Jump to content
منتدى البحرين اليوم

العفاسية 11

الاعضاء الفعالين
  • مشاركات

    741
  • انضم

  • آخر زيارة

Everything posted by العفاسية 11

  1. جزاني ربي معاكن يا خواتي الجنه ونعيمها
  2. بسم الله الرحمن الرحيم *_* حكم التلفظ بالنية *_* س: ما حكم التلفظ بالنية في الصلاة والوضوء؟ ج: حكم ذلك أنه بدعة؛ لأنه لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أصحابه، فوجب تركه، والنية محلها القلب، فلا حاجة مطلقاً إلى التلفظ بالنية. والله ولي التوفيق. الشيخ عبد العزيز بن باز –فتاوى المرأة، ص:29 أتمنى أن تستفيدوا من الموضوع لأن أغلب الأشخاص يجهلون حكم التلفظ بالنية ويقومون بتلفظ النية قبل الصلاة أو الوضوء ويقولون (( نويت أن أصلي أو نويت أن أتوضأ أو ..... الخ)) وكل هذا بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار. سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
  3. الموضوع في قمه الروعه الله يثبتنا علي دينه يزاك الله خير
  4. جزاكي الله خير الجزاء وجعلك قره اعين والديكي ودمتي اختي
  5. الله يهديكم الى صراط المستقيم فديته والله العفاسي الله يحفظه يارب شكرا ع الموضوع
  6. واو بيشو مشاء الله عليج من زمان عنج من مده مادخلتي واول مانزل الموضوع دخلتي الله يسلمج منورتنا
  7. وش اللي ضحكك يا خويه ماشي يضحك ولا حد قال نكته عسب تضحك ؟؟ @@
  8. ثانكس ع الخبر وانا وصلني اتصلات وايد بس مارديت
  9. يسلمو ع الخبر والله صدق شيخنا ونعم فيه وسبعه انعام هذا هو الرجل ان شاء الله يقصون رؤؤسهم عسب ايكونون عبره لكل مدمر ومجرم
  10. اخو عادل كلامك ع العين و الراس بس محد يقولهم شي اذا قاموا استهزء احد بالشهيد ولاحد يحذف ردودهم اما اذا احنا كتبنا شي حذفتوا الرد وطردتونا الله يرحم الشهيد ويغمد روحه الجنه ويصبر اهله والله ياخذ حقه منهم هاليهود الظالمين والمخربين
  11. اللهم اخذ كل مخرب اخذ عزيز مقتدر ودمرهم وشتت شملهم ياربي وابعدهم عنا وابعدنا عنهم
  12. اللهم ثبتنا على دينك ودين نبيك محمد صلى الله عليه وسلم في ميزان حسناتج حبيبتي يعطيج الف عافيه
  13. الله يرحمه ويغمد روحه الجنه شهيد الامه وسيف العرب
  14. يزاك الله الف خير يعطيك العافيه
  15. ولد الصميل اخوي انت اتعرف اش مكتوب هنيه بالفرنسي وهالموضوع مكرر وانا عن نفسي ما راح اصوت لاني مو عارفه اشمكت و يمكن الضد وانتوا اشدراكم ويعطيك ربي الف عافيه عساك ع القوه
  16. الله يهداك هديت المشاهد الي تستحق النقد ويتي حق الfont ..اسمحيل يعني .. الكتابة بتوصل لكل مشاهد لو كانت بأي لون .. بأي نوعية خط .. لكن المشهد الجرئ شلون بيفهمونه الناس لعيالهم الصغار الي تابعو المسلسل وهم يسألون اساله يستحي الواحد يجاوبها ..
