mahbooooob17 Posted نوفمبر 21, 2003 Report Share Posted نوفمبر 21, 2003 رسالة موجهه الى الصحفي ( عبد المنعم إبراهيم ). تحيه لكم جميعا قرأت الرساله واحببت ان أضعها هنا ليكون الجميع على علم من ذلك : أحد الكتاب أرسل الرساله الى الصحفي في جريدة أخبار الخليج عبد المنعم إبراهيم ولانعمل هل عمل بها الصحفي أم لا.. لانعلم بذلك ؟؟.هي رساله جدير بنا ان نحيي كاتبها وعلى حرصه على الدين والوطن وعلى مصلحة الشعب البحريني . بعنوان ....نزاهة القلم والحقيقة بقلم - نبيل حبيب العابد تعقيبا على مقالكم تصالحوا تصحوا إسمح لي بهذه المداخلة المتواضعة لأبين لكم وجهة نظري حول موضوع ما طرحه النائب السعيدي الذي لم يرتقي لسلم التقارب بين المذاهب بل هو تعمد المساس بمشاعر مجموعة كبيرة في البلد وتمثل النسبةالمئوية الكبرى بين المواطنين بل للعلم هي الشريحة التي تمتلك قطاع أوفر منتشراً طولا وعرضا في المملكة وهي تقيم شعائرها الدينية منذ مئات السنين وليس ذلك خرافة بل هو من صميم العقيدة والمذهب وهو إحياء لأمر الله. الأمر الذي لا يدركه من هو بعيد عن خط الرسالة المحمدية . حضرة الكاتب الأستاذ عبدالمنعم كان من الأجدر منكم أن توجهوا بكل شجاعة رسالة استنكار للنائب السعيدي على طرحه المقترح المشئوم الذي طالب فيه أن تقتصر إقامة الشعائر الدينية داخل أورقة دور العبادة وهو بذلك يطلب مسح معتقد صحيح من الوجود له بصماته الإسلامية وتاريخه النضالي في ثبات الدين والإسلام وليعلم كل نائب وفاشل في الحياة أن المذهب الجعفري لن ينتهي لأنه يجسد القرآن وسنة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم .أليس قبل شهرين تقريبا انتهى مؤتمر التقريب بين المذاهب واجتمع تحت قبته كبار العلماء والمفكرين والمثقفين يمثلون المذاهب السبعة، وهو بعدُ لم يجف لعاب العلماء من دعوة المسلمين في جميع أقطار العالم بالتآزر والتكاتف ونبذ الخلاف والإختلاف، وهو بعدُ لم تجف أقلام الكتاب والصحافة من الإشادة بدور جلالة الملك وترؤسه لهذا المؤتمر الذي عقد تحت رعايته تحت ينبري من بين النواب نائب لا يعرف كوعه من بوعه محاولا إقامة الأمت والعوج وجر أذيال الطائفية والفتن في ربوع المملكة، مطالباً منع الطائفة الشيعية من ممارسة شعائرها ومعتقداتها الإسلامية، التي تمارسها بكل يسر وأمان بل بكل طمأنينة وبكل حرية تامة دون المساس في طريقة أدائها لشعائرها الدينية اسمح لي أن أطلب منك يا أستاذ أن تكتب عن الموضوع بكل مصداقية وشفافية وبكل نزاهة القلم وحقيقته خطأ ما ارتكبه النائب في حق طائفة لم تكن يوما تهوي المساس بمعتقدات الغير وهي تحترم كل طائفة وترفض أن تقوم طائفة بالتدخل في شئونها العبادية. هذا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته نبيل حبيب العابد [email protected] Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
بلبول Posted نوفمبر 21, 2003 Report Share Posted نوفمبر 21, 2003 انه بعد استغرب من مقالات هذا الصحفي ... دائماً تحس فيها بتملق و مجاملة...ومواقف غريبة من القضايا ورأي الشارع ! Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
ابن عباد Posted نوفمبر 21, 2003 Report Share Posted نوفمبر 21, 2003 مرحبا شباب ... في رايي ان الكاتب عبدالمنعم ابراهيم هو اكثر واحد ينطبق عليه لقب امعه وذلك لانه يمشي وراء الغالب عادة على سبيل المثال ... كان في الماضي من اشد المنتقدين للدميقراطيه واصفا اياها بالمرض الغربي الذي سيقتل عاداتنا وديننا .. وما ان قالت الحكومه بالدمقراطيه نهجا حتى سارع الى امتداحها و المجتمع المدني الذي كان يرفضه ... باختصار هذا الكاتب ليس لديه مبدأ في الحياه ... وثوابته و مسلماته معرضه للتغيير في اي وقت ... Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
النصري Posted نوفمبر 23, 2003 Report Share Posted نوفمبر 23, 2003 كان يوما من الايام من اكثر الناس معارضة للتجنيس السياسي واليوم هو من أول المدافعين عنة بإختصار شدشد هو ينطبق علية المثل القائل (( كل من طبل طبلة قلت أنا قبلة)).. هذا ديدن صحفي العائلة البائسة والذين لايؤمنون بأخلاقيات واعية بحيث يستغلوا من تدليسهم الصحفي التهويل والتضخيم والتخويف ومحاولة تغير الحقائق وإبدالها سواء لرغبة في الزيادة أو النقصان أو سواء لتبييض وجه السلطة التنفيذية القذر أو للتفاخر أو لمكسب مادي أو حشو الورق بأي كلام ولغط ،،، فها نحن نرى في صحفنا الثلاث أن الحقائق أضحت مزورة إما بالتهويل البالغ من شأنها أو عدم إعطائها حقها أو تحريف ماتوصلهم من معلومات سواء كانت تصريحاتٍ صحفية أم بيانات لجمعيات وشخصيات هي جاءت لخدمة المجتمع ,. أعزائي :: قالها سماحة الشيخ عبد الأمير الجمري "شافاه الله" سابقاً وسنرددها لاحقاً ,. بتاريخ 24 نوفمبر 1995م أي أبان الأنتفاضة المباركة , يوم كانت الأقلام النتنة في أوج عطائها القذر لكسر إرادة الشعب المطالب بحقوقه ,. ما أحلى الكلمة الطيبة , ما أحسنها , ما أجملها , ما أحوجنا إلى الكلمة الطيبة , ما أحوج بلادنا ووطننا الإسلامي إلى الكلمة الطيبة , ما أحوج أرضنا وبيئتنا إلى الكلمة الطيبة , ما أحوج الأنسان الذي يحترم نفسه ويحترم موقعه إلى أن يقول الكلمة الطيبة التي تفيد الآخرين وتفيده , وتنفع الناس وتنفعه , يؤسفنا جداً أن بعض الصحف أبت على نفسها إلا أن تقول الكلمة الخبيثة , الكلمة السيئة , الكلمة النتنة .. Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.