Jump to content
منتدى البحرين اليوم

2024-12 - لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث ج1 - للكاتب علي الوردي


فهد مندي

Recommended Posts

لمحات من تاريخ العراق الحديث ج1.jpg

انا فقط اقدم تلخيص للكتاب مثل اي كتاب اخر ولا يشترط انه يمثل وجهة نظري

كتاب 12 لسنة 2024

اسم الكتاب: لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث - الجزء الأول

من بداية العهد العثماني حتى منتصف القرن التاسع عشر

الكاتب: د. علي الوردي

الترجمة: -

الناشر: دار الوراق للنشر

الطبعة 3: 2015

الطبعة الشرعية الاولى للكتاب: 1969

ISBN: 978-9933-493-27-1

عدد الصفحات: 344

تاريخ الاقتناء:  12/1/2024

سعر الشراء: 5.625 BD

 الاقتناء: المكتبة الوطنية - المعارض

تاريخ القراءة: 27/2/2024 - 12/3/2024

التقييم: 5/5

الملخص:

قتصر الدكتور علي الوردي في هذا الجزء من كتابه على دراسة الأحداث التاريخية التي وقعت في العراق منذ بداية العهد العثماني وهو كان يرى أن دراسة العهد العثماني هي أشد الدراسات علاقة بواقع مجتمعنا العراقي، حيث يقول في هذا الجزء من كتابه: ”نحن لا نزال نعيش في تراث العهد العثماني ولا يزال الكثيرون منا يفكرون على نمط ما كانوا يفكرون عليه في ذلك العهد، وقد أدركت في صباي أناساً يحنون إليه ويترنمون بأمجاده ويتمنون أن يعود إليهم.

يتلخص الكتاب في المواضيع التالية: المقدمة: الاجتماع والتاريخ، مشكلة الموضوعية والذي يعد الواردي هذا الكتاب "كتاب العمر" ، التنويم الاجتماعي ، القوقعة الجديدة.

الايرانيون والتشيع وان اصل التشيع في العراق اساساً، استفحال الصراع الطائفي، مبدأ الشفافية ، اخلاق اهل العراق،المد البدوي الاخير، المدن والعشائر،ظاهرة الشقاوة،خلف بن امين الجبان الذي كان يتفاخر بالشقاوة، الفرق بين العيارين والاشقياء ،الوعي االجتماعي،قصة حسن كبريت.

الفصل الاول: نشأة الدولة العثمانية وفتح العراق

- تكوين الجيش الانكشاري وهو الجيش المختطف اي يتم اختطاف الاطفال من البلاد المسيحية المجاورة للدولة العثمانية في عهد اورخان بن عثمان عام 1326م ويتم تعليمه الشريعة الاسلامية والجهاد.

- العقائد البكتاشية ويبدو انها مزيج من التصوف والنشيع.

- فاصلة السلطنة وهي الفترة التي توقفت فيها الفتوحات العثمانية ودامت عشر سنوات جراء اجتياح التتر بقيادة تيمورلنك للبلاد العثمانية عام 1402 وكان السلطان العثمماني يومها هو بايزيد الاول.

- فتح القسطنطينية والتي فتحها السلطان محمد الثاني الملقب بـ الفاتح الذي تولى الحكم في سنة 1451م، وما كان بعد من ذيول الفتح.

- ظهور الدولة الصفوية وفرض الشاه اسماعيل التشيع على الايرانيين بالقوة وجعل شعاره سب الخلفاء الثلاثة.

- السلطان سليم ياوز الذي اعتبر نفسه حامياً وزعيماً لأهل السنة.

- وقعت معركة طاحنة في عام 1514م بين جيوش السلطان والشاه عرفت باسم "جالدران" وكان النصر فيها حليف الجيش العثماني.

- فتح مصر في 24 آب 1516م تقابل الجيشان العثماني والمملوكي في واد قرب حلب يسمى "مرج دابق" وكانت الحرب ساعات قليلة والنصر فيها للجيش العثماني وفي 13 نيسان 1517م فتحت القاهرة بعد معركة طاحنة ووقع طومان باي رئيس المماليك في ايدي العثمانيين فأمر السلطان سليم بشنقه بباب زويله.

