 

وفي أعينِ لُعابهم

 

هِيَ مجرّد جسدٍ مكتمل النّضوج..

 

 

 

 

 

 

 

 

؛

 

؛

 

[ 3 ]

 

أن تخشى.. هو أن ترغبَ باستحياء..

 

وأن تعتذِر.. هوَ أن تسألك طفلةً تحمِلُ لونَ شَعرِك..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

؛

 

؛

 

 

[ 4 ]

 

ويهبِطُ الوحي بموتٍ مِن السماء..

 

لتولد ملحمة الخلود..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

؛

 

؛

 

[ 5 ]

 

 

ويحدثُ لحظةَ إنزالِ العذاب..

 

أن تشفَعَ لهُ قُبلة..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

؛

 

؛

 

[ 6 ]

 

 

كَم قطرة يُمكِن أن تطهِرني منك..؟

 

ربّما لا تحمِلُ سُحُب الخطايا ما يكفي..

 

فسأكتفي بالتطهُّر بِكِ..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

؛

 

؛

 

[ 7 ]

 

صادفتُها في حلُم..

 

قتلتني ذاتَ إغفاءة منّي..

 

فوجبَ أن أسترجعها في سكرةٍ.. أو أن أقتلها في هذيان..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

؛

 

؛

 

[ 8 ]

 

 

مقدّسٌ فجرَ غد..

 

إلى حدِّ لا أعرِف .. أيقبلُ جثّتي

 

أو يستعجلُ بها لفجرٍ منحورٍ بعد دقائقَ من الآن..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

؛

 

؛

 

[ 9 ]

 

أتعرّقُ في هذيانٍ.. فأحلُمُ بمطرٍ جمعني بكِ ذاتَ شتاء..

 

متى تجفُ السحبُ منكِ..

 

أو أفيقُ أنا من لعنةِ الشتاء..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

يتبع .. ربما

وربما يصمت فيموت

 

 

 

 

ربّما..

Link to comment
Share on other sites

.

 

 

أكرهُك ..!

 

.

 

بل أخافُك

 

.

 

أعتِقني من الحزن

 

.

 

فقد أعلنتُ التوبةَ منكَ إليك

 

.

 

.

 

أودّ أن أختبئَ منكَ .. فأبكيك

 

 

 

 

 

 

 

.

 

.

 

عُذراً..

 

جاهدتُ ألا أفجِّر مدامعي في يومٍ مقدّسٍ كأمس

 

ولكنّها فاضت بي

 

وما عدتُ أقوى إلاّ على البكاء

 

.

 

:sad:

.

Edited by Bounty
Link to comment
Share on other sites

[ 1 ]

شموسٌ لم يحِن موعِد ولادتها بعد..

لا زالت في مُخاضٍ قد تنصهر بعدَهُ ميتةً خلفَ كومةِ سحابٍ أحمق..

 

؛

 

؛

 

[ 2 ]

ترتَدي اللّيل.. أو هو يرتديها..

فتكونُ مِن طفلةٍ.. إلى غانية.. تُتقنُ فنّ هزّ الأرداف..

وفي أعينِ لُعابهم

هِيَ مجرّد جسدٍ مكتمل النّضوج..

 

؛

 

؛

 

[ 3 ]

أن تخشى.. هو أن ترغبَ باستحياء..

وأن تعتذِر.. هوَ أن تسألك طفلةً تحمِلُ لونَ شَعرِك..

 

؛

 

؛

 

[ 4 ]

ويهبِطُ الوحي بموتٍ مِن السماء..

لتولد ملحمة الخلود..

 

 

؛

 

؛

 

[ 5 ]

ويحدثُ لحظةَ إنزالِ العذاب..

أن تشفَعَ لهُ قُبلة..

 

؛

 

؛

 

[ 6 ]

كَم قطرة يُمكِن أن تطهِرني منك..؟

ربّما لا تحمِلُ سُحُب الخطايا ما يكفي..

