Jump to content
منتدى البحرين اليوم

حسن البوعلي

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    109
  • انضم

  • آخر زيارة

عن حسن البوعلي

  • عيد الميلاد 04/11/1976

Previous Fields

  • الجنس
    ذكر
  • سنة الميلاد
    1976

Contact Methods

  • Website URL
    http://

حسن البوعلي الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. بقلم : د. حسين علي هارف ويسألونك عن التجريب قل التجريب من عند عالم مطلع بالمسرح واتجاهاته وعلومه وفنونه، لا من عند جاهل بذلك ولا من مبتدىء مغرر به مسرحيا لا يفقه من علوم المسرح وفنونه الا النزر اليسير. ويسألونك عن التجريب قل التجريب من عند من خبر المسرح واتقن اصوله وقواعده ومرتكزاته قبل ان يلج عالم التجريب المسرحي الصعب والذي يقتضي وجود ذهنية متقدة ورؤية جديدة وتفجير محسوب لما هو سائد ومتداول ومتعارف عليه في الاعراف المسرحية التقليدية. ويسألونك عن التجريب قل التجريب تخطيط واكتشاف وامعان، وسعي نحو التجديد وبحث في المضمر والمجهول والمستتر وتثوير لما تحت البركان. التجريب، مصطلح يكثر تداوله واستعماله في اوساطنا المسرحية فلا يكاد يخلو منه نقد مسرحي او محاورة في فن المسرح او دراسة مسرحية او بحث فذاك عرض تجريبي وتلك قاعة للمسرح التجريبي وذاك منتدى للمسرح التجريبي وفي الافق مهرجان للمسرح التجريبي .. الخ. ويرى البعض ان التجريب شرط لتطور المسرح فهو ملازم لتطور الانسان والفنان وتطوير وسائل تعبيره الداخلية والخارجية ووفقا لهذا يكون التجريب نزوعا نحو اكتشاف مفردات تعبيرية جديدة ضمن نسق درامي معادل للفكر الذي هو بالضرورة نتاج ثقافة وحضارة أي مجتمع. ولكن ما معنى التجريب؟ ما معياره؟ ما شروطه ومقوماته؟ هذا ما لم يتفق عليه مسرحيونا (الاساتذة والنقاد والمخرجون والمؤلفون والممثلون) فتعددت وجهات النظر واختلفت المفاهيم والاراء .. والغريب في الامر ان بعضهم قد اعتمد وتبنى مفاهيم قاصرة وعاجزة عن (التجريبية) بل ان بعض هذه المفاهيم كانت تنطوي على تسطيح وقصور في الوعي. وهنا ينبغي الكشف عن بعض المفاهيم الخاطئة والتي يتداولها بعضهم ويعمل وفقها معتقدا انها اكثر المفاهيم علمية وموضوعية. وتتعدد الاسئلة المثارة في موضوع التجريب، فبالاضافة الى التساؤل عن الماهية والشروط تواجهنا اسئلة اخرى عديدة، هل للتجريب حدود؟ هل للتجريب معايير؟ هل التجريب بالتعبير الحركي او بالرقص الحديث فقط؟ هل للتجريب علاقة فقط باللياقة وبتقمص الممثل التام او غير التام للشخصية التي يؤديها؟ هل هناك اشكاليات تعترض طريق تقدم المسرح التجريبي؟ وهل هناك تنظير واحد متفق عليه للمسرح التجريبي وضعه نقاد المسرح في العالم؟ ويتساءل البعض، هل ان نظرية المسرح الملحمي وكسر الجدار الرابع وفلسفة التغريب التي ابتدعها برشت منذ الخمسينيات تعتبر تجريبا يصلح حتى الان؟ وتستمر علامات الاستفهام المعلقة.. التجريب في النص (المضمون) دون التجريب في الشكل.. هل يعتبر تجريبا؟ العبث او اللامعقول، هل هو مسرح تجريبي نرى اشباهه بل واشباحه في عروض تجريبية تعتمد على الحوار الذي يخلق انفصالا بين ما يقدم والمتلقي المنتمي للغة اخرى هل يعتبر تجريبا او مسرحا تجريبيا؟ يرى بعضهم ان التجريبية كاتجاه مسرحي تنحصر في تقديم النصوص (غير المسرحية) تحديدا حتى لو كانت تلك النصوص (مقالة) او (مذكرات) او (رسالة) او (عريضته) حتى ، وتمتد تجريبية هؤلاء الى الغرابة والشذوذ والخروج عن كل ما هو مألوف في المسرح، ولكن هذا الشذوذ والمفهوم الضيق الذي رآه بعضهم (تجريبيا) هو في الواقع بلا ضوابط وبلا معايير ويبقى مجرد لهاث وراء الاشكال والصور الغريبة والتي قد تثير فضولنا وقد تثير فينا الدهشة، والدهشة فقط. ويرى بعضهم مفهوم التجريبية بالحداثة والجدة حسب (حداثة النص المسرحي وجدته) وهم هنا يؤكدون انتفاء امكانية التجريب في النصوص المسرحية الكلاسيكية لمجرد انها قديمة وكتبت في زمان غير زماننا فنصوص سوفوكليس وراسين وشكسبير مجافية لماهية التجريب وغير خاضعة لحدوده وقوانينه، وهذا المفهوم الضيق قد اسقطهم في تقليد افرازات الموجات المسرحية التي جاءت من مجتمعات مختلفة عناظرفا وواقعا ونظاما ويحتضر الان الكثير من تلك الموجات. ثم نصطدم بمفهوم اكثر ضيقا ومحدودية للتجريبية وهو للاسف مفهوم شائع ومتعارف عليه في وسطنا المسرحي وهذا المفهوم يربط التجريب بحجم المسرح (قاعة العرض) وحجم الجمهور. واصحاب هذا الفهم لا يتوانون عن الكشف عن اعتقادهم بل ايمانهم المطلق بالقاعدة الغريبة الاتية (كلما صغر حجم مبنى مسرح معين كانت عروضه اكثر تجريبية وكلما كبر مبناه كانت عروضه اقل تجريبية)، ومن هذا المنطلق (المحدود) فان المسرح التجريبي (الحق) هو مسرح الغرفة ـ وان كل عروض منتدى المسرح ـ ومهما كانت ـ هي ذات صبغة تجريبية بسبب صغر حجم الجمهور المترتب على قلة مقاعده وعلى صغر مبناه، ومن هذا المنطلق ذاته فان مسارح بحجم كبير ومقاعد كثيرة مثل (المسرح الوطني او مسرح الرشيد) لا يمكنها تقديم عروض تجريبية باي حال من الاحوال. من هنا يمكن ان يكون المسرح التجريبي (شعبيا) او قل (جماهيريا) حيث لا يمكن ان يكون ثمة تقاطع او تعارض بين شيء اسمه (التجريبية) واخر اسمه (الجماهيرية) ذلك ان التجربة الحقة في المسرح هي محاولة العثور (من خلال اسلوب ومعالجة جديدين) على المحاولة التي يستطيع من خلالها الفنان المسرح المجرب ان يخاطب وجدانا جديدا وان يعكس بصدق كل ما في هذا الوجدان من تعقيد وثراء وتضارب وتصارع احيانا. والتجريب وفقا لهذا هو كل اضافة عميقة وجذرية وجوهرية للمنجز الابداعي الانساني في مجال الدراما والفن المسرح. ويسألونك عن التجريب قل التجريب لا علاقة له بـ (التغريب) المسرحي الذي يمارسه البعض في المهرجانات المسرحية وهو يلهث وراء الاشكال المبهمة والاجواء السوداوية القاتمة والالغاز المحيرة والعبث باصول المسرح وفنونه. ويسألونك عن التجريب قل التجريب هو (اية رؤية جديدة في الشكل او المضمون. في التأليف ـ في الاخراج ـ وربما في التمثل وفي الوسائل التعبيرية والتقنيات المسرحية ـ وفي التمثيل اذا استطاع اسلوب ما في الاداء ان يحقق اقناعا لم تحققه الاساليب السائدة ، وفي التكنيك اذا استطاع ان يطوع مكتسبات التكنولوجيا لفنون المسرح وتقنياته ومنظومته الجمالية وان يطوعها لها ويوظفها توظيفا فنيا وجماليا متقدما). فالتجريبية اذن حرث في السائد (البائد) وخلق ابتكار وجدة ورؤية اصيلة ومعالجات فكرية وفنية جديدة وغير مسبوقة.
