Jump to content
منتدى البحرين اليوم

ابحث في المنتدى

Showing results for tags 'البهائية'.

  • Search By Tags

    اكتب العلامات مفصولة بفواصل.
  • Search By Author

Content Type


Forums

  • قسم المناسبات
    • هنا البحرين
    • اخبار العالم
    • منتدى الفعاليات والتغطيات الخارجية
    • البحرين اليوم في سطور
  • القسم العام
    • أقرأ
    • منتدى ديوانية الأعضاء
    • منتدى السفر والسياحة
    • المنتدى الديني
    • منتدى النقاش
    • منتدى القصص والعبر
    • التراث والتاريخ
    • منتديات الأسرة
    • منتدى الحيوانات والنبات والطيور والأسماك
    • منتدى المواضيع العامة
  • القسم التجاري
    • الإعلانات المبوبة
    • تداول الاسهم العالمية
  • قسم الفن والطرب والدراما
    • الاخبار الفنية
    • منتدى المسرح
    • مشاهير البحرين
    • مشاهير العرب
    • منتديات المسلسلات والبرامج والافلام
    • مسلسلات 2023
  • قسم الشعر والأدب
    • منتدى الشعر والخواطر الادبي
  • القسم التعليمي
    • المنتدى الدراسي الجامعي
    • المنتدى الدراسي
    • The English forum
  • قسم التقنيات
  • منتديات الترفيه
    • منتدى الرياضه والسيارات
    • غرفة البحرين اليوم البالتوك
  • قسم بنك وفلوس المنتدى
  • القسم الاداري للاعضاء
    • اخبار بحرين تودي
    • خاص وسري
  • قسم ادارة المنتدى فقط
  • قسم الادارة العليا فقط

Find results in...

Find results that contain...


Date Created

  • Start

    End


آخر تحديث

  • Start

    End


Filter by number of...

