عاشقة وجه القمر

الخيال بداية الحياة الجميله ... والخيال سبب الكثير من المواجع... فعليكي بالعيش في الخيال ولكن حذاري التصديق ... فالخيال هو الخيال.... ((اتمنى لج المزيد من التقدم))

أسلوبك لسرد الخاطره وايد حلو وآنه احسدك عليه... والكلمات المستخدمه بعنايه فائقه... اتمنى لك التوفيق... وانتظر جديدك...

عاشقة وجه القمر أنها أقدار الزمن تقتادك للبعيد دون أن تعلم, تسير في تلك الطرق من دون هدف ولا معنى, أنها ضُلمات الحياة, ضلال جبال الهموم الشامخة , لكنها بداية ملئ بالأشواك والعثرات تجد في كل منها معنى من معاني الحياة ... أنها بداية النهاية, حكاية ألف ليلة وليلة مع الأحزان... فالحياة كومة من المشاعر المتجددة والمتناقضة, تلون مجريات حياتك... فتعيش كل لحظة بمعاني مختلفة ومتمازجه لتشعر بأغلبها أنها مجرد أحلام ولا تتمنى ان تصحوا منها أوانها كوابيس تخشى ان تعود إليها ... ولكن الوحده قاتله, حد السيف الذي يفصل بين الحقيقة والخيال.. السعادة والحزن .. والروح والجسد, لتبقى مع الشوق تبحث عن الأمان, تتعذب لملايين الأسأله التي تتزاحم في داخلك لفقدك لذلك الشعور الصادق من الاعماق, تفقد القدر على النظر إلى حقائق الاشياء لتصبح كل الاشياء مكلله بالنور يخلوا منها الضلام كأنها بنت من الحور تتباها في خُطاها ولكنها في حقيقتها شيطان في صورة ملاك, وتستمر في النظر حتى تلذعك بسمها القاتل لتتبدل جميع الحقائق السابقة, وتنزوي لتداوي نفسك وتكتشف وانت تتخلص من سمها أن ليس هناك شي جميل مكلل بالنور سوى ذلك القمرالذي لا تمل النظر إليه والذي يغمرك بالسعادة, لتبقى في وحدتك مع ذلك القمروتكتفي بالنظرإليه ليمدك بالسعادة مثلما يمتد النور من عشيقته الشمس, لتكون انت عاشق لوجه القمر وأكون أنا عاشقة وجه القمر. مع تحياتي : عشوقة

