Jump to content
منتدى البحرين اليوم

al-m7tara

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    240
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by al-m7tara

  1. أعتذر عن تقصيري مع فناني الغالي وأنا واحدة من أشد المعجبات فيه لحد الجنون وفي نفس الوقت أعتب على تقصيره وصمته وإنقطاعه وأهديك هذه الكلمات التي أتمناها أن تنال إعجابك والتي لم تكتب إلا لك فقط أخطأت بحقك سامحني فكيف أجيد يوما رضاك يرعبني كثيراً فراقك مرعب جداً أن أنقطع منك وعنك فأنا أعتدت أن أعيش بك وغيابك عني حكاية مؤلمة بطلها الأول العذاب وبطلها الثاني الضياع وللبكاء دور البطولة من الحكاية نعم تعبت تعبت من صمتك تعبت من بكائي تعبت من إختناقي فقد كنت أتنفسك فقد كنت لي الهواء واليوم أنا مريضة وحمى فراقك لاتفارقني نعم أنا اليوم أحن أليك نعم أنا اليوم أشتاقك كثيراً
  2. في زحام الأعوام يمضي عام تلو عام وفي كل عام حقائق وأحلامك وأنا حلمي أنا أراك بخير في كل عام أهنئك بحلول شهر رمضان وكل عام وأنت بخير
  3. ألف شكر لج على الخبر بس متى الإعادة ؟؟؟؟ تحياتي المحتارة
  4. ألف شكر وتحية على أحلى وأول وسام والله يبارك في كل من بارك وتستاهلون كل خير حبيبتي العسوووولة حاولت أضيف الوسام في توقيعي والظاهر في خلل وأتوقع يكون الخلل من عندي وباحاول مرة ثانية ألف تحية وشكر لكم المحتارة
  5. شكراً على الأخبار الحلوة تحياتي لك المحتارة
  6. لاحول ولاقوة إلا بالله حسبي الله ونعم الوكيل
  7. لهدرجة الأسئلة صعبة مثلاً
  8. سلمان بن فهد العودة :: القلوب الرحيمة آية العبادة الحقة ترتفع معدلات العنف ضد الأطفال في خليجنا لتصل إلى 47% وتخص الأيتام ونحوهم وصولاً إلى 70%!. وقالت دراسة حديثة، إن 45%من الأطفال السعوديين، يتعرضون لصور مختلفة من الإيذاء والعنف يوميا. وكان العنف النفسي هو الأوفر حظاً، حيث بلغت نسبة الحرمان من المكافآت المادية والمعنوية 36% والتهديد بالضرب 32% والسباب والسخرية 25% ووصل العنف الجسدي المصحوب بالإيذاء النفسي 26% بشتى صوره، من ضرب مبرّح وصفع وقذف بأشياء في متناول اليد وضرب بآلات حادة وخطيرة. وأكدت الدراسات أن أكثر فئة تتعرض للعنف في السعودية هم الأطفال الذين انفصل والداهم 58% ثم المتوفى والداهم 24% ثم المتوفى أمهاتهم 19% ثم المتوفى كلا والديهم 10%. ويعرف كل أحد أن مستوى المحافظة على الشعائر مرتفع أيضاً، بشكل يكاد يكون متفوقاً على معظم البلدان الإسلامية! وهذه مفارقة محزنة. قطعاً ليست العبادة هي سبب هذا العنف، بيد أن السؤال هو: لماذا لم تقمع العبادة هذا العنف ؟! داهمني طفلي يوماً وأنا أصلي، وحال بيني وبين سجودي بعبثيته البريئة، وهممت أن أدفعه بقوة، ثم استذكرت فوراً أن الإله الذي أصلي له يحب أن أحضن هذا الطفل، وأرحمه وأشفق عليه، وقلت لنفسي: هما سببان للزلفى إليه، الصلاة والسجود و«أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ» رواه مسلم. والرحمة بالخلق، و« الرَّاحِمُونَ يَرْحَمُهُمُ الرَّحْمَنُ ارْحَمُوا أَهْلَ الأَرْضِ يَرْحَمْكُمْ مَنْ فِى السَّمَاءِ » رواه أبو داود والترمذي وأحمد والحاكم، والرحمة بالبهائم والطير معتبرة شرعاً، فما بال الإنسان، وخاصة القريب من زوج أو ولد أو أب أو أخ..؟ والصلة بالله ذاتها تصنع هذا الإحسان، وهذا ما كان الأنبياء يلقنونه قولاً وفعلاً. فقد ساور طفل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو يصلي، ورقى على ظهره، فأطال محمد - صلى الله عليه وسلم - السجود، حتى لا يعجل هذا الطفل، ثم اعتذر إلى الناس الذين كان يصلي بهم، وقال: « إِنَّ ابْنِي ارْتَحَلَنِى فَكَرِهْتُ أَنْ أُعَجِّلَهُ حَتَّى يَقْضِىَ حَاجَتَهُ »! رواه أحمد والنسائي والحاكم. وفي الصحيحين أنه - صلى الله عليه وسلم - صلى مرة بالناس، وهو حامل أمامة بنت زينب (هو جدها صلى الله عليه وسلم) بنت أبي العاصي بن الربيع، فإذا سجد وضعها، وإذا قام حملها، رعاية لألمها وفقدها لأمها! وكان يصلي فيريد أن يطيل الصلاة، فيسمع بكاء الصبي، فيخففها شفقةً على أمّه التي قد تكون دخلت في الصلاة مع النبي صلى الله عليه وسلم. تداعت إلى ذهني هذه المواقف العظيمة، التي يزيد من عظمتها أن يحاول المرء استحضار الموقف بخياله كاملاً، والإمعان في تفصيلاته، ومشاهدته من وراء حجب الزمان والمكان! ثم استذكرت قصة جريج العابد، الذي كانت أمه تناديه وهو يصلي، فيقول: أي ربّ، أمي وصلاتي! ويمضي في صلاته، ويدع إجابة أمه، فتدعو عليه ألا يموت حتى يرى وجوه المومسات! وتقع له محنة، يُتّهَم فيها، ويُجرجر من صومعته إلى السوق، فتحين منه التفاتة، فيرى نساءً، فيسأل، فيُقال له: هؤلاء المومسات! فيتذكّر دعاء أمه، ويبكي! والقصة ثابتة في البخاري ومسلم. هذا الانحياز السافر للحقوق، حقوق الأب والأم والولد، حتى حال العبادة، لا بد أن يكون مادة للحديث المستفيض، حتى يعلم المصلّون والصائمون أن العبادة الحقة آيتها أن تثمر قلوباً لينة رحيمة. وفي حال الزوجية، تتداعي للذهن قصة عبد الله بن عمرو بن العاص، الذي تزوج، فسأل أبوه زوجته عنه، فقالت: نِعْمَ الرجلُ عبد الله من صائم قائم لم يكشف لنا ستراً! فيشكوه أبوه إلى رسول الله، القائد الاجتماعي العظيم، ويدعوه ويسأله عن صيامه وصلاته، ويصحح له ويعدله، ويقول: «إِنَّكَ إِذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ (يعني طولت في العبادة وأفرطت) هَجَمَتْ لَهُ الْعَيْنُ وَنَفِهَتْ لَهُ النَّفْسُ، ولَكِن صُمْ وَأَفْطِرْ، وَقُمْ وَنَمْ، فَإِنَّ لِجَسَدِكَ عَلَيْكَ حَقًّا، وَإِنَّ لِعَيْنِكَ عَلَيْكَ حَقًّا، وَإِنَّ لِزَوْجِكَ عَلَيْكَ حَقًّا، وَإِنَّ لِزَوْرِكَ عَلَيْكَ حَقًّا» البخاري ومسلم . آن الأوان أن تفعل العبادة فعلها في نفوسنا وسلوكنا ومجتمعاتنا، وآن لنا أن نعلم أن الله يُعبد بالصلاة والصوم، ويُعبد بالإحسان إلى خلقه، والله يحب المحسنين.
  9. أحترت في الحُب وحيرني فيه فاحتارت أقوالي وفي حقه ماذا أقول فيه أحببت فأُحِببت وعشت حيرة زمن لاحُب فيه المحتارة وجدت الحُب فأوجده أنت/تِ فلانكران لوجوده وأصنع/عِ البداية والقصة والنهاية ألف تحية وشكر لك أخوي ابوايهم على المواضيع الرائعة المحتارة
  10. شكراً على الخبر تحياتي المحتارة
  11. فتوى تبيح التهنئة بالعام الجديد أكد الداعية المعروف الدكتور سلمان بن فهد العودة أن التهنئة بالعام الجديد من المباحات وليست لها علاقة بالبدع. وأضاف، بحسب جريدة «عكاظ» السعودية : إن أفضل صيغة لتلك التهنئة أن يرد الإنسان عليها بكلام طيب من جنس كلام المهنئ وأن لا يبدأ بها، مستدلا على ذلك بتبشير النبي صلى الله عليه وسلم بقدوم العيد وتهنئة طلحة بن عبيد الله لكعب بن مالك بحضرة النبي صلى الله عليه وسلم ولم ينكر عليه ذلك، وبما روي عن الإمام أحمد في التهنئة بالعام الهجري الجديد بأن من هنأه رد عليه لكنه لا يبتدئ بها. وأضاف العودة: أن الحنابلة كانوا يقولون (تقبل الله منا ومنكم ) وهذا لا بأس به لتهنئة الناس بعضهم بعضا بما هو مستفيض بينهم، وقال: إن الحافظ ابن حجر قد ذكر مشروعية ذلك, أما الإمام أحمد فقال: أنا لا أبتدئ بها فإن ابتدأني أحد بها أجبته، وذلك لأن جواب التحية واجب لقوله تعالى «وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها».واختتم حديثه بالإشارة إلى أن هذا الموضوع لا يدخل في باب البدع لأنه من محاسن العادات وطيب الأخلاق ولايقصد به محض التعبد. http://www.al-watan.com/data/20081226/inne...val=lastpage1_4
×
×
  • Create New...