  2. يعطيك العافية أخوي علي على الصور الرائعة. أتمنى إذا كان عندك صور متنوعة من العروض، أنك تطرحها في المنتدى... شكرا لك..
  3. شكرا لك أستاذ حمد، لكني تمنيت أن تذكر اسم كاتب المقالة كحق من حقوقه الفكرية،، النقد لابد منه، وكل شيء في الدنيا عرضة للنقد بناء على وجهة نظر شخصية ، ولابد لنا من تقبل هذا الشيء ، والأستاذ عبد الرحمن المناعي وبخبرته في الطويلة في الفن ، يعي هذا الشيء .. فلا أعتقد أنه سيتضايق بقدر ما تضايق كاتب المقالة، لم أحظر العرض ولا أستطيع إبداء أي وجهة نظر تجاهه ، لكن ما ذكره كاتب المقالة صحيح في جزئية كون العرض المسرحي يجب أن يقييم بمدى نجاحه في إيصال الفكرة المرجو إيصالها، لا بناء على أسس قام بتحديدها أصحاب مذاهب مسرحية مختلفة. مشكلة النقاد هي عدم فهمهم لهذه الإشكالية ، كون هذه المذاهب المسرحية ليست قرآنا يجب الالتزام به ، بل هي مجرد اجتهادات ونتاج تجارب نجحت في بيئة معينة ولمجمع معين يحمل خلفية ثقافية معينة ، لا نستطيع أن نفرض هذه المذاهب على المشاهد الخليجي الذي تختلف خلفيته الثقافية وتختلف بيئته وظروفه الحياتية، وهذا ما يبرر عزوف جمهور العامة عن المسرح الخليجي واقتصار المسرح على النخبة من الفنانين أو المتابعين والمهتمين بالمسرح، وهذا أكبر دليل على فشل حركتنا المسرحية وأسلوبها القائم على تبني مدارس مسرحية غربية. فلماذا نلتزم أصلا بهذه المدارس المسرحية ، من واقعية ذات رمز محدود إلى عبثية وسيريالية وتكعيبية .. إلخ، مادامت هذه المدارس لا تلامس المشاهد الخليجي العادي، ولا تستطيع أن تجذبه و توصل إليه الفكرة بفعالية تامة. علينا أن نقرأ هذه المدارس والتجارب وفي سياقها التاريخي والاجتماعي والثقافي، والاستفادة من هذه التجارب في بناء مدارس فنية خليجية تستطيع الوصول إلى المشاهد الخليجي العادي. أما قضية حرفنة المسرح ورسم قواعد وتقاليد واعتبار الهروب منها مخالفة وخطأ فني ، فهذا مناقض للإبداع وسوء فهم للمسرح. ربما يعلم هؤلاء النقاد بهذه الإشكالية ، فلربما تكون هناك أسباب أخرى لهذه الموجات النقدية ، قد تكون مسألة النقد لأجل النقد واستعراض العضلات ، أو قد تكون لكسب العيش فقط لأن هذه مهنته ولا بد أن ينقد ، أو قد تكون تصفية حسابات شخصية مع صاحب العمل لغرض شخصي أو بتحريض من جهة أخرى. اعتذر على التعليق على المقالة في ظل غياب كاتبها، ولكنني وددت أن أطرح وجهة نظري تجاه إشكالية النقد المسرحي لدينا. شكرا لك مرة أخرى أستاذ حمد على نقل المقالة.