يعطيج العافيه وتسلم يدج

الاحساس جميل وبداية جيدة اتمنى التقدم ونبي نشوف الجديد

يسلمو الايدين على هذه الطرح الرائع.. لا تحرمنا من جديدك منتظرين

فعتقدت اني لن اشتاق إليها... لم اعتقد انها في يوم من الايام ستزيل قناع الحنان وستريني وجهها الآخر الذي حاولتُ مسحه من حياتها, لم اعتقد انها ستدمي بقسوتها تلك اليد التي كانت تمسح عليها بحنان لتنسيها احزانها, وها قد اتى اليوم الذي تقول لي ارحل من حياتي وتركني لأعيش حياتي دون قيود حبك, دعني اعيش واختار واكأن قلبها لم يحبني يوماً, لم تهتم ولم تحسب حساب لمشاعري ودقات قلبي التي بدأت تنطفأ شئ فشئ لهبوب ريحها القاسيه لأتركها ترحل, واعتقد حينها انها انتهت حياتي بل انتهت الحياة بأسرها, فعتقدت اني لن اشتاق إليها... تركتها لترحل وتبحث عن السعاده التي تريدها مع ان سعادتي ظننت انها حاملتها , لكني تركتها لترحل لاذرف في كل يوم دمعه تطفي النار التي اشعلتها داخلي لفقدانها, وأجد نفسي في كل يوم ابحث عنها داخلي لتسلا نفسي عن احزانها ولأكتشف انها كانت ترحل حتى من اعماقي, لكني لم استطع ان اقف امام سعادتها لاتركها ترحل,واستمر في ذرف الدموع والبحث, فعتقدت اني لن اشتاق إليها... لم استطع احتمال غيابها عني بهذه الصوره, لم استطع ان ابقى وحيد وانتظر عودتها, فذهبت ابحث عنها لاجدها في عالم آخر بصحب حميمه, واقف انظر لها من بعيد, أهي الفتاة التي احببتها فعلاً, أهي الإنسانه التي تمنيت ان اكون إليها وتكون لي؟ لم استطع التصديق فحاولت الحراك لكني من استطع... لمحتني وقدمت لي وفي وجهها ابتسامه لتقولها لي وبكل برود,(( احببته اكثر منك واعلنت حبي له امام الجميع,انت مدعو لحفل الزفاف فلم انسى بطاقتك)), فرحلت وانا امسك جرحي العميق, فعتقدت اني لن اشتاق إليها... كان الحزن عليها يعذبني ويقتلني بهدوء, ولكن لا اعلم ما تغيرفجأه بت لا أأبه لأمرها ولم أأبه لاي شيء ولم اشعر حتى بالألم وكأني فقدت الاحساس في هذه الحياة من بعد ماكُنت ملك للأحساس, اصبحت حياتي كومة من الذكريات التي باتت لا تعني لي شيأً, فعتقدت اني لن اشتاق إليها... تركت كل الأحلام المرتبطه بها لاعيش من جديد وأبدا بأحلام جديده تصيغ حياتي من دونها, واحرق جميع مايذكرني بها في حديقة مملكتي لتطاير الرماد الى البعيد مثلما رحلت بعيداً عن مملكتي, فلم يعد هناك شي يستحق للذكر ولم يعد هناك مجال لذكرياتي الضائعه التي ستوطنت روحها ثناياها, ليصبح لون العالم كلون الليل الدامس, وتصبح حياتي في ذلك العالم كالنور الذي يشع ويتمازج ضوءه مع ظلامه ليرسم لونه الفضي على سطح نهر الأحلام, وتبدأ حياتي بصياغة ألوانها دون لونها الأحمر الدموي الذي كانت تحملة زهورها النرجسية والتي كانت تطيل التأمل فيها وكأنها ترسم صورة عشيقها الذي رسمت صورته في أحلامها ولم تستكن ألا برحيلها وإيجادها له, فعتقدت اني لن اشتاق إليها... بقيت اسير في طرقات المدينة لجد نفسي تائه وحيد ألاحق شي من الماضي لكني لا اعلم ماهو, لابقى احتظن روحي التي مازالت تنادي روحها,مازالت تعشق نضراتها وبتسامتها الساحرة لاني لم استطع ان اكرهها لكني حاولت تناسيها, فعتقدت اني لن اشتاق إليها... فشممت عبق الياسمين الذي اختلط مع دمعات عيني لتزداد دقات قلبي حين ألتقاء عيني بعين تلك الفتاة الساحرة, وأشعر وكأن روحي تخرج مني وتهيمن إليها, لأسير نحوها وابدأ حياتي من جديد, فأنا لن اشتاق إليها... مع تحياتي: عاشقة وجه القمر

مازالت كتاباتج رائع مثل ماعهدتج وانشالله دوم الى الامام

شكرا على مروركم

احب لقطاوه وايد والصور تينن .....تسلم يدج اختي

ومعكم التكمله ,,,,,,,,, وانت تعتقد ان السعادة ستكون جميلة بجمال الطبيعه وكثرتها ...لكن حين تجولك في الأرجاء ستجد ان مدى الجمال ومدى السعادة كان اصغر مما توقعت ...او لنقل ان الجمال البحر كان قناع لوجه الغابة المخيفة الذي انخدعت به ... اذاً: هل هناك حقاً وجود للسعادة ؟؟ هل هناك شي جميل من غير تزييف ؟؟ لا اعتقد... فهذه هي النهايه ان لا وجود للسعاده الكامله الصادقة , فماذا ستفعل ؟؟؟ ربما الرحيل بصمت هو انفع دواء حين ينهكنا الاحباط بين سطور الامل وحين ينهكنا ضياع النداء بين صداه وبين ضجة الحياة هو ابتسامة فوق جبروت اليأس ... ابتسامة الصمت ... الخوض في معارك الحياة للبقاء ... فيبقى في حياة كل منا توجد لحظات قاسية فلا يوجد بيننا من سلم من قسوة الدنيا وضيق الحياة ولربما كان البوح بما في القلب لأعز الناس الدواء الشافي لان من يحبوننا يريدون دائما رؤيتنا سعداء لذلك يبذلون كل ما بأيديهم لارجاع تلك البسمة الضائعه لوجوهنا لكي تنير من جديد ,لكن هل بقى حقاً هناك (أعز الناس) ؟ لذلك لطالما فضلت الصمت على البوح ليبقى هناك ذلك الجرح الدفين في اعماقي , جرح ربما يعود لينفتح من جديد جراء صدمه اخرى من هذه الحياة... فالصمت يحدث ثقوبا عدة ينجرف معها بقايا ذاكرة وبضع نبضات من قلب يحتضر ... و الصمت هو لغة ليحترفها اي كان بإتقان الا من يجيد صياغة حروف بوحه بطقوس من الحزن والالم... بقلم: عاشقة وجه القمر

