Jump to content
منتدى البحرين اليوم

Black Rider

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    66
  • انضم

  • آخر زيارة

عن Black Rider

  • عيد الميلاد 01/02/1989

Previous Fields

  • الجنس
    ذكر
  • سنة الميلاد
    1989

Contact Methods

  • Website URL
    http://www.q8ytop.com

Profile Information

  • البلد - المنطقة
    hamad Town
  • الهواية
    football.play PS2

Black Rider الانجازات

Newbie

Newbie (1/14)

0

الشهرة

  1. لاحول ولا قوة إلا بالله مساكين هذي حالة الي مايدرس
  2. لاحول ولا قوة إلا بالله تسلمين أختي على الموضوع
  3. أرجووووووووووووووووووج كملي القصة بدون أجزاء إذا أمكن
  4. السلام عليكم حبيت أرد حبيته:كل إلي إحبني و إحب ديني كرهته:لا يوجد أموت فيه:أمي و أبوي يخلي ربي:أمي و أبوي و أخواني و خواتي أهديه وردة:سر : أهدي مبلغ:أبوي أشفق عليه: لا يوجد وحشني: محد رووعة: أنا هههههههههههه كل إلي في المنتدى كيوت:مادري شمعة: الكل تطرده من حياتك: سر تضمه:أمي و أبوي لصدرك وتقول له لا تفارقني تبيه يرجع لك:سيارة لومينا إٍس إس أهديه غنية (تغيت و تتغلى): سيارة فيراري تحيات Black Rider
  5. -------------------------------------------------------------------------------- كي لا ينام العالم فوق البائسين -------------------------------------------------------------------------------- "أرجو منكما شيئاً واحداً: أن تتذكّرا دائماً ولدكما التائه الذي يطوف الجبال والأدغال والأودية في أصعب الظروف وأدقّها لأنَّ شيئاً ما يتململ في داخله ويجعله متيقّظاً تجاه الآخرين، ملايين التاعسين في العالم". والأسطورة كانت تكبر يوماً بعد يوم، وكان "الوهم" أقوى سلاح بين أيدي جميع "الواقفين" في العالم. كانوا كلّهم بحاجة إلى حكاية كحكاية غيفارا: كاسترو القابع في جزيرته والمُحاط بمسؤوليّاته الداخلية والخارجية، كان بحاجة إلى أسطورة بعيدة تلعب الدور الذي يتمنّاه. السوفياتيون، مع مبادئهم الجديدة "غير الثورية" كانوا يعجبون بفلسفة غيفارا، ويشعرون بالذنب لأنّهم لا يستطيعون التعبير علناً عن ذلك. والفيتناميّون، الذين يريدون أن يخلقوا لأميركا نزاعات دائمة، في كلّ مكان، لإزعاجها. وجميع المظلومين والمكبوتين، المعدومين، المقهورين العاجزين، الفاشلين، النظريّين، الحالمين، في أنحاء العالم، كانوا يساهمون في تضخيم أسطورة غيفارا داخل أنفسهم للتعزية والراحة. لكنّه كان دائماً وحيداً، رغم وجود المناضلين حوله، والرفاق. وكانت المخابرات الأميركية تستعمل جميع الوسائل للقضاء عليه، وأشاعت مراراً أنّها قتلته ثم يعود إلى الظهور فجأة، متهكّماً على نفوذ أكبر دولة في العالم. ولفيديل كاسترو عبارة شهيرة يسخر فيها من فشل الاستخبارات الأميركية في العثور على غيفارا فيقول: "لماذا لا تحاولون تصوير غيفارا بواسطة طائرات التجسّس يو 2؟ للأسف، إنَّ التقاط صورة رجل اليوم أصعب من التقاط صورة صاروخ". وتسري الإشاعات العديدة عن مقتله. يُقال مثلاً أنّه قتل في اليوم الثاني لهجوم البحارة الأميركيين في الدومينيك، وأنَّ ضابطاً كوبياً تعرَّف إلى جثّته، قبل أن يدفنها الجنود مع جثث الاخرين ويلقون فوقها الكلس. لكن، بعد أشهرٍ قليلة من إعلان نبأ وفاته، يعود غيفارا إلى الظهور في مختلف أنحاء أميركا اللاتينية، ثم يبدو أنّه استقرَّ بالقرب من بوليفيا، وأنّه كان يعدُّ خطة لإحداث ثورة فيها. لماذا اختار غيفارا بوليفيا؟ يقول ريجيس دوبريه، المفكّر الفرنسي الماركسي الذي ارتبط اسمه مؤخّراً بقضية غيفارا، بعد أن قابل هذا الأخير، في آذار 1967 وذكر أنّ كلّف بمهمة من قِبَل الثوار، وهو يحاكم في بوليفيا بتهمة التعاون مع غيفارا والثوار، في مقال نشر عام 1965 في مجلة "الأزمة الحديثة": "إنَّ بوليفيا هي أضعف حلقة من سلسلة بلدان أميركا اللاتينية المعدّة للإنقلابات. وتشكّل المناجم البوليفية، من حيث أهميّتها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية (مستوى الوعي والتنظيم) أهمّ وأمتن منطقة حرة في القارة الأميركية. فمنذ ثورة 1952، وهي الثورة الأولى في أميركا اللاتينية التي صنعها عمال المناجم وانتصروا فيها ثم نظّموا أنفسهم في كلّ منجم على شكل ميليشيا، وأصبح النضال المسلّح الواقع اليومي لعمال المناجم. وبوليفيا هي البلد الذي تجتمع في الشروط الذاتية والموضوعية على أفضل صورة، والبلد الوحيد في أميركا اللاتينية التي أصبحت في الثورة الاشتراكية مدرجة في جدول الأعمال، رغم إعادة بناء الجيش، الذي تدمَّر تدميراً كاملاً عام 1952. كما أنّها البلد الوحيد الذي يمكن للثورة فيه أن تتّخذَ الشكل البولشيفي". وفي 23 آذار 1967، يظهر "تشي" غيفارا من جديد حين يقود حركة رجال العصابات منذ نظام الجنرال رينيه بارينتوس العسكري في بوليفيا لإسقاطه. ووجدت حركة "تشي" تأييداً من مختلف الفئات السياسي في بوليفيا، إذ إنَّ الأحزاب السياسية البورجوازية هناك هي مع رجال العصابات وليست ضدّهم. لكنّ الجيش استطاع أن يردَّ هجمات رجال العصابات، وإن لم ينتصر عليهم نهائياً ولم يقبض على غيفارا رغم وعود الجنرال بارينتوس المتكرّرة. وكانت التعزية الوحيدة للجنرال أنَّ رجاله قبضوا على دوبريه ووضعوه في السجن، وعذّبوه، ثم قدّموه إلى المحاكمة، على أمل أن يحكم عليه بالعقوبة القصوى أي 30 سنة في السجن مع الأشغال الشاقة. كان غيفارا يحمل معه في تجواله عبر أميركا اللاتينية، ونشره بذور الثورة في بلادها الشاسعة الكبيرة، المبادىء والآراء التي ذكرها في كتابه الشهير "حرب العصابات" المنشورة للمرة الأولى في كوبا سنة 1963. والكتاب يشكّل نواة أساسية للثورات والثوار في أميركا اللاتينية، انطلاقاً من تجربة غيفارا نفسه خلال الثورة الكوبية. في كتاب "حرب العصابات" تفاصيل دقيقة عديدة عن استراتيجية حرب العصابات وعن الأماكن المؤاتية وغير المؤاتية لهذه الحرب. يعتبر غيفارا مثلاً أنَّ أفضل مكان لحرب العصابات هو الجبال، وأسوأ مكان حيث لا غابات وحيث طرق المواصلات عديدة. ثم يتحدّث عن حرب العصابات في المدن حيث تتطلّب تنظيماً دقيقاً وحذراً، وتستطيع، إذا نجحت فيها، أن تلعب دوراً بارزاً في النصر النهائي. وينتقل غيفارا بعد ذلك في كتابه إلى وصف رجل العصابات وتنظيماته ومختلف الوسائل والأساليب التي يمكن أن تخلق من "حياة رجل العصابات" منظّمة ذات فعالية، لا حياة فوضوية مبعثرة. ويقول غيفارا أنَّ الثورة الكوبية وضعت ثلاث أسس رئيسية بالنسبة إلى الحركة الثورية في أميركا اللاتينية وهي: 1- تستطيع القوى الشعبية أن تكسب حرباً ضد الجيش النظامي. 2- يجب عدم الانتظار دائماً أن تجتمع الظروف كافة، لإعلان الثورة، إذ يمكن للبؤرة الثورة أن تفجّر هذه الظروف. 3- الريف هو الميدان الأساسي للنضال المسلّح في أميركا اللاتينية. وفي نيسان 1967 يقابل غيفارا سكرتير منظمة تضامن شعوب إفريقيا وآسيا وأميركا اللاتينية السيد عثماني سريانغويغوس ويسمح له بالالتقاط بعض الصور، كما يعطيه رسالة هي بمثابة بيان ثوري موجّه إلى ثوار العالم. وينشر عثماني صور غيفارا، التي يبدو فيها حليقاً بلا لحية، كما يوزّع البيان الذي يدعو فيه غيفارا إلى "خلق فيتنام أو فيتناميّين أو 3 فيتنامات أو أكثر في كلّ مكان، لمحاربة القوى الإمبريالية، والقضاء عليها". ويقول فيه غيفارا: "شعب فيتنام، الذي يمثّل أحلام وآمال عالم الشعوب المنسية، يقف وحده في المعركة، بطريقة محزنة. لقد كُتِبَ على هذا الشعب أن يتحمّل الهجمات القاسية القوية للتكنولوجيا الأميركية، ولديه بعض القدرة للدفاع عن نفسه، ولكنّه دائماً وحيد". ثمّ ينهي بيانه الثوري بالعبارة التالية: "لا يهمّني متى وأين سأموت. لكن يهمّني أن يبقى الثوار منتصبين، يملأون الأرض ضجيجاً، كي لا ينام العالم بكلّ ثقله فوق أجساد البائسين والفقراء والمظلومين". كانت هذه وصيّته الأخيرة، قبل أن يسقط في الوحل، عيناه في الوحل، يداه في الوحل. صفع العقيد باليمنى الروايات عن مقتل غيفارا لم تنتهِ. الأخيرة منها ينقلها ميشال بوسكيه في مجلة "نوفيل أوبسرفاتور"، بعدما قام بتحقيقٍ موسّع عن نهاية "تشي". فقابل فيديل كاسترو، واستمع إلى اعترافات ضباط وجنود من الجيش البوليفي رافقوا عملية "الصيد" كما اطّلع على اليوميات التي تركها "تشي" وتوصّل إلى الإطار الأقرب إلى الحقيقة". وهذه هي صورة النهاية: "قُتِلَ غيفارا ظهر الاثنين 9 تشرين الأول، برصاصة سُدِّدَت إلى قلبه، بعد عشرين ساعة مضت على اعتقاله. والقاتل ضابط تلقّى أوامره من السلطات البوليفية العليا. "آخر عبارة كتبها "تشي" في يوميّاته: "كنّا 17، نتقدّم في ظلال ضوء القمر الخافت، ببطء. وكنّا نشعر بأنَّ الخطر يرافق كلّ خطوة من خطواتنا، كأنّه يسير مع وقع حوافر الخيل على الصخور الناتئة. وتركنا وراءنا آثاراً عديدة...". "كان "تشي" يتألّم بشدّة، بعد القبض عليه اثر المعركة. لم يكن يستطيع العراك. حاول أن يقف على قدميه، لكنّ الألم انتابه. "لم يستدعِ الجيش البوليفي أي طبيب لمعالجته، خلافاً لكلّ ما قيل. لم يفعل الجيش شيئاً لإنقاذه والإبقاء على حياته. قال له أحد الضباط الكبار: قتلت أكثر من 50 جندياً وضابطاً بوليفياً منذ آذار الماضي. "لم تكن السلطات البوليفية تريده حياً، لأنّها كانت تخشى محاكمته علناً. كانت تخشى الأقوال والاتّهامات التي يمكنه أن يوجّهها. "العقيد سلنيخ هو الذي تحدّث مع غيفارا في لحظاته الأخيرة أكثر من سواه. لازمه ساعتين ونصف ساعة. قال لغيفارا: أنتَ زعيم عصابة مجرمين، وقتلت ضابطاً بوليفياً أحبّه كابني. تحدّثا عن الولايات المتّحدة. تناقشا طويلاً. حاول العقيد أن يعرف بعض الأسرار من "تشي"، لكنّه لم يقدر، صفعه غيفارا بيده اليمنى، فجاءت الضربة على فمه، حين أصرَّ العقيد على معرفة بعض الأسرار. وخرج العقيد ولم ينس بكلمة. "كان ذلك قبل ظهر الاثنين في التاسع من تشرين الأول". خاتمة كان غيفارا وهماً. لم يكن ينتمي إلى عائلة أو وطن أو حتى أصدقاء. كان ينتمي إلى الحبّ. وعرف الآلام في الحبّ، والقلق في الحبّ، والخيبة في الحبّ، والمأساة في الحبّ. كان يحبّ الحرية، والحرية ألم. كان يحبّ الثورة، والثورة قلق. كان يحبّ عالم التاعسين والفقراء والمظلومين، وهذا العالم مأساة. العالم لم يفهم غيفارا. لم يفهم الثائر ولا الوهم. اعتبره لصاً، مجرماً، شاذاً، رصاصة طائشة، بندقية عتيقة تريد منافسة الأسلحة النووية. وحين قتله، اعتقد نفسه انتصر عليه وانتهى الأمر. لكنّ الثائر وهم، ولا يمكن الانتصار على الوهم. يبقى خارج حدود الانتصار أو الفشل أو أية حدود أخرى. ولم يسقط الوهم. الثوار يعيشون على هذا الوهم. يتنفّسون به الحرية، يعرفون فيه الحبّ، يرون الحقّ والعدالة، يبعدون المآسي. وأحياناً، أحياناً، يتذكّرون غيفارا. ويقولون أنّه كان أكبر الموهوبين وأصفاهم وأصدقهم. ويتنهّدون! تحياتي Black Rider
  6. قصة وااااااااااااااااااااااااايد محزنة مشكورة على القصة
  7. وااااااااااااااااااو وايد حلوة حاول تنشرها في كتاب
×
×
  • Create New...