  4. احترت أين أضعها،، فوجدتها أقرب إلى الشعر الحداثي منها إلى الخاطرة.. اتمنى أن تنال إعجابكم،، يضاء المسرح .. أغسل يديّ بالتراب .. أتضمضم بدماء الجرحى .. أستنشق رائحة الجثث .. ولا أجد ما أمسح به وجهي .. إلا العار .. فأستيقن أنّي عربي ! تعتيم .. *** نصيحة محبّ .. احجز تذكرة .. وأكّد الحجز .. في أي مقبرة .. فالمقابر لم تعد تتّسع لمواطنيها .. حتى وقوفا .. وسيستمر الازدحام .. باستمرار الصمت المخزي .. *** حقائق .. عندما تحصل على الماجستير.. في إحصاء الخسائر والضحايا .. وعندما تنال الدكتوراه .. في التنديد والاستنكار .. عندما تكون محترف .. في عدم ابتكار الأفكار .. وعندما لم يزدك كل ما سبق .. عزيمة وإصرار .. فأعلم أنك عربي ! *** فلنجنٍ ثمار مواقفنا الباسلة .. التي نراها دائما ... في الأحلام.. هذا إذا هي لم تزل تزورنا .. *** تحياتي،،
  5. أشاركك الهم أخي العزيز.. القضية هنا شغف مادي أصاب الجميع، ابتداء من المنتجين، انتهاء بالممثلين. المنتج يريد المكسب المادي حتى لو كان ما يطرحه تفاهة. أم اخوانا المسكين الذي لم يدخل المجال حبا في الفن بقدر ماهو حب للشهرة، واغراءات المنتجين، فهو ضحية منتج مادي التفكير، وضحية قصور التثقيف من الفنانين الحقيقيين. لا نستطيع أن نمنع المنتجين من هذا الغثاء الذي يقدمونه على الشاشات أو على خشبات المسارح، فلم يزل الذوق العام يتقبلهم. الحل هو محاربتهم بنفس السلاح. النقد بالمقالات أو التصريحات لا يحرك ساكن، أرني ماعندك لكي أحكم هل هو أفضل أم لا!. حينما نحاول نشر ثقافة الفن الجميل والهادف، حينما نكثف تقديم الأعمال الجيّدة، حينما نضغط على المنتجين ، حينما يتم تأسيس نقابة للفنانين تحميهم من عنجهية المنتجين، هنا يفترض بنا الوصول إلى حالة صحية لما يتم عرضه بمختلف الوسائل تحت مسمى الفن. الموضوع عبارة عن مشاريع منظمة وخطط مجروسة لمقاومة الفساد الفني عن طريق نشر ثقافة الفن الجميل والهادف. شكرا لك على هذا الموضوع، وشكرا للصواري ومن يحذو حذوهم، على روحهم الفنية الجميلة ورسالتهم الهادفة ومحافظتهم على نهجهم التجديدي السليم. تحياتي
  6. " تنظيم ملتقى يناقش راهن المسرح الخليجي ومستقبله " فكرة جميلة جدا. فهمت أن الملتقى يكون بشكل دوري، وهنا تكمن أهميته، لكي يناقش التطورات، وجوانب الضعف قبل القوة. لنقل أن هذا الملتقى يكون بشكل سنوي، يتم عقد كل دورة في دولة من دول الخليج، تتم عملية اقتراح النقاط المطلوب مناقشتها لكي يتم تحضير أوراق عمل مبدئية وتحضير ودراسة جيدة للنقاط قبل الخوض في النقاش. يقترح الملتقى الذي سيكون على شكل ندوة، يقترح عدد من المهتمين بالمجال لاستضافتهم في الندوة. ويكون المجال مفتوح لجميع المهتمين بالمجال لكي تصل أفكارهم ووجهات نظرهم على المواضيع المطروحة. قد تكون هناك جلسات مغلقة للشخصيات الأساسية في الملتقى، وندوات مفتوحة لمناقشة هذه المواضيع مع جميع المهتمين. تتم عملية تقديم المواضيع المقترحة قبل الدورة، على شكل دراسات