- انتقال الخلافة الى العثمانيين حيث كان في القاهرة حينئذ رجل من سلالة الاسرة العباسية هو محمد المتوكل على الله وانه قد تنازل للسلطان سليم عن حقه في الخلافة الاسلامية وسلمه المخلفات النبوية المقدسة وهي البيرق والسيف والبردة ومفاتيح الحرمين الشرفين ومنذ ذلك الحين صار كل سلطان عثماني يلقب بـ "امير المؤمنين" وخليفة رسول رب العالمين.

- السلطان سليمان القانوني في عام 1520م توفى السلطان سليم بمرض السرطان وهو لم يكن قد تجاوز فتولى العرش مكانه ابنه سليمان وكان نقيض عن ابيه رحيماً يحب العدل ودام حكمه 46 سنة، ووصلت الدولة في عهده الى أوج اتساعها ومجدها.

- الفزع في اوروبا يقول المؤرخ هارولد لامب: ان الرسل الموفدين من البندقية ذهبوا الى الشاه في ايران ليحثوه على حرب الدولة العثمانية اذ ان هذه الحرب اذا ما امكن اشعالها ستخفف الضغط عن مدينة فينا وعن البحر الابيض المتوسط.

- فتح بغداد حيث دخل السلطان سليمان بغداد في اليوم الاخير من عام 1534م، معه المدافع التي لم يسمع عنها من قبل اهل بغداد من دون مقاومة وكانت الحامية الايرانية قد انسحبت منها قبل ذلك، و قصة قبر أبي حنيفة الذي تم هدمه من قبل الشيعة الايرانيون ونبشوه فأمر السلطان بأعماره وتعمير دار ضيافة وحمام وخان ونحو 50 دكاناً.

 

الفصل الثاني: الدولة الصفوية والتشيع

- مؤسس الدولة وهو الشاه اسماعيل الذي فرض التشيع الثني عشري على الايرانيين قسراً وجعله المذهب الرسمي للحكومة الايرانية.

- وسائل نشر المذهب حيث اتخذ الشاه اسماعيل سب الخلفاء الثلاثة وسيلة لامتحان الايرانيين. وكذلك امر الشاه بإدخال الشهادة الثالثة في الاذان اي عيارة "أشهد ان علياً ولي الله".

- الشيخ علي الكركي، توفي الشاه اسماعيل في عام 1524 ولم يكن قد تجاوز 38 من عمره، فخلفه ابنه الشاه طهماسب، حيث انه رأى ان الحكمة تقضي ان يترك امر التشيع بيد الاخصائيين الفقهاء زيتفرع هو للدولة ، فأستدعى اليه الشيخ علي عبدالعالي الكركي لينهض بأعباء هذه المهمة.

- النزاع بين الكركي والقطيفي، كان على راس المعارضين للكركي فقيه يوازيه في العلم والمكانة هو الشيخ ابراهيم القطيفي وكان من سكنه النجف ايضاً. الشيخ علي الكركي افرط في تأييد مستحدثات الدولة الصفوية بحيث وافق على امور لا يجوز في الشرع الموافقة عليها ولعل هذا هو الذي جعل الخصوم يطلقون على الكركي لقب "مخترع الشيعة"، ان هذا الجدال الشديد الذي نشب بين الكركي والقطيفي ادى الى انقسام علماء الشيعة في حينه الى فريقين متنازعين.

