Jump to content
منتدى البحرين اليوم

Bounty

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    3790
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by Bounty

  1. ، ، يكتنفني الصمت ، حزينةٌ وكفى ..! -استودعكم الله-
  2. جائتني رائحةُ عطره من النافذة أتراني أشتاقه حتّى صرت أهذي برائحته..! وإذا بها حمامة حطّت على كفي مسحتُ على جناحيها فأهدَتني منهُ زهرة أعرِفها رسائله الزهرية حين يحتفظ بها لي -وهو يعرفني لا أشبهُ إلا الأزرق- ، جنون حنون ، بوحٌ هادئ على سرير من الشوق وبعد تبدد الجنون يبقى قلمك =)
  3. راحلة انا ، ، أودعكم صورةً أخيرة تحمل رائحة الوطن ، ، وحينَ تستقر روحي هناك سأعود ببكائي -ولا أعرف كم من الزمن يكفيها روحي لتستقر- ربّما أسبوع أكثر أو أقل ،
  4. تقفينَ أمامي بلونِكِ الأخضر وحمرة خدّيكِ ورائحة عطرك وتريدينَ من روحي أن تستقرّ فيّ..؟ ، محامية دلوعة طالِبة أنا بحرفي وعاطلة عن العمل بـ بين سطوري .. لوجودكِ زهرة تشبهُ حضوركِ جمالاً
  5. اعتادت أن تشاركني نصف كأسها وأشارِكها أنا نصف كأسي ، أقبّل الموضع الذي تقبله شفتاها وأرتوي منها قبل ارتوائي منه ، الليلة تكاد تنتهي وتكاد الشمس تفضح دموعي وأنا وحدي أنتظرها على الطاولة التي تفضّل هيَ ، قد تأتي الآن بفستانٍ قصير وأكمام قصيرة وشعرٍ قصير وخطواتٍ قصيرة ، قد تأتي بعد لحظة من شرودي -أو ساعة- أو دهر ..! ، شربتُ نصفَ الكأس وأنتظرُ شفتيها لترتوي من النصفِ المنتبقي وظلّ كأسي ينتظر قبلتها وأنتظر أنا فستانها القصير..
  6. مدّت يديها بالظرفِ إلي ولم آخذه منها لا أريده أريدها هيَ فقط تجاهلتُ ظرفها واحتضنتها بين ذراعيّ -لا تتركيني مجدداً- ، جنون حنون وأشعلني وجودك هنا حضورُك أسعدني =) ، loveeyes وجودكِ يجبرني ألا أسكت آخذ نفَسَاً فقط، لأعود فأواصل الحكاية كوني بالقرب دوماً فقربكِ يحثني -حقّاً- على المواصلة =) وربّما لأني هادئة في حضوره أخجل أن أحدثَ صخباً ، الشاعرة لازلتُ لا أجدُني شيئاً أمام أحلام مستغانمي ،، وحتّى شهرزاد ..! أنا لستُ سوى باونتي تزدادُ حلاوتُها بحضورٍ سكرّي كحضورك ؛)
  7. مجنونةٌ كنتُ يومَ أحببتُك وتعلّقتُ بكَ كطفلٍ على صدرِ أمه واليوم أنا أنزَع كلّ جنوني لأكرهك ألفظك منّي -بكامل قوايَ العقلية- ، المُحطمة أذهلتِني في حضورِكِ الأول رائعٌ متألِّقٌ هو حرفك فاستمرّي
  8. أعدتَ إليَّ روحي بعودةِ حرفك ، تشتاقُ حضوركَ نفوسنا منذ زمن ..!