منتظره التكلمه حق الموضوع ,,,,,شوقتوني ابي اشوف

ما أالم التعبير عن الحزن ولكن يكون هناك احساس في كل الكلمات ..تسلم يدج اختي

كلمات رائعه واحساس اروع ...الى الامام انشالله

بسم الله الرحمن الرحيم جمعت صفحات الماضي وجلست أرى صور زواياها,اتذكر احداث جمعت بيني وبين أصدقاء قداما كانت تجمعني بهم أحداث أتمنى لو تعود...أغمضت عيناي وسرت في طرق الماضي لعلني ألقاهم من جديد وأعيش تلك اللحظات مرة اخرى...اصفرار لون مياه البحر في لحظة الغروب ونحن على ذلك الزورق نشق طريقنا وسط مياه البحر نتبادل أطراف الحديث وتحمر وجوهنا خجلاً عند تلاقي عينانا معاً...مااجملها من لحظات..آه لو تعود,كنا معاً لكن الآن فترقنا و كلاً ذهب في طريقة نلتقي أحياناً عند مفترق الطرق ونعود الى ذات الطرق المفرق بيننا... ألتقينا الآن لكن هل غداً سنفترق؟ تساقطت دمعات عيني على الوجنات في حين قلبي كان يتفطر حزناً على ذكرى هذا الفراق فكم اتعبته ليالي فراقه لأناس قد أحبهم بصدق...وكم عاش وحيداً على امل اعادة شمل تلك الصحبه ...سأمسح دمعاتي الآن وسأبقى اواسي قلبي الحزين الى حين يجمعنا القدر ثانيه ... وجلست اتصفح بقيت الصفحات لعلني اجد مجموعه من الذكريات ...فلم اجد سوى صفحات سوداء بها نزف من الدماء لم اجد تفسيل لوجودها ...فأشعلت شمعه وجلست انظر اليها وافكر بتلك الصفحات ... ماسبب وجودها وماهو معناها؟ لتهب نسمات تخذني الى للبعيد فأرى جميع من احببتهم يوجهون خناجرهم الي ...الطعنه تلوه الاخرى ...ياله من مشهد قد ذعرت لرؤيته لافتح عيناي فزعه مما شاهدت, لكن هذه ليست حقيقه ...او لنقل هذا ماعتقدته في بادء الأمر...فمن يصدق ان القلب الذي ينبض فيه الحب ينبض فيه الحقد والكراهيه ...والشخص الذي كان في حياتي كالملاك سيكون كالشيطان الذي يجمل ذنوب البشر للاستمرار بها وتكرارها ثم يستمتع برؤيته يتعذب ..الى حين ان قدمت الي تبدلت كل الضنون ...لا استطيع وصف ذلك الشعور الذي كان ينتابني حين التقيتك وكم كانت السعاده تغمرني رغم كل ماحدث في الماضي ...لكني وجدتك شخص مختلف مع كل ما اضهرته لي من غير ذلك لاصدق انك مازلت ذلك الشخص الذي احببته بجنون في يوم من الايام لكني لم استطع المحافظه عليه , لاخرجك خارج حياتي وامضي في بحر الضياع وتتقاذفني امواجه ...ربما اقنعوك بأني لم استحق حبك والآن انت عائد لتثأر عن كل الحب الذي قدمته لي ...لكني لن امنعك ...لن اقف في طريقك واتوسل اليك ان لا تفعل ...لن اذكرك بلحظات الجميله بيننا لكي لا اضعفك وتتردد في توجيه طعناتك ...وأيضاً لن انظر الى عيناك لكي لا اقرأ كلمات الحب الممزوجه بالكراهيه وابكي حين قتلك لي وأنا اجثوو امامك وانت تستعد لتوجيه الطعنات... لكن: @هل اصبحنا فعلاً في زمن لانستطيع ان نثق في احد ؟ولانحب احد ؟ @هل حقاً تحولت مشاعر الحب الى حقد وكراهيه في قلوب من احببناهم ؟ @هل اصبح الحب عمله نادره يصعب العثور عليها في زماننا ؟ اطفأت شمعتي بدمعاتي التي لم تستطع تصديق قساوة هذا الواقع ...لم تستطع ان تحتمل معانقة نظراتي المحطمه لوداع هذه الحياة بهذه النهايه ... لأمزق جميع الصفحات وأبدأ من جديد ... بقلم: عاشقة وجه القمر