مفصلة وليست مجرد أفكار عابرة، حتى تسهل عملية مناقشتها ومدى أهميتها. وتكون المواضيع نقد لجوانب معية أو عرض جوانب قصور أو مقترحات تطويرية أو دراسة لمسيرة الحركة المسرحية الخليجية. يقوم الملتقى في الختام باستخلاص توصيات بالنسبة للمواضيع المفتوحة أو المواضيع المتشعبة عنها، وتتم عملية تعميم هذه التوصيات على جميع الجهات المهتمة بالمسرح في الخليج، لكي يتم العمل بها أو على الأقل أخذها بعين الاعتبار. قد تكون هذه التوصيات عبارة عن مشاريع، هنا تتم عملية تشكيل لجنة للحصول على موارد مادية وبشرية ورعاية للمشروع. مجرد أفكار، اتمنى أن يرى أستاذنا الفنان خالد الرويعي ثمرة فكرته في القريب العاجل. تحياتي
  7. شكرا على هذا الموضوع أخ محمد الحلو،، مشكلة كبيرة نواجهها نحن معشر المبتدئين ... الخجل من البدايات.. نريد أن نخرج من البداية بعمل قوي ومميز.. وهذا غير مناسب .. تحياتي للجميع
  8. لا أملك القدرة على كتابة تحقيق كامل أو حتى مقالة متكاملة عن هذا الموضوع الشائك. لكنها مجرد خاطرة أو لمحة لمشكلة لاحظتها مع بعض الأخوان المسرحيين من خلال حضور بعض المهرجانات التي تحمل مسمى مسابقات مسرحية على وجه التحديد. لنتكلم على نطاق متوسط المدى، مسابقات مسرحية خليجية. هنا لا ندري ماهي آلية توزيع الجوائز. حيث أن العروض تتفاوت مابين عروض كلاسيكية، تجريبية ، كوميديا اجتماعية ..إلخ.في الحقيقة- على سبيل المثال لا الحصر- لا يمكنني مقارنة مستوى أداء أو نص أو إخراج عرض كلاسيكي مع مثيله التجريبي، فلكل منهما أسلوبه الخاص وبصمته التي تجعلنا نولي العرضين بمستوى مماثل من الاهتمام. لا يمكننا مفاضلتهما على أساس أن كلاهما يمثلان مسرح. القضية أكثر تعقيدًا، المفاضلة تحصل حينما يكونان من نفس الاتجاه. بذلك لا نظلم أحد بسبب ميل شخصي للجنة التحكيم لاتجاه معيّن، أو انبهارهم وتخوفهم من أسلوب معين يجعلهم يمنحون الجائزة خوفا من قيل وقال من أصحاب الأقلام المتبهرجة. أرى أن في توزيع الجوائز في ظل هذا الخليط المتنوع من الألوان المسرحية، يشكل ظلم لكثير من العروض. خصوصا بالنسبة لمن يفهم أن الجائزة تعتبر مقياس لنجاح العرض أو فشله. فلماذا يُظلم الكلاسيكي الذي يشتهر به الإماراتيون والعمانيون بسبب عروض تجريبية؟ لماذا يُظلم التجريبي الذي أبدع فيه البحرينيون بسبب عروض كلاسيكية؟ هنا أجد أن وضعهم في مجال منافسة أمر غير مناسب. أرى أن تتم تصنيف المسابقات على أساس التصنيف، على غرار مهرجان القاهرة للمسرح التجريبي. أو أن يكون المهرجان بدون مسابقة، للغاية الأسمى، وهي تلاقي الفنانين، وتلاقح الأفكار من خلال الأفكار المتوعة في العروض المشاركة، وتنشيط الحركة المسرحية، ويكون تقييم العروض من خلال الندوات التطبيقية، التي سيعرف من خلالها مدى قوة العرض أو ضعفه، ومناقشة عناصر الضعف والقوة فيه. آمل أن لا يؤخذ كلامي هذا على محمل الجد، هي مجرد خاطرة وددت أن أشارككم بها. وأشكر الفنان حسين عبدعلي الذي حاورني في هذا الموضوع.