- الهجرة من جبل عامل، ان من اشهر العاملين الذين وفدوا الى ايران بعد الكركي هو الشيخ حسين بن عبدالصمد وحل محل الكركي في منصب شيخ الاسلام فهو لا يستسغ الترف والجاه كما استسغها الكركي، وكان في اواخر ايامه يتجه نحو التصوف والزهد ويعتزل المنصب الكبير الذي عهد اليه، ذهب الى الحج ومن هناك آثر السكنى في البحرين ثم كتب الى ابنه الشيخ محمد "البهائي" يحرضه على ترك ايران وصحبه السلطان، وجمله ماقاله "إاذا كنت تريد الدنيا فاذهب الى الهند واذا كنت تريد الآخرة فاذهب الى البحرين وان كنت لا تريد الدنيا ولا الآخرة فتوطن في بلاد العجم"، وتوفى الشيخ حسين في البحرين وقبره لا يزال معروفا في قرية المصلى يزوره الناس ويتبركون فيه.

- الشاه عباس الكبير، تولى الشاه عباس الحكم في عام 1588م وهو لا يتجاوز 17من عمره و جهود عباس العمرانية، حيث نقل العاصمة من قزوين الى اصفهان

- فتح بغداد، في عام 1602 بدأ الشاه عباس غاراته على التخوم العثماني حتى تمكن في عام 1623 من فتح بغداد بعد حصار دام 3 شهور.

- الشيخ البهائي، نظرية البهائي في المعرفة، محمد باقر المجلسي. نبغ في عهد الدولة الصفوية عدد من فطاحل العلماء والمفكرين اشهرهم اثنان هما: الشيخ محمد ابن الشيخ حسين العاملي الملقب بـ (البهائي)، والملا محمد باقر ابن الملا تقي الملقب بـ (المجلسي).

 

الفصل الثالث: العهد العثماني في طروه الثاني

- السلطان مراد الرابع، لم يكن يقل هم سلفه السلطان سليم ياوز في شدة البطش حتى صار اسمه يضرب به المثل في القسوة لك يكد السلطان مراد يتسلم زمام الحكم حتى بدأ يعد العدة لاسترجاع بغداد من ايدي الصفويين.

- استرجاع بغداد، في 22 كانون الاول 1638م احدثت المدافع العثمانية ثغرة في سور بغداد من الجهة الشرقية فتدقم العثمانيون نحوها واشتد القتال بينهم وبين الايرانيين في تلك الثقرة طوال يومين كاملين وعقابيل الفتح.

- طوب او خزامة: كان السلطان مراد عند مغادرته بغداد قد ترك فيها احد مدافعه الثقيلة ليوضع عند باب القلعة، وصار بعد فترة هذا المدفع في نظر العامة اهل بغداد شبه قديس تنسب اليه الكرامات وتنسج حوله الاساطير واطلق عليه طوب او خزامة لوجود خرق صغير في فوهة المدفع كأنخ منخر له.

- كنج عثمان: كان هذا الرجل من قادة الجيش العثماني وقد جاء الى العراق قبل مجئ السلطان مراد تصحبه قوة من الجيش فاحتل الحلة والرماحية وكربلاء والنجف ولكنه مات قبل فتح بغداد فنقلت جنازته بعد الفتح الى بغداد ودفنت قرب السرراي وانتشرت الاساطير والخرافات بعد ذلك حول كراماته.

- الصلح بين الدولتين: بعد مضي سنة واحدة على فتح بغداد بيد السلطان مراد عقد صلح بين الدولتين العثمانية والصفوية حيث تم الاتفاق فيه على ان تبقى بغداد في حوزة الدولة العثمانية وتأخذ الدولة الصفوية عوضاً عنها بلدة ايروان في ارمينيا.

- الانحطاط في العراق، الاتحادات القبلية، هجر شمر وعنزة، الوالي الجبار " حسن باشا"، الحلف العظيم.

 

الفصل الرابع: انهيار الدولة الصفوية وظهور نادر قلي

- مير ويس: في عام 1707 ذهب مير ويس احد رؤساء القبائل الافغانية الى الحج وهناك استفتى فقهاء المذهب الحنفي في امر قتال العجم ونهب اموالهم وسبي نسائهم فافتوه كلهم بذلك الا الفقيه عبدالكريم السندي فإنه امتنع عن مثل هذه الفتوى، حيث التف عدد كبير من الاتباع واخذ يشن بهم الغارات على الدولة الصفوية وقد نال اول انتصار مهم في عام 1709 حيث فتح بلدة قندهار فصارت حركته تتسع شيئا فشئ حتى تملكن تأسيس الدولة الافغانية.