انضم

  • Start

    End


Group


AIM


MSN


Website URL


ICQ


Yahoo


Jabber


Skype


البلد - المنطقة


الهواية


من الذي اخبرك عن منتدى البحرين اليوم


رصيدي هو

  1. يعيش في مملكة البحرين مجموعة قليلة من أتباع الديانة البهائية، وهم يتمتعون بكامل حقوق المواطنة، كما أنهم يتمتعون بحرية إقامة شعائرهم الدينية وممارسة حقوقهم الاجتماعية شأنهم في ذلك شأن بقية الأقليات الأخرى التي تعيش على أرض البحرين كاليهود والمسيحيين والبوذيين والهندوس وغيرهم، فالبحرين هي بلد التسامح على مستوى العالم بامتياز. ويتفرق أتباع الديانة البهائية في الكثير من دول العالم، حيث يقدر عددهم بين خمسة إلى سبعة ملايين. يرجع تاريخ تواجد البهائيين في البحرين إلى بداية القرن العشرين، حيث كانت تسكن البحرين عوائل بهائية لا تتعدى أصابع اليد، ومن بينهم عائلة أحمد يوسف محسني الذي ولد في عام 1919م بفريق العوضية بالمنامة، وعائلة حبيب عبدالعزيز الأنصاري ووالدته التي كانت أول قابلة رسمية في البحرين، وعائلة غلام حسين كرمستجي.. وجميع تلك العوائل عاشوا تجربة التنوع الديني والمذهبي التي كانت تحتضنه مدينة المنامة في العقود الأولى من القرن العشرين. يعد أبو القاسم فيضي من بين الشخصيات الفريدة والمتميزة في تاريخ الدين البهائي من الذين قدموا إلى البحرين في أوائل عقد الأربعينيات من القرن العشرين، فقد قدم إلى البلاد من موطنه إيران ومكث في البحرين زهاء خمسة عشر عامًا. وعمل مدرسًا للغة الانجليزية في مدرسة المنامة الثانوية وهي أول مدرسة ثانوية تؤسس في البحرين في عام 1940م، وتتلمذ على يديه مجموعة من أبناء البحرين لازال كثيرًا منهم على قيد الحياة. ومن بين طلابه على سبيل المثال الشاعر الوجيه تقي محمد البحارنة الذي تتلمذ على يديه في المدرسة الثانوية في الفترة من عام 1941م وحتى عام 1943م، ووصفه بأنه دمث الأخلاق وله أسلوب رائع في تدريس اللغة الانجليزية، كما أنه يتمتع بمهارة كتابة الخط العربي ويجيد فنونه. سكن أبو القاسم فيضي مدينة المنامة في منزل مقابل لمأتم الصفافير، وكان يسعى لعمل الخير ويحث عائلته على عمل ذلك بأسلوب راقٍ، الأمر الذي جعله شخصية محبوبة ومقدرة من جميع المواطنين الذين تعاملوا معه، وكانت له علاقاته مع الكثير من أبناء البحرين من مختلف الطوائف. وساهم هو وزوجته في أربعينيات القرن العشرين في حملة مكافحة الأمية في البلاد خدمة لأبناء المجتمع البحريني. بعد أن أمضى قرابة الخمس عشرة سنة غادر البلاد إلى موطنه إيران، ومن هناك غادر إلى دول مختلفة وأخذ يعمل على نشر الدين البهائي هناك وأصبح من بين رجالات الدين البهائي المعروفين حينذاك. في عهد صاحب العظمة الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة حاكم البحرين آنذاك وبالتحديد في عام 1955م حصل البهائيون على قطعة أرض في منطقة سلماباد لاستخدامها كمقبرة لدفن موتاهم، وهي قريبة من مقبرة المسيحيين البحرينيين. وتماشيًا مع تعاليم الدين البهائي لا بد من وجود نافورة ماء تتوسط المقبرة. فالديانة البهائية ترى أن الموت حياة فالجسد يفنى والروح تبقى، وأن وجود الماء من خلال حوض أو نافورة أمر ضروري، لأن الماء يرمز إلى الحياة. وهذا يعني تأثرهم بما جاء في القرآن الكريم «وجعلنا من الماء كل شيء حي»، ولهذا قام البهائيون في البحرين بوضع نافورة وسط مقبرتهم. اندمج البهائيون في المجتمع البحريني فشارك بعضهم من الرجال والنساء في مختلف الجمعيات الاجتماعية والخيرية، كما أسسوا الجمعية البهائية الاجتماعية الخيرية، وهي جمعية تم إشهارها بعد تسجيلها في وزارة التنمية الاجتماعية حينذاك. وإلى جانب تلك الجمعية، هناك مجلس جابري الثقافي الذي تأسس من أجل تعزيز الترابط الاجتماعي، وترسيخ ثقافة التعايش والتسامح السائدة في المجتمع البحريني. وتتمثل رؤية هذا المجلس في تحقيق أواصر المحبة بين أفراد المجتمع البحريني، والعمل سويًا على الارتقاء بالوطن ثقافيًا واجتماعيًا ونشر ثقافة الخدمات الإنسانية والعيش مع الجميع من مختلف الديانات والمذاهب ومشاركتهم مناسباتهم الدينية