ابتسم فأنت في جامعة البحرين

[محرقي وفي]

«مسافة طويلة... وانتظار لأكثر من ساعتين...و لا كتب نحصل عليها وكتب غالية الثمن» هذا ما أتى على لسان طلبة جامعة البحرين خلال الأسبوع الماضي بسبب الأزمة التي عانوا منها في مركز بيع الكتب.

 

ولم تقتصر مشكلة طلبة الجامعة الأسبوع الماضي على مركز بيع الكتب، إذ إن الموضوع تعدى إلى حذف بعض المقررات ما أدى إلى تعطل تخرج البعض وخسارة البعض الأخرى خصوصاً من حذفت لهم مقررات تعتبر متطلبا مسبقا لبعض المواد الأخرى.

 

تقول طالبة كلية الآداب آلاء حسن في حديث إلى «الوسط»: «لا يوجد تنظيم في مركز الكتب، إذ لا يوجد نظام لمعرفة الأسعار على رغم مرور أسبوع من افتتاح الجامعة في الوقت الذي اعتمد فيه الموظفون على سؤال بعضهم بعضا عن الأسعار (...)»، متسائلة «لماذا على الطالب ملء استمارة؟ هل نحن نأخذ إذنا لأخذ الكتب على رغم أن الطالب سيدفع مقابل هذه الكتب (...) ما الهدف من هذا النظام هل هو تخفيف الزحمة، الزحمة موجودة فخمسونن طالبا على موظف واحد (...) بعض صديقاتي استغرق دورهم في شراء الكتب يومين على الأقل ذلك بسبب الزحمة وعدم التنظيم».

 

وعن أسعار الكتب أوضحت حسن أن الكتب المطبوعة من الجامعة تكون أسعارها مقبولة إلا أن أسعار كتب كلية إدارة الأعمال خيالية فثلاث كتب تتراوح أسعارها بين 40 إلى 60 دينارا، مشيرةٍ إلى أن أسعار بعض الكتب العربية زادت بنسبة دينارين إلى ثلاثة ككتاب الإسلاميات.

 

واستغربت حسن من نظام حذف المقررات من دون علم الطالب، مؤكدة أن مصلحة الاستاذ هي الأهم في الجامعة في الوقت الذي تضيع فيه مصلحة الكثير من الطلبة خصوصاً الطلبة الذين هم على وشك التخرج.

 

نطلب كتباً وليس وحدات سكنية

 

من جهته، قال طالب كلية الآداب علي محمد: «لم يوفقوا في اختيار هذا النظام فكيف لطالب أن يمشي في الحر لأخذ استمارة في يوم وتسلم الكتب في يوم آخر (...) طلبات الكتب تتأجل لماذا نحن لسنا في وزارة الإسكان(...) أسعار الكتب في الجامعة أسعار خيالية يصل بعضها 25 دينارا، إضافة إلى أن الطالب يشتري هذه الكتب ولا يستفيد منها إلا بجزء بسيط (...) بإمكان استاذ المقرر تصوير نسخة من الجزء المطلوب بعدها تتم عملية النسخ».

 

وبِشأن إغلاق الشعب قال محمد: «إذ كان الطالب سجل في إحدى المقررات على أمل أن يتخرج فإنه يفاجأ بأن ورقة ألصقت على باب الصف تفيده بأن شعبته ألغيت ما يسبب له الإحباط حتى لو كان متأملا خيرا في الجامعة».

 

استراتيجية جديدة في رمضان

 

من جانبها، تقول طالبة كلية إدارة الأعمال فاطمة محمد: «نظام مركز بيع الكتب انتقل من السيئ إلى الأسوأ، إذ ان لتسلم كتاب واحد يستغرق يومين في اليوم الأول يتم تسليم الاستمارة وفي اليوم الثاني نتسلم الكتب وبعض الأوقات تضيع الاستمارة ونضطر إلى تقديم استمارة أخرى». وتواصل حديثها: «أعتقد أن نظام المركز ما هو إلا إستراتيجية جديد لرمضان إذ إنه ما فائدة تسلم استمارة ورقم من أجل الحصول على كتاب؟».

 

وبشأن قضية إغلاق الشّعب ذكرت محمد أنه يجب معرفة من له الحق في الاختيار هل الطالب أو الادارة إذ إنه ليس من المعقول أن نختار مقررا لنفاجأ في النهاية أنه تم إغلاق الشعبة.