  9. حلوة الأغنية والتوزيع جميل .. أنا بصراحة ماعندي ثقافة كثيرة في التوزيع .. بس لاحظت أن صوت التصفيق .. لا بأس به ،، لكن أحس مبالغ بكثرة ظهوره .. وصوت الـ Bass .. أحسه عالي شوي ،،، خلّى الإيقاع كأنه لاتيني ... مع اللحن مش لاتيني ... يعني مثال : صوت الـ Bass المرتفع في أغنية "معقولة تنساني" لنوال الكويتية ... عالي بس مبرر ... يعني اللحن كانت ثيمته كأنها لاتينية .. انا ما ادري بصراحة .. بس مجرد تعليق مستمع ،، واذا كنت غلطان .. صلح لي تحياتي
  10. أستاذي سيروس ... ماغاب عن الصحفي الكريم هو كونك بحريني (وهذا خطأ شنيع .. كان الأجدر به أن يتأكد من معلوماته) لكن ! ما أراد أن يقوله الصحفي لا يتعلق بشخصك .. هو أراد أن يوضح فكرة معينة وهي أنه يلوم المجتمع على أحكامه المسبقة والغريبة نوعا ما تجاه بعض المظاهر .. وأن المجتمع دائما يتدخل في تحديد ما يجوز وما لا يجوز .. فهو يقول : أن المجتمع لا يجب أن يتدخل في قرارات الدولة .. بشكل غير منطقي وهمجي ... هو اختارك كمدخل .. وكمثال لتمرير فكرته ... وقد أخطأ حين اختارك (كونك بحريني .. كما ذكرت مسبقا) ،، فأنا لا أنفي المقاله بالكامل ... المقالة فيها كلام جميل ... لكن الخطأ هو المثال الذي ضربه في المقالة .. ووضعه عنوان لها أيضا .. من حقك المطالبة باعتذار ... ليس لأنه اخطأ على شخصك ... بل مجرد لفت نظر لإخطائه في المعلومة (وهي أنك بحريني ..) ،، وكونه ربما لا يعرف الفرق في إجراءات الحفلات حينما يكون الفنان بحريني .. أو غير بحريني .. وأنت فنان كبير .. وأكيد لازم تتوقع كتابات كثيره .. وربما من صحفيين ضعاف نفسين ... وربما تجد هناك أشاعات لا تمت لواقعك بأي صلة .. فلا تهتم أستاذي ... الكبير كبير .. تحياتي
  11. متشوق لحضور ومشاهدة العرض .. فالأستاذ إبراهيم خلفان دائما يذهلنا برؤيته الإخراجية .. ومحمود الصفار يبدع دائما في تصميم السينوغرافيا .. وحسين عبد علي يمتعنا بأدائه السلس .. شكرا hak وشكرا للأستاذة غادة .. حسن البوعلي
  12. كلامك صحيح .. انا ملاحظ هالشيء من اول اعمال المقلة .. وأصلا مافيه إلا مخرجين اثنين في الخليج يعرفون يحركون الكاميرا بشكل فني ومنطقي (المقلة - محمد دحام) اما الباقين مع احترامي .. لا توجد لديهم تلك الذائقة الفنية في التصوير ... على الرغم من ان الاشاء اللي ذكرتها في السينما الغربية ليست من المهام المباشرة للمخرج ... فالتصوير يهتم به مخرج الصورة (Director of photography) وعملية توليف المشاهد يهتم بها المحرر (Editor) .. لكن يبقى المخرج مسيطر على كل شيء .. المصيبة أن عدوى الزوم الساذج السريع (الذي نراه في كل لقطة في الإخراج التلفزيوني المصري) .. انتقلت إلى الشاشة الخليجية بسبب دخول مخرجين مصريين إليها (مثل البيلي أحمد).. أو تأثر بعض الخليجيين بالأسلوب المصري .. تحياتي للأستاذ المقلة ... و لك أستاذ عمار عبد الله .. وإلى الأمام .. حسن البوعلي
  13. مشكورة على الصور .. مهرجان الجنادرية تراثي جيّد .... لكن توقيته سيء نوعا ما ،، يعني احنا الطلاب صعب نكون هناك ... خصوصا أنه مقتصر على مقر واحد وهو الجنادرية قرب الرياض ... جميله تنوعات وفعاليات المهرجان .... لكن المسرح ... يا أنهم يلغونه من الأنشطة ... أو يقومون بإسناد المهمة التنظيمية لهذا النشاط لأناس أكفاء ... تحياتي
  14. مشكورة على الصور .. مهرجان الجنادرية تراثي جيّد .... لكن توقيته سيء نوعا ما ،، يعني احنا الطلاب صعب نكون هناك ... خصوصا أنه مقتصر على مقر واحد وهو الجنادرية قرب الرياض ... جميله تنوعات وفعاليات المهرجان .... لكن المسرح ... يا أنهم يلغونه من الأنشطة ... أو يقومون بإسناد المهمة التنظيمية لهذا النشاط لأناس أكفاء ... تحياتي
  15. أنا أشوف أنه كل شيء يصير .. إذا كان فيه إرادة .. إذا السعوديه .. وعلى الرغم من صعوبة خروج المرأة من بيتها .. ظهرت عندنا مخرجة ،، اللي هي هيفاء المنصور .. والبحرين أشوف أن الوضع احسن .. بالتزفيق ان شاء الله .. وانا معاك ..
×
×
  • Create New...