  9. ربّما كنتُ أحلمُ حينَ احتضنتُ ظرفَها وكنتُ أهذي حين شممتُها فيه أتراني لا زلتُ أحلم وليسَت سوى روحٌ تخيلتُها تقفُ خلف بابي..! ، حلم الشتاء هنيئاً لحرفي وجودك وابتسامة لكِ =)
  10. بالأمس وجدتُ قفّازيّ الأسودين نائمين على حقيبة سفري يااي من وجَدهما..! أمي بلا شك ، كنتُ قد حمّلتُ حقيبتي بعدّة الشتاء جواربي الزّرقاء و-جاكيتاتي- الصوفيّه -لم يتسع المكان لمعطفي الكبير- فقد امتلأ نصفُها بعد أن وضعتُ -لحافي- أحبّه تألمتُ فيهِ كثيراً منذُ أن كنتُ طفلة لم أستطع أن أتركه هنا وأواجه شتائي هناك دونه..! ، واكتملَت حقيبتي بالقفازين ، أكرهُ أن أشعر بالبرد وأكره الشتاء ، حلم الشتاء اعذري هلوساتي هنا =)
  11. ، ، ، تبادلنا عدة رسائل بعد رسالتي البيضاء، ورسالة كيفَ حالي. لم تفصل بينها شهور كالأولى، ولكنها لم تكن تصلني بالسرعة التي رغبت، أو أنا لم أكن صبوراً بما يكفي. وجميعها، لم تكن تصلني في صندوق بريدي. لم أعد أقف عنده قبل دخولي، صرت أستفزّه بتجاهلي، كما استفزّني قبلاً بخلوّه منها. ، لم تبدُ لي تكرهني في أيٍّ من رسائلها، كلّها كانت تحمل ابتسامتها، كلّها كانت تحبني، تهتم لأمري. أيعقل أنها لم تعد تكرهني، أو هي تجاملني فقط بابتساماتها..؟ ولكنها تبدو صادقة. ، أخذتُ أسترجعُ صباحنا الأخير، جالسةً بهدوء كانت، هدوء غريب، يفوق هدوءها المعتاد. ظننتها مريضة، ولكنّها لم تبدُ لي شاحبة كما تكون عندما تمرض. أعرفها من بشرتها، عندما يشتدّ اصفرارها، وتذبل عيناها، ويموت اللون في شفتيها، فهي حتماً متعبة. ولكنّها لم تكن كذلك، كانت هادئة وحسب. ، ولم أعرف ما بها إلا عندما بكت، كانت المرة الأولى التي تسمح لي فيها برؤية دموعها. كانت جميلة حتّى وهي تبكي، رموشها تبدو أكثر كثافة، ولون عينيها أكثر لمعاناً. بدت لي نقيّة كالماء ، أذكر قبل رحيلها، قالت لي: "لقد أحببتُك..!" وكأنها المرة الأولى التي أذكر فيها هذا الجزء، كلّ ما كنتُ أذكره أنها غادرتني، والآن أتذكر أنها أحبتني..! ولمَ رحلَت إذاً..؟ ، أتراني كنت مشغولاً بالحزن فلم أتذكرها كم أحبتني، أو كنتُ غارقاً في غيبوبة الفقد، فلم أفكر لمَ تركتني. ربّما، لأن فقدها كان أعظم عندي من معرفةِ الأسباب. فقدتها وحسب، هذا كافٍ لأرتدي الحزن، وأعتزلَ الحياة. ، تخاطبني وكأن شيئاً لم يحدث، وكأنها لم تهجرني ذلك الصباح، ولم تنسني طيلة هذه المدّة. وأنا أخاطبها وكأني لم أبكيها، ولم أفقدها، ولم ترحل. أترانا نكابر، ونحجم عن مواجهةِ ماحدث..! ، أريد حقاً أن أخبرها كم اشتقتها، وكم هي حياتي ذابلة دونها، ولكنّي لم أستطِع. كلّما أردتُ البكاء في رسالة، تخرسني ابتساماتها المرسومة، وأجدها تنتهي ببياض كالأولى. فأتصنّع السعادة، وأخاطبها كما تخاطبني بـ ابتسامةٍ أسفل الصفحة. ، قوية هيَ، ربّما - بل حتماً – أكثر مني، قادرةٌ على النسيان، وعلى تجاهل كل ما حدث، قادرة على طوي أشهرٍ خلَت منها في رسالة تحمل ابتسامتها. ، الخامسة عصراً، الشمسُ نعسة، والسماء كئيبة بالغيوم، والريح تشتد برودتها كلّما غابت الشمس أكثر. أكره هكذا سماء، وأكرهها الشمس في نعاسها، ومع ذلك كنتُ أهمّ بالخروج للتنزه. فكآبتي لا ترضى إلا بجوٍ كئيب، لا أستحقُّ تنزه الصباح، لا أستحق السماء صافية، ولا الشمس مشرقة. ، فتحتُ الباب، وكنتُ مشغولاً بإغلاق حزام بنطالي. رفعتُ رأسي، وكدتُ أسقط مغمىً علي. هيَ تقفُ خلف بابي ..! وظرفٌ تحمله يداها. ، إنها هيَ ذاتها، نفسهُ طولها لم يتغيّر، بشرتها، ودونَ مساحيقَ هذه المرة، ولكنّها تبدو جميلة، كما هيَ دوماً. فستانها أخضرٌ موشّحٌ بالبياض، يلائم لونَ عينيها الداكنتين. عيناها، كانتا مصدومتين، تائهتين تبحثانِ عن مخبأ مني ربّما. ، تراجَعَت إلى الخلف خطوة، وخطوتين، ثم توقفت. وكنتُ لا أزال كما أنا واقفٌ أمامَ بابي، وربّما تجمّدنا كلينا لدقائق. ، أحبّه بابي، يحملُ ابتساماتها إليّ أسفله، ويأتيني بجمالها خلفه..!