  17. سملة على انفاسج .. هاي إلا تمثيل .. مب صج انا "من وجه نظري ورأيي الشخصي" ماعجبتني الحلقة الاخيره احس الكاتب تملل قال بذبحهم كلهم
  18. ولكمو بييييييييييييييييييييييهه نفــس حـالتي انـه بعد طقــت جبـدي منـه السلام عليكم اهلين شابات اشلونكم شخباركم نفس حالتي بس الحمدلله حليت المشكله اذا يطلع لج رقم عطيني الرقم ثواني واعدله لج ان شاء الله
  19. الكرامة الجريحة عبد الكريم بكار الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد. نحن أهل كرامة جريحة، وهذا الشعور بذلك يأتينا من مصدرين: من التاريخ أولاً؛ إذ إننا أمة ظلت صاحبة حضارة مهيمنة مدة لا تقل عن سبعة قرون، واستمرت إشعاعات عطاءاتها ثلاثة قرون إضافية، ويزيد في إحساسنا بالإهانة أننا في منتصف القرن الرابع عشر الهجري واجهنا -بوصفنا "أمة ذات منهج ورسالة"- تيارات عديدة، يرمي جميعها إلى طمس هذا المعنى، وجعل وعي الأمة ينفتح على معان وطنية وإقليمية وقومية وعلمانية ....، بوصفها بديلاً عن الانفتاح على أخص خصائصنا، وهو العبودية لله – تعالى – والاحتكام إلى الشريعة في الشؤون العامة والخاصة، وفي مواجهة هذا الاستلاب اجتهد المثقفون والغيورون في تلك المرحلة – وكانوا فيما ذهبوا إليه على صواب إلى حد بعيد – في كيفية مواجهة ذلك، وانتهوا إلى قرار بالذهاب إلى التاريخ على اعتبار أنه الذاكرة الحضارية للأمة والخزان الأساسي لأمجادها وبطولاتها. ونذكر كيف نشطت في تلك المرحلة الكتب التي تتحدث عن العبقريات وعن سير الرجال العظماء والنماذج التاريخية الفذة، والمعارك المظفرة، والإنجازات العلمية الباهرة، بالإضافة إلى بلورة شيء من حكمة التشريع وكون الإسلام لا يتناقض مع العلم... وأسدل الستار على نحو شبه تام على كل الألوان الرمادية والباهتة التي كانت جزءاً من ألوان ذلك التاريخ، كما تم الإعراض عن الحديث عن الأسباب التي أدت إلى توقف الحضارة الإسلامية عن العطاء؛ لأن الكشف عنها في تلك المرحلة كان سيؤدي إلى الإحباط، ويجعل الناس شبه مجردين من أسلحة المقاومة للتيارات التي أشرت إليها. وقد أدت تلك القراءات المبتسرة والجزئية دورها بكفاءة واقتدار في إنقاذ الذات لمسلمة والثقافة الإسلامية من هزيمة نكراء. وهكذا فقد ترسخ في وعي الأجيال الحاضرة وفي حسَّها مشاعر عميقة بالظلم الذي يلحقه بنا الآخرون اليوم، وبالهوان إذ خسرنا معظم الإنجازات التي كنا نفاخر بها في الأيام الخالية. وأعتقد أن شيئاً من العلاج لهذا سيكون في إعادة قراءة التاريخ على نحو متوازن وبمنهجية سببية واستقصائية ذكية ومتقنة. المصدر الثاني لإحساسنا بجرح كرامتنا؛ هو الواقع الذي نعيشه، فنحن أمة تملك أفضل منهج – على مستوى الأصول والأسس والمنطلقات الكبرى على الأقل- لإصلاح العالم، لكننا نعيش في أوضاع سياسية واجتماعية واقتصادية عليلة ومتخلفة عن المنهج الذي نؤمن به، وعن متوسط السائد من كثير من أوضاع عصرنا، ونحتاج إلى الكثير من الفكر والعمل والجهد حتى نتجاوز هذه الأوضاع. المسلم اليوم يشعر أولاً أنه يعيش على هامش الحضارة، حيث إننا دخلناها من باب الاستهلاك والتمتع ليس أكثر، وينقضي عصر صناعي بعد عصر دون أن نلج أياً منها، ومعظم الدول الإسلامية مازال ما لديها من إمكانات صناعية وتقنية أقل مما كان متوفراً لدى أوروبا في القرن التاسع عشر. ويشعر من وجه آخر أنه غير قادر على حماية أرضه وحقوقه، وغير قادر على تفادي الصفعة التي يوجهها الآخرون إليه ولا على ردها، بل يشعر أحياناً أنه غير قادر على الشكوى من الألم الذي يشعر به، أو غير قادر على جعل تلك الشكوى مسموعة لتكون ذات معنى!! وهكذا؛ فالإحساس المتضخم بالأمجاد الغابرة جعل إحساسنا بالإهانة التي نتلقاها – وهي أشكال وألوان- شديداً أو متفجراً، لكنه مبهم وغامض حيث لا تعرف الأكثرية الصامتة من هذه