- مير محمود: توفي مير ويس عام 1715 فخلفه على العرش ابنه مير محمود كان شديد القسوة والبطش ومن المحتمل كان مصابا بمرض الصادية الخبيث. حيث قرر في عام 1725 قتل جميع افراد الاسرة الصفوية باستثناء الشاه ومن بينهم اطفال الشاه حيث قتلوا امام عينيه وهم يحاولون الاحتماء بأبيهم، قرر قادة الافغان اخير ان يعزلوه عن الملك فأطلقوا سراح ابن عمه اشرف خان الذي كان مسجوناً واستطاع هذا جمع مئات من الاتباع فيزحف بهم نحو القصر الملكي في اصفهان ويستولي عليه وبعد ثلاثة ايام وجد مير محمود ميتاً وفي اليوم التالي نصب اشرف خان مكانه ملكاً.

صدى الاحداث في بغداد، احمد باشا، النزاع العثماني الافغاني، المعركة العجيبة، ظهور نادر قلي، حصار بغداد، عاقبة الصبر، عودة المهزوم، تأديب العشائر، ثورة سعدون.

 

الفصل الخامس: نادر قلي ومشروع المذهب الخامس

بداية المحاولة، المذهب الخامس، نادر قلي يفتح الهند، العود الى مشروع التقريب، تذهيب المرقد العلوي، نكسه نادر شاه، غزو العراق للمرة الثالثة، حصار الموصل، مسير نادر الى النجف، مؤتمر النجف وقرراته، ملاحظات اجتماعية، ارادة الجبار، ابتهاج نادر شاه، دلائل الاعماق، مصير الحائري، المحاولة الاخيرة، الفوضى في ايران، كريم خان والقاجارية، حرب القلم.

 

الفصل السادس: عهد المماليك في العراق الطور الاول

- نظرة عامة، معارك المحلات،

- المماليك والانحراف الجنسي: المماليك حين كان يؤتى بهم وهم صبيان الى بغداد ثم يودعون في المدارس الداخلية الخاصة بهم، قد يتعاطون اللواط في ما بينهم او يتعاطاه معهم المعلمون. وان اولئك الصبيان المجلوبين كثيراً ما كانوا يخالطون سكان بغداد، وهم قد يقعون تحت تأثير الاغراء عند مخالطتهم بعض الفساق المنحرفين. ويجب ان لا ننسى انهم كانوا في الغالب من اولي الوجوه الوسيمة والبشرة البيضاء.

- سليمان ابو ليلة: كان اول من تولى الحكم في العراق من المماليك. حيث توفي في 1761 حيث اصيب سليما باشا بمرض  لازمه نحو سنة اشهر ثم قضي عليه وكان موته بداية فترة طويلة من الفوضى.

- علي وعمر: دامت ولاية علي باشا الذي اختاره السلطان واحد من المرشحين السبعة زهاء سنتين قضاها كلها في محاربة العشائر جنوبا وشمالا وقد حاولوا المرشحين المنافسون المتآمرون عليه ان يغتالوه اثناء مروره بالدورة عند عودته من محاربة عشيرة كعب ولكنه نجا منهم. حيث كان من اصل ايراني اي انه لم يكن من اصل قفقاسي كسائر المماليك وقد اتخذ خصومه ذلك ذريعة بأيديهم حيث اخذوا يشنعون عليه بأنه شيعي وانه يشد  على اهل السنة ويحاربهم ويتساهل مع الخزاعل الشيعة، اجتمع المتآمرون ذات يوم من عام 1763 برئاسة عمر باشا زوج اخ عادلة خاتون ارملة الوزير الراحل فأعلونها ثورة شعواء في بغداد وتابعهم سكان بعض المحلات فأحتلوا القلعة واخذوا يرمون السراي بالقنابل واضطر علي باشا ان يهرب من السراي متنكراً بزي أمرأة والتجأ دخيلاً الى احد الدور المجاورة ولكن صاحب الدار لم يراع حق الدخالة حسبما يقتضيه العرف المحلي فأخبر عنه، فجاؤوا إليه واخرجوه ثم قتلوه. اجتمع علماء بغداد واعيانها على اثر ذلك وكتبوا علريضة ذكروا فيها ان علي باشا كان خائناً للدولة وانه اراد تسليم العراق الى ايران وانهم لم يستطيعوا صبرا على هذه الخيانة العظمى فاتخذوا الاجراءات الحاسمة ضده من غير ان يخبروا الدولة خشية فوات الاوان وهم الان يسترحمون من السلطان ان يعهد بالولاية الى عمر باشا لثقتهم بكفائته واخلاصه للدولة.