 

لا أستطيع شراء الكتب

من جانبها قالت طالبة كلية إدارة الأعمال(ف.ع): «الكتب ارتفعت أسعارها ولا أستطيع شراء الكتب خصوصاً أنه من المفترض أن أشتري ما يقارب ستة كتب وغالبيتهم لا أستطيع طبعها أو الحصول عليهم إذ إن كل الكتب طبعاتها جديدة وكل استاذ يريد الطبعة الحديثة (...) أما بشأن مركز بيع الكتب فأنا توجهت إلى هناك لمعرفة الأسعار إلا أني تفاجأت أن هناك طابورا من الطلبة والاستمارات في أيديهم لذلك فإني فضلت الانصراف فوراً».

 

أغلقوا شعبة وتخرجي سيتأخر فصلين

 

أما طالبة السنة الرابعة بكلية الآداب التي فضلت عدم ذكر اسمها فأكدت أنها تفاجأت بغلق مقرر يعتبر متطلبا مسبقا لمادتين من دون علمها، مشيرة إلى أن غلق الشعبة تسبب في تأخير تخرجها إلى فصلين بعد أن كان من المتوقع أن تتخرج في الفصل المقبل.

 

وأوضحت أنها حاولت إضافة مقرر آخر إذ إن المقرر الذي تم حذفه لا توجد شُعب أخرى له إلا أنها لم تستطع ذلك بسبب وجود تعارض في الأوقات وفي أيام الامتحانات. ومع معاناة جميع الطلبة في ضوء هذه الظروف لم يكن موقفهم سوى الاستسلام إلى الأمر الواقع والوقوف أمام الطابور في مركز بيع الكتب والانتظار إلى فصلين بسبب حذف مقرر من دون علمهم.

 

المصدر

[moto]

مثل ما يقولون

حدث ولا حرج

 

انه بعد كنت ابي متب بس ما حصلت وخلها ع الله

قمت وصورت احسن لي ولا تعال طر كتاب من ذي ومن ذاك

واللي يقول لك ابي ادرس منه واللي يقول لك مادري شنو واللي يعطيك من دون نفس

 

واحنا اللي نتوهق ... ثلاث محاضرات قاعده مثل الغبي ما فهمت ولا شي والسبب ( نووووووو بوكس ) يالله الله كريم

 

 

 

[lovely p!nko0o]

اي والله واهم الصاجين يااا خوي ..

 

آنة توني احس بالمعاناة من هالمشكلة الجااايدة .. رغم اني توني سنة اولى..الا اني عانيت ااايد من هالمشكلة ..

 

و بالفعل رفيجتي بكلية ادارة الاعمال .. و الكتب كلهة .. بــ60 دينار بالضبط ..

 

وين عايشين احنة .. وشدعواااااا عاااد الكتب بهالاسعااار ..فيهة كنز وحنة ما ندري..

 

والقهر اللي اخس ان الكتب مخلصة .. وبتيي هالاسبوووع ..شاااقول وشااوصف آنة..

 

يومين ورا بعض آرووح البوك شوب .. يا ناس يااا عالم .. احنة برمضاان وصاايمين وتعب وحر .. وفوووق كل هذا قهر..

 

المهم ان شريت كتبي وخلااااص و فتكيت ..

 

الله يساعد طلبة كلية ادارة الاعمااال..

[m!n! K]

افففففففف ذبحونا هالجامعة حتى التخرج مب قادرين نتخرج منها

ورفيجتي اسبوعين اتداوم مسائي والاستاذ ما يحضر ولا حاط نوتات عالسكشن ولين سألت انصدمت ان المقرر حذفوه وان تخرجها بيتأخر

شنقول غير الله يعينا ويصبرنا

ثانكس عالخبر

[دنيا الخيانة]

 

صج ترى مسخرة

كتاب الانجليزي القانوني يبونا نشتري اليديد

و اهم يبيعون على الطلبة القديم

ومب راضين يبيعون اليديد الا اذا مادري من تكرم علينا

وتنزل إنه يووووووقع بعدييييييييييييييييييين يبيعونهم ،،

وعاد اخذوو من الي بيتأخر بالمنهج

[Bankery]

بعد لازم Full utiz

[sweety rose]

شنوو 60 دينار؟!!!

 

حسبي الله عليهم، هالجامعة عمرها مابتطور

 

الحمدلله طلعت منها وافتكيت

 

تعب نفسي ومحاتاة وفي الآخر رسووب

[Deedee]

 

صحيح أن الجامعة فاشلة وفيها مشاكل بس شهادتها قوية بين السوق

الله يساعدهم إنشاءالله

 

مو بس أسعار الكتب قاعدة ترتفع كل شيء قاعد يرتفع في هالزمن إلي مو قادرين يطورونه حتى

حسبي الله عليهم

[بتول السيد]

الحمد لله اني ما افكر ادرس فيها