والاجتماعية والتراثية. والديانة البهائية هي خليط من عقائد وديانات سماوية ووضعية فهم يعترفون بجميع الأديان السماوية اليهودية والمسيحية والإسلام، كما يعترفون بالأديان الوضعية كالهندوسية والبوذية والكونفوشية والزرادشتية وغيرها من الديانات الوضعية. ويعتقد البهائيون أن جميع تلك الأديان والتي منها الأديان الوضعية بما فيها الدين البهائي هي أديان سماوية. ويؤمن البهائيون بأن الديانات تتجدد ولم تبدأ من فراغ، بل أن الدين اللاحق جاء نتيجة الدين السابق. فالبوذية ظهرت من الهندوسية، والمسيحية من اليهودية، والبهائية من الإسلام.. إلا أن رجال الدين الإسلامي وفقهاءه من السنة والشيعة يجمعون أن البهائية تتناقض مع الدين الإسلامي. ففي عام 1925م أصدرت المحكمة الشرعية في مصر حكمًا يؤكد أن البهائية لها عقائد وأصول وأحكام تغاير وتناقض أصول وأحكام الدين الإسلامي. يعتقد البهائيون بأن الله جل جلاله يرسل إلى المجتمع البشري نبيًا في كل فترة زمنية ليهدي أبناء مجتمعه بصفة خاصة والبشرية بصفة عامة إلى الصواب، حيث ينشر كل نبي منهم دينه الذي يتكون من تعاليم تناسب احتياجات عصره، فانتظام العالم واستقرار المجتمعات أمور لا يمكن حدوثها دون وجود نبي لكل عصر. فهم يؤكدون بأن النبي القادم سوف يبعثه الله بعد مرور ألف سنة من ظهور بهاء الله. برزت الديانة البهائية في القرن التاسع عشر الميلادي وبالتحديد في عام 1863م حين أعلن عن تلك الديانة أحد أبناء فارس من فئة النبلاء حينذاك الميرزا حسين علي النوري الذي أطلق عليه بهاء الله، وكان والده وزيرًا في بلاط الملك. وعندما بلغ مرحلة الشباب عرض عليه منصب والده إلا أنه رفض المنصب ليكرس جهده ووقته في خدمة الناس. وكان أول من تنبأ بظهور بهاء الله رجل يدعى الباب وهو مشهور لدى البهائيين، حيث يعد المبشر الأول لهذا الدين الجديد. أعلن بهاء الله عن إشهار الدين البهائي في موطنه إيران، وتجمع حوله بعض مريديه الذين اعتنقوا البهائية، إلا أنه تم اضطهادهم ومحاربتهم، وتم سجن بهاء الله في إحدى سجون طهران، ثم أبعد إلى بغداد ومنها إلى أراضي الإمبراطورية العثمانية وهناك تم سجنه في قلعة عكا بفلسطين باعتبارها جزءًا من الإمبراطورية العثمانية حينذاك. بعد مضي سنوات من حبسه خففت السلطات العثمانية من ظروف سجنه، فانتقل إلى شمال مدينة عكا وبقي هناك مدة 12 سنة إلى أن توفي في عام 1892م ودفن في منطقة تسمى (البهجة) وهي محل إقامته، بعد أن أمضى قرابة أربعين عامًا في دعوته للديانة البهائية. وأصبحت البهجة قبلة المصلين من البهائيين، كما أنهم يحجون إليها من خلال زيارة قبره هناك. وتضم مدينتا عكا وحيفا الأماكن المقدسة التابعة للديانة البهائية. تولى أمر الديانة البهائية بعد موته ابنه عباس الذي أطلق عليه عبدالبهاء، حيث انتشرت البهائية في عهده. وبعد وفاة عبدالبهاء تطورت القيادة الدينية البهائية إلى منظومة إدارية تحتوي على هيئة منتخبة. ففي عام 1963 أي بعد مرور مئة عام على إشهار الدين البهائي تم انتخاب بيت العدل الأعظم لأول مرة في تاريخ الديانة البهائية، ويبقى قائد المؤسسة البهائية لمدة خمس سنوات. تأثرت البهائية التي هي إحدى الديانات الوضعية بالديانات السماوية في كثير من تعاليمها وقيمها. فالديانة البهائية تؤمن بخالق هذا الكون العظيم الذي أوجد كل شيء. وتتمثل عقيدتهم في ثلاثة أمور رئيسية هي: وحدانية الله فهو الخالق المدبر، ووحدة الدين، حيث يرون أن جميع الديانات تنبع من نفس المصدر الروحي وتأتي من الخالق جل جلاله، ووحدة الإنسانية باعتبار أن جميع البشر هم مخلوقات الله. ويرى بهاء الله أن الجنس البشري أرقى المخلوقات، وأن الوقت قد حان لتوحيد البشرية في عائلة عالمية واحدة. يجل البهائيون رقم (19) وينظرون إلى العدد 19 بأهمية بالغة. فالسنة لديهم مكونة من 19 شهرًا، وكل شهر يتكون من 19 يومًا، وحددوا التقويم البهائي اعتبارًا من عام 1844م. ويبدو أن البهائيين اختاروا هذا التاريخ 1844م لأن هذا العام يمثل بداية نشاط السيد علي محمد المعروف بالباب، حيث كان يمهد الطريق لمجيء بهاء الله على مدى تسع سنوات، وانتهى