ثورات العشائر، انتقاض الامر، النزاع مع ايران، مقتل عمر باشا، التعبئة العامة، محمد العجمي، معارك محلية، ولاية حسن باشا الكركوكلي.

 

الفصل السابع: سليمان الكبير وظهور الحركة الوهابية

توطيد دعائم الحكم، مجاعة في بغداد، سليمان الشاوي وثاره، ظهور الحركو الوهابية، التحالف مع ابن سعود، بين المحاسن والمساوئ، اثر الدعوة في العراق، بداية العداء مع الدولة، حملة الاحساء، عودة النزاع، الطاعون وواقعة كربلاء وتفصيلها، الغارة على النجف واثرها في الشعر وايران، فتح الحجاز، النسبية الاجتماعية.

 

الفصل الثامن: المماليك بعد سليمان الكبير

النزاع على الخلافة، الجانب الطائفي، عودة الوهابين، الغارة على النجف، مقتل علي باشا، الوالي الجديد، حملة حالت افندي، معارك بغداد، مقتل سليمان باشا، فتنة لاحقة، غارات الوهابين، مقتل التوتونجي، سعيد باشا، تمرد العشائر، موكب سعيد باشا، عزل داود أغا، تردي الوضع، داود ينال الفرمان، تعليل ابن سند، مقتل سعيد باشا.

 

الفصل التاسع: داود باشا ونشأته وعلاقته بأسرته

مشكلة العشائر، النزاع مع ايران، ثورة عشائر اخرى، قضية عباس الحداد، فرح الانتصار، النزاع مع المستر ريج، وباء الكولير، الغزو الايراني، مسيو ديفو، تقليد محمد علي، مشاهدات سائح، اجتذاب العلماء والادباء، الجانب الاخر، فذلكة اجتماعية، مشيئة القدر.

 

الفصل العاشر: نهاية الانكشارية والمماليك

من احداث الصراع، السلطان محمود الثاني، ابادة الانكشاريين، ضربة البكتاشية ومصيرهم في العراق، بداية النزاع مع داود باشا، صدى المقتل، الطاعون في بغداد، مشاهدات غروفز، ظاهر اجتماعية، من مذكرات سليمان فائق، بغداد تعلن الطاعة، تحول عجيب، البغداديون يتحدون، مذبحة المماليك، رأي للمناقشة.

 

الملحق الاول: التغير والتناشز الاجتماعي

بداية التغير في العراق، التنائز الاجتماعي، تناشز الحقوق والواجبات، تناشز المدارس والوظائف، تناشز المرأة والرجل، تناشز الدين والجيل الجديد.

الملحق الثاني: الفرضيات الثلاث

صراع البداوة والحضارة، التناشز الاجتماعي، ازدواج الشخصية، الازدواج وظاهرة الوساطة، خطأ شائع، الاخلاق والامور الجنسية.

الملحق الثالث: الشعر والحضارة

شعراء السلاطين، درجات الشعراء، الشعر والموضوعية، نهضة القرن الماضي، بين الشكل والمحتوى، الحرب الحديثة، المجتمع العراقي والعربي.

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
الرد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...