  12. لو هو يعودُ للحظةٍ ما كنّا نحنُ كما نحن وما كانتِ الذكرى كالذكرى فدعيهِ يمضي وامضي معه =)
  13. كلّ لونٍ يذكرّني بك الأزرق الذي تحبه البرتقال الذي يشبهك الأخضر الذي يسعدك الأبيض الذي يرتديك والأسود الذي يُخفيك كلّها تذكرني بك وكلما أردتُ أن أنساك في لوحة وأن أطوي ذاكرتي بكَ في لون أجدها كلّها تذكرني بك وتعيدكَ إليّ كأجملِ لوحةٍ رسمتها ، كلّما أردتُ أن أتخطّى حزني بقصيدة أجدُ الحبرَ يعزّيني بك والأوراق تنعاك إلي ، فكيفَ سأنساكَ أخبرني إن كنتَ أنتَ كل ألواني وأنت حبري وأوراقي .. ، ، محامية دلوعة اعذري اسهابي في الكلمات هني هي حروفك لروعتها تجبرُ القلب لأن يبوح رائعة ملونه جميلة هيَ حروفك
  14. وحدهُ هو من بينهم جميعاً -من يرتدون الرّجولة- يمتلِكُ ما يفتقدون ، وحدهُ حين يكون هوَ يجبُ أن تنحني أنت ، وحده الكلمات تعجز عن وصفه وأخجل أنا أن أكتب فيه ، MissSeVeN والكلمات التي تحمل حروفه الثلاث يجب أن تكون راقية بقدر رقي كلماتك ، رائعة انتِ
  15. رسمتُها ذات مرةٍ كنتُ معها على الرّمل كتبتُها على حبيباته أهديتُها بقعةَ الرّملِ التي تحملُ عشقي وكانت كطفلةٍ تكاد تطير فرحاً بها - أهذا لي..! هوَ لكِ عزيزتي، ومن أعشقُ أنا غيرك.. ، ضممتها ذات غروبٍ جمعنا أمام البحر أمسكتُ كتفيها الصغيرين تقدّمتُ بها نحوه حتّى غمرتنا ملوحته إلى الأذقان وكانت كطفلة تتشبث بي خائفة - أخافُ البحر، أعدني لا تخافي عزيزتي، أنا أضمكُ بين يديّ ، نمتُ ذات خريفٍ بقربها نلتحفُ السماء ونتدثر بالغيوم وكنتُ أعبثُ بخصلاتِها السوداء وكانت كطفلةٍ تسند رأسها على صدري - أشعر بالأمانِ معك وطني الآمن كلّه بينَ عينيك الناعستين عزيزتي. ، ، واليوم أنا وحدي أرسم على الرّملِ اشتياقي أغرقُ في ملحِ البحر جسداً يتيماً وألتحفُ السماء دونَ وطنٍ يضع رأسه على صدري ، أفتقدك
  16. من أجلِها ارتديتُ اللّون اللذي تحب وتجاوزتُ عُقدةَ تأخري في النوم لأسبقها، فلا تضطر لانتظاري لم أجلس، أكثر حزناً كنتُ من أن أجلس وقفتُ أنتظر أميرتي النائمة للتوّ أفاقت من سباتها وجاءتني على عجل لم يسعفها الوقت حتى لترتدي فستانَ رحيلها جاءتني تبتسِم أحبّها حين تبتسم، ولكنّ ابتسامتها تقتلني اليوم وفاجأتني بعد لحظات تماماً كالأميرة سندريلا رحلت على عجل -كما أتتني على عجل- مهلاً..! لم أودّعها لم اقبّلها لم أحتضنها وهيَ تجري مسرِعة ..! لن أراكِ أميرتي مجدّداً فلا تقتليني بوداعٍ تجرين فيهِ بعيداً عنّي وتكتفين بنصفِ التفاتة وابتسامة..! -أميرتكَ غبية !-