فسأكتفي بالتطهُّر بِكِ..

 

؛

 

؛

 

[ 7 ]

صادفتُها في حلُم..

قتلتني ذاتَ إغفاءة منّي..

فوجبَ أن أسترجعها في سكرةٍ.. أو أن أقتلها في هذيان..

 

؛

 

؛

 

[ 8 ]

مقدّسٌ فجرَ غد..

إلى حدِّ لا أعرِف .. أيقبلُ جثّتي

أو يستعجلُ بها لفجرٍ منحورٍ بعد دقائقَ من الآن..

 

؛

 

؛

 

[ 9 ]

أتعرّقُ في هذيانٍ.. فأحلُمُ بمطرٍ جمعني بكِ ذاتَ شتاء..

متى تجفُ السحبُ منكِ..

أو أفيقُ أنا من لعنةِ الشتاء..

 

 

 

 

يتبع .. ربما

وربما يصمت فيموت

 

 

 

 

ربّما..

 

 

 

 

[ 1 ]

شُموس ترتل ما تبقى من الـ .. روح

وَ .. ربما تبكي

وربما تكون الروح .. سحابٌ أحمق يمر عليها ويمضي

 

؛

 

[ 2 ]

 

يرتديهن الليل .. وتحركهن الأرداف هزاً

يُأسرن .. في ج ـسد أنثى

وهم ..

مأسورون أكثر بهكذا ج ـسد

 

 

مجرد ح ـمقى ؛

 

 

؛

 

 

[ 3 ]

 

 

أخرستِني في هذه ؛

 

 

؛

 

[ 4 ]

 

 

 

يهبط الوحي .. ترافقه لعنة موجعه من خ ـلود

 

؛

 

[ 5 ]

 

 

يحدثُ أيضاً .. ذات لحظة غفران

ذات عفوٍ من السماء

أن يتمرد .. من أجل ذات القبلة ؛

 

؛

 

[ 6 ]

 

 

فلتمطر من أعماقي أمطار الخطيئة

نهم بالتطهر .. معاً ؛

 

؛

 

 

[ 7 ]

 

 

وقد قتلتني .. ح ـتى في هذياني ؛

ح ـتى الثمالة ... معها لا تكفي

 

 

؛

 

 

[ 8 ]

 

مرتلٌ فجر الغد

بكل طُهر

كما فجر أمسٍ .. وما خفى

 

فجرٌ يرقص على جثماني

 

 

؛

 

 

[ 9 ]

 

 

رقصنا معاً ..

على وقع المطر

ذات عصفٍ بـ .. كل شئ

 

حدثت مُعجزة .. وأمست الشتاءات محرمةً علي ؛

 

 

 

 

 

 

 

يُخنق فيموت..

إذ لا أحد يفقهه ؛

 

ربّما..

وربما لا ؛

 

 

 

Bounty

 

لعينيكِ .. فجرٌ وطهر ؛

Edited by ابــو حوراء
Link to comment
Share on other sites

 

لو تعلمون كم أُحبه!

 

أحبه لدرجة إني لا أستطيع التنفس حينما يغتالُ مُخيلتي..

 

شقيٌ جداً.. لاذعٌ جداً..

 

انتظر لحظة الإفراج منه، لحظة اعترافه بسرقته لقلبي..

 

فأنا سرقتُ قلبه بسرعه الطوفان قبل آلاف السنين..

 

لكن وبسبب ضعف احساسه

 

وقلة حيلته!

 

وأنا من تبقى في عقاب وعذاب دفين..

 

 

أريد أن يتلقى بريده وبسرعة..

 

اشتياقي الذي لا ينتهي.. وحبي المتزايد لحتى الانفجار

 

 

أحبك وأحبك..

 

ليتني أقدر أن أوصل لكَ ولو نصف صداها..

 

أحبك ولا أنوي الانسحاب :)

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...

×
×
  • Create New...