الأمر بمقتله من خلال إطلاق النار عليه في ميدان عام في طهران، وكان يبلغ من العمر حينذاك واحدًا وثلاثين عامًا. كما يعتقد البهائيون أن الروح خالدة وهم في ذلك لا يؤمنون بالعذاب المادي أي عذاب الجسد، وإنما يؤمنون بعذاب الروح. فالثواب والعقاب يقع على الأرواح فقط، وينادون بالتحلي بالعفة والطهارة والأخلاق الفاضلة. ومن بين تعاليم دينهم فرض الصلاة والصوم، حيث تفرض الصلاة والصيام على الرجال والنساء عند بلوغهم سن الخامسة عشرة، ويعفى عن الصلاة والصيام المرضى، والمرأة الحامل والحائض، ومن تجاوز سنه السبعين عامًا من النساء والرجال. أما أنواع الصلاة فهي ثلاثة أنواع الصلاة الصغرى، والوسطى، والكبرى وعلى الفرد أن يختار واحدة من تلك الصلاة، كما لا يجوز الصلاة جماعة إلا على الميت. ويصوم البهائيون في اليوم الثاني من مارس وينتهي في يوم 21 مارس الذي يصادف عيد النيروز. وتحرم الديانة البهائية تعاطي المشروبات الكحولية، كما يحرمون الزنا، والزواج بأكثر من واحدة تماشيًا مع نظرتهم إلى المساواة بين المرأة والرجل. ولا يوجد في الدين البهائي أية مراكز أو مناصب دينية مثل وظيفة الكاهن أو الراهب أو القس أو الشيخ أو الإمام. وللبهائية كتابهم الذي يطلقون عليه (الكتاب الأقدس)، فقد ترك بهاء الله كما يعتقدون كثيرًا من كتاباته المقدسة للبشرية نزلت ستون بالمائة منها بالعربية.
  2. كتاب رقم: 05 لسنة 2023 اسم الكتاب: عباس أفندي في الذكرى المئوية لزيارته مصر (1910-1913) الكاتب: سهيل بديع بشروئي ترجمة: - الناشر: منشورات الجمل ISBN: 978-3-89930-381-0 عدد الصفحات: 444 تاريخ الاقتناء: 31/01/2023 سعر الشراء: - مكان الشراء: اهداء من الجمعية البهائية الاجتماعية البحرينية الطبعة: العاشرة- اكتوبر 2016 تاريخ بداية القراءة: 04/06/2023 تاريخ الانتهاء من القراءة: 16/06/2023 التقييم: 4/5 الملخص: عبدالبهاء عباس أفندي ولد في طهران عام 1844 ووالده هو حسين علي النوري (1817-1892) الملقب ببهاء الله، صاحب الرسالة البهائية التي تحث أتباعها على الايمان بالله اولاحد الاحد الذي لا شريك له، يعترف بوحدة الرسل والانبياء دون استثناء، يؤكد وحدة الجنس البشري، يفرض على كل مؤمن التخلي عن كل لون من ألوان التعصب والخرافات، المساواة بين الرجل والمرأة، التعليم الاجباري، يقضي بعدم تعدد الزوجات، ويمنع الدين البهائي اتباعه من الاشتغال بالامور السياسية والحزبية ويشجعهم على الولاء والصدق والصفاء في علاقتهم مع حكوماتهم وعلى خدمة اوطانهم ورفع شأن مواطنيهم. ومنذ سن مبكرة اخذ عباس أفندي يتحمل نيابة عن والده السجين مسؤليات الدعوة. كان هباس افندي سليل من عائلة نبيلة وكريمة وجده هو الميرزا عباس النوري وكان وزير في الدولة وعندما توفي عرضوا على ابنه حسين علي (بهاء الله)حينها كان عمره 21 سنة منصب والده لكنه رفض. ترسم الرسالة المدنية معالم الحضارة الحقيقية التي بين اصولها وهيكلها العام بهاء الله مؤسس الدين البهائي الذي نادى بوحدة العالم الانساني وبأن الاديان كلها دين واحد مصدرها واحد، وهدفها واحد، وبأن الاقوام جميعا اوراق شجرة واحدة وقطرات بحر واحد. يبرهن عباس افندي بالحجة المقنعة ان الاسلام الصحيح ما جاء إلا لتربية البشر ورفع الانسان ونشر روح الخير والتسامح والسلام في العالم. ويذكر عبدالبهاء في رسالته عظم الرسالة المحمدية وينعتها (بسراج النبوة الكبرى الوهاج في زجاجة البطحاء) ويؤكد ان المجتمع الجاهلي تحول ( بفضل تربية هذا المربي العظيم) الى امك نشرت العلم والحضارة في العالم ونجح العرب بفضل ذلك المربي الحقيقي وهو الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام. زرادشت عليه السلام يذكره القرآن الكريم كنبي بعث على سواحل نهر (آراس) وبهذا العنوان ذكر زرادشت في القرآن بأنه نبي (أصحاب الرس) ولما لم يفهم حضرات المفسرين كلمة (الرس) فقد فسروها بمعنى البئر. ولما كان شعيب عليه السلام قد ظهر في مدين وكان اهل مدين يشربون الماء من الآبار لذا ظن المفسرون ان النبي الذي بعث في الرس كان شعيباً عليه السلام.
×
×
  • Create New...