ثانكس على الموضوع الحلووو ويعطيج الله العافيه

وايد حلوو الموضوع يعطيج الله العافيه ولا تحرمينا من مشاركاتج الحلوه والمفيده

وايد حلو آنه حبيته وايد شكرا اخوي

كلمات معبره وخارجه من قلب اصابته سهام الحب ... ...الله يعينك

الله يسعد صباح انشالله وصباح كل شعب بحريني تودي

شكرا على مرورج الحلو

سيارتي وصلت صورها هني ماشالله

للحين تعانين يا الغاليه ...والله ماتستاهلين وآنه تفاجأت لمه سمعت الخبر مثلج وماصدقت بس الخبر صج تكبرين وتنسين انشالله والله مايستاهل انج تضايقين روحج عشانه ,وردي مثل قبل خلينا نرد مثل قبل .اشتقت لج

بسم الله الرحمن الرحيم شخباركم جميعا؟؟ وحشتوني وايد من زمان مازرتكم هني ووريتكم مواهبي في الكتابه .بصراحه كاتبه هذي الخاطره ومب قادره اكلمها بس حبيت اوريكم اياها عشان تشجعوني اني اكملها ...يالله متظره ردودكم وانشالله تعجبكم ,وانشالله بكملها قريب بس بعد ماشوف ردودكم الطيبه أنها الحياة والعالم الذي نعيش فيه مليء بدموع والضحكات بالنور والظلام والكثير من الأمور المؤثرة بنا ولكن يبقى القدر هو المسيطر على كل تلك الأشياء, يحركها يمسحها يعيد صياغتها لنخوض فيها ونكتشف الحقائق الكامنة في ذاتنا ... هذه حياتنا نخوض فيها الكثير,نسير في ذلك الدرب الطويل الذي لا يعلم احد ما هي نهايته ,فقط نسير دون طرح اسئلة مع كل تلك العثرات التي قد ملئت أرواحنا بتلك الجراح ,لا تستطيع الصراخ فلا احد يسمعك ولا تستطيع الصمت فيخنقك الألم على روحك التائهه الوحيدة في هذه الطرقات دون من احد يضمد جراحها.. تبقى تسير وأنت تمسك بجرحك وتنظر للسماء وكأنك تطلب من الله القوة لإتمام هذا الدرب الشاق الطويل ,ليتغلغل الأمل في داخلك وكأنه نور الشمس وهو يخترق تراص تلك الغيمات لإعلان عن إشراق يوم جديد , تسير وتسير إلى مالا نهايه ونزف قدماك يزداد لوعورت الارض حتى تصل الى ذلك الجرف وتجد نفسك وحيد في هذه الدنيا ... أين ذهب من حولك؟أين الناس الذين احببتهم ؟ لا احد كلٌ يسيرفي دربه, البعض يدهس الآخر ليعيش والبعض يعيش على انقاض من سبقوه,وأناس تنتظر القادم أو لنقل انها قانعه, ولكن من اي فئه انت يا ترى ؟! تتجاهل كل هذه الامور وتبحث عن الامان فلم يعد هناك مجال للتفكير في أمور قد مضت ولا سيما بعد ان اتخذت قرارك ,السعاده هي طريق اضعته فلم لا تبحث عنه؟ وتبدأ من جديد في شق طريقك في درب السعاده لكن من اين تبدأ؟ ما هو مرشدك؟ اي نوع من الطرق سيكون هو؟ تلتفت حولك لتجد نفسك اعلى الجرف بعد ان حملتك افكارك الى اعالي السماء ,من اين تبدأ ؟اترمي بنفسك للبحر وتترك امواجه تقذفك الى الشاطئ اي الى المجهول او ربما تموت غرق فيه؟ ام تعود الى بداية الطريق الذي سرت فيه وتبحث عن درب آخر ربما يقتادك الى درب السعادة؟ لكن عند تفكيرك بالسعاده تتولد في ذهنك صورة انكسار مؤلمه مليئه بالحزن تذكرك بالماضي بعدها تتلاشى وتبتسم ,تغمض عيناك تستنشق نسمات البحر وكأنها تمدك بالامل لتقفز, فإنك لن تفقد أكثر من ماضيك,تقترب من حافه الجرف وتبدأ بالنظرللسماء فتغمض عيناك وتلقي بنفسك من الاعلى لتحضنك المياه وتغفو بين حنان زبدها ليحملك موجها للشاطئ ملقيك على كومات من ذرات الذهب وتغطيك امواجه كلما ارتعفت الشمس وسطع نورها في السماء الصافيه الزرقاء ,تفتح عيناك لتجد ان الامواج قذفت بك الى البعيد ...ابعد مما تتصور ليزداد شعورك بالوحده ,تنهض وتنفض التراب من عليك و تنظرللبحر لجمال الطبيعة وسلامتكم ... انتظر الردود