أعتذر عن تقصيري مع فناني الغالي وأنا واحدة من أشد المعجبات فيه لحد الجنون وفي نفس الوقت أعتب على تقصيره وصمته وإنقطاعه
وأهديك هذه الكلمات التي أتمناها أن تنال إعجابك والتي لم تكتب إلا لك فقط
أخطأت بحقك سامحني
فكيف أجيد يوما رضاك
يرعبني كثيراً فراقك
مرعب جداً أن أنقطع منك وعنك
فأنا أعتدت أن أعيش بك
وغيابك عني حكاية مؤلمة
بطلها الأول العذاب
وبطلها الثاني الضياع
وللبكاء دور البطولة من الحكاية
نعم تعبت
تعبت من صمتك
تعبت من بكائي
تعبت من إختناقي
فقد كنت أتنفسك
فقد كنت لي الهواء
واليوم أنا مريضة
وحمى فراقك لاتفارقني
نعم أنا اليوم أحن أليك
نعم أنا اليوم أشتاقك
كثيراً