  17. عذراً لا أملكُ هذا اليومَ سوى قلمي .. ودفترُ أشعاري.. عذراً فأنا جاهلةٌ في التعبير وأبداً، لا أحسنُ تدوين شعوري.. عذراً إن غطّى خجلي كلماتي وطغى الخوف على شِعري.. .. فلست أنا ليلى .. مجنونةَ قيْس لست بثينةَ, أو عبلة.. لست سوى امرأةً أو قد تحسبُني طفلة.. لستُ تماماً أُدرِك ذلك ما أدركه هو أنتْ أنك أولُ رجلٍ يقتحمُ الأسوارَ ويوقظني.. يجعلُني أتورّدُ خجلاً يرسمُ لي بسمة يفرحُني.. أول رجلٍ يجعلني أعشقُ نفسي يتركني أحلُم به وأفكر فيه ويُسعِد عيني.. أولهم أنتْ .. وبكلِّ صراحة كنتَ شجاعاً حتى تجْتاحَ كياني.. تجبرني أن أرضخَ لكْ كمْ كنتُ أحاول أن أتجاهلَ أو أتكبر لكنْ لطفك حطّمَ حَجَري.. كلماتُك أسلوبُك حُصوني أضعف مِن أن تصمدَ لك.. فأنا لستُ سوى امرأةً لا تقدرُ أن تهزمَ سِحرك.. .. دعني أعترفُ إليك كلّ مساء أجلس أعبثُ في خصلاتي.. أرتشفُ القهوة كوباً تلوَ الآخرْ.. ولساعاتٍ يتذلّلُ فيها جَبَروتي.. لا أفعلُ إلاّ أنْ أنتظرك حتى تظهرْ.. فلتعذرني إن كنتُ ألاقيكَ بِبَسماتي.. أو أصمتُ أحياناً فأنا لا أملكُ شيئاً أكبرْ.. لأُترجمَ فيهِ شعوري .. أريدكَ أن تعلم أنّي لستُ سوى أنثى وسِحر الرجولةِ بينَ يديْك.. وأريدك أن تعذرْني إن يوماً أرغمني الخوفُ لأتراجع لكنّي ها قد عدتُ إليك.. وأتمنى أن أرسمَ بسمة أو حتى ضحكة في هذا اليوم على شفتيك.. .. أعرفُ أنّك لستَ مجرّد رجلٍ أنت كيانٌ أحترِمُه ولهذا بُحْتُ إليك.. ولأنّي أعرف خُلُقَك أعرف أنّكَ لن تجرحني لن تؤذيني فأنا لستُ سوى طفلة تبتسمُ إليك.. ،، ،، اسمحي لي سيّدةَ الصفحة ، فقد أثارت كلماتكِ ما كتبتُ فيه ذاتَ صبحٍ سبق مولده ، صمت العذارى جميل بديع هو قلمك والأجمل منه قلبُ الأنثى فيكِ
  18. غبيةٌ أنا .. حضورٌ أخيرٌ بدّدتُه -بغبائي- ليتهُ الزمن يعود فقط لأودّعه ، تحية لأربعائك أبا حوراء
  19. عذبتني رسالةٌ بيضاء منه، لم أعرِف بمَ أجيب، أبالبياض ذاته الذي استلمته، أظنّني كنتُ أتقطّع لأشهرٍ وأنا احتضن ظرفه كلّ يوم، وأعجز عن إرسال رد، لم أجِد بعدها سوى ابتسامتي، وشيء من رائحتي لأجيبه بها، ، جميلة النشمي هِيَ أنثى تكتُب نفسها بقلمه تخاطِبُ نفسها بلسانه ربّما لأن حبر قلمها جفّ، ولسانها ما عاد يتقنُ الكلام، شكراً جزيلاً لوجودك عزيزتي ،، قبّلتُها هيَ الأخرى وحدّثتُها، ستنامينَ بقربي عزيزتي، ليسَ لليلةٍ، ولا لسبع، أنتِ لي كلّ ليلة، ، sweety rose رائعٌ هو وجودكِ -بصدق- فشكراً لهكذا وجود
  20. أعجزُ عن إحياء الطفلةَ منكِ، فأنا الأخرى أعجزُ عن القفزِ تحتَ المطر لم أعد أمتلك أرجلي..
  21. وجاءت لي عبرَ بابي، وليس صندوقي، فما أوفر حظي ، جنون حنون دعني أنحني أنا أمام وجودٍ أولٍ بروعتك ،، سأنزِع لأجلِ أنانيتها الصندوق سألقي بحضنِ كرسيي سأجرّد السرير من ملاءاته لأرضي غرورها فقط، وتكون الجسد الأوحد الذي أحتضن،، ، loveeyes وجودِكِ ممتع،، دافئ،، لذيذٌ أيضاً يكملُ نواقِصي التي تتبعثر مني فشكراً - كم أشتاق طعم الباونتي ، البرّادة خاليةٌ منه اليوم - ،، تسأليني كيف هو حالي..؟ ألم تعرِفي بأني امتهنتُ البكاء بعدك، وارتديتُ الحزنَ لأجلِك، ، tayoom وجودك أجمل عزيزتي ،، فلكِ جزيل الشكر
  22. وحده خالقي وخالقك يعرِفُ كم أحببتك وكم آلمني فقدك وكم بكتكَ أعيني ووحده سألجأ إليه، ، جميلة النشمي، جميلةٌ دائماً مع الكلمات
×
×
  • Create New...