الأمة أي تحديدات لأسباب ما نحن فيه على نحو منطقي، فضلاً عن أن تعرف سبل الخلاص منه. وأود هنا أن أبدي الملحوظتين التاليتين: 1-شيء أساسي أن نشعر بالإهانة والدونية؛ لأننا إذا فقدنا هذا الإحساس فإن ذلك يعني خللاً بنيوياً في رؤيتنا لأنفسنا وللواقع وللعالم من حولنا. وبعض المسلمين حصل على مواقع اجتماعية أو اقتصادية جيدة، فهو مغتبط بالتمتع بثمرات الحضارة وعقد الصفقات وحصد المزيد من المنافع. وينظر إلى الذين يشكون من سوء الأحوال نظرة استغراب، فالأمور تمضي على أحسن ما يرام، وأن يكون بينك وبين الغرب سبب أو تواصل ما، فهذا يعني انفتاح أبواب إضافية للنعيم والنجاح. هذه الفئة من المسلمين ضعُف لديها الإحساس الجماعي إلى حد التلاشي، وهي تشعر في أعماقها بالدونية، لكنها تجد دائماً ما يوجه وعيها نحو همومها ومكاسبها الشخصية. وهذه الفئة في ظل موجات اللهو والمتعة والأنانية التي تبعث بها العولمة – مرشحة للاتساع – ولا ندري كيف سيكون الحال بعد عشر سنوات من الآن ؟! 2-من المهم أن نتخذ من كرامتنا الجريحة محفزاً على المقاومة واكتساب المنعة والارتقاء والفكاك من أسر التخلف لا أن نجعل منها منهجاً للعمل. وهذه القضية لا تخلون شيء من الدقة، وتحتاج إلى شيء من التوضيح. حين يشتعل إحساسنا بالهوان، ونستجيب في توجهاتنا واستخدام الإمكانات التي لدينا لتلك الأحاسيس والمشاعر على نحو بدائي ومتسرع ووفق رؤية جزئية ومبتسرة –؛ فإننا نكون آنذاك غير مؤهلين لمداواة الكرامة المجروحة، ولا استرجاع الحقوق المسلوبة؛ بل إن الاستجابة على هذا النحو ستجعل جروحنا تزداد تقرحاً، وتجعل حقوقنا أكثر تعرضاً للاغتصاب والنهب. ولنا فيما جرى خلال العامين الماضيين من المضايقة والتحجيم للدعوة الإسلامية والمحاربة للمؤسسات الخيرية والمطاردة للدعاة... عبرة إن كنا قادرين على الاعتبار! وأي شيء أسوأ من أن يصبح ذكر الإسلام والمسلمين شيئاً يثير مشاعر الخوف والاشمئزاز لدى كثيرين من أبناء أمريكا وأوروبا وغيرهما؟! إن أمريكا أحسَّت بجرج عميق في كبريائها حين تعرضت رموزها الاقتصادية والعسكرية للهجوم، وردت على ذلك الجرح الغائر في كرامتها باتخاذه منهجاً للرد، فقابلت الصفعة بصفعات في أماكن عدة من العالم، وما زالت مستمرة في ذلك إلى هذه اللحظة، فماذا جرى؟ إنها تنتقم من بعض خصومها على نحو ساحق، لكنها لن تستطيع أن تحول دون تكرار ذلك الهجوم عليها مرة أخرى؛ لأنها لم تستطع التوقف لقراءة الأسباب الجوهرية التي أدت إلى الهجوم عليها. إنها تربح معركة هنا ومعركة هناك إلا أنها تخسر جاذبيتها الحضارية من خلال عدوانها على النموذج الذي كانت تقدمه للعالم، وتخسر مع كل ذلك الانسجام الداخلي مع القيم التي تروج لها.وهذا ما علينا أن نستفيد منه على نحو جيد. أما إذا اتخذنا من جرح الكرامة وكؤوس الإهانة حافزاً على الخلاص؛ فإن سلوكنا آنذاك سيكون مختلفاً. وأتصور أننا آنذاك سنفكر ونتصرف على النحو الآتي: -إن حالة ارتباك الوعي التي نعاني منها ليست جديدة، ولم تتكون في مرحلة واحدة، وجرحنا الغائر لم يحدث بسبب ما فعله ويفعله بنا الغرب، وإنما بدأ الأمر قبل ذلك بقرون عدة. وحين انفرط عقد الدولة العباسية لم يكن ذلك بسبب غرب أو شرق، وإنما بسبب الانحراف عن المنهج الرباني الأقوم الذي أكرمنا الله به، وبسبب عدم القدرة على التجدد وحل المشكلات المتأسنة . ولهذا فإن ما نلقاه اليوم من ازدراء لا يعود إلى أحوال هذا الجيل، وإنما بسبب الوضعية العامة للأمة، وهي وضعية صنعتها أخطاء وخطايا القرون. -كما أن على أمريكا أن تسأل بصدق واهتمام : لماذا يكرهها الآخرون؟ ولماذا يكون هناك شباب في عمر الورود مستعدين للموت من أجل إلحاق الأذى بها؟. فإن علينا أيضاً أن نسأل: لماذا يجري كل هذا لنا؟ ولماذا نحن عاجزون عن الدفاع عن أنفسنا؟ ولماذا لا نساهم في توجيه الحضارة الحالية، ولا نؤثر في موازين القوى فيها؟. إذا نحن تصرفنا ضد أعدئنا وضد أولئك الذين يوقعون الظلم علينا بعين الأسلوب الذي يستخدمونه معنا، فما الميزة التي تجعلنا أكثر أهلية لوضع أسس لحضارة جديدة ومختلفة عن الحضارة السائدة؟ إننا في حاجة إلى أن نعمل على المدى الطويل حتى نكون في وضعية لا يفكر معها أحد في إهانتنا والعدوان علينا؛ لأن ذلك سيكون بالنسبة إليه مكلفاً جداً. والأرقى من ذلك أن يحترمنا الآخرون للقيم والمنجزات التي لدينا، فينشغلون بكيفية الاقتباس والتعلم منا، بدل الانشغال بإيذائنا وظلمنا. والأرقى من هذا وذاك أن نفكر وندعو ونعمل على تحويل أعدائنا إلى أولياء يدخلون في ديننا، وينشرن مبادئنا وقيمنا. وهذا ما قام به المسلمون الأوائل حين انتهوا من مشكلة الآخر الوثني في جنوب شرق آسيا عن طريق نشر الإسلام وجذب الناس إليه. وإن الغرب على المستوى الشعبي – ينتظر منا هذا الأداء، وهو في أمس الحاجة إليه. وأنا هنا لا أرمي إلى تمييع الأمور، ولا إلى إخماد روح المقاومة؛ لكنني أريد لأعمالنا وجهودنا أن تكون في السياق المنتج، وأن تعبر قبل ذلك عن رؤيتنا الكونية للعالم، وليس عن انفعالاتنا ومشاعرنا. -الصراع بيننا وبين أولئك الذين يجرحون كرامتنا ليس صراعاً عسكرياً، ولا يمكن للقوة اليوم أن تحسم أية قضية على نحو نهائي . وإن أي نصر عسكري سيكون مؤقتاً ومجوّفاً إذا لم يرتكز على تفوق حضاري. وإن شروط الاحترام ونوعية الرد المطلوب على الإهانة – لا تستمد من أدبيات حقبة تاريخية ماضية، ولا يضعها الناس بحسب أهوائهم وأمزجتهم، ولا بحسب معتقداتهم ومبادئهم، وإنما يصوغ ذلك ويحدده أولئك الذين يضعون بصماتهم على الحضارة الراهنة، مهما كانت هذه الحضارة ضالة أو ناقصة أو خاوية وهذه نقطة جوهرية. -إن كرامتنا لم تمتهن بسبب استلاب حقوقنا أو نهب ثرواتنا فحسب؛ وإنما هناك أمور أخرى لا تقل أهمية، فالتخلف الذي يخيّم على العديد من جوانب حياتنا أوجد ندوباً ناتئة في نفس كل مسلم، حيث صار هناك ما يشبه الاعتقاد بأننا غير مؤهلين لإنتاج التقنيات المتقدمة ولا لتصميم النظم المعقدة. وإن كثيراً من العمال المسلمين في الغرب لا يجدون فرصاً لكسب أرزاقهم إلا في الأعمال الوضيعة أو الشاقة أو غير المجزية، والتي يترفع عنها كثير من أهالي تلك البلاد، وإن مسلم اليوم يشعر أن الأمة عالة على الأمم الأخرى في كل شيء حتى طباعة المصاحف وتشيد المآذن! وإن النقلة النوعية في التقنية والصناعة وحدها هي التي تجعل المسلم يشعر بأنه لا يعيش على هامش العصر، كما أنه ليس محروماً من الذكاء ولا المواهب التي يقر للآخرين بامتلاكها. -سيظل من المهم دائماً أن ندرك أن علاقتنا بالأعداء والمنافسين والأغيار ستظل فرعاً عن الوضعية العامة التي نؤسسها في بلادنا، وإن العلاقات الدولية أشبه بسوق يعرض الناس فيه بضائعهم، ويأخذون منه على مقدار ما في جيوبهم، ولن نستطيع أن ندافع عن حقوقنا ولا أن نرسخ وجودنا على الصعيد العالمي عن طريق (الفهلوة) والإدعاء والشعارات، فهامش المناورة أمامنا ضيق جداً؛ وإن الناس يحبون أن يروا؛ فلنجعلهم يرون إذا ما كنا نريد لموقعنا العالمي أن يتحَسَّن. -علينا أن ندرك على وجه جيد نقطة الضعف الأساسية في علاقتنا مع الآخرين؛ لأننا من غير إدراكها سنكون كمن يصرخ في واد، أو ينفخ في رماد. وأظن أن تلك النقطة لا تتجسد في نقص إمكاناتنا وقدراتنا مع أنها محدودة، وإنما في تكبيل إرادتنا؛ لأن أصحاب الإرادة المسلوبة يظلون يشعرون بالعجر والانهزام مهما كانت قوة الأوراق التي بين أيديهم. إن تحرير الإرادة من الخوف والتبعية والاستخذاء أمام الأجنبي سيظل شرطاً جوهرياً لتحريك إمكاناتنا في الاتجاه الصحيح، وشرطاً جوهرياً لاتخاذ قرارات تاريخية ومصيرية . والله ولي التوفيق